logo
أول فيديو لمُطلق النار في واشنطن.. شاهدة عيان: الرجل طلب الاتصال بالشرطة وانتظر 10 دقائق دون أن نعرف أنه المسؤول

أول فيديو لمُطلق النار في واشنطن.. شاهدة عيان: الرجل طلب الاتصال بالشرطة وانتظر 10 دقائق دون أن نعرف أنه المسؤول

صحيفة سبقمنذ 3 ساعات

تداولت منصات إعلامية فيديو لمُطلق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن؛ ما أدّى إلى مقتل موظفَيْن تابعَيْن للسفارة الإسرائيلية، وأظهر المقطع لحظة صراخ المشتبه به "فلسطين حرة" في أثناء إلقاء القبض عليه من قِبل الشرطة، فيما ذكرت شاهدة عيان أن مُطلق النار طلب من الحرس الاتصال بالشرطة وانتظر 10 دقائق قبل أن يعلن أنه المسؤول عن إطلاق النار.
وذكرت وسائل إعلام نقلاً عن الشرطة أن مُطلق النار المعتقل يدعى إلياس رودريغيز؛ ويبلغ من العمر 30 عاماً، من شيكاغو، منوّهة بأنه "ليس لدى مُطلق النار أيّ سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قِبل أجهزة إنفاذ القانون".
وقال قائد شرطة واشنطن إن المشتبه به شُوهد وهو يتجوَّل خارج المتحف قبل إطلاق النار واعتقله أفراد الأمن لاحقاً.
وأكَّدَ قائد شرطة واشنطن، أن "التحقيقات الجارية ما زالت أولية وما زلنا نحقّق في الدوافع وراء إطلاق النار.. لم يصل إلينا أيُّ معلوماتٍ استخباراتية بشأن عمل إرهابي أو جريمة كراهية في المدينة".
إطلاق النار في واشنطن عمل عنف موجّه
ذكر مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي"، أن المؤشرات الأولية بحادث إطلاق النار في واشنطن تشير إلى أن الحادث عمل عنف موجّه.
وكشف شهود عيان تفاصيل جديدة حول حادث إطلاق النار الذي وقع أمام المتحف اليهودي في واشنطن، وأسفر عن مقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية.
قالت سارة مارينو؛ وهي إحدى الشاهدات لشبكة "سي إن إن"، إن مُطلق النار "تظاهر بأنه شاهد" وانتظر وصول الشرطة لمدة تزيد على 10 دقائق قبل أن يعلن مسؤوليته عن الجريمة قائلاً: "فعلت ذلك من أجل غزة".
وأوضحت "مارينو"؛ أن الحادث وقع بعد انتهاء فعالية في المتحف اليهودي في الساعة التاسعة مساءً، حيث دوت طلقات نارية عدة.
وأضافت "سمعنا المزيد من الطلقات النارية، ثم جاء رجلٌ يركض باتجاه المركز، وعرض عليه الحرّاس الأمنيون الماء في محاولةٍ لتهدئته. كان سلوكه غريباً وغير منتظمٍ، فظنوا أنه شاهد إطلاق النار".
وطلب الرجل من الحرّاس الاتصال بالشرطة، وعندما وصلت الشرطة بعد نحو 10 دقائق، اعترف الرجل بالمسؤولية عن الحادث، قائلاً: "لقد فعلت ذلك من أجل غزة".
وأعلنت الشرطة الأمريكية أنها حدّدت هوية المشتبه به في تنفيذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية في إطلاق نارٍ قرب المتحف اليهودي في واشنطن.
وأفادت شرطة واشنطن بأنها حدّدت هوية المشتبه به بأنه إلياس رودريغيز؛ ويبلغ من العمر 30 عاما.
ووفق شرطة واشنطن، فإن المشتبه به "لم يكن معروفاً لدى الشرطة".
وأوضحت الشرطة، أنها لم "تتلقَ أيَّ معلومات استخباراتية عن تهديدٍ إرهابي أو جريمة كراهية محتملة قبل إطلاق النار".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميرتس: أحد قتيلي إطلاق النار في واشنطن قد يكون ألمانياً
ميرتس: أحد قتيلي إطلاق النار في واشنطن قد يكون ألمانياً

العربية

timeمنذ 15 دقائق

  • العربية

ميرتس: أحد قتيلي إطلاق النار في واشنطن قد يكون ألمانياً

كشف المستشار الألماني فريدريش ميرتس، اليوم الخميس، أنه سمع أن أحد موظفي السفارة الإسرائيلية اللذين قتلا في واشنطن العاصمة، مساء أمس الأربعاء، قد يكون مواطنا ألمانيا. I am shocked by the news of the murder of two employees of the Israeli embassy in Washington. Our thoughts are with their families. At this stage we must assume an anti-Semitic motive. I condemn this heinous act in the strongest possible terms. — Bundeskanzler Friedrich Merz (@bundeskanzler) May 22, 2025 ودان المستشار الألماني إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية خارج متحف يهودي في واشنطن، واصفاً إياه بـ"العمل الشنيع". ونشر ميرتس على موقع "إكس" باللغة الإنجليزية، أنه يدين الهجوم "بأشد العبارات الممكنة"، وأنه "في هذه المرحلة، يجب أن نفترض وجود دافع معادٍ للسامية". "عمل غادر" كما أعرب وزير الخارجية يوهان فادفول عن "صدمته" من إطلاق النار، ووصفه بأنه "عمل غادر" على حسابه في "إكس". بدورها، صرحت الجمعية الألمانية الإسرائيلية (DIG)، التي تُعنى بتعزيز العلاقات بين البلدين، بأن أحد القتلى، يارون ليشينسكي، سيُخلّد في الذاكرة باعتباره "باني جسورٍ عريقة في العلاقات الألمانية الإسرائيلية". وأضافت الجمعية أن ليشينسكي قضى جزءًا من طفولته في ولاية بافاريا جنوب ألمانيا، وكان يتحدث الألمانية بطلاقة. كما تابعت: "كان يتنقل بين الثقافتين بسهولة ويسر"، مضيفةً أنه كان ناشطًا في منتديات الشباب الألماني الإسرائيلي. وأشادت الجمعية به ووصفته بأنه "شخص منفتح، ذكي، ومنخرط بعمق، وقد أشرق اهتمامه بالعلاقات الألمانية الإسرائيلية وتعزيز التعايش السلمي في الشرق الأوسط على جميع من حوله". ووقع إطلاق النار في حفل استقبال سنوي تستضيفه اللجنة اليهودية الأميركية (AJC) للمهنيين اليهود الشباب والمجتمع الدبلوماسي في واشنطن.

لوح بعلم "حزب الله".. بريطانيا تتهم مغنياً إيرلندياً بتأييد الجماعة اللبنانية
لوح بعلم "حزب الله".. بريطانيا تتهم مغنياً إيرلندياً بتأييد الجماعة اللبنانية

العربية

timeمنذ 18 دقائق

  • العربية

لوح بعلم "حزب الله".. بريطانيا تتهم مغنياً إيرلندياً بتأييد الجماعة اللبنانية

أعلنت شرطة لندن، مساء الأربعاء، أن ليام أوهانا، أحد أعضاء فرقة الراب الإيرلندية الشمالية "نيكاب"، اتهم بارتكاب جريمة إرهابية بعدما لوّح بعلم "حزب الله" خلال حفلة موسيقية في لندن في تشرين الثاني/نوفمبر الفائت. وأوضح بيان للشرطة أن المغني، وخلال حفلة موسيقية في قاعة O2 في لندن، "رفع (...) علما، بطريقة أو في ظل ظروف تثير شكوكا منطقية بأنه من مؤيدي منظمة محظورة هي حزب الله"، وهذه جريمة بموجب قانون الإرهاب لعام 2000. بالمقابل، نفت "نيكاب" دعمها لحزب الله، وقالت في بيان "ننفي هذه الجريمة وسندافع عن أنفسنا بكل قوة". 🚨 IRISH RAPPER CHARGED WITH TERROR OFFENSE Liam O'Hanna, aka Mo Chara of the Irish rap group Kneecap, has been slapped with a terrorism charge by British authorities for waving a Hezbollah flag at a London gig last November. The stunt, which went down at the O2 Forum in… — BiffBifford™ 🇺🇸 (@TBifford) May 21, 2025 وأضاف البيان أن "14 ألف طفل على وشك الموت جوعا في غزة، ومرة جديدة تصب المؤسسة السياسية البريطانية تركيزها علينا". وتعتبر المملكة المتحدة "حزب الله" اللبناني مجموعة إرهابية. ومن المقرر أن يمثل ليام أوهانا، واسمه الفني مو شارا في فرقة "نيكاب"، أمام المحكمة في لندن بتاريخ 18 حزيران/يونيو. انتقادات شديدة وتعرضت الفرقة التي تضم ثلاثة أعضاء متحدرين من بلفاست، والمعروفة بمواقفها المؤيدة للفلسطينيين، لانتقادات شديدة منذ اتهامها إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني" في غزة، خلال مهرجان "كواتشيلا" في كاليفورنيا، وفق "فرانس برس". ومُذّاك، انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من حفلات كثيرة لها، تظهر مثلا أحد أعضاء الفرقة وهو يصرخ "هيا يا حماس! هيا يا حزب الله!". ومطلع أيار/مايو، أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب أنها تحقق في العديد من مقاطع الفيديو، مشيرة إلى "وجود أسباب كافية للتحقيق في جرائم محتملة". وأكد مغنو الراب من جهتهم أنهم "لا يدعمون حماس أو حزب الله ولم يدعموهما مطلقا". استبعاد.. وإلغاء وفي الأسابيع الأخيرة، استُبعدت الفرقة من مهرجان في جنوب إنجلترا، وأُلغيت حفلات كثيرة لها كانت مرتقبة خلال أيلول/سبتمبر في ألمانيا. ودعا مجلس نواب اليهود البريطانيين منظمي مهرجان "غلاستونبري" البريطاني الشهير إلى إلغاء حفلة لـ"نيكاب" كانت مقررة في نهاية حزيران/يونيو. ومطلع أيار/مايو، وقّع عدد كبير من الأسماء البارزة في القطاع الموسيقي، من أمثال "بالب" و"فونتين دي سي" و"ماسيف أتاك"، رسالة دعم لفرقة "نيكاب"، معتبرين أنّ أعضاءها الثلاثة يتعرّضون لـ"قمع سياسي" و"محاولة واضحة ومنسقة للرقابة وإلغاء حفلات". مخدرات وهذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها الفرقة الجدل، فقد سبق أن سُحبت أغنيتها الأولى "CEARTA"، والتي تعني "حقوق" باللغة الإيرلندية، من إذاعة "آر تي اي" العامة الايرلندية بسبب إشارتها إلى المخدرات. ودائما ما اتّهم منتقدو "نيكاب" الفرقة بالترويج لتعاطي المخدرات ونشر الخطاب المناهض للمملكة المتحدة من خلال الدعوة إلى إعادة توحيد إيرلندا. وتحمل إحدى أغانيها عنوان "غيت بور بريتس أوت" ("أَخرجوا البريطانيين").

المهاجم هتف «الحرية لفلسطين»... مقتل موظفين اثنين بسفارة إسرائيل في واشنطن
المهاجم هتف «الحرية لفلسطين»... مقتل موظفين اثنين بسفارة إسرائيل في واشنطن

الشرق الأوسط

timeمنذ 33 دقائق

  • الشرق الأوسط

المهاجم هتف «الحرية لفلسطين»... مقتل موظفين اثنين بسفارة إسرائيل في واشنطن

أفاد مسؤولون وتقارير إعلامية بمقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة، مساء أمس (الأربعاء). ووفقاً للتقارير، فقد تعرَّض الموظفان، وهما رجل وامرأة، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف الذي كان يستضيف في ذلك الوقت حفل استقبال الدبلوماسيين الشباب، الذي تنظمه اللجنة الأميركية اليهودية. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن مطلق النار على موظفي السفارة كان يرتدي كوفية، وهتف «الحرية لفلسطين». وأكد مسؤولون، في وقت لاحق، أن مطلق النار قيد الاحتجاز. وحدَّدت شرطة واشنطن هوية المشتبه به بأنه إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 31 عاماً، مضيفة أنه ليس لدى مطلق النار «أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون». وأشارت تقارير إلى أن إطلاق النار القاتل وقع بالقرب من شارعَي إف وثيرد في شمال غربي العاصمة، وهي منطقة تقع أيضاً بالقرب من مكتب التحقيقات الاتحادي ومكتب المدعي العام الأميركي. وبحسب مصادر شبكة «إن بي سي»، استجابت فرقة العمل المشتركة لمكافحة الإرهاب التابعة لمكتب التحقيقات الاتحادي، للحادث، الذي وقع بالقرب من مقر شرطة العاصمة. وكتبت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، في منشور على «إكس»: «قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية دون إحساس الليلة بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن». وقال مدير مكتب التحقيقات الاتحادي، كاش باتل، إنه جرى إطلاعه هو وفريقه على تفاصيل إطلاق النار. وكتب على «إكس»: «بينما نعمل مع شرطة العاصمة للاستجابة ومعرفة المزيد، نرجو منكم الدعاء للضحيتين وعائلتيهما الآن». أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي هوية ضحيتي حادث إطلاق النار الذي وقع في واشنطن العاصمة، وهما يارون ليشينسكي وسارة ميلجريم. LIVE: Mayor Bowser Holds Media Avail — Mayor Muriel Bowser (@MayorBowser) May 22, 2025 ووصف داني دانون، مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، إطلاق النار بأنه «عمل إرهابي معادٍ للسامية». وكتب على موقع «إكس»: «إيذاء الدبلوماسيين والجالية اليهودية يتجاوز الخط الأحمر. ونحن على ثقة بأن السلطات الأميركية ستتخذ إجراءات صارمة ضد المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store