
طارق صالح: تأمين الملاحة الدولية مرهون بإنهاء النفوذ الإيراني
السابق
التالى
طارق صالح: تأمين الملاحة الدولية مرهون بإنهاء النفوذ الإيراني
السياسية
-
منذ 5 دقائق
مشاركة
المخا، نيوزيمن:
جدد عضو مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، التأكيد على أن تأمين الملاحة الدولية في البحر الأحمر وتحقيق الاستقرار في اليمن والمنطقة مرهون بإنهاء النفوذ الإيراني، ممثلا بميليشيا الحوثي الإرهابية.
جاء ذلك خلال لقاءه اليوم الأربعاء القائم بالأعمال بالإنابة في البعثة الأمريكية لدى اليمن، جوناثان بيتشيا، لبحث المستجدات في اليمن والمنطقة، ومسار الإصلاحات الاقتصادية وأمن الملاحة في البحر الأحمر.
وأكد اللقاء أهمية الجهود المتكاملة في التصدي لعمليات تهريب السلاح الإيراني إلى مليشيا الحوثي.
واستعرض عضو المجلس الرئيسي جهود المقاومة الوطنية والقوات الوطنية الأخرى في ردع هذه الأنشطة، مشيرًا إلى العملية النوعية التي أسفرت عن ضبط 750 طنًا من الأسلحة الإيرانية في البحر الأحمر.
فيما جدد المسؤول الأمريكي الإشادة بالعملية التى قامت بها المقاومة الوطنية تصدى منع تهريب السلاح لذراع إيران في اليمن، مؤكدًا دعم بلاده لجهود الحكومة ومجلس القيادة والبنك المركزي اليمني في تحقيق الاستقرار الاقتصادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
بوتين يغادر ألاسكا عقب انتهاء قمته مع ترامب
أظهر مقطع فيديو لحظة صعود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى طائرته الرئاسية عقب انتهاء القمة التي جمعته بنظيره الأمريكي دونالد ترامب في ولاية الاسكا. وكان من المقرر أن يتناول ترامب غداء عمل مع بوتين وأعضاء آخرين من الوفد الروسي ولكن بعد الاجتماع والمؤتمر الصحفي تم إلغاؤه، وفقا لشبكة "إن بي سي". وكان ترامب وصف لقاءه مع الرئيس الروسي في ألاسكا بأنه كان "مثمرا للغاية"، مؤكدا تحقيق تقدم هائل. كما أعرب الرئيس الأمريكي عن أمله في عقد اجتماعات مثمرة بين واشنطن وموسكو، موضحا "كانت لدينا على مر السنوات اجتماعات جيدة ومثمرة.. ونأمل أن يستمر ذلك في المستقبل". وعقد لقاء القائدين في القاعدة العسكرية "المندورف ريتشاردسون" في ألاسكا، حيث أجريا مباحثات خلف الأبواب المغلقة. وشارك في المحادثات من الجانب الروسي مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف ووزير الخارجية سيرغي لافروف، ووزير الدفاع أندريه بيلاوسوف، ووزير المالية أنطون سيلوانوف، والممثل الخاص للرئيس للتعاون الاقتصادي والاستثماري مع الدول الخارجية كيريل دميترييف.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تواصل مباشر بين مسؤولين أمريكيين ومحافظ البنك المركزي بعدن لدعم الإجراءات الاقتصادية..
صحيفة ١٧ يوليو الإخبارية/ متابعات كشفت صحيفة عربية عن تواصل مباشر بين مسؤولين أمريكيين ومحافظ البنك المركزي اليمني بعدن لدعم الإجراءات الاقتصادية.. ونقلت صحيفة «الشرق الأوسط» عن مصادر أمريكية تأكيدها بأن التواصل المباشر بين مسؤولين أميركيين ومحافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي، للإشادة بإجراءاته الأخيرة لتجريد الحوثيين من أدوات قوتهم الاقتصادية وتطبيق العقوبات المفروضة عليهم. ووصفت المصادر رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بـ«رجل الدولة» الذي يدير الملفات اليمنية بوعي كامل لمشكلات بلاده، ويعمل لمصلحة وطنه بعيداً عن الحسابات الضيقة، مؤكدة أن مواقفه في إدارة المجلس وسط ظروف معقدة تعزز ثقة واشنطن في استمرار دعمها له ولفريقه. كما دعت الحكومة اليمنية إلى مواصلة جهودها القوية في الإصلاح الاقتصادي، بما في ذلك مواجهة الفساد، ورفع الدولار الجمركي، وإلزام المؤسسات بإيداع إيراداتها في البنك المركزي. وأكدت مصادر في وزارة الخارجية الأميركية أن التنسيق العسكري مع اليمن من أجل تنفيذ عملية برية ضد الجماعة الحوثية، لم يكتمل، نتيجة توقف عملية «الفارس الخشن»، التي كانت تستهدف تقليص قدرات الجماعة وتأمين الملاحة في البحر الأحمر. وأوضحت المصادر التي فضلت حجب هويتها، أن واشنطن ماضية في دعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني والحكومة في خطواتهما للإصلاح الاقتصادي، واستقرار العملة الوطنية، وتعزيز العقوبات على الحوثيين وكشف أنشطتهم الإرهابية للرأي العام العالمي، فضلاً عن تشديد إجراءات ضبط الأسلحة المهربة وتطبيق القرارات الأممية الخاصة باليمن. وأكدت المصادر أن الإدارة الأميركية تدعم حتى الإجراءات الاقتصادية الجريئة التي لا تقع مباشرة ضمن صلاحيات البنك المركزي، شريطة أن تسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي، مشيرة إلى أن عدداً من الخبراء الأميركيين قدموا استشارات فنية في هذا المجال. وأضافت أن واشنطن تعتزم إدراج أسماء وكيانات جديدة ضمن قوائم العقوبات، وتكثيف عمليات تفتيش السفن المتجهة إلى المواني الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وضبط مزيد من شحنات الأسلحة المهربة.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تقرير عبري عن فشل في الجيش الإسرائيلي: ثورة هادئة لرئيس الأركان إيال زامير
ذكرت صحيفة "معاريف" العبري بأن "الثورة الهادئة لرئيس الأركان إيال زامير في الجيش الإسرائيلي جارية بالفعل". وحسب "معاريف"، فيقدر ما يبدو الجيش الإسرائيلي "قويا ومنتصرا في غزة وإيران والضفة الغربية"، فقد فشل في الاستعداد الأساسي لموجة الحر في القواعد التدريب. وأنا التقرير إلى أن الجيش الإسرائيلي يمر في الأيام الأخيرة بتورة هادئة"، معتبار أنه "بعد سنوات من تقليص الموارد والقوى البشرية في الوحدات الميدانية التقليدية - سلاح المدرعات، سلاح الهندسة القتالية. حماية الحدود الوية المشاة، الاستخبارات الميدانية لواء الإنقاذ قيادة الجبهة الداخلية ووحدات أخرى - جاءت حرب السيوف الحديدية" (حرب غزة وأعادت للجيش الإسرائيلي فهما بأن الجيش القوي الذي ينتصر في الحروب ليس فقط جيشا مبنيا على وحدات خاصة، أو على الوحدة 8200 ووحدات السايبر والتكنولوجيا، ولا على سلاح الجو فقط". وجاء في التقرير أن هذه الوحدات. مهما كانت جيدة، هي غلاف مكمل للعمل العسكري الأساسي، فالجيش يحتاج إلى النمل المجتهد" الذي يحمل على عائله الجيش المظليون، وألوية المشاة والمدرعات والمدفعية، إلى جانب مقاتلي الهندسة والاستخبارات الميدانية، الذين يديرون الروتين القتالي في جميع الجبهات من الحدود مع لبنان وسوريا، وفي الضفة الغربية، وبالطبع، القتال المستمر في قطاع غزة منذ ما يقرب من عامين". وأضاف التقرير أنه "بعد أن تم إغلاق كتائب. والوية من القوات البرية في العقدين الماضيين، أدرك الجيش الإسرائيلي الآن أنه يجب إعادة القوة البرية إلى مركز اهتمام الجيش"، لافتا إلى أنه "في عملية متسارعة. يقوم الجيش بزيادة بل ومضاعفة الأطر في النظام الميداني، بهدف أن يزداد عدد الوحدات والأنظمة في غضون بضع دورات تجديد بطريقة تسمح بمواجهة التحديات في السنوات القادمة: حدود فتحت من جديد مع سوريا ولبنان، والاهتمام بالحدود مع الأردن، واستمرار القتال في غزة". ولكن في دورة التجنيد الحالية، على الرغم من أن عدد الجنود الذين أرسلوا إلى قواعد التدريب قد زاد أو تضاعف في بعض الوحدات - مثل قاعدة "شيزافون" للمدرعات، و"ساييريم" لحماية الحدود. و "بهلاتس" للهندسة القتالية، وقواعد تدريب ألوية المشاة من جولاني، ناحال، غيفعاتي وكفير - لم ينجح الجيش الإسرائيلي في الواقع في إنشاء بنية تحتية لاستيعاب هذه الزيادة، وفي معظم قواعد التدريب اضطرت هيئة التكنولوجيا واللوجستيات إلى إيجاد حلول إبداعية: مبان مؤقتة مكيفة، مباني خيام مكيفة، وغير ذلك، وفقا للتقرير وذكر التقرير أن "أي حل مؤقت، مهما كان ناجحا، يظل حلا مؤقتا، ومن الصعب التنبؤ بنقطة الفشل. وهكذا، أول أمس (الأربعاء) في حرارة بلغت خمسين درجة مئوية في الظل، انهارت أنظمة الكهرباء في قاعدة. ساييريم" وفي معظم القواعد الأخرى. واحترقت لوحات الكهرباء، وتوقفت مئات بل آلاف مكيفات الهواء عن العمل، إذ عاني الجنود من صعوبة في التعامل مع موجات الحر غير العادية". وبين التقرير أن "مكيفات الهواء ليست القصة الوحيدة، فهيئة التكنولوجيا واللوجستيات تواجه صعوبة في بناء ميان دائمة إضافية، وتوفير البنية التحتية اللازمة الزيادة عدد الجنود، بل ولا تواكب سرعة توفير حصص الطعام لهذه الوحدات. وأوضحت "معاريف" في تقريرها أن هيئة التكنولوجيا واللوجستيات ليست وحدها في صعوبة التعامل مع هذا التغيير فالبيروقراطية العسكرية تضيف إلى المشكلة في الجيش الإسرائيلي، يحاولون اقناع الحاخامية العسكرية بأن إصلاحخطوط الكهرباء المنهارة في "ساييريم" هو حالة "إنقاذ حياة"، وأنه يجب السماح لعمال المقاولين بالعمل حتى يوم السبت، وفي الوقت نفسه، يواجهون صعوبة في إقناع سلاح الطب العسكري بإيجاد طرق مبتكرة الإيصال الطعام الساخن والمطبوخ للمقاتلين. في مناطق التدريب، وعدم الاكتفاء بوجبات قتالية باردة في الصباح والظهيرة والمساء". كما لفت التقرير إلى أن الجيش الإسرائيلي 2025 يعرف كيف يدهش العالم، فعندما نجح في غضون 12 يوما في تدمير المشروع النووي الإيراني، وهزيمة حزب الله، وتدمير مستودعات أسلحة الجيش السوري في ثلاثة أيام، لكنه غير قادر على تشغيل مكيف هواء في قاعدة "ساييريم" أو إحضار وجبة لحم ساخنة للمقاتلين في مناطق التدريب" وطالب المراسل العسكري للصحيفة أفي أشكنازي رئيس الأركان إيال زمير بـ "الضرب على الطاولة وطلب تفسيرات من القادة. ليس لماذا حدث هذا، بل لماذا لم يستعدوا لعنه الأعطال ؟"