
خالد منتصر ينتقد طبيب تجميل شهير بسبب فيديوهاته على السوشيال ميديا: تخالف الأعراف والأخلاقيات الطبية
خالد منتصر ينتقد طبيب تجميل شهير
وشارك خالد منتصر منشورًا عبر حسابه الشخصي كتب فيه: للأسف السوشيال ميديا أصابت بعض أساتذة الطب المحترمين بأعراضها الجانبية، ومنها حمى الظهور حتى لو كان هذا الظهور غير متفق مع وقار المهنة وجلالها، أستاذ وجراح تجميل محترم وجليل في عين شمس، لا أعرفه معرفة شخصية، شاهدته عدة مرات يظهر في فيديوهات متعددة مع مريضات خليجيات يتحدثن عما حدث لحجم صدورهن بعد تكبيرها، أو رضاهن عن عمليات الأرداف.
وأردف: وأود أن أخبر الأستاذ المحترم بأن هذا العرض لمريضة بوجهها وجسمها في فيديو للناس على السوشيال ميديا مخالف للأعراف والأخلاقيات الطبية، تحدث كما شئت عن نجاحاتك في جراحة التجميل، لكن ليس من اللائق ولا من المهنية أن نعرض المريضة كسلعة ترويج، أو برومو ولوجو تجاري، أما عن هذا الفيديو الأخير الذي تستعرض فيه أكلة سعودية وأنت ترتدي الغترة والجلباب السعودي وتلتهم الطعام بيديك !!، فلم أجد تعليقًا مناسبًا لأنني أكتب هذا البوست انطلاقًا من حرصي على صورة أستاذ الجامعة وصورة المهنة، وليس لهجوم شخصي.
وفي وقت سابق، انتشرت فيديوهات طبيب التجميل الشهير حسام. أ، عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إذ أظهرت مناطق حساسة من أجسام المرضى خلال معاينة الحالة قبل بدء عمليات التجميل، مثل الأرداف والثدي، دون إظهار جسم ووجه المريضة بالكامل، ولكن هذا الأمر يعد منافيا لـ آداب مهنة الطب، ما أثار غضب واستياء مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
منشور الدكتور خالد منتصر
أخطاء في عملية تفريغ الفيلر.. فتاة فرنسية تقاضي طبيب تجميل شهير بالمعادي
إغلاق مركز تجميل غير مرخص تديره منتحلة صفة طبيب بالإسماعيلية |صور

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 6 ساعات
- أهل مصر
وفاة طبيب بأزمة قلبية مفاجئة خلال عمله بوحدة صحية بقنا
لفظ طبيب أنفاسه الأخيرة، اليوم السبت، إثر إصابته بأزمة قلبية مفاجئة، خلال عمله بوحدة البراهمة الصحية بمركز قفط، جنوب محافظة قنا. الطبيب المتوفى وفاة طبيب بأزمة قلبية مفاجئة خلال عمله بوحدة صحية بقنا وقال أحد أهالي القرية، إن الطبيب يُدعى محمد أحمد يوسف، والذي لفظ أنفاسه الأخيرة خلال تأدية عمله بوحدة البراهمة الصحية، متأثرا بإصابته بأزمة قلبية مفاجئة، عقب أدائه صلاة الفجر بصحبه زميله بالوحدة الصحية. وأضاف: أنه سادت حالة من الحزن بين أهالي قرية البراهمة بمركز قفط، بعد وفاة الطبيب الشاب، مؤكدين أنه كان يتمتع بحسن الخلق والسيرة الطيبة، وكان مثالًا للطيبة والتواضع والمواظبة على أداء الصلوات داخل المسجد، وكان محبوبًا من الجميع الكبير والصغير. وأشار إلى أنه جارٍ تغسيل وتجهيز الجثمان، وإنهاء إجراءات الدفن، تمهيدًا لنقله إلى مسقط رأسه بالمنصورة لدفنه في مقابر عائلته. وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' لدفتر عزاء لنعي الطبيب الشاب، داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.


تحيا مصر
منذ 9 ساعات
- تحيا مصر
حسن الخاتمة.. وفاة طبيب خلال عمله بوحدة صحية بأزمة قلبية في قنا
خيم الحزن على محافظة تفاصيل وفاة طبيب بأزمة قلبية خلال تأدية عمله بوحدة صحية في قنا وتبين أن الطبيب يدعى محمد أحمد يوسف، لفظ أنفاسه الأخيرة خلال تأدية عمله بوحدة البراهمة الصحية، متأثرا بإصابته بأزمة قلبية مفاجئة، عقب أدائه صلاة الفجر بصحبه زميله بالوحدة. ويجري الآن تحضير الجثمان وإنهاء إجراءات الدفن، تمهيدا لنقله إلى مسقط رأسه بالمنصورة لدفنه في مقابر عائلته. وخيمت حالة من الحزن على أهالي قنا وأكد الأهالي في قرية البراهمة بقفط، بعد وفاة الطبيب الشاب، مؤكدين أنه كان يتمتع بحسن الخلق والسيرة الطيبة وكان مثال للطيبة والتواضع. وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لدفتر عزاء لنعي الطبيب الشا، داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. خلال امتحانات الدور الثاني بأزمة قلبية في قنا وبالتزامن، تُوفي مراقب إثر إصابته بأزمة قلبية داخل لجنة مدرسة الثانوية بنات، في دائرة بندر قنا، خلال امتحانات الدور الثاني، وتم نقله إلى مستشفى قنا العام تحت تصرف الجهات المختصة. تعود بداية وفاة مراقب داخل لجنة خلال امتحانات الدور الثاني بأزمة قلبية في قنا، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا، إخطارًا من قسم شرطة قنا، يفيد بورود بلاغ بوفاة مراقب داخل لجنة امتحانات الدور الثاني بمدرسة الثانوية بنات بدائرة البندر، وبعد الفحص تبين وفاة يسري.م.ض، في الأربعينيات من عمره، يعمل مدرس في مدرسة الشهيد خيرت القاضي بنين الثانوية، مقيم في مركز نجع حمادي. وتبين من خلال التحريات أنه أصيب بأزمة قلبية خلال تواجده مراقب بلجنة مدرسة الثانوية بنات خلال امتحانات الدور الثاني بدائرة البندر. الاجرءات القانونية حول الواقعة تم نقله إلى مستشفى قنا العام تحت تصرف الجهات المختصة وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المعنية لمباشرة التحقيقات والتي كلفت وحدة المباحث بالتحري حول الواقعة وكشف ملابساتها.


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : بيان من أسرة الأديب الراحل صنع الله إبراهيم حول حالته الصحية في أشهره الأخيرة
السبت 16 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - أصدرت أسرة الكاتب الكبير الراحل صنع الله إبراهيم بيانًا توضيحيًا بشأن حالته الصحية خلال الأشهر الأخيرة التي سبقت وفاته، وذلك ردًا على بعض التساؤلات والمعلومات غير الدقيقة المتداولة. ونشر الدكتورة نادية يوسف الجندي بيان عن أسرة الأديب الكبير صنع الله إبراهيم، نشرته على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أكد أن الأديب الراحل تعرض في فبراير الماضي لوعكة صحية شديدة استدعت نقله إلى العناية المركزة في أحد المستشفيات الخاصة لمدة أسبوع، ثم عاد إلى منزله بعد تحسن نسبي. إلا أن حالته الصحية استدعت لاحقًا دخوله مجددًا إلى العناية المركزة بمستشفى خاص آخر، حيث خضع لسلسلة من الفحوصات والعلاجات. وخلال هذه المرحلة، احتاج الراحل إلى نقل دم من فصيلة نادرة، وهو ما استدعى تدخلاً عاجلًا من وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو، تلاه تدخل من وزارة الصحة، حيث تمت الاستجابة بشكل فوري، وظلت متابعة الوزير لحالة الكاتب مستمرة حتى اللحظات الأخيرة. وأوضح البيان أن صنع الله إبراهيم تعافى إلى حد كبير من الأزمة الصحية التي تعرض لها في فبراير، إلا أنه أصيب لاحقًا بجرثومة مقاومة للمضادات الحيوية أثناء وجوده في أحد المستشفيات، ما تسبب في تدهور حالته مجددًا. وعندما تعرض لكسر في مفصل الحوض، دخل المستشفى للمرة الثالثة، وتكفلت وزارة الصحة بتكاليف علاجه على نفقة الدولة، في ظل غياب تغطية تأمينية أو معاش له. وقد تم علاج الكسر بنجاح، غير أن محاولات علاج العدوى البكتيرية باءت بالفشل. وبعد تحسن مؤقت، تفاقمت حالته إثر انتقال العدوى إلى الرئة، مما استدعى نقله إلى العناية المركزة برعاية اتحاد الكتاب، ثم إلى معهد ناصر حيث استكمل العلاج على نفقة الدولة. بيان الأسرة وأكدت الأسرة في بيانها أن الفريق الطبي في قسم العناية المركزة بمعهد ناصر بذل جهودًا كبيرة لمحاولة إنقاذ حياته، رغم الصعوبات والتحديات التي يواجهها النظام الصحي في مصر. واختتم البيان بتوجيه الشكر لكل من دعم الأسرة خلال هذه الفترة العصيبة، وعلى رأسهم الصديقان يحيى وجدي وسيد محمود اللذان أسهما بجهود واضحة في توفير العلاج على نفقة الدولة، بالإضافة إلى كل من: الدكتور محمد أبو الغار، الدكتور أحمد الراعي، الدكتور أسامة الشاذلي، الدكتور أسامة عبد الحي، والأستاذ خالد البلشي، فضلًا عن الأصدقاء منار حسين، خالد عبد الحميد، إبراهيم البجلاتي، وغيرهم ممن قدموا الدعم والمساندة للأسرة. وقد أعربت الأسرة عن امتنانها العميق لكل من وقف بجانبهم في هذه الرحلة الصعبة، معتذرين في الوقت نفسه عن عدم قدرتهم على ذكر جميع الأسماء التي وقفت إلى جانبهم، مؤكدة أن محبتهم وتقديرهم لكل من ساندهم لا يقل عن ذكر الأسماء.