
أحمد عبد الوهاب العكور في ذمة الله
البقاء لله
انتقل الى رحمة الله تعالى
الدكتور الشاب احمد عبد الوهاب العكور
اثر حادث سيـر مؤسف فجر يوم السبت الموافق 2025/8/16 وسيشيع
جثمانه الطاهر من بعد صلاة عصر هذا اليوم من
المسجد الجنوبي الكبير في بلدة الصريح في اربد
إنا لله وإنا إليه راجعون"
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 42 دقائق
- وطنا نيوز
مواعظ الفاسد ابن الوساطة وعبد المحسوبية…!
د. مفضي المومني. بين حين وآخر… يخرج علينا البعض بمقالات وتصريحات… ومقابلات واخراجات مهذبة ومهندسة تشعرك أنه ابن المدينة الفاضلة… وخريج عدالة عمر… وشريعة حمورابي… وهم ذاتهم عبر تاريخهم الوظيفي والمجتمعي (عجبوا…وعاثوا في الارض وبمؤسساتهم فساداً… بكل مكوناته الأدارية والمالية والاخلاقية)… وبعضهم طرد وبعضهم سجن وبعضهم منبوذ من أقاربه والمجتمع…وبعضهم افلت من العقاب بتغطيات من اربابه وشركائه في الفساد… وهذا لا يعطيه صك براءة فذمته مشغولة ليوم الدين.. ! المشكلة في هذه الفئة التي تمتهن التسلل في كل مناسبة وحين.. وبكل صلافة ووقاحة… محاولةً إعادة تدوير ذاتها الدونية في استغباء العامة… وافتراض جهلهم…بعد ان خرجت.. مطرودة من الباب لتحاول التسلل والعودة من (الطاقة).. او الشباك إن شئت..!. بعضهم ظلم الكثيرين… واستقوا عليهم بمكائد والاعيب ظاهرها قانون وباطنها تصفية حسابات وتلفيق وتدليس وكذب وبمعاونة زبانيته المدجنين.. ( اكثر من دجاج المزارع)…بعضهم سرق كل ما طالته يده… من تحت الطاولة أو بحيل ومكر وبخشيش.. بعضهم كل مناصبه وتعيينه وتعيينات ابناءه…وترقيته بالواسطه… من ابو فلان ومعالي علان…! ، وبعضهم اعاد مؤسسته لعشرات السنين للوراء.. وحولها في غفلة من الزمن لمزرعة تعيسة، بعد أن اشترى ذوي النفوذ بتعيينات وترقيات ومناصب لهم ولاقاربهم… وتخيل أنه ثبت نفسه بانه اشترى الجميع.. واوصله ذلك لقمة النرجسية والسادية… ولكن هيهات هيهات… المناصب (لو دامت لغيرك ما وصلت اليك.. هذا للمحترمين… فكيف تكون للفاسدين المفسدين.. ووكلاء السفارات.. !؟). لا أفهم من أين يستمدون وقاحتهم… وهم ينَظّرون علينا جهاراً نهاراً؛ بالشرف والعفاف وبعد الرؤيا… واستراتيجيات النجاح… وعالمية التفكير….! ولكن قالوها ( اللي استحوا ماتوا..). انهم يعرفون انفسهم… ويعرفون اننا نعرفهم… ونعرف تاريخهم الفاسد والمبتذل… لكنهم يحاولون ويحاولون…ويخرجون علينا بثوب الثعلب الناسك…من جحر الهوان.. ! الا شاهت الوجوه…اغربوا إلى جحوركم…وذلكم.. وفكروا بالتوبة… ورد مظالم الوطن والناس… ولا اظنكم فاعلون… فهنالك مثل روسي يقول ( الاحدب لا يعدله إلا القبر )… وهنالك مثل محلي( ذيل الكلب ما بينعدل)… انتظروا عدالة السماء بعد عدالة الارض لأن الظالم والفاسد لا بد أن يذوق في دنياه ما اقترفه عدوانا وفسادا بحق الوطن والناس. البلد فيه الانقياء الأكفاء المخلصين فعلاً… لا متقمصي الإخلاص … وليس بحاجة للمأفوفين المارقين الكذابين… ولو أتوك بألف لبوس ولبوس… . حمى الله الاردن.


وطنا نيوز
منذ 43 دقائق
- وطنا نيوز
النقد مثل الملح
المهندس مدحت الخطيب النقد ضرورة، لكنه مثل الملح في الطعام؛ قليل منه يعطي النكهة، وكثرته تفسد الطبخة. فالنقد المستمر بلا توقف يصبح مثل المديح الكاذب كلام لا يهز شعرة ولا يغيّر شيئًا، بل يفقد صاحبه محبة الناس واهتمامهم وللأسف الشديد هذا الفخ أصبح طعما لعدد من الكتاب والمؤثرين وأصحاب الرد السريع… خذ مثالًا بسيطًا: بعضهم ينتقد التفتيش عند الدخول إلى وزارة الداخلية وينتقد الوزير على ذلك ويتحدث عن ذلك مرارا وتكرارا !! يا رعاك الله !! هل تريد دخول وزارة أمنية أو مؤسسة رسمية دون أي تفتيش مثلا ؟! والسؤال الأهم ما الهدف من الزيارات المتكررة للمواطن العادي لمكاتب الوزراء ؟؟ طبيعي أن تجد على باب الوزير والتلفزيون الرسمي رجل أمن يسألك: «وين رايح؟» هذا أمر بديهي، لا انتقاص فيه ولا إهانة لأي مواطن وخصوصا أن المتربصين بالوطن كثر يبحثون عن اي ثغرة أمنية مفاجئة للدخول من خلالها قبحهم الله… هنا لا أدافع لا عن وزير الداخلية ولا عن التلفزيون الأردني أو قناة المملكة التي أصبح أحدهم يجلدها ليل نهار أكثر مما يتجه في صلاته الى القبلة وهو يعلم أنها خلقت حالة أردنية تحترم ولا يجوز أن تقارن بقنوات الدولار والدرهم… على الصعيد الشخصي جلستُ مع وزير الداخلية الحالي الباشا مازن الفراية، في أكثر من مناسبة ؛ رجل قروي، بسيط، عصامي لم ينزل علينا ببرشوت فهو خريج مدرسة الجيش والعسكر، جيشنا العربي المصطفوي الباسل، لم يتوارث المنصب، خرج من عمق الحرمان من قلب قرى الجنوب الشامخة برجالها وانتمائهم الى هذا الوطن الطيب ذكره. في القنوات الفضائية الكبيرة كالجزيرة، والعربية، والمَيادين، وسكاي نيوز، وحتى «بطيخ نيوز» و»ترمسعيا» قبل دخولك الشارع المؤدي للمبنى تجد الأمن يسألك ويرافقك، وبوصولك للمدخل الرئيسي يكون التفتيش قد بلغ حدّ المبالغة. أما عندنا، في التلفزيون الأردني، المملكة، أو رؤيا، والحقيقة الدولية والقنوات والصحف الرسمية والمواقع الإخبارية وغيرها تجد العسكري (أو رجل الأمن ) على الباب يرحب بك بابتسامة واسعة وكأنك ضيف في بيته ويُدوعك بمثلها من الترحاب… حتى المطارات والمناطق التي تتواجد فيها معسكرات او مناطق أمنية حساسة تحتاج الى تدقيق وتمحيص والتروي قبل الوصول اليها، إذا سافرت إلى أمريكا أم النظام والقانون؟ هناك تبدأ حفلة النبش عنك، تجدهم يبحثون في كل تفصيلة من تفاصيل حياتك، حتى لو كنت مسافراً للسياحة والتلذذ بوجبة ماكدونالدز!! أو كأسًا في حانة من حانات لاس فيغاس !! الخلاصة: النقد ضروري، لكن لا تجعله هوسًا دائمًا وخصوصا عندما يكون لقلمك مكان يحترم فلكل مكان قواعده، ولكل ظرف منطقه، والذكاء أن تعرف متى تتكلم ومتى تبتسم ومتى تنتقد أو تمدح، إلا أذا كنت ممن ينطبق عليهم قول الله تعالى ( وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ) وأتمنى أن لا يكون بيننا أحد منهم مقالي ليوم الأحد في الدستور Medhat_505@


صراحة نيوز
منذ 6 ساعات
- صراحة نيوز
مصر تصد ضربات أمنية لبؤر إجرامية وتضبط كميات ضخمة من المخدرات والأسلحة
صراحة نيوز -نجحت السلطات الأمنية المصرية، في عملية واسعة نفذها قطاعا مكافحة المخدرات والأسلحة غير المرخصة بالتعاون مع الأمن العام والأمن المركزي، في توجيه ضربة قوية لبؤر إجرامية في عدة محافظات، أسفرت عن مصرع ثلاثة عناصر إجرامية شديدة الخطورة في أسيوط وضبط آخرين، مع حجز كميات كبيرة من المخدرات والأسلحة. وكشفت التحريات عن تورط عناصر البؤرة الإجرامية في أسيوط، والتي تضم مجرمين سبق الحكم عليهم في قضايا تتعلق بالاتجار بالمخدرات، حيازة أسلحة بدون ترخيص، الشروع في القتل، السرقة بالإكراه، وإطلاق الأعيرة النارية، حيث خططوا لجلب كميات كبيرة من المواد المخدرة والأسلحة لتوزيعها في السوق السوداء. وشملت المضبوطات حوالي طن و100 كيلوغرام من المواد المخدرة المتنوعة مثل الحشيش والشابو والهيروين والهيدرو، إضافة إلى 34 ألف قرص مخدر، إلى جانب 93 قطعة سلاح ناري من بينها 66 بندقية خرطوش، 20 بندقية آلية، و7 أسلحة فردية. وتقدر القيمة المالية للمخدرات المضبوطة بحوالي 103 ملايين جنيه (حوالي 2.1 مليون دولار أمريكي)، في إطار استراتيجية وزارة الداخلية لمواصلة الضربات الاستباقية ضد الجريمة المنظمة، وتعزيز الأمن العام. وتأتي هذه العمليات في ظل جهود الدولة المستمرة لمكافحة الجريمة المنظمة ومواجهة التحديات الأمنية المرتبطة بالاتجار بالمخدرات والأسلحة غير القانونية، حيث شهدت السنوات الأخيرة تكثيفاً للعمليات الأمنية باستخدام تحريات دقيقة وتقنيات متقدمة مثل المراقبة الإلكترونية وتحليل البيانات، ما أسفر عن ضبط كميات كبيرة من المخدرات في أنحاء مختلفة من البلاد.