أكسيوس نقلا عن مسئولين إسرائيليين: عدم ضرب منشأة فوردو يعنى نجاة برنامج إيران النووى
أفادت أكسيوس نقلا عن مسئولين إسرائيليين أن عدم ضرب منشأة فوردو يعنى نجاة برنامج إيران النووي.
فى سياق متصل، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "لم أتخذ بعد قرارا نهائيا بشأن إيران". وأضاف ترامب في مؤتمر صحفي: "لم أغلق الباب أمام عقد اجتماع مع إيران، ومن الممكن التوصل إلى اتفاق".وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه سيكون هناك اجتماع خلال ساعة بشأن إيران وإسرائيل.وتابع ترامب: "لا أرغب في أي حروب، ولست سعيدا بالحرب بين إسرائيل وإيران". وجدد ترامب تأكيده على أنه لن يسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 35 دقائق
- مصراوي
إعلام إيراني: سماع دوي انفجارات في مدينتي مهرشهر وكرج قرب طهران
أعلنت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الخميس، سماع دوي انفجارات عدة في مدينتي مهرشهر وكرج قرب طهران، وفقا لسكاي نيوز. وشن الطيران الإسرائيلي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، 4 موجات من الهجمات على إيران خلال الساعات الأخيرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم، أن سلاح الجو بدأ تنفيذ موجة من الهجمات الجوية تستهدف مواقع في العاصمة الإيرانية طهران ومناطق أخرى داخل إيران، في تصعيد خطير للصراع العسكري المتبادل بين الجانبين. وأوضح المتحدث باسم الجيش أن الضربات تستهدف بشكل خاص بُنى تحتية عسكرية تابعة للنظام الإيراني في منطقة أراك-خنداب، مشيرًا إلى أن العملية تأتي ضمن خطة موسعة لمواجهة ما وصفه بـ"التهديدات الإيرانية المتزايدة". وفي تحذير مباشر، أصدر الجيش الإسرائيلي إنذارات عاجلة تطالب السكان والعاملين والموجودين في منطقة أراك-خنداب بإخلاء فوري للمنطقة، تحسبًا لتوسع الضربات الجوية.


أخبار اليوم المصرية
منذ 36 دقائق
- أخبار اليوم المصرية
وول ستريت جورنال: ترامب أبلغ كبار مساعديه بالموافقة على خطة الهجوم على إيران
أفادت قناة القاهرة الإخبارية ، نقلا عن وول ستريت جورنال، أن ترامب ، أبلغ كبار مساعديه بالموافقة على خطط الهجوم على إيران ، لكن لم يمنح الأمر للتنفيذ. اقرأ أيضا| ترامب ينهي اجتماعاً حول إيران.. وتقديرات إسرائيلية بانضمام أمريكا للحرب الليلة واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد". الضربة الإسرائيلية لإيران ، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي. وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة. من الجانب الإيراني، أعلنت وزارة الصحة الاثنين 16 يونيو، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 224 مواطنًا إيرانيًا، مع أكثر من 1000 جريح، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، بينها مقار دفاعية ومراكز أبحاث قرب طهران. رژیم متجاوز اسرائیل در تبلیغات خود طوری وانمود میکند که گویا حملاتش را با دقت و بدون حمله به مناطق مسکونی انجام میدهد. اما حقیقت چیزی دیگری است؛ فقط در سه حمله بیش از ۷۰ زن و کودک کشته شدهاند؛ هنوز ۱۰ کودک از ۲۰ کودک مدفون در ساختمان مورد حمله در شهرک چمران از زیر آوار بیرون… — Esmaeil Baqaei (@IRIMFA_SPOX) June 15, 2025 اقرأ أيضًا| يأتي هذا التصعيد في توقيت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر انعقاد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العُمانية مسقط، برعاية سلطنة عمان، والتي سعت إلى لعب دور الوسيط. إلا أن هذه الجولة تم تعليقها بعد أن وصف الجانب الإيراني استمرار الهجمات الإسرائيلية بأنه "إعلان حرب"، معتبراً التفاوض في هذا السياق "عديم المعنى". تحول استراتيجي في قواعد الاشتباك تُعدّ الضربة الإسرائيلية لإيران تحولًا كبيرًا في طبيعة الاشتباك، حيث لم تكتفِ باستهداف الوكلاء الإقليميين لإيران، بل انتقلت مباشرة إلى ضرب العمق الإيراني، بما في ذلك القيادات العليا ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات المسيّرة، وهو ما ردّت عليه طهران بصواريخ باليستية استهدفت العمق الإسرائيلي، مما يفتح الباب أمام صدام مفتوح قد يمتد إلى أطراف إقليمية أخرى. #القاهرة_الإخبارية #إيران #طهران #إسرائيل — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 16, 2025


مصراوي
منذ 43 دقائق
- مصراوي
بوتين يٌبدي استعداده للقاء زيلينسكي لكنه يشكك في شرعيته
روسيا - (د ب أ) أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استعداده للقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لكنه شكك في شرعيته كرئيس لأوكرانيا. قال بوتين خلال لقائه مع ممثلي وكالات أنباء كبرى في مدينة سانت بطرسبرج: "أنا مستعد للقاء أي شخص، بمن فيهم زيلينسكي"، لكنه تساءل عن الجهة التي ستوقع اتفاق السلام في النهاية، وأعاد طرح تساؤلاته السابقة حول شرعية زيلينسكي، مؤكدا أن ولايته البالغة خمس سنوات انتهت العام الماضي. في المقابل، تؤكد القيادة الأوكرانية أن الانتخابات لا يمكن إجراؤها في ظل الأحكام العرفية المفروضة نتيجة الهجوم الروسي، وتشدد على أن زيلينسكي لا يزال يتمتع بكامل الصلاحيات. وعلى هامش منتدى سان بطرسبرج الاقتصادي الدولي، دعا بوتين أيضا إلى استئناف المفاوضات المباشرة بين موسكو وكييف. وأشار إلى أن المحادثات التي أجريت مرتين هذا العام في إسطنبول بوساطة تركية يجب أن تُستأنف بعد 22 يونيو. وأوضح أن الاجتماعات الأخيرة حققت بعض النتائج في المجال الإنساني، بما في ذلك تبادل الأسرى وجثامين القتلى.