
كأس أمم إفريقيا للسيدات .. الناخب الوطني يعقد ندوة صحفية غدا الثلاثاء بسلا
وذكر بلاغ للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن هذه الندوة التي ستنطلق على الساعة الحادية عشرة صباحا، ستخصص للإعلان عن اللائحة النهائية للاعبات اللواتي سيمثلن المغرب في نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب- 2024)، المرتقبة في الفترة ما بين 5 و26 يوليوز المقبل.
يشار إلى المنتخب المغربي للسيدات حل في المجموعة الأولى إلى جانب جمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا والسنغال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
سيدات الخضر يواجهن بوتسوانا بنية الفوز وتحقيق انطلاقة موفقة في 'الكان'
تواجه سيدات المنتخب الوطني لكرة القدم، سهرة اليوم الأحد، منتخب بوتسوانا، في افتتاح مشوارهم ضمن نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات 2024. وتأمل سيدات الخضر، في تحقيق الفوز على نظيراتهن من منتخب بوتسوانا، لتسجيل انطلاقة موفقة في كأس أمم إفريقيا. وكان المدرب فريد بن ستيتي، قد استغل الحصة التدريبية الأخيرة التي أشرف عليها أمس السبت، لضبط آخر التعديلات التكيتيكية، وتقديم آخر التعليمات للاعباته تحسبا لمواجهة بوتسوانا. يذكر أن المباراة التي ستجمع المنتخب الوطني للسيدات، بمنتخب سيدات بوتسوانا، مقررة سهرة اليوم الأحد، انطلاقا منالثامنة ليلا، بملعب 'الأب جيغو' بالدار البيضاء المغربية.


حدث كم
منذ 2 أيام
- حدث كم
انطلاق الدورة الـ40 لأسبوع الفرس بدار السلام بالرباط
انطلقت اليوم السبت بدار السلام بالرباط، فعاليات الدورة الـ 40 لأسبوع الفرس (بطولات المغرب في القفز على الحواجز والترويض)، التي تنظم إلى غاية 13 يوليوز الجاري، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. ويعد هذا الموعد السنوي، الذي تشرف عليه الجامعة الملكية المغربية للفروسية، لحظة بارزة في الساحة الرياضية والثقافية الوطنية، وسيشهد تسعة أيام من المنافسات في أجواء احتفالية وتنافسية. وتم اختيار الفرسان المشاركين في دورة 2025، بعد تأهلهم في مسابقات جرت على مدار السنة في مختلف أنحاء المملكة، وهو ما يعكس الدينامية والشغف اللذين يميزان الساحة الوطنية للفروسية. وفي هذا الصدد، أكد المدير العام للجامعة الملكية للفروسية، بدر فقير، أن الدورة الـ40 لأسبوع الفرس، التي تنظم جميع بطولات المغرب على المستوى الفردي أو الفرق، في القفز على الحواجز والترويض. وأشار السيد فقير في تصريح للصحافة، إلى أن هذه السنة تتميز بمشاركة أزيد من 400 فارس، موضحا أن الإقصائيات الافتتاحية في صنف الخيول القصيرة 'بوني' لهذه الدورة عرفت مشاركة فئات عمرية من 11 إلى 16 سنة. يذكر أن هذه الدورة ستعرف تنظيم المنافسات ل( 20 فئة)، تشمل مختلف الأعمار والمستويات من الفرسان الشباب إلى المحترفين. ويتضمن برنامج الدورة تنظيم بطولة المغرب للأولمبياد الخاص المغربي، وبطولة المغرب للترويض 'أ' و'ب' وبطولة المغرب للأندية، وبطولات المغرب للكبار والكبار هواة والشبان والفتيان والصغار (أقل من 13 و 18 سنة، وأقل من 21 سنة) والخيول القصيرة 'أ' و'ب' و'ج' والهواة والبطولة العسكرية 'أ' و'ب' والترويض خيول قصيرة 'أ' و'ب' و 'ج'.


حدث كم
منذ 2 أيام
- حدث كم
المغرب يطمح إلى أن يصبح 'الرائد الإفريقي في الذكاء الاصطناعي' بحلول 2030
كتبت المجلة الاقتصادية الأسبوعية الفرنسية 'Challenges' أن المغرب، في الوقت الذي يستعد فيه لاحتضان نهائيات كأس العالم لكرة القدم سنة 2030، يطمح إلى أن يصبح 'رائد القارة الإفريقية' في مجال الذكاء الاصطناعي. وأبرزت المجلة في مقال نشرته على موقعها الإلكتروني تحت عنوان 'لم لا تكون هناك يونيكورن مغربية؟: الذكاء الاصطناعي في صلب الرهان المقاولاتي للمملكة'، أن 'المغرب يمتلك بالفعل العديد من المؤهلات، إذ يحتضن أكبر مركز بيانات في إفريقيا، ويضم في المجمل 23 مركزا'. وأضافت وسيلة الإعلام الفرنسية أن المغرب يعتزم تسريع استراتيجيته الرقمية في أفق تاريخ مفصلي يتمثل في مونديال 2030، مشيرة إلى أن هذا التسريع مدمج ضمن برنامج 'المغرب الرقمي 2030' الذي يهدف إلى تموقع المملكة كمركز تكنولوجي إقليمي، بميزانية تناهز 11 مليار درهم. ويتضمن هذا البرنامج، على وجه الخصوص، مركزية مختلف الإجراءات الإدارية عبر بوابة رقمية موحدة، إلى جانب النشر الواسع لشبكة الألياف البصرية، تتابع المجلة. وكتبت 'Challenges' أن الأمر يتعلق في المجمل بـ'تحديث شامل للبنيات التحتية'، مشددة على أن 'المغرب يحتل موقعا جيدا على صعيد القارة الإفريقية'. وأوضح المنبر الإعلامي أن المغرب يمكنه أيضا أن يعو ل على 'شباب متفوق'، خاصة في التخصصات العلمية، مشيرة إلى أن العديد من أقسامه التحضيرية تحظى بسمعة عالمية، كما أن الطلبة المغاربة يمثلون 21 في المائة من عدد الطلبة الأجانب في مدارس الهندسة بفرنسا. وذكر كاتب المقال، من جهة أخرى، بافتتاح جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية فرعا لها في باريس في يناير 2024، مشيرا إلى أن 'التحدي الأكبر يتمثل في استقطاب المواهب'. وأشارت المجلة إلى أن جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، الواقعة على بعد بضعة كيلومترات من الرباط، تمتد على عدة هكتارات وتضم مباني فائقة الحداثة، وملاعب لكرة القدم، ومدرجات، مؤكدة أن 'التميز هو شعار الجامعة'. وتابع المصدر ذاته أنه في الأول من يوليوز، استضافت الجامعة، 'التي لا تقل شأنا عن الجامعات الأمريكية'، المناظرة الوطنية الأولى حول الذكاء الاصطناعي، وهو حدث جمع أكثر من 2000 مشارك، من ضمنهم وزراء وخبراء ورواد أعمال، لمناقشة تحديات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي. وخلصت المجلة الفرنسية إلى أن المملكة يمكنها أيضا أن تعول على استثمارات الشركات الأجنبية، مشيرة إلى أن شركة 'أوراكل' افتتحت، على سبيل المثال، في يونيو أول مركز لها للبحث والتطوير في إفريقيا، يوجد في مدينة الدار البيضاء، مع توظيف أكثر من 1000 موظف.