logo
مفاجأة مدوية بدورة ميامي... الفيليبينية إيالا تُقصي شفيونتيك

مفاجأة مدوية بدورة ميامي... الفيليبينية إيالا تُقصي شفيونتيك

النهار٢٦-٠٣-٢٠٢٥

حققت الفيليبينية ألكسندرا إيالا ابنة الـ19 ربيعاً، مفاجأة مدوية بإقصائها البولندية ايغا شفيونتيك المصنفة ثانية بالفوز عليها 6-2 و7-5 الأربعاء في طريقها إلى بلوغ الدور نصف النهائي من دورة ميامي للألف في كرة المضرب.
وكانت إيالا المصنفة 140 عالمياً باتت أول لاعبة من الفيليبين تبلغ ربع النهائي في إحدى دورات الألف خلال دورة ميامي التي تشارك فيها ببطاقة دعوة.
وبعد أن حسمت المجموعة الأولى بسهولة 6-2، تخلفت إيالا 2-4 في المجموعة الثانية لكنها نجحت في العودة لتكسر إرسال منافستها للمرة الثامنة في المباراة في الشوط الثاني عشر وتحسمها في صالحها. ووصفت إيالا ما تحققه من نتائج لافتة في هذه الدورة بأنه "أمر خيالي بكل بساطة".
وتابعت: "أنا أثق بتسديداتي ولدي فريق رائع يقول لي بأني قادرة على تحقيق ذلك".
وانتقلت إيالا للعيش في إسبانيا بعمر الثالثة عشرة لتنضم الى أكاديمية الأسطورة الإسباني رافايل نادال.
وتلتقي إيالا في نصف النهائي البريطانية إيما رادوكانو أو الأميركية جيسيكا بيغولا.
ومنذ بداية الدورة التي تقام في ولاية فلوريدا، لم تتوقف المصنفة 140 عالمياً عن مفاجأة عالم الكرة الصفراء. بعدما تغلبت على الأميركية كايتي فولينيتس (76) في الدور الأول 6-3 و7-6 (7-3)، في ثاني انتصار لها في مسيرتها في دورات ألف نقطة للسيدات، أقصت اللاتفية يلينا أوستابينكو 7-6 (7-2) و7-5 في الدور التالي.
وبمواجهة المصنّفة 25 عالمياً، حققت أول انتصار لها على الإطلاق للفيليبين أمام لاعب أو لاعبة ضمن المراكز الـ 30 الأولى.
تابعت على المنوال ذاته، ففجّرت مفاجأة من العيار الثقيل أمام الأميركية ماديسون كيز الخامسة الفائزة بالنسخة الأخيرة من بطولة أستراليا المفتوحة بنتيجة 6-4 و6-2، حيث لم تخسر سوى 6 أشواط قبل أن تستفيد من انسحاب الإسبانية باولا بادوسا (11) بسبب تعرضها لاصابة في ظهرها، لتبلغ من دون عناء الدور ربع النهائي، ثم حققت أعظم انتصار لها بالفوز على شفيونتيك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بنجامين حسن لـ"النهار": ما حققته في رولان غاروس لحظة فارقة لكرة المضرب اللبنانية
بنجامين حسن لـ"النهار": ما حققته في رولان غاروس لحظة فارقة لكرة المضرب اللبنانية

النهار

timeمنذ 14 ساعات

  • النهار

بنجامين حسن لـ"النهار": ما حققته في رولان غاروس لحظة فارقة لكرة المضرب اللبنانية

في قلب العاصمة الفرنسية باريس، وعلى ملاعب بطولة رولان غاروس لكرة المضرب العريقة التي شهدت ولادة أساطير اللعبة، كتب بنجامين حسن اسمه بحروف من ذهب، بعدما أصبح أول لاعب تنس لبناني يتأهّل إلى الدور الرئيسي لبطولة فرنسا المفتوحة، إحدى البطولات الأربع الكبرى. إنجاز تاريخي لا يمثّل محطة شخصية فقط، بل هو رسالة أمل وفخر لكل لبناني يعشق الرياضة ويؤمن بالوصول رغم التحديات. بنجامين حسن (وكالات) وفي حديث لـ"النهار" قال بنجامين حسن عن تأهّله التاريخي إلى بطولة رولان غاروس: "هذا الإنجاز يعني لي الكثير. أشعر بفخر كبير وأنا أرفع اسم لبنان في بطولة بهذا الحجم. ولا بد أن أحيّي هادي حبيب أيضاً، الذي تأهّل إلى بطولة أستراليا المفتوحة في بداية هذا العام. نحن نُثبت أن المواهب اللبنانية لا تزال حاضرة، ونسعى لأن نكون مصدر إلهام للأجيال القادمة". وعلى الرغم من الظروف الصحية التي يمر بها، اجتاز حسن التصفيات بثقة، دون أن يخسر أيّ مجموعة، في مسار مثالي يعكس عزيمته واستعداده الذهني وقال عن ذلك "لم أكن في أفضل حالاتي، وكنت مريضاً نوعاً ما، لكنّي وجدت إيقاعي هنا في باريس، وحرصت على إنهاء المباريات بسرعة لتوفير الطاقة". ليست هذه المرة الأولى التي يسطع فيها نجم حسن في باريس. في أولمبياد باريس 2024، دخل التاريخ كأول لاعب تنس لبناني يشارك في الألعاب الأولمبية، وتمكّن من تحقيق فوز بارز على الأميركي كريستوفر إيوبانكس في الدور الأول، ليمنح لبنان أول انتصار أولمبي في تاريخ مشاركاته بالتنس. وتابع حسن تصريحاته: "باريس مدينة مميّزة بالنسبة إليّ. العام الماضي خسرت هنا في التصفيات رغم أنني كنت قريباً جداً من التأهل، وكانت خسارة مؤلمة. لكن هذه السنة، تمكنت من التأهل، وأنا فخور بذلك". ويفتتح حسن مشواره في القرعة الرئيسية بمواجهة الإيطالي ماتيو جيغانتي، الذي سبق أن فاز عليه في بطولة براغا للتحدي عام 2023 على الملاعب الترابية. ورغم التفوّق السابق، لا يعتبر حسن نفسه الأوفر حظاً. وفي تعليقه على المواجهة السابقة والمباراة المرتقبة مع جيغانتي، قال حسن: "كانت مباراة صعبة، لكني لا أضعها كثيراً في حساباتي. نحن جميعاً على مستوى متقارب، والنتيجة تُحسم بناءً على الأداء في يوم المباراة. ماتيو يقدّم مستوى رائعاً أخيراً، وحقق نتائج قوية في بطولات التحدي، ووصل إلى عدة أدوار متقدمة". وتابع حديثه: "هي المرة الأولى التي نلعب فيها بنظام الأفضل من خمس مجموعات، وهذا يغيّر كل شيء وخصوصاً أنها بطولة كبرى". من لبنان إلى العالم... صدى الدعم لا يُقدّر بثمن يقول حسن إن الدعم الجماهيري الذي تلقّاه من اللبنانيين حول العالم كان مذهلاً: "لا أصدق كمّ الرسائل التي وصلتني. من كل أنحاء العالم! الدعم كبير جداً، سواء من الجالية اللبنانية أو من داخل لبنان. رأيت كيف تفاعلوا مع هادي في أستراليا، والآن أعيش نفس التجربة. عندما أقرأ رسائل الفخر والتشجيع على مواقع التواصل، أشعر بسعادة هائلة. هذا ما يدفعني للاستمرار وتقديم أفضل ما لديّ". وواصل: "أشكر كل شخص دعمني. هذا الدعم يمنحني طاقة إضافية. وأتمنى من كل قلبي أن نتمكن من لعب مباراة في كأس ديفيس على أرض لبنان قريباً. الظروف صعبة حالياً، لكنني أتمنى أن يتحقق ذلك، ربما في الصيف المقبل". في بطولة يُسلَّط فيها الضوء على الأسماء الكبيرة، يظهر بنجامين حسن كقصة استثنائية تمثّل الطموح والإرادة والتحدّي. مشاركته ليست مجرد حدث رياضي، بل هي رسالة أمل للوطن، بأن لبنان حاضر، وقادر، ومُلهم. وبينما تبدأ منافسات البطولة، يبقى اسم حسن محفوراً كأول لاعب لبناني فتح هذا الباب، لعله لا يكون الأخير. وسيلتقي اللاعب بنجامين حسن مع ماتيو جيغانتي الأحد في الدور الأول من بطولة رولان غاروس. من المقرر أن تبدأ المباراة في الساعة 11:00 صباحاً بتوقيت باريس، أي الساعة 12:00 ظهرًا بتوقيت لبنان. يمكنك مشاهدة المباراة مباشرة عبر قناة beIN SPORTS، التي تمتلك حقوق بث بطولة رولان غاروس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

زفيريف يطارد لقبه الأول في البطولات الكبرى
زفيريف يطارد لقبه الأول في البطولات الكبرى

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

زفيريف يطارد لقبه الأول في البطولات الكبرى

سيكون ألكسندر زفيريف المصنف الثالث في بطولة فرنسا المفتوحة لكرة المضري، ولكن حظوظ اللاعب الألماني (28 عاماً) في الفوز بأول ألقابه في البطولات الأربع الكبرى في باريس لا تبدو مشرقة. وسيشارك زفيريف القادم من مدينة هامبورغ في بطولة رولان غاروس للمرة العاشرة، وستكون هذه المشاركة 37 له في القرعة الرئيسية بإحدى البطولات الأربع الكبرى، ومرة أخرى سيكون أحد أبرز المشاركين في البطولة. ومع ذلك، فإن إمكانية أن يصبح أخيراً الرجل الأول في عالم التنس قبل نفاد وقته هو موضوع نقاش دائم. ووصل زفيريف إلى المباراة النهائية العام الماضي لكنه خسر أمام كارلوس ألكاراز، ووصل إلى الدور نصف النهائي في السنوات الثلاث التي سبقت ذلك. كما خسر أيضاً في نهائي بطولة أستراليا المفتوحة هذا العام أمام يانيك سينر بعد أداء باهت في النهائي. مرت ثماني سنوات منذ أن اقتحم زفيريف المراكز العشرة الأولى في التصنيف العالمي للاعبي التنس، وقضى معظم هذه الفترة في مركز متقدم بالتصنيف ولكنه لم يكن أبداً المصنف الأول. في البداية كانت عقبة نوفاك ديوكوفيتش ورافاييل نادال وروجر فيدرر هي التي تعترض طريقه، ثم كان أمثال دانييل ميدفيديف ودومينيك تيم المعتزل الآن، والذي خسر أمامه في نهائي بطولة أميركا المفتوحة في عام 2020. أما الآن فقد اتسعت الفجوة بينه وبين سينر وألكاراز، اللذين يبلغان من العمر 23 و22 عاماً وفاز الثنائي بالفعل بسبعة ألقاب في البطولات الأربع الكبرى. من حيث القوة، لا يبدو أن هناك سبباً يمنع زفيريف فارع الطول من تجاوز خط النهاية. حيث يعد إرساله سلاحاً قوياً على أي أرضية، كما أن ضرباته الخلفية تعد من بين الأفضل في اللعبة. ولكن تظل الشكوك قائمة في أن زفيريف يفتقر إلى القدرة على الإمساك بزمام المباريات والاستفادة من قوته. فكثيراً ما ينجر إلى مباريات استنزافية تؤثر عليه في الأدوار المتقدمة من البطولات الكبرى. اعترف زفيريف بأن هزيمته أمام سينر في ملبورن أثرت على ثقته بنفسه خلال الأشهر التالية، لكن لقبه الأول لهذا العام في ميونيخ في نيسان / أبريل الماضي كان يوحي بأن مسيرته على الملاعب الرملية في أوروبا ستكون قوية. ولكن ذلك كان أملاً زائفاً مع خسارة زفيريف أمام فرانسيسكو سيروندولو في دور 16 في مدريد، ثم الإيطالي لورنسو موسيتي في دور الثمانية ببطولة روما. ومع ذلك، يتمتع زفيريف بمسيرة جيدة على الملاعب الرملية في باريس، كما شهدنا العام الماضي عندما أنهى مسيرة نادال الرائعة في رولان غاروس في الدور الأول قبل أن يتغلب على لاعبين أمثال هولغر رونه وأليكس دي مينو وكاسبر رود في طريقه إلى النهائي. وقال زفيريف: "لعبت مباراة رائعة أمام كارلوس (ألكاراز) في فرنسا العام الماضي لكنني لم أتمكن من الفوز". ومن المتوقع مرة أخرى أن يصل اللاعب الألماني لأدوار متقدمة في فرنسا المفتوحة، لكن مع وجود سينر وألكاراز في كلا طرفي القرعة، قد يعيش زفيريف حكاية مألوفة بأنه كان "قريباً ولكن ليس قريباً بما يكفي للفوز" للاعب بدا في يوم من الأيام أن قدره كان بلوغ القمة.

سيطرة ملكة الملاعب الترابية شفيونتيك مهددة في رولان غاروس
سيطرة ملكة الملاعب الترابية شفيونتيك مهددة في رولان غاروس

Elsport

timeمنذ 3 أيام

  • Elsport

سيطرة ملكة الملاعب الترابية شفيونتيك مهددة في رولان غاروس

تربعت ​إيغا شفيونتيك​ على عرش ​رولان غاروس​ منذ فوزها بأول لقب ​غراند سلام​ في مسيرتها الاحترافية عام 2020، لكن صعوبات العام الماضي جعلتها بعيدة كل البعد عن كونها المرشحة الأمثل للفوز باللقب للمرة الخامسة والرابعة تواليا وبالتالي أصبحت سيطرتها مهددة في نسخة 2025. تراجعت شفيونتيك إلى المركز الخامس في التصنيف العالمي هذا الأسبوع، منهية بذلك بقاءها لمدة 173 أسبوعا بين المصنفتين الأوليين، مما يعني على الأرجح أنها تواجه طريقا أكثر صعوبة نحو لقبها الخامس في ​بطولة فرنسا المفتوحة​، ثانية البطولات الأربع الكبرى، في ست مشاركات. لم تحرز أي لقب منذ فوزها للمرة الثالثة تواليا في باريس في حزيران/يونيو الماضي، عندما أصبحت أول امرأة تحقق ذلك منذ البلجيكية جوستين هينان بين عامي 2005 و2007. قالت شفيونتيك بعد خسارتها أمام الأميركية ​دانييل كولينز​ في الدور الثالث لدورة روما للالف نقطة: "لم يكن الأمر سهلا. من المؤكد أنني أخطئ. لذا عليّ فقط إعادة تنظيم نفسي وتغيير بعض الأمور". ووضعت الخسارة نهاية سريعة لدفاع شفيونتيك عن لقبها في دورة روما، وجاء في أعقاب هزيمتها المذلة أمام الأميركية ​كوكو غوف​ 1-6 و1-6 في نصف نهائي دورة مدريد للألف نقطة أيضا. تأهلت شفيونتيك الى ثمن النهائي أو أفضل من ذلك الدور في سبع من الدورات والبطولات التي شاركت فيها هذا العام، لكنها لم تصل بعد إلى المباراة النهائية، حيث أهدرت نقطة المباراة لبلوغها في نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، اولى بطولات الغراند سلام، أمام الأميركية الأخرى ​ماديسون كيز​ التي توجت باللقب لاحقا. يمكن إرجاع معاناة شفيونتيك إلى نهاية الموسم الماضي عندما غابت عن الجولة الآسيوية بدعوى "أمور شخصية". ولم يُكشف إلا لاحقًا أنها كانت غائبة بسبب إيقافها لمدة شهر بسبب ثبوت تناولها عقار تريميتازيدين المحظور. نفت باستمرار تعاطيها المنشطات عن علم، مؤكدة أن مصدرها دواء لا يحتاج إلى وصفة طبية لمساعدتها على النوم. وصفت شفيونتيك ما حدث بأنه "أسوأ تجربة في حياتي"، وقالت إن الحادث تسبب لها في "توتر وقلق شديدين". قبلت الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا) تبريرها لتناول الدواء لعلاج مشكلات الأرق والاضطراب الناتج عن الرحلات الجوية الطويلة، واكتفت بإيقافها لمدة شهر. عادت الى المشاركة في بطولة دبليو تي أيه الختامية في الرياض، لكن ظهرت مشاكل أخرى هذا الموسم. تعرضت لانتقادات بعد أن ضربت الكرة بعنف باتجاه جامع الكرات في دورة إنديان ويلز الأميركية، ثم حظيت بحماية أمنية إضافية في ميامي بعد تعرضها لمضايقات من أحد المتفرجين أثناء تدريبها. عادت اللاعبة البالغة من العمر 23 عامًا إلى بولندا الشهر الماضي لحضور جنازة جدها قبل دورة مدريد. خلال الخسارة أمام غوف، انهارت باكية. غالبًا ما بدت شفيونتيك متوترة على أرضية الملعب، واعترفت بأنها بكت لمدة ست ساعات بعد خسارتها أمام الصينية جنغ كينوين في نصف نهائي مسابقة كرة المصرب في أولمبياد 2024 في رولان غاروس. كما بدت عليها علامات الانزعاج أثناء حديثها مع وسائل الإعلام بعد خروجها من دورة روما. - شفيونتيك تُقرّ بالارتباك - لم تُثمر شراكتها مع مدرب "النجمات" البلجيكي فيم فيسيت، الحائز على العديد من ألقاب البطولات الأربع الكبرى، والذي عيّنته شفيونتيك مدربا لها في تشرين الأول/أكتوبر الماضي خلفًا لمواطنها توماش فيكتوروفسكي، حتى الآن. ساعد فيسيت كلًا من البلجيكية كيم كلايسترز والألمانية أنجيليك كيربر واليابانية ناعومي أوساكا على الفوز بالبطولات الكبرى، لكن شفيونتيك نفت أن يكون المدرب مسؤولًا عن نتائجها الأخيرة. كما دافعت عن الدور الذي لعبته أخصائية علم النفس الرياضي داريا أبراموفيتش التي عملت معها لفترة طويلة. تعتقد هينان أن وضع شفيونتيك قد يزداد سوءًا في رولان غاروس. قالت البلجيكية لشبكة يوروسبورت الأسبوع الماضي: "إنها تدور في حلقة مفرغة. ليس من المستغرب أن نراها تعاني". لكن ربما حان الوقت لتبلغ الأمور ذروتها، لتتضح الأمور، كي تتمكن من تحليل وفهم ما يحدث لها بعدما كانت لاعبة مثالية. وتابعت "يُفترض أنها ستنهار هنا في رولان غاروس قبل أن تعود إلى المسار الصحيح". هذه النظرة من زميلة شفيونتيك، بطلة فرنسا المفتوحة أربع مرات، تُعبّر بوضوح عن لاعبة كانت شبه مهيمنة في باريس، حيث فازت في آخر 21 مباراة لها، و35 من أصل 37 إجمالاً. وحذرت غوف التي خسرت أمام شفيونتيك في نهائي 2022 والتي انتهى مشوارها في آخر نسختين لبطولة فرنسا المفتوحة على يد اللاعبة البولندية، من الاستخفاف بمنافستها المتراجعة. قالت "أعتقد دائمًا أن اللاعبة المتوجة ببطولة بهذا العدد من المرات، بغض النظر عن مستواها، ستجد بالتأكيد طريقة للفوز بها مجددًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store