
الاردن: ذهب '24' عند 78.40 دينارًا
اظهرت التسعيرة اليومية لبيع الذهب في الاردن لهذا اليوم، الصادرة عن النقابة العامة لاصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات اسعار عيارات الذهب الاربعة المتداولة في السوق الاردني.
وعلى النحو التالي :
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '24' للغرام الواحد 78.400 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '21' للغرام الواحد 68.300 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '18' للغرام الواحد 60.700 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '14' للغرام الواحد 46.100 دينار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 38 دقائق
- البوابة
خسائر وتحذيرات من نفاد مخزون الصواريخ الإسرائيلية
البوابة - في ظل التصعيد الإيراني غير المسبوق على جبهات متعددة في إسرائيل، تكبّدت إسرائيل خسائر مالية كبيرة خلال الأسبوع الأول من الحرب، إذ تشير المعطيات إلى أن تكلفة كل صاروخ اعتراض كما يلي: "حيتس آرو 2" نحو 3 ملايين دولار. "حيتس آرو 3" نحو 2.5 مليون دولار. "مقلاع داود" بـ700 ألف دولار. "القبة الحديدية" بـ70 ألف دولار. صاروخ "ثاد" الأميركي، تصل تكلفته إلى 15 مليون دولار للوحدة. إذ إن كل اعتراض يكلف خزينة الدولة عشرات الملايين يوميًا، في حين أن كل صاروخ ينجح في الإفلات من هذه المنظومة قد يُحدث دمارًا واسعًا، ويؤثر على ثقة الجمهور. على الجانب الآخر، فإن كل عملية هجومية ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي، مثل إلقاء قنبلة على طهران، ليست مجرد قرار عسكري، بل تحمل معها أثمانًا دبلوماسية واقتصادية يصعب التنبؤ بتداعياتها، حسب صحيفة "ذا ماركر". فمنذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بلغت كلفة القتال الإجمالية نحو 180 مليار شيكل (51.5 مليار دولار)، بينما خُصّص للميزانية الدفاعية لعام 2025 نحو 200 مليار شيكل (57 مليار دولار). الحرب مع إيران رفعت مستوى الإنفاق اليومي إلى 1.7 مليار شيكل (490 مليون دولار)، في حين خلّفت الهجمات الصاروخية على الجبهة الداخلية أضرارًا تجاوزت ملياري شيكل (571 مليون دولار). أما في غزة، فلا تزال العمليات اليومية تكلّف نحو 400 مليون شيكل (114 مليون دولار). في خضم هذه الاهتزازات المالية، يشير خبراء اقتصاديون إلى أن الضرر الاقتصادي الشامل سيتجاوز حاجز التريليون شيكل (250 مليار دولار)، ويأتي ذلك بسبب تعطل الإنتاج، وتراجع الاستثمارات، واهتزاز السوق المالي، واستنزاف الاحتياطي القومي. تحذيرات من نفاد مخزون الصواريخ في هذا الصدد، تحذر تقارير إسرائيلية من نفاد مخزون صواريخ "حيتس آرو"، الذي يُعتبر العمود الفقري للدفاع الجوي ضد الصواريخ الباليستية بعيدة المدى. وفي حال استمرت الحرب لأسبوعين أو أكثر، ستكون إسرائيل أمام تحدٍّ إستراتيجي كبير، في المقابل تنفي تل أبيب صحة هذه التقارير. كما أفادت هذه التقارير بأن إسرائيل قد تصمد ما بين 10 إلى 12 يومًا فقط دون دعم مباشر من واشنطن، قبل أن تُضطر إلى تقنين استخدام الذخائر، وهذا يعني، حسب القراءات الإسرائيلية، أن على الجيش اتخاذ قرارات تكتيكية بشأن ما يجب اعتراضه وما يمكن تجاهله. المصدر: الجزيرة


رؤيا نيوز
منذ 39 دقائق
- رؤيا نيوز
الأسواق تهتز بعد ضربات أميركية لمنشآت إيران النووية
قال مستثمرون إن الهجوم الأميركي على المواقع النووية الإيرانية قد يرفع أسعار النفط إلى قمم جديدة، ويدفع المستثمرين إلى التهافت على أصول الملاذ الآمن، بينما يقيمون تداعيات أحدث تصعيد في الصراع على الاقتصاد العالمي. وأشارت ردود الفعل في بورصات الشرق الأوسط، أمس الأحد، إلى أن المستثمرين لم يكونوا يتوقعون الأسوأ، حتى مع تكثيف إيران لهجماتها الصاروخية على إسرائيل ردًّا على القصف الأميركي المفاجئ، وتورطها الشديد في الصراع. ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الهجوم بأنه «نجاح عسكري مذهل»، في كلمة بثها التلفزيون، وقال إن «المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية لتخصيب اليورانيوم انمحت تمامًا»، محذرًا من قصف الجيش الأميركي لأهداف أخرى في إيران إذا لم ترضخ للسلام. وقالت إيران إنها تحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن نفسها، وحذّرت من «عواقب وخيمة». وتوقع المستثمرون أن يحفّز التدخل الأميركي عمليات بيع في الأسهم، وربما إقبالًا على الدولار وأصول الملاذ الآمن الأخرى عند استئناف التداول، لكنهم أشاروا أيضًا إلى أن مسار الصراع لا يزال يكتنفه كثير من الغموض. وقال مارك سبيندل، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة «بوتوماك ريفر كابيتال»: «أعتقد أن الأسواق ستشعر بالقلق في البداية، وأن النفط سيبدأ التداول على ارتفاع». وأضاف سبيندل: «ليس لدينا أي تقييم للأضرار، وسيستغرق ذلك بعض الوقت. وعلى الرغم من أنه قال إن الأمر 'انتهى'، فإننا مرتبطون به. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟». ويرى سبيندل أن «حالة عدم اليقين ستخيم على الأسواق، إذ سيتأثر الأميركيون في كل مكان الآن. سيزيد ذلك من الضبابية والتقلبات، لا سيما في قطاع النفط». ومن بين المؤشرات على كيفية تفاعل الأسواق في تداولات الأسبوع الجديد، سعر الإيثر، ثاني أكبر عملة مشفّرة، والذي بات مقياسًا جديدًا لمعنويات المستثمرين الأفراد بعد «بتكوين»، التي باتت تشتريها المؤسسات بشكل أساسي. وانخفض سعر الإيثر بنسبة 5٪ أمس الأحد، لتصل خسائره إلى 13٪ منذ بدء الضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو/حزيران. ومع ذلك، بدت معظم أسواق الأسهم الخليجية غير متأثرة بالهجمات التي وقعت في وقت مبكر من صباح أمس، إذ ارتفعت المؤشرات الرئيسية في قطر والسعودية والكويت ارتفاعًا طفيفًا، بينما بلغ المؤشر الرئيسي في تل أبيب أعلى مستوياته على الإطلاق. أسعار النفط والتضخم سيتمحور القلق الرئيسي للأسواق حول التأثير المحتمل لتطورات الشرق الأوسط على أسعار النفط، وبالتالي على التضخم. وقد يضعف ارتفاع التضخم ثقة المستهلكين، ويقلل من فرصة خفض أسعار الفائدة في الأجل القريب. وقال سول كافونيتش، كبير محللي الطاقة لدى «إم.إس.تي ماركي» في سيدني، إن السيناريو الأكثر ترجيحًا هو أن ترد إيران باستهداف المصالح الأميركية في الشرق الأوسط، بما في ذلك البنية التحتية النفطية الخليجية في دول مثل العراق، أو التضييق على السفن العابرة لمضيق هرمز. ويقع مضيق هرمز بين عُمان وإيران، وهو طريق التصدير الرئيسي لمنتجي النفط مثل السعودية والإمارات والعراق والكويت. وقال كافونيتش: «يعتمد الكثير على كيفية رد إيران في الساعات والأيام المقبلة، لكن هذا قد يضعنا على مسار 100 دولار للبرميل إذا ردّت إيران كما هدّدت سابقًا». وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بما يصل إلى 18٪ منذ 10 يونيو/حزيران، لتبلغ أعلى مستوى لها في خمسة أشهر تقريبًا عند 79.04 دولارًا يوم الخميس، إلا أن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» لم يشهد تغيرًا يُذكر بعد انخفاضه في بداية الهجمات الإسرائيلية على إيران. وفي تعليقاته بعد إعلان التدخل الأميركي، رجّح جيمي كوكس، الشريك الإداري في مجموعة «هاريس المالية»، أيضًا صعود أسعار النفط بسبب الأنباء، لكنه توقع استقرار الأسعار خلال أيام قليلة، لأن الهجمات قد تدفع إيران إلى إبرام اتفاق سلام مع إسرائيل والولايات المتحدة. وقال كوكس: «مع هذا الاستعراض للقوة والإبادة الكاملة لقدراتها النووية، فقدوا كل نفوذهم، ومن المحتمل أن يستسلموا ويوافقوا على اتفاق للسلام». ويحذّر اقتصاديون من أن ارتفاعًا كبيرًا في أسعار النفط قد يضر بالاقتصاد العالمي، الذي يعاني بالفعل من ضغوط بسبب رسوم ترمب الجمركية. ومع ذلك، يشير التاريخ إلى أن أي تراجع في الأسهم قد يكون عابرًا؛ ففي أحداث سابقة أشعلت توترات بالشرق الأوسط، مثل غزو العراق عام 2003، وهجمات 2019 على منشآت النفط السعودية، تراجعت الأسهم أولًا، ثم تعافت وارتفعت في الأشهر التالية. وأظهرت بيانات «ويدبوش سيكوريتيز» و«كاب آي.كيو برو» أن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تراجع بمتوسط 0.3٪ خلال ثلاثة أسابيع بعد اندلاع الصراعات، لكنه ارتفع بمتوسط 2.3٪ بعد شهرين منها. محنة الدولار يمكن أن يكون للتصعيد آثار متباينة على الدولار، الذي تراجع هذا العام وسط مخاوف من تراجع التفوق الأميركي. وقال محللون إن تورط الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحرب الإيرانية الإسرائيلية قد يعزز الدولار بدايةً، نتيجة الطلب على الملاذ الآمن. وقال ستيف سوسنيك، كبير محللي السوق في «آي.بي.كيه.آر» في ولاية كونيتيكت: «هل نشهد توجهًا نحو الملاذ الآمن؟ هذا سيعني انخفاض عوائد السندات وارتفاع الدولار». وأضاف: «من الصعب تصور عدم تأثر الأسهم سلبًا، والسؤال هو: إلى أي مدى؟ سيعتمد الأمر على رد الفعل الإيراني، وما إذا كانت أسعار النفط سترتفع».


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
زين الأردن تطلق ذراعها التأميني 'زين إنشور' بالتعاون مع مجموعة الخليج للتأمين– الأردن
أعلنت شركة زين الاردن، الشركة الرائدة في خدمات الاتصالات وحلول الأعمالوالخدمات الرقمية، عن إطلاق ذراعها التأميني تحت اسم 'زين إنشور '، وذلك بالشراكة مع مجموعة الخليج للتأمين – الأردن،الشركة الأعلى تصنيفاً في قطاع التأمين في المملكة. وتأتي هذه الخطوة في إطار التزام شركة زين بتوسيع منظومةخدماتها الرقمية وتقديم حلول مبتكرة تواكب متطلبات الحياة العصرية، حيث تهدف 'زين إنشور' إلى توفير خدمات تأمينية رقمية فورية، مبسطة، ومخصصة لمشتركي زين في جميع انحاء المملكة، وذلك عبر منصات رقمية مخصصة سيتم إطلاقها والإعلان عنها خلال المرحلة القادمة مع مزايا حصرية وأسعار تفضيلية لمشتركي زين وخدمة دعم متميزة تُقدَّم من خلال مجموعة الخليج للتأمين – الأردن. وجرى توقيع الاتفاقية خلال حفل رسمي أقيم في مقر مجموعةالخليج للتأمين – الأردن، بحضور الرئيس التنفيذي لشركة زين الاردن فهد الجاسم، إلى جانب الدكتور علي الوزني، الرئيسالتنفيذي لمجموعة الخليج للتأمين – الأردن، وكبار أعضاءالفريقين التنفيذيين. وبين الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن فهد الجاسم بأن إطلاق 'زين إنشور'' يُجسد رؤية زين لتمكين مشتركيها منخلال توفير خدمات متكاملة تلبي احتياجاتهم عبر تسخيرالتكنولوجيا لتوفير خدمات جديدة ونوعية تلامس مختلف جوانب حياتهم، مضيفاً بأن هذه الشراكة مع مجموعة الخليج للتأمين– الأردن تمثل نقلة نوعية في عالم الخدمات الرقمية، حيث نوفّرتجربة تأمينية متكاملة من خلال منصاتنا الذكية ستمكن المشتركين من الوصول إلى باقة من الحلول التأمينية والاستفادة منها في أي وقت ومن أي مكان. من جانبه، قال الدكتور علي الوزني: 'نفخر بهذه الشراكة التي تجمعنا مع زين الأردن لإطلاق 'زين إنشور'. إنها خطوة استراتيجية تعكس التزامنا المشترك نحو تقديم تجربة تأمينية رقمية سلسة، شفافة، وقائمة على الفهم العميق لاحتياجات العملاء. ونسعى من خلالها إلى تعزيزالوصول إلى شرائح أوسع من المجتمع بطريقة مرنة وفعّالة.' وتعكس هذه الخطوة التزام زين الأردن ومجموعة الخليجللتأمين – الأردن بتطوير حلول تأمينية ذكية ومتكاملة، تلبّي طموحات المستخدمين، وتفتح آفاقًا جديدة لخدمة السوقالمحلي بأسلوب رقمي متطور.