
سقوط مروحية عسكرية ألمانية في نهر مولده.. والبحث عن الطيار مستمر
وتواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن الطيار المفقود وسط مخاوف من أن تكون التيارات القوية قد جرفته، في حين لم تُعرف بعد تفاصيل عن وجود ركاب آخرين. وتعمل أكثر من 50 فرقة إنقاذ من الشرطة والدفاع المدني والإطفاء في موقع الحادثة، بينما تسبب تسرب كميات كبيرة من الكيروسين في تعقيد الوصول إلى الحطام.
وأعلنت السلطات الألمانية أن المنطقة المحيطة بالسقوط منطقة عسكرية محظورة ومنعت التصوير، فيما أكدت وزارة الدفاع أن المروحية كانت في مهمة تدريبية روتينية، وأن لجنة تحقيق فنية ستبدأ عملها فور انتشال الحطام. الحادثة أثارت حالة من القلق والصدمة في ألمانيا، في وقت تتابع فيه وسائل الإعلام التطورات وسط غياب أي مؤشرات عن ارتباط الحادثة بمناورات عسكرية.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 29 دقائق
- المرصد
أول فيديو للمتهم بقتل الفنانة السورية «ديالا الوادي» وهو يمثل طريقة ارتكاب الجريمة في دمشق
أول فيديو للمتهم بقتل الفنانة السورية «ديالا الوادي» وهو يمثل طريقة ارتكاب الجريمة في دمشق صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو، لحظة قيام المتهم بقتل الفنانة السورية ديالا الوادي بتمثيل طريقة ارتكاب الجريمة، في حي المالكي بدمشق. وأظهر الفيديو، قيام تمثيل الجاني بثمثيل كيفية ارتكابه الجريمة، التي تعاون فيها مع زوجته التي كانت تعمل خادمة لدى الفنانة الراحلة. وبدأ المتهم بتمثيل طريقة قتل الفنانة السورية، وسط حراسة مشددة من وزارة الداخلية السورية، التي طوقت المكان بالكامل مع تصوير كل ما يحدث. في هذا السياق، كشف قائد شرطة دمشق، العميد أسامة عاتكة، أن الجاني اقتحم المنزل بعد ملاحقة الضحية، وقتلها واستولى على مبالغ مالية ومصاغ ذهبي، قبل أن يفرّ من الموقع، وقد تم توقيف المتورطين، فيما لا تزال التحقيقات مستمرة تمهيداً لإحالتهما إلى القضاء المختص.


الشرق الأوسط
منذ 29 دقائق
- الشرق الأوسط
إنفانتينو يدعم الحكمة المكسيكية غارسيا بعد تلقيها تهديدات بالقتل
أعرب جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عن دعمه للحكمة كاتيا إيتزيل غارسيا والاتحاد المكسيكي للعبة بعد أن كشفت الحكمة عن تعرضها لإساءة عبر الإنترنت بعد مباراة في كأس الدوريات في أميركا الشمالية. وأفادت غارسيا، التي أدارت مباريات في مسابقات أخرى للرجال، بما في ذلك الدوري المكسيكي الممتاز، والكأس الذهبية، والألعاب الأولمبية، بأنها تلقت تهديدات بالقتل بعد إدارتها مباراة كأس الدوريات بين سينسناتي ومونتيري يوم الخميس الماضي. وأثار قرارها احتساب هدف لصالح الفريق الأميركي، الذي بدا أنه تسلل، غضب جماهير مونتيري بعد فوز سينسناتي 3-2. وكتب إنفانتينو عبر حسابه على تطبيق "إنستغرام" أمس الاثنين: «أشعر بالانزعاج والحزن بسبب التهديدات ضد الحكمة كاتيا إيتزيل بعد أدائها في مباراة الدور الأول من كأس الدوريات بين مونتيري وسينسناتي. لا مكان في كرة القدم والمجتمع للإساءة والتمييز والعنف بأي شكل من الأشكال. في (الفيفا) نتضامن مع الاتحاد المكسيكي واتحاد أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (كونكاكاف) في إدانة تصرفات أولئك الذين يوجهون هذه التهديدات غير المقبولة. ونقدم دعمنا المطلق لمحاسبة المسؤولين عن حدوث ذلك». وقال الاتحاد المكسيكي في بيان يوم السبت الماضي إنه «سيقدم المشورة ويتضامن مع غارسيا في شكواها للسلطات المختصة».


الشرق الأوسط
منذ 29 دقائق
- الشرق الأوسط
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية جنوب البلاد
تمكّن الجيش الصومالي من القضاء على أكثر من 70 عنصراً إرهابياً، في عملية عسكرية جرت في بلدة بريري بمحافظة شبيلي السفلى جنوب البلاد. صوماليون نازحون بسبب الجفاف يتلقون توزيعات غذائية في مخيمات مؤقتة بمنطقة طبلة على مشارف مقديشو يوم 30 مارس 2017 (أ.ب) وذكرت وكالة الأنباء الصومالية الثلاثاء، أن العناصر الإرهابية حاولت تفجير سيارتين مفخختين في مقرات للقوات المسلحة، إلا أنه تم التصدي لهم، إذ تمكنت القوات الصومالية من تدمير السيارتين بأمان قبل أن تقع أي أضرار. وأوضحت الوكالة أن العملية العسكرية التي استمرت أربعة أيام حققت نجاحات ملحوظة، وقُتل على أثرها جنديان من قوات مكافحة الإرهاب، وأُصيب 12 آخرون بجروح طفيفة. في غضون ذلك، سيطر مسلحون من «حركة الشباب» على بلدة محاس الاستراتيجية وسط الصومال، الأحد، بعد معارك عنيفة مع الجيش والميليشيات المحلية، حسبما أعلنت مصادر عسكرية. وسيطرت عناصر الحركة المرتبطة بـ«القاعدة» على عشرات البلدات والقرى منذ أطلقوا هجومهم في وقت سابق هذا العام، ليلغوا جميع المكاسب تقريباً التي حققتها الحكومة في عمليتها العسكرية عامي 2022 و2023. وذكرت الحركة في بيان، أنها سيطرت على بلدة محاس الواقعة على بُعد نحو 300 كيلومتر من العاصمة مقديشو والتي تعد مركزاً لوجيستياً استراتيجياً في وسط البلاد. وأكّد عناصر في الجيش الصومالي الوطني سقوط محاس، لكنهم أشاروا إلى أن ذلك حصل نتيجة «انسحاب تكتيكي». وأفاد قيادي محلي في الجيش يُدعى محمد ضاهر، لوكالة الصحافة الفرنسية، بأن «حركة الشباب» نفّذت هجوماً بـ«السيارات المفخخة ومئات (المقاتلين) المدججين بالسلاح» في وقت مبكر الأحد. وأضاف عبر الهاتف أن «عناصر الجيش الصومالي والميليشيات المحلية... قاتلوهم بشراسة قبل أن ينفّذوا انسحاباً تكتيكياً إلى نقاط دفاعية مجهّزة مسبقاً خارج البلدة». وسيطرت قوات إثيوبية في إطار قوات الأمن التابعة للاتحاد الإفريقي على محاس إلى أن سلّمت القاعدة العسكرية إلى الجيش الوطني الصومالي في أغسطس (آب) 2024.