
وفيات الأربعاء 25-6-2025
تم
الوكيل الإخباري- انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الأربعاء 2025/6/25:
اضافة اعلان
هدى علاء الدين مرتضى تحاقزيت
عادل عبدالمجيد عبدالحق القريوتي
عمر مفلح عواد البرايسة
محمد جعفر عبدالرحيم العمد
بسمة علي عامر القيسي
زياد محمود سعيد غنيم
علي زعيزع علي الطيطي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


السوسنة
منذ 31 دقائق
- السوسنة
جاهزون لاستقبالكم في مجالس الفقراء
بالامس تواصل مع صديق كريم عزيز وسألني عن عدم حضوري لغداء او عشاء بمناسبة زفاف ابن صديق مشترك والذي ارتفع مركزه الوظيفي إلى الطبقة العليا الافتراضية المؤقتة. واستغرب من الاجابة بانه لم توجه لي الدعوة وأعتقد انني عاتب او اي شيء من هذا القبيل، وبدات ابرر له بان صاحب المناسبة قد ينسى اقرب الناس اليه وخاصة إذا كان شخصية عامة وله صداقات متعددة ممتدة يصعب حصرها. ولذلك علينا ان نفترض حسن النية ما لم يثبت العكس واجد لاخيك العذر، وفي معظم الاحيان قد يكون النسيان او التناسي له جوانب ايجابية لان يريح المدعو من مشوار طويل وفي توقيت غير مناسب احيانا أما إذا كان هناك تعمد بعدم الدعوة وانا اشك في ذلك فلن تدوم المناصب وسيعود إلى ما وصلنا اليه اليوم من دورة الحياة. وقد يحتاج الانسان إلى واسطة قوية من اهل الخير لإستقباله في مجموعة الفقراء العاديين بعد ان يتجرد من الالقاب والمواقع الوظيفية والتي هي ظل زائل والذي ينتهي مع غروب الشمس، ومع كل هذا نحن جاهزون لاستقبال كل من ترفع علينا يوما ما وانتهى الأمر به الى المصير الحتمي (التقاعد) على ان يتقدم بطلب للاتحاق بنا ويتم دراسته والموافقة عليه من مجلس الادارة، امتثالا لقول رب العزة في محكم تنزيله: "عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ" صدق الله العظيم.


الشاهين
منذ 33 دقائق
- الشاهين
الحكومة تعلن حزمة مشاريع تنموية في البلقاء
الشاهين الإخباري أكد رئيس الوزراء جعفر حسان، الأربعاء، أن جلسات مجلسِ الوزراء في المحافظات نهج مؤسسي ثابت لوضع الرؤية التنموية لكل محافظة بالشراكة مع المجالس المنتخبة، وتحديد الأولويات للبرامج والمشاريع التي تحتاجها المحافظة في مختلفِ القطاعات، ضمنَ ما هو متاح من موارد وفي إطار زمني واضح. وأعلن حسان خلال جلسة مجلس الوزراء في البلقاء، أن الحكومة ستعمل على إنجاز مشاريع واسعة في قطاع المياه بالمحافظة، بكلفة إجمالية تزيد عن 340 مليون دينار خلال الأعوام 2025 – 2028، وتشمل تأهيل وهيكلة وصيانة شبكات المياه والريّ وإنشاء خطوط ومشاريع للصرف الصحي في مناطق دير علا، والكرامة والشونة الجنوبية، وماحص، والفحيص، والبقعة وغيرها من مناطق المحافظة. وأشار رئيس الوزراء إلى أن أول زيارة ميدانية له كانت لمستشفى الأميرة إيمان الحكومي في معدي، الذي تأخرت توسعته لسنوات، وبحمد الله قمتُ مطلع الشهر الحالي بافتتاح مبنى جديد للمستشفى تم إنجازه خلال 7 شهور من الزيارة، مؤكدا أنه سيتم الانتهاء من المرحلة الثانية لتوسعة المبنى القديم خلال أقل من عام. وشدد على أن الزيارات الميدانية تدل على أهمية التدخلات والإجراءات المتخذة وأثرها المباشر على المواطن، موضحا أنها ليست زيارات مجاملة؛ بل زيارات لإنجاز ما لم ينجز: 'لأننا نستطيع أن نترك أثراً حقيقياً في حياة المواطن إن عزمنا على ذلك، وهذا دورنا وواجبنا كحكومة وهو ما وجهنا به جلالة الملك'. كما أعلن حسان أنه سيتم إنشاء 11 مدرسة جديدة في محافظة البلقاء خلال العامين الحالي والمقبل، بكلفة تزيد عن 20 مليون دينار، وإنشاء كلية تمريض وكلية علوم طبية مساندة في جامعة البلقاء التطبيقية بكلفة 11 مليون دينار. وأضاف أنه سيكون هناك العديد من البرامج والمشاريع لمحافظة البلقاء في قطاعات النقل والصناعة والثقافة والبيئة والشباب والزراعة، والحكومة ملتزمة بها. وبين رئيس الوزراء أن الحكومة بدأت عقد اجتماعات لمناقشة توصيات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، المتعلقة بتجويد التشريعات الناظمة للإدارة المحلية؛ بهدف تعزيز الحوكمة والارتقاء في الأداء لخدمة المواطن، إنفاذاً لما نصّ عليه كتاب التكليف السامي ولما تعهدت به في بيانها الوزاري، وستتواصل هذه الاجتماعات والحوارات والنقاشات خلال المرحلة المقبلة مع مختلف الجهات المعنية لتحقيق الأهداف المرجوة لتتناسب مع مسار التحديث السياسي وتواكبه وتضمن الحوكمة في هذا القطاع بشكل أساسي. وقال حسان: 'بإذن الله، وبهمة قيادتنا الهاشمية وحكمتها، وتضافر جهود مؤسساتنا، وتماسك جبهتنا الداخلية، سيبقى وطننا عزيزاً منيعاً قوياً، وستستمر مسيرة العمل والإنجاز بشراكتنا والتفافنا حول وطننا، ولن ندخر جهداً في سبيل ذلك'.


جو 24
منذ 42 دقائق
- جو 24
ما بعد وقف إطلاق النار: من الرابح؟ ومن انكشف؟
د. طارق سامي خوري جو 24 : إن صحّ إعلان دونالد ترامب وقف إطلاق النار، فقد دخلنا الآن مرحلة جديدة، لا تحتمل الخطابة ولا المبالغة، بل تتطلب تقييمًا دقيقًا للواقع، وتحليلًا هادئًا لما تحقق، ولِمن فرض شروطه، ومن انكشف أمام شعبه وأمام التاريخ. واضح أن كل طرف خرج بجزء من المكاسب وليس كلها… لكنَّ توازن القوى اختلف، والاصطفافات أصبحت أوضح. 📍ترامب ظهر كبطل قومي أمام جمهوره… قصف منشأة نووية داخل إيران، وأوقف الحرب في لحظة بدا فيها أن التصعيد سيتحول إلى مواجهة شاملة. حصد اللقطة التي أرادها، وصدّر نفسه كزعيم "حاسم' قادر على القصف والتفاوض في آنٍ واحد. 📍الكيان الصهيوني مارس إجرامه المعتاد: اغتال، دمّر، قصف، وقتل، ومارس كل ما تُوصي به توراته. لكن الجديد أن آلة التدمير لم تعد تُرهب، بل باتت دافعًا لتمسّك محور المقاومة بخيار المواجهة حتى النهاية. 📍إيران، رغم خسارة مادية كبيرة، أثبتت مجددًا أنها قوة إقليمية لا يمكن تجاوزها. نعم، هناك حاجة لتطوير الدفاعات الجوية وتحسين الجهوزية الجوية، لكن القدرة على الصمود، والمناورة، والثبات على الخط الاستراتيجي لم تُمسّ. 📍إيران اليوم ليست وحدها. حزب الله يعيد التموضع والتخطيط. حماس والجهاد الإسلامي أثبتوا جاهزية ميدانية عالية. أنصار الله في اليمن دخلوا المعادلة بقوة. ومحور المقاومة يحتاج إلى خمس سنوات لإعادة البناء، ولكنها خمس سنوات من إعداد قوة ردع جديدة لا من الانكماش أو التراجع. 📍لكن ما يجب أن تدركه طهران بوضوح، أن الرهان على حلفاء مثل روسيا والصين لم يحمِها ساعة الجد. ما حدث يكرّس حقيقة أن هذه الدول لا تقاتل من أجل أحد، ولا تُغامر بمصالحها العالمية لأجل حليف، بل تراقب وتتفاوض من بعيد. وما حصل في الأزمة الأخيرة يؤكد، كما حصل سابقًا مع النظام السوري، أن هذه القوى لا ترى في التحالفات سوى أوراق ضغط لخدمة مصالحها، لا التزامات استراتيجية. وعليه، فإن إعادة تقييم شكل التحالفات وأولوياتها بات ضرورة استراتيجية ملحّة. 📍أما دول التطبيع والتطبيل، فقد انكشفت على حقيقتها. لم تستطع إدخال شاحنة غذاء واحدة إلى غزة، رغم كل التصريحات والعلاقات "الاستثنائية'. فكيف لمن فشل في إيصال كيس طحين، أن يزعم قدرته على صناعة "سلام عادل' أو لعب دور الوسيط الفاعل؟ 📍لقد أصبح المشهد واضحًا: ✔المطبع مطبّع، والمستسلم مستسلم. ✔من قدّم الخدمات للكيان زاد من خدماته، ومن باع فلسطين عاد ليتاجر بـ'السلام' بعد أن استُهلكت قضاياه الداخلية. ✔أما الأحرار، فهم مَن اختاروا الكرامة على السلام الكاذب، والوقوف في وجه الإبادة على الجلوس في مقاعد المفاوضات الفارغة. 📍وبعد فشل الرهان الأميركي–الصهيوني على إسقاط الحكم في إيران من خلال الضغط العسكري والميداني، فإن المعركة الحقيقية الآن تنتقل إلى الداخل. لم يعد مقبولًا، بعد كل ما جرى، أن يبقى الجواسيس والخونة ويهود الداخل أحرارًا يعبثون بأمن البلاد واستقرارها. ما تعرّضت له إيران خلال هذه المواجهة كشف حجم الاختراق الداخلي، وبات من واجب الدولة أن تحاصر هذا السرطان وتستأصله، حفاظًا على الأمن الوطني الذي هُدد من الداخل لا من الخارج فقط. 📍أثبتت الأحداث اليوم أن لا أحد يواجه المشروع الصهيوني بصدق إلا: ✔إيران ومحورها، ✔حزب الله، ✔أنصار الله، ✔المقاومة الفلسطينية الصادقة ممثلة بحركتي حماس والجهاد الإسلامي, ✔وبعض الدول التي تعمل بنية صادقة، ولكن بحذرٍ شديد وبطريقة مستترة، مراعاةً لحسابات داخلية أو ضغوط إقليمية. أما من عوّلوا على البيت الأبيض، أو آمنوا بـ'قوة إسرائيل التي لا تُهزم'، فعليهم مراجعة أنفسهم. في هذه الحرب، الحرّ حرٌّ، وإن خسر جولة… والمتخاذل عبد، وإن أدار مؤتمرات سلام. تابعو الأردن 24 على