logo
كامالا هاريس تحدد موقفها من الترشح لمنصب حاكمة كاليفورنيا

كامالا هاريس تحدد موقفها من الترشح لمنصب حاكمة كاليفورنيا

الاتحاد٣٠-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت نائبة الرئيس الأميركي السابقة، كامالا هاريس، اليوم الأربعاء، أنها لن تترشح لمنصب حاكمة ولاية كاليفورنيا في عام 2026، مما يترك الباب مفتوحاً أمام احتمال خوضها سباق الرئاسة للمرة الثالثة في عام 2028.
وقالت هاريس، في بيان صادر عن مكتبها: "خلال الأشهر الستة الماضية، قضيت وقتاً في التفكير في هذه اللحظة من تاريخ أمتنا، وفي أفضل السبل لمواصلة الكفاح من أجل الشعب الأميركي، وتعزيز القيم والمثل التي أعتز بها".
وأضافت: "فكرت بجدية في طلب شرف خدمة شعب كاليفورنيا كحاكمة لهم. أحب هذه الولاية، وشعبها، وتميزها. إنها موطني. ولكن بعد تفكير عميق، قررت أنني لن أترشح لمنصب الحاكمة في انتخابات 2026".
ويمثل قرار هاريس استمراراً لحالة التكهنات حول مستقبلها السياسي، والتي بدأت بعد خسارتها الانتخابات الرئاسية في العام الماضي أمام الرئيس الحالي دونالد ترامب.
وقضت نائبة الرئيس الأميركي السابقة شهوراً وهي تدرس خياراتها بين الترشح لمنصب حاكمة الولاية، أو خوض سباق رئاسي آخر، أو الانسحاب تماماً من المشهد الانتخابي.
ولم تستبعد هاريس خوض السباق إلى البيت الأبيض مرة أخرى، بعد محاولتين في عامي 2020 و2024، ولم يتضح بعد موعد اتخاذها لهذا القرار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير: احتمال توقيع باشينيان اتفاق سلام مع أذربيجان يعتبر خيانة لمصالح الشعب الأرميني
خبير: احتمال توقيع باشينيان اتفاق سلام مع أذربيجان يعتبر خيانة لمصالح الشعب الأرميني

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سبوتنيك بالعربية

خبير: احتمال توقيع باشينيان اتفاق سلام مع أذربيجان يعتبر خيانة لمصالح الشعب الأرميني

خبير: احتمال توقيع باشينيان اتفاق سلام مع أذربيجان يعتبر خيانة لمصالح الشعب الأرميني خبير: احتمال توقيع باشينيان اتفاق سلام مع أذربيجان يعتبر خيانة لمصالح الشعب الأرميني سبوتنيك عربي أكد مدير معهد التنمية الحكومية المعاصرة، ديميتري سولونيكوف، أن احتمال توقيع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان على مذكرة تفاهم مع أذربيجان، يعد خيانة لمصالح... 07.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-07T10:23+0000 2025-08-07T10:23+0000 2025-08-07T10:23+0000 أرمينيا أذربيجان الولايات المتحدة الأمريكية نيكول باشينيان دونالد ترامب معاهدة السلام وأشار سولونيكوف في حديث لقناة "اَر تي" إلى أنه "يتم بحث توقيع هذه الاتفاقية بين أرمينيا وأذربيجان في الوقت الذي تمارس فيه السلطات الأرمينية ضغوطا على الكنيسة الأرمنية".وفي وقت سابق، أفادت صحف أمريكية أن ترامب سيعقد اجتماعا مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في 8 أغسطس/ اَب الجاري، وبعد نتائجه، قد يعلن عن اتفاق سلام بين أذربيجان وأرمينيا.وقالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إن ترامب سيستقبل يوم الجمعة المقبلة، باشينيان وعلييف، في البيت الأبيض، حيث قد يعلن الطرفان عن اتفاق سلام.وفي عام 2022، بدأت يريفان وباكو، بوساطة من روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، مناقشة معاهدة سلام مستقبلية. وفي نهاية أيار/ مايو 2023، أعلن باشينيان استعداد يريفان لـ"الاعتراف بسيادة أذربيجان داخل الحدود السوفيتية، بما يشمل قره باغ".وفي 19 سبتمبر/ أيلول 2023، شنت أذربيجان عملية عسكرية في قره باغ استمرت نحو يوم. ونتيجة لذلك، أعلن رئيس أذربيجان "استعادة البلاد لسلامتها الإقليمية"، وأعلنت السلطات الفعلية في الإقليم "الحل الذاتي" للجمهورية غير المعترف بها، وذلك ابتداء من الأول من يناير/ كانون الثاني 2024.وبينت أنه من المقرر أن تتولى شركة أمريكية خاصة إدارة ممر النقل، وتحصل على 40% من الإيرادات، بينما ستحصل أرمينيا على 30% فقط.، كما نشر قوات أمريكية كبيرة في أرمينيا، وهو ما يعد تهديدا للأمن القومي وسيادة البلاد. أرمينيا أذربيجان الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أرمينيا, أذربيجان, الولايات المتحدة الأمريكية, نيكول باشينيان, دونالد ترامب, معاهدة السلام

مقابلة «افتراضية» مع ضحية قتل جماعي تثير عاصفة من الغضب في أمريكا
مقابلة «افتراضية» مع ضحية قتل جماعي تثير عاصفة من الغضب في أمريكا

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

مقابلة «افتراضية» مع ضحية قتل جماعي تثير عاصفة من الغضب في أمريكا

يتعرض صحفي سابق في شبكة "سي إن إن" لانتقادات لاذعة في أمريكا بسبب إجرائه مقابلة مع صورة مُولّدة بالذكاء الاصطناعي تحاكي صوت وملامح شاب قُتل عام 2018 في حادثة إطلاق نار جماعي. وكان جيم أكوستا مراسل الشبكة في البيت الأبيض، ويُعرف بانتقاده اللاذع للرئيس دونالد ترامب ودفاعه الشرس عن فرض قيود صارمة على الأسلحة، وهو يدير حاليا قناة على يوتيوب. وقد أجرى الإثنين مقابلة مع صورة رمزية مُولّدة بالذكاء الاصطناعي لخواكين أوليفر الذي توفي عن 17 عاما في حادثة إطلاق نار في باركلاند بولاية فلوريدا خلّفت 17 قتيلا، وهي من أعنف حوادث إطلاق النار في البلاد. ورصد المتابعون علامات تدل إلى أن المقابلة غير واقعية: فصورة الشخص جامدة، ونبرة صوته لا تتغير. ويدعو الشاب في الصورة إلى "جملة تدابير تشمل إقرار قوانين أكثر صرامة للسيطرة على الأسلحة، ودعم الصحة النفسية، والمشاركة المجتمعية". نشر أكوستا المقابلة على منصة التواصل الاجتماعي بلوسكاي Bluesky، وأثارت العديد من التعليقات الغاضبة. كتب أحد المستخدمين "هذا أمر غير مقبول ومُروّع وينطوي على تلاعب. إلى أي حدّ يُمكن أن تكون مُجرّدا من إنسانيتك لتعتقد أن هذه فكرة جيدة؟". وعلق آخر "هناك ناجون من هذه المجزرة يُمكنك إجراء مقابلات معهم، وستحصل على أقوالهم وآرائهم الحقيقية بدلا من مجرّد التلفيق". انتهزت وسائل إعلام يمينية الفرصة لتصفية حساباتها مع هذا المُعارض الصريح للرئيس الأمريكي. وعلق جو كونشا، أحد المحللين في قناة 'فوكس نيوز'، 'هذا مُقزز بكل بساطة'. وكتبت الصحفية كيرستن فليمنغ في صحيفة 'نيويورك بوست' أن ما حصل 'كان أقرب إلى تجسيد لذكاء اصطناعي غريب منه إلى مقابلة. إنه مُزيّف أيضا وغريب. وكأنه سيناريو مُرعب أصبح حقيقة'. ولتبرير موقفه، نشر أكوستا فيديو لوالد خواكين أوليفر وهو يدافع عن هذه المُقابلة المختلقة. يقول مانويل أوليفر، وهو أيضا من دعاة تشديد قوانين الأسلحة 'إذا كانت مشكلتك هي الذكاء الاصطناعي، فأنت على خطأ. المشكلة الحقيقية هي أن ابني قُتل بالرصاص قبل ثماني سنوات'. aXA6IDgyLjI3LjIyNC4xMTUg جزيرة ام اند امز CA

ترامب وبوتين «وجها لوجه».. هل يبدأ فصل النهاية لحرب السنوات الثلاث؟
ترامب وبوتين «وجها لوجه».. هل يبدأ فصل النهاية لحرب السنوات الثلاث؟

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

ترامب وبوتين «وجها لوجه».. هل يبدأ فصل النهاية لحرب السنوات الثلاث؟

هاجس إنهاء الحرب في أوكرانيا يعيد خيوط التواصل بين واشنطن وموسكو، وسط ترقب للقاء محتمل بين ترامب وبوتين. مسؤول في البيت الأبيض، كشف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يلتقي شخصيا نظيره الروسي فلاديمير بوتين في أقرب وقت ممكن الأسبوع المقبل، في إطار سعيه للتوسط لإنهاء الحرب في أوكرانيا. بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في وكالة "أسوشيتد برس". لكن المسؤول أشار في حديثه مع "أسوشيتد برس"، إلى أنه لم يتم تحديد موعد للاجتماع بعد، ولم يتم تحديد مكانه. وكان البيت الأبيض قد أعلن أن ترامب منفتح أيضا على اجتماع مع كل من بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. الأول منذ عودة ترامب سيكون الاجتماع بين بوتين وترامب هو الأول لهما منذ عودة ترامب إلى منصبه هذا العام. وسيكون ذلك بمثابة فصل مهم في الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات، على الرغم من أنه لا يوجد وعد بأن يؤدي مثل هذا الاجتماع إلى إنهاء القتال حيث لا تزال روسيا وأوكرانيا متباعدتين بشأن مطالبهما. لم يُجب ترامب، الذي ظهر أمام الصحفيين لاحقا في البيت الأبيض، على أسئلة حول مكان محتمل للقاء، ولكن عندما سُئل عن قمة مع بوتين وزيلينسكي، ردّ "هناك احتمال كبير جدا" للقاء. ورفض التنبؤ بمدى قربه من التوصل إلى اتفاق لإنهاء القتال "لقد خاب أملي سابقا بهذا الاتفاق". سقف التوقعات من جهته، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الذي سُئل في مقابلة مع قناة فوكس بيزنس عن احتمال عقد اجتماع بين ترامب وبوتين، "لا بد من حدوث الكثير قبل أن يحدث ذلك". وأضاف روبيو أن الولايات المتحدة ستجري محادثات مع حلفائها الأوروبيين والأوكرانيين خلال الأيام القليلة المقبلة. وأشار إلى أن اجتماع ترامب المباشر مع قادة روسيا وأوكرانيا من شأنه أن يسهم في التوصل إلى اتفاق، لكنه قال: "علينا أن نقترب من هذه النقطة بما يكفي ليكون اجتماع كهذا مثمرا ومجديا". وتابع "أمامنا الكثير من العمل. لا تزال هناك العديد من العقبات التي يجب التغلب عليها". جاءت أنباء لقاء محتمل مع بوتين، والتي أوردتها صحيفة "نيويورك تايمز" لأول مرة، بعد ساعات من لقاء المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف ببوتين في موسكو. وكان ترامب قد نشر سابقا على منصته "تروث سوشيال" أن ويتكوف "عقد اجتماعا مثمرا للغاية" مع بوتين، و"أحرز فيه تقدما كبيرا". من جانبه، أبدى زيلينسكي استعداده للقاء بوتين وجها لوجه لإنهاء الصراع، لكن روسيا رفضت الفكرة مرارا وتكرارا. والتقى ترامب بزيلينسكي عدة مرات هذا العام، بما في ذلك اجتماع مثير للجدل في فبراير/شباط الماضي، في واشنطن. ورغم أن ترامب لم يلتقِ بوتين بعد هذا العام، فقد التقى به خمس مرات خلال ولايته الأولى. وأمس الأربعاء، صرح ترامب بأنه أطلع حلفاء أمريكا في أوروبا على آخر المستجدات، وأنهم سيعملون على إنهاء الحرب "في الأيام والأسابيع المقبلة". وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، في بيان لها بأن "الروس أعربوا عن رغبتهم" في لقاء ترامب. في وقت لم يعلّق الكرملين بعد على أي اجتماعات محتملة مع الرئيس الأمريكي. لقاء بوتين وويتكوف لقاء يتكوف وبوتين جاء قبل أيام من الموعد النهائي الذي حدده البيت الأبيض لروسيا للتوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا، وإلا ستواجه عقوبات اقتصادية صارمة قد تطال أيضا الدول التي تشتري نفطها. ووفق الكرملين استمر الاجتماع بين بوتين وويتكوف حوالي ثلاث ساعات. وصرح مستشار بوتين للشؤون الخارجية، يوري أوشاكوف، بأن الجانبين أجريا "محادثة مفيدة وبناءة" ركزت على الأزمة الأوكرانية. وفي إشارة إلى تحسين العلاقات بين واشنطن وموسكو، بحثا "آفاق تطوير التعاون الاستراتيجي" بين الولايات المتحدة وروسيا. التهديد بفرض عقوبات أمريكية في وقت سابق من يوم الأربعاء، لفت المسؤول نفسه في البيت الأبيض إلى أنه لا يزال من المتوقع أن تفرض الولايات المتحدة عقوبات ثانوية على روسيا، غدا الجمعة، بعد انتهاء مهلة العشرة أيام التي فرضها ترامب. دون الإفصاح عن تفاصيل العقوبات. وهددت واشنطن بفرض "رسوم جمركية صارمة" وعقوبات اقتصادية أخرى إذا لم تتوقف أعمال القتل. كما هدد ترامب بفرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط الروسي، مما قد يزيد بشكل كبير من ضرائب الاستيراد على الصين والهند. ويوم الثلاثاء، قال إنه لم يلتزم علنا بأي معدل رسوم جمركية محدد، وأشار إلى أن قراره قد يعتمد على نتيجة الاجتماع مع بوتين. وأمس الأربعاء، صرّح زيلينسكي، بأنه وترامب تحدثا هاتفيا بعد لقاء ويتكوف ببوتين. وذكر أن "قادة أوروبيين شاركوا أيضا في المحادثة التي ناقشت ما قيل في موسكو". وتابع "يبدو أن روسيا أصبحت الآن أكثر ميلا للموافقة على وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أن الضغط على موسكو "يجدي نفعا"، دون الخوض في تفاصيل. على الأرض على الصعيد الميداني، تفيد التقارير يتقدم الهجوم الروسي، الذي بدأ في الربيع ومن المتوقع أن يستمر حتى الخريف، بوتيرة أسرع من هجوم العام الماضي، ولكنه لا يحقق سوى مكاسب بطيئة ومكلفة، ولم يتمكن من السيطرة على أي مدن رئيسية. ويقول المحللون إن الوضع على خط المواجهة حرج للقوات الأوكرانية، لكن الدفاعات ليست على وشك الانهيار. ويرى محللون أن تصعيد الضغوط الدبلوماسية والاقتصادية على الكرملين قد يؤدي إلى تأجيج التوترات الدولية في ظل تدهور العلاقات الروسية الأمريكية. وأعلن بوتين الأسبوع الماضي دخول الصاروخ الروسي الجديد فائق السرعة، والذي يقول إنه لا يمكن اعتراضه من قِبل أنظمة الدفاع الجوي الحالية لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، الخدمة. في غضون ذلك، حذر الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف من أن حرب أوكرانيا قد تُدخل روسيا والولايات المتحدة في صراع مسلح. وردّ ترامب على ذلك بإصدار أمر بإعادة تمركز غواصتين نوويتين أمريكيتين. ويوم الإثنين، رحب المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بزيارة ويتكوف. وقال: "نعتبر (المحادثات مع ويتكوف) مهمة وجوهرية ومفيدة للغاية". aXA6IDE5MC4xMDYuMTc2Ljc2IA== جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store