
مفاجأة.. الركراكي يقرر استبعاد نجم لاتسيو والاعتماد على موهبة ليل
أفادت تقارير إعلامية أن وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، يستعد لإجراء تعديلات هامة على قائمة 'أسود الأطلس'، وذلك باستبعاد رضا بلحيان، لاعب لاتسيو الإيطالي، من حساباته، لإفساح المجال أمام أيوب بوعدي، نجم ليل الفرنسي، الذي يقدم مستويات مميزة في الدوري الفرنسي هذا الموسم.
وأضافت ذات المصادر أنه على الرغم من التنافس القوي على مركز وسط الميدان، إلأا أن الركراكي مقتنع بقرار إشراك بوعدي، بدل بلحيان.
وتابعت أن المدرب يصر على الاحتفاظ بلاعب فيورنتينا الإيطالي، أمير ريشاردسون، ويشمل حساباته أيضا شمس الدين طالبي، الذي اختار تمثيل المغرب بدلا من بلجيكا، لذلك، سيكون بلحيان خارج التشكيلة في الفترة المقبلة.
ومن جهة أخرى، يواصل الركراكي محاولاته لإقناع بوعدي بتمثيل المنتخب المغربي، رغم رغبة اللاعب في تمثيل فرنسا في بطولة أمم أوروبا تحت 21 عاما المقبلة.
المدرب المغربي يسعى بكل قوة للتعجيل بقرار بوعدي لضمان انضمامه لـ'أسود الأطلس' قبل أن يصبح جزءًا أساسيًا في خطط منتخب فرنسا.
وفي خطوة حاسمة، قرر الركراكي السفر إلى فرنسا لعقد لقاء مع بوعدي، لتسريع اتخاذ قراره بشأن الانضمام إلى المنتخب المغربي.
كما يخطط أيضا للقاء نائل العيناوي، نجم لانس الفرنسي، لتعزيز خيارات المنتخب المغربي في الاستحقاقات القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم 24
منذ 22 دقائق
- اليوم 24
نبيل باها: استظافة المونديال تستلزم تعبئة كافة المغاربة لتكون هذه النسخة الأفضل في التاريخ
قال مدرب المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة، نبيل باها، خلال جلسة انعقدت في إطار الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، خُصصت لموضوع كأس العالم لكرة القدم فيفا 2030.. الرهانات ودور وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط إن المغرب 'محظوظ بتنظيم كأس العالم لكرة القدم، فهو حدث يشجع على تلاقح الثقافات'. وأضاف باها أن 'استظافة هذا الحدث تستلزم تعبئة كافة المغاربة، كل من موقعه، لتكون هذه النسخة من المونديال أفضل نسخة في التاريخ، ولتظل محفورة في الأذهان'. وتابع بطل إفريقيا لأقل من 17 سنة أن 'المغرب، بفضل الإنجازات الكروية الأخيرة، أصبح الآن يدخل أي منافسة وهو ينوي الظفر بها'. وأوضح أن ثقافة الانتصار هذه جسدها مؤخرا تتويج المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، و'لبؤات الأطلس' لكرة القدم داخل القاعة، والمنتخب المغربي لأقل من 23 سنة (كأس أمم إفريقيا والميدالية البرونزية في الألعاب الأولمبية باريس)، وتأهل المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة لكأس العالم المقبل، وكذا ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022. وسجل 'أننا نضع الآن نصب أعيننا هدفين كبيرين هما رفع علم المغرب عاليا والمساهمة في إشعاع كرة القدم الوطنية في كؤوس العالم التي تأهلت إليها كل المنتخبات الوطنية'.2 بدور، قال الناخب الوطني، وليد الركراكي، أمس الأربعاء بمراكش، إن كرة القدم تعد دعامة أساسية لتقاسم القيم والتقريب بين الشعوب. وأوضح الركراكي، أن 'كرة القدم دعامة أساسية لتقاسم القيم، لأنها تُقرب بين الشعوب والثقافات وتعيننا على التعلم من بعضنا البعض'. وتابع أن المنتخب المغربي لكرة القدم محظوظ لتوفره على 'جالية مستقرة في أوروبا باختلاف ثقافاتها، لكن تجمعها رابطة المغرب. وهو ما يغني المجموعة أكثر، ويمثّل مصدر قوة، ويعكس العيش المشترك'. ويرى الركراكي أن 'الأهم هو تقاسم القيم ذاتها وتقديم صورة تعبر عن رقي بلدنا'. ولدى حديثه عن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، قال الناخب الوطني إن الأمر يتعلق بثلاثة بلدان تنتمي إلى قارتي أوربا وإفريقيا 'ستشتغل مع بعضها البعض، وتجمعها قيم مشتركة'. وتابع أن الهدف الأسمى سنة 2030 هو 'تقديم صورة جيدة، والنجاح في استقبال جماهير من بلدان العالم أجمع في أفضل الظروف'، معبرا عن قناعته بأن البلدان الثلاثة ستكون 'في مستوى هذا الحدث'. وتتواصل أشغال الجمعية العامة الثالثة والثلاثون لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط اليوم الخميس، وتتضمن جلسات ونقاشات موضوعاتية، وتوقيع اتفاقيات تعاون، وحفل توزيع جوائز الرابطة لأفضل المقالات والصور الصحفية.


مراكش الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- مراكش الإخبارية
من مراكش الركراكي: « كرة القدم دعامة لتقاسم القيم والتقريب بين الشعوب »
قال الناخب الوطني، وليد الركراكي، امس الأربعاء بمراكش، إن كرة القدم تعد دعامة أساسية لتقاسم القيم والتقريب بين الشعوب. وأوضح الركراكي، خلال جلسة انعقدت في إطار الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، خُصصت لموضوع كأس العالم لكرة القدم فيفا 2030.. الرهانات ودور وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، أن « كرة القدم دعامة أساسية لتقاسم القيم، لأنها تُقرب بين الشعوب والثقافات وتعيننا على التعلم من بعضنا البعض ». وتابع أن المنتخب المغربي لكرة القدم محظوظ لتوفره على « جالية مستقرة في أوروبا باختلاف ثقافاتها، لكن تجمعها رابطة المغرب. وهو ما يغني المجموعة أكثر، ويمثّل مصدر قوة، ويعكس العيش المشترك ». ويرى الركراكي أن « الأهم هو تقاسم القيم ذاتها وتقديم صورة تعبر عن رقي بلدنا ». ولدى حديثه عن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، قال الناخب الوطني إن الأمر يتعلق بثلاثة بلدان تنتمي إلى قارتي أوربا وإفريقيا « ستشتغل مع بعضها البعض، وتجمعها قيم مشتركة ». وتابع أن الهدف الأسمى سنة 2030 هو « تقديم صورة جيدة، والنجاح في استقبال جماهير من بلدان العالم أجمع في أفضل الظروف »، معبرا عن قناعته بأن البلدان الثلاثة ستكون « في مستوى هذا الحدث ». بدوره، قال المدرب الوطني لأقل من 17 سنة، نبيل باها، إن المغرب « محظوظ بتنظيم كأس العالم لكرة القدم، فهو حدث يشجع على تلاقح الثقافات ». وأضاف باها أن « استظافة هذا الحدث تستلزم تعبئة كافة المغاربة، كل من موقعه، لتكون هذه النسخة من المونديال أفضل نسخة في التاريخ، ولتظل محفورة في الأذهان ». وتابع بطل إفريقيا لأقل من 17 سنة أن « المغرب، بفضل الإنجازات الكروية الأخيرة، أصبح الآن يدخل أي منافسة وهو ينوي الظفر بها ». وأوضح أن ثقافة الانتصار هذه جسدها مؤخرا تتويج المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، و »لبؤات الأطلس » لكرة القدم داخل القاعة، والمنتخب المغربي لأقل من 23 سنة (كأس أمم إفريقيا والميدالية البرونزية في الألعاب الأولمبية باريس)، وتأهل المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة لكأس العالم المقبل، وكذا ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022. وسجل « أننا نضع الآن نصب أعيننا هدفين كبيرين هما رفع علم المغرب عاليا والمساهمة في إشعاع كرة القدم الوطنية في كؤوس العالم التي تأهلت إليها كل المنتخبات الوطنية ». وتتواصل أشغال الجمعية العامة الثالثة والثلاثون لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط يوم غد الخميس، وتتضمن جلسات ونقاشات موضوعاتية، وتوقيع اتفاقيات تعاون، وحفل توزيع جوائز الرابطة لأفضل المقالات والصور الصحفية.


زنقة 20
منذ 7 ساعات
- زنقة 20
بنسعيد : مونديال 2030 ليس مجرد تظاهرة رياضية بل جسر للتواصل بين القارات والحضارات
زنقة 20 | مراكش أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، اليوم الأربعاء في مراكش، أن مونديال 2030 لكرة القدم الذي تستضيفه المملكة المغربية مع الجارتين والصديقتين إسبانيا والبرتغال، ليس مجرد تظاهرة رياضية عابرة، بل هو مشروع حضاري بامتياز يجسد رؤية سامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تستشرف المستقبل وتؤكد على دور المغرب الريادي كجسر للتواصل بين القارات والحضارات. وشدد السيد بنسعيد في كلمة تلاها نيابة عنه، الكاتب العام لقطاع التواصل، عبد العزيز البوجدايني،بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، أن هذا الحدث العالمي،'بتنظيمه المشترك بين ضفتي المتوسط، يمثل تحديا وفرصة في وقت واحد لوكالات أنباء منطقتنا' . وأوضح أن هذا التحدي يتمثل في تعزيز المهنية من خلال تقديم تغطية إعلامية شاملة وموضوعية، تتجاوز مجرد إعطاء النتائج لتسليط الضوء على الأبعاد الثقافية الاجتماعية، والاقتصادية لهذا الحدث الضخم. وأضاف أن هذا الحدث العالمي يشكل فرصة للتكامل والتعاون من خلال إقامة شبكة من التعاون بين وكالات الأنباء المتوسطية، لإنتاج محتوى غني ومتنوع يعكس التنوع الثقافي لمنطقتنا ويبرز القيم المشتركة التي تجمعنا، وكذا بوابة لإنهاء الصور النمطية ل'نكون صوت منطقتنا، صوت الجنوب وإفريقيا، قصد إبراز الصورة الحقيقية لمجتمعاتنا المتميزة بالتضامن والتسامح والابتكار، بعيدا عن أي أحكام جاهزة أو مسبقة'. وأبرز أن المغرب أثبت، تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك، أن الثقافة هي ركيزة التنمية الحقيقية، والسلام هو جوهر الدبلوماسية الفاعلة، مضيفا أن 'ما رأيناه خلال ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022 لم يكن مجرد إنجاز رياضي، بل تعبيرا صادقا عن قيمنا الأصيلة، الشجاعة والصمود والجدية وروح الجماعة والانفتاح على العالم'. واعتبر الوزير أن تنظيم كأس العالم 2030 'هو دعوة لنا جميعا، كوكالات أنباء، لأن نكون في صلب هذا المشروع التنموي والثقافي لكونه فرصة لتسليط الضوء على 'ثراء ثقافاتنا المتوسطية من خلال إبراز التراث الحضاري المشترك، والمبادرات الإبداعية التي تزخر بها بلداننا'. وأشار إلى أن الرياضة 'هي المنارة التي تشير إلى المستقبل، مستقبل يتجه فيه العالم أكثر فأكثر نحو الجنوب، وتتزايد فيه أهمية الثقافة والأنشطة الإنسانية'، داعيا وكالات الأنباء لأن تكون الجسر الذي يصل بين هذه التحولات، وأن تعكس هذا التوجه العالمي بكل احترافية ومهنية. وخلص الى القول 'فلنعمل معا، لتكون وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، ركيزة إعلامية قوية، تساهم في إنجاح كأس العالم 2030، وفي طليعة من يعكس الصورة الحقيقية لمنطقتنا : منطقة سلام تضامن، إبداع، وانفتاح'. وتعرف أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، مشاركة المديرين العامين وعدد من المسؤولين الممثلين لوكالات الأنباء الأعضاء في هذه الرابطة.