logo
زوجة النائب محمد كتاو في ذمة الله

زوجة النائب محمد كتاو في ذمة الله

عمونمنذ 4 أيام
عمون - انتقلت إلى رحمة الله تعالى
حليمة ايدمر بينو
زوجة النائب محمد فخري كتاو
ووالدة يوسف، آن، تاج، ايبك.
وسيشيع جثمانها الطاهر اليوم بعد صلاة العصر من مسجد موسى بينو إلى مقبرة الشركس في صويلح.
تقبل التعازي للرجال في الجمعية الخيرية الشركسية / قاعة الايمان، وللنساء في منزل والدها ايدمر بينو في صويلح اعتبارا من اليوم وايام الاثنين، الثلاثاء والأربعاء من الساعة الرابعة مساء ولغاية الساعة 10 مساء.
إنا لله وانا اليه راجعون
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ناجح الصوالحة : سنبقى مع غزة
ناجح الصوالحة : سنبقى مع غزة

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

ناجح الصوالحة : سنبقى مع غزة

أخبارنا : الشعب الأردني تعلم من قيادته الهاشمية ان اي قضية عربية هي قضية اردنية بامتياز، تصبح جل اهتمامنا والسعي الجاد لوضع حلول لها وتتقدم على قضايانا المحلية، لنا أمثلة عديدة بهذا الشأن منذ بدايات القرن الماضي كنا نحن الحل لأي شعب عربي لهذا كان تكوين اجهزتنا المدنية والعسكرية خليطا عربيا أردنيا. منذ بدء الإجرام الإسرائيلي بحق قطاع غزة ونحن نعيش في هذا الوطن تفاصيل التفاصيل لمعاناة أهل غزة،. كانت التحركات على أعلى مستوى وطني بقيادة الملك عبدالله حفظه الله وقاد تحركا دوليا لوقف هذا الإجرام الذي لم يسبق له مثيل، شاهدنا جلالة الملك بقوته وحنكته وحكمته في اروقة القرار السياسي العالمي. دخل غرف أصحاب القرار وجادلهم وفند تلك المزاعم التي يروج لها الكيان الصهيوني، اعترف الغرب بهذا الدور السياسي الأردني في زحزحة القناعات الموجودة لدى أصحاب القرار في تلك الدول والرأي العام لديها، الدبلوماسية الأردنية كانت من أخرجت ملف حرب غزة من النقاشات الداخلية إلى العلن ووضعها على أجندة السياسة العالمية. كان لهذا الموقف الأردني العالمي تبعات سياسية واقتصادية حركتها المنظمات المؤيدة لهذا الكيان الخارج عن الطبيعة البشرية، لم نبال وكان القرار الأردني ان نذهب لأبعد نقطة من أجل إيقاف هذه الابادة الجماعية لأبناء غزة، واستمرت الجهود وبدأنا بإدخال عنوة المساعدات الإنسانية للقطاع، وذهبنا بعيدا عندما قام جلالة الملك بنفسه بالانزالات لتلك المساعدات وايضا بعض الأمراء، اذا أصبحت الحرب على غزة شأنا أردنيا، واستمر الجهد الأردني في الوقوف مع أطفال ونساء وشيوخ غزة وسيستمر الى ان تضع هذه الحرب اوزارها. كل بيت أردني حديثه الأساسي وتفكيره هو ما يحدث في قطاع غزة،. كلنا مع دولتنا في كل اتجاه تتجه لمساندة المساعي التي تبذلها لوقف هذه الحرب اللعينة وفضح ما يقوم به الكيان الإسرائيلي ومن يقف خلفه، سياستنا الخارجية ودبلوماسيتنا نضعها تحت تصرف الملف الغزاوي، لن نعود كالسابق إلا عندما تقف آلة الدمار والقتل في قطاع غزة، وكلنا فخر بما تقوم به دولتنا ومساعيها لنصرة الحق الفلسطيني بشكل عام ووقف حرب غزة بشكل خاص، عندما نقارن الموقف الرسمي الأردني مع غيره من مواقف الدول الأخرى نشعر بأننا نقدم الأفضل. عادت منذ ايام المساعدات الأردنية ودخلت قطاع غزة، فرحتنا لا توصف ونحن نشاهد الشاحنات في قلب غزة التي منذ أشهر توقف الدعم عنها، لجلالة الملك ولحكومتنا الرشيدة والهيئة الخيرية الهاشمية كل كلمات الثناء والشكر لن توفيكم حقكم وانتم في ذروة الحاجة تقدمون لأهلنا في غزة هذه المساعدات،. سيبقى الأردن كما هو منذ نشأته مع اخوانه في كل الظروف.

في ذكرى تولي المرحوم السلطان قابوس مقاليد الحكم في سلطنة عُمان
في ذكرى تولي المرحوم السلطان قابوس مقاليد الحكم في سلطنة عُمان

جهينة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جهينة نيوز

في ذكرى تولي المرحوم السلطان قابوس مقاليد الحكم في سلطنة عُمان

تاريخ النشر : 2025-07-23 - 10:02 pm في ذكرى تولي المرحوم السلطان قابوس مقاليد الحكم في سلطنة عُمان بقلم معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح سفير دولة الكويت السابق لدى السلطنة في مثل هذا اليوم المبارك، نقف بكل فخر وإجلال أمام ذكرى خالدة في وجدان الشعب العُماني العزيز، ألا وهي ذكرى تولي السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور - طيب الله ثراه - مقاليد الحكم في سلطنة عُمان، ذلك القائد الحكيم الذي أرسى دعائم الدولة العصرية، وقاد بلاده بثبات وحنكة نحو التقدم والازدهار. لقد عرفت السلطنة خلال حكمه نهضةً شاملة، نقلت البلاد من مرحلة التأسيس إلى آفاق من التقدم والتطور، مع المحافظة على أصالة الهُوية العُمانية، وتعزيز دور السلطنة في محيطها الخليجي والعربي والدولي كصوت للسلام والحكمة والتوازن. ولا أنسى، وأنا أتشرف بأنني كنت سفيرًا لدولة الكويت لدى السلطنة في فترة من أجمل فترات حياتي الدبلوماسية، ما لمسته من حنكة السلطان الراحل، وحكمته النادرة، وتواضعه الجم، وحرصه الصادق على تعزيز العلاقات الأخوية بين بلدينا الشقيقين، الكويت وعُمان. لقد كان -رحمه الله- مثالاً للقائد الملهم، والإنسان المتواضع، والحاكم العادل، وستظل ذكراه باقية في القلوب، وعطاؤه نبراسًا للأجيال. وفي هذه الذكرى العزيزة، أتوجه بخالص الدعاء بأن يتغمد الله تعالى السلطان قابوس بواسع رحمته، ويجزيه عن شعبه وأمته خير الجزاء، كما أبارك للسلطنة استمرار نهج النهضة والتقدم بقيادة السلطان هيثم بن طارق - حفظه الله ورعاه -، سائلاً المولى أن يديم على سلطنة عُمان الأمن والاستقرار والعزّ والازدهار. تابعو جهينة نيوز على

غزة تجوع والإنسانية تحتضر والكيان إرهاب
غزة تجوع والإنسانية تحتضر والكيان إرهاب

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

غزة تجوع والإنسانية تحتضر والكيان إرهاب

أيها العالم… أما آن لك أن تبكي؟ أيها العالم المتخم بالخداع… أما آن لك أن تستيقظ؟ أما آن لضميرك المصلوب على عتبات المصالح أن يتحرر من جبنه وخيبته؟ أما آن لك أن ترى… ترى الأطفال في غزة، لا يأكلون إلا الرماد، ولا ينامون إلا في حضن الحطام؟ أما آن لك أن تسمع أنين الأمهات وقد تكسّرت قلوبهن فوق الركام؟ ألا ترى العيون التي جفّت من الدمع، والبطون التي التصقت بظهورها من شدة الجوع؟ غزة لم تجُعْ… بل سُحِقَتْ تحت وطأة الجوع، الجوع المقصود، الجوع المسلّح، الجوع المدبَّر على موائد السياسة القذرة، وملفات التواطؤ المهترئة. هناك كيان لا يعرف الرحمة، يشرب من دم الأطفال، ويتنعّم على أنينهم، يطلق النار لا خوفاً… بل متعة، يذبح لا دفاعاً… بل افتراساً، يقصف لا لأجل النصر… بل شهوة قتل! أي لغة تسعفنا في وصف ما يحدث؟ أأي بيان هذا الذي يصف وجع طفل يحتضن جسد أمه الشهيدة في ليلٍ بلا كهرباء ولا ماء ولا حتى قنديل نجاة؟ أأي كلمات تسع مأساة تجوّع فيها مليون طفل، وصرخات تنفجر من حلوقهم النحيلة كأنها صفارات استغاثة لا يسمعها أحد؟ لقد تربّينا على أن النازية شرٌ مطلق، فكيف نسكت عن نازية جديدة تقتل وتُشرّد وتجوع وتكذّب… ثم تدّعي أنها ديمقراطية؟ كيف ندّعي التحضّر ونحن نصمت أمام كيان قاتل، مجرم، معتدٍ، يغتصب الأرض، ويغتصب الحقيقة، ويغتصب كل ما تبقّى فينا من حياء؟ يا كلَّ قلبٍ حيّ… يا كلَّ ضمير لم يُصب بعدُ بالصمم… ما يجري في غزة ليس حرباً… بل فناء، ليس عدواناً… بل مجزرة لا تتوقف، إبادة مُعلنة، وجرائم تقترف على الهواء مباشرة، تحت سمع وبصر هذا "العالم الحر' الذي باع حريته بثمن بخس. غزة الآن ليست مدينة… بل صرخة صرخة في وجه الكوكب: "كفى تواطؤاً، كفى صمتاً، كفى كذباً على الإنسانية!' ماذا تبقّى لكم لتشهدوه؟ هل تنتظرون موت آخر طفل، وجفاف آخر دمعة، وانطفاء آخر شمعة في هذا الليل الفلسطيني الطويل؟ يا عالماً لا يعرف الحياء… يا كوكباً أصابه العمى… إن كنتم لا ترَون… فإن الله يرى. وإن كنتم لا تبكون… فإننا سنبكي عنكم، وسنكتب التاريخ بدموعنا، وسنعلّق أسماء الشهداء على أعمدة السماء… ليشهد الزمان أن في هذا القرن، جاع شعبٌ بأكمله، فقط… لأنه طالب بالحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store