
راشفورد: "يامال سيفوز بالكرة الذهبية وبرشلونة قادر على التتويج بدوري الأبطال"
وقال البالغ من العمر 27 سنة، في تصريحات إعلامية: "هذا الفريق يملك الأسس التي تؤهله للفوز بدوري الأبطال، وإلا لما كان قد توج بثلاثة ألقاب الموسم الماضي. العقلية والرغبة في أعلى مستوياتها، ولا أرى أي سبب يمنعنا من الفوز بكل الألقاب التي ننافس عليها. بالنسبة لي، الفريق جاهز للفوز".
وعن يامال، قال راشفورد: "إنه موهبة استثنائية. الأكثر إدهاشًا هو نضجه الكبير مقارنة بسنه، سواء في طريقة تفكيره أو أسلوب لعبه. إنه يتجاوز عمره بكثير. هل سيفوز بالكرة الذهبية؟ نعم، بلا شك. وإن لم يفز بها هذا العام، فسيفوز بها مستقبلًا. هو قادر بالتأكيد على التتويج بالكرة الذهبية".
تجدر الإشارة، إلى أن ماركوس راشفورد، عزز صفوف برشلونة خلال الميركاتو الصيفي الجاري، قادما من مانشستر يونايتد ، بعقد إعارة لموسم واحد، مع خيار الشراء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تليكسبريس
منذ 40 دقائق
- تليكسبريس
حكيمي وبونو يواصلان تصدر تصويت جماهير 'ليكيب' الفرنسية لجائزة الكرة الذهبية 2025
مع اقتراب موعد حفل الكرة الذهبية لعام 2025، يواصل الدوليان المغربيان، أشرف حكيمي وياسين بونو، تصدر نتائج الاستفتاء الالكتروني الجماهيري الذي أطلقته صحيفة 'ليكيب' الفرنسية. من بين المرشحين الثلاثين النهائيين الذين اختارتهم مجلة 'فرانس فوتبول'، يتصدر حكيمي حاليا الاستطلاع الإلكتروني الذي أطلقته 'ليكيب'، وذلك بحصوله على 38.4% من الأصوات، متقدما على الفرنسي عثمان ديمبيلي (18.1%) والإسباني لامين يامال (3.6%)، ما يؤكد مدى الشعبية الجارفة التي يحظى بها الأسد المغربي بين الجماهير. بإحرازه 31 هدفا في جميع المسابقات، منها 27 هدفا مع النادي الباريسي، حقق حكيمي موسما تاريخيا. في دوري أبطال أوروبا، أثبت نفسه كأكثر المدافعين حسما في تاريخ البطولة بتسعة أهداف وتمريرات حاسمة. وقد عزز دوره الحاسم في كأس العالم للأندية قدرته على تحقيق لقب غير مسبوق للاعب في مركزه. من جانبه، هيمن ياسين بونو على تصويت الجماهير لجائزة ياشين، بحصوله على 39.4% من الأصوات، متقدما بفارق كبير على جانلويجي دوناروما (14.1%) ولوكاس شيفالييه (1.6%). في الرابعة والثلاثين من عمره، يواصل بونو تألقه بثبات مستواه، تصدياته الحاسمة في كأس العالم للأندية، وتصديه لركلة جزاء ضد ريال مدريد، وسلسلة من عشر تصديات ضد مانشستر سيتي، تؤكد دوره المحوري على مستوى النادي والمنتخب. مع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذه الاستطلاع يعكس آراء الجماهير فقط، ويقدم مؤشرا لشعبية اللاعبين، دون أن يؤثر على النتائج الرسمية. القرار النهائي سيتخذه 100 صحفي يتم اختيارهم وفقا لتصنيف الفيفا للاتحادات، وهم وحدهم المخولون بالتصويت لاختيار الفائزين في حفل سيقام في 22 سبتمبر بمسرح شاتليه بالعاصمة الفرنسية باريس.


WinWin
منذ 5 ساعات
- WinWin
نجم ريال مدريد يهنئ محمد صلاح بجائزة الأفضل في البريميرليغ
حرص أحد نجوم ريال مدريد الإسباني، على تهنئة النجم المصري محمد صلاح بعد تتويجه بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز. وتُوّج محمد صلاح، ليلة الثلاثاء، بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي عن موسم 2024-25 من قبل رابطة المحترفين الإنجليزية (PFA)، كما دخل النجم المصري في تشكيل الأفضل عن الموسم الماضي. ألكسندر أرنولد يهنئ محمد صلاح بجائزة الأفضل في البريميرليغ وعبر حسابه الرسمي في منصة التواصل الاجتماعي "إنستغرام" نشر، الدولي الإنجليزي، ترينت ألكسندر أرنولد عبر يومياته وصلاح يحمل جائزة أفضل لاعب في البريميرليغ، وكتب "تاريخي"، مرفقة برموز تعبيرية للتاج الملكي. وواصل صلاح كتابة التاريخ الكروي باسمه، بعدما بات أكثر لاعب تتويجاً بالجائزة المرموقة بفوزه بها أعوام 2018 و2022 وهذا العام، بالتزامن مع حصد لقب "الحذاء الذهبي" كهداف الدوري الإنجليزي، في موسم قد يشهد إضافة المزيد من الإنجازات الفردية والجماعية للنجم المصري خلال ما تبقى من العام. وارتبط محمد صلاح وترينت ألكسندر أرنولد بعلاقة صداقة قوية تخطت حدود الملعب، إذ جمعتهما سنوات طويلة في صفوف ليفربول، وكان أرنولد أحد أقرب اللاعبين إلى النجم المصري، ما جعل صداقتهما تحظى باهتمام جماهير "الريدز" وحتى المتابعين حول العالم. ومنذ صعود أرنولد إلى الفريق الأول، وجد في صلاح شريكاً مميزاً على أرض الملعب، حيث تكاملا في صناعة الأهداف والمباريات الكبرى، وامتدت هذه الشراكة لتتحول إلى علاقة شخصية مميزة خارج المستطيل الأخضر. وكان ألكسندر أرنولد، قد قرر إنهاء رحلته مع ليفربول قبل انتهاء عقده في 30 يونيو/حزيران من أجل المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، بعد أن رفض تجديد العقد، ليخوض تحدياً جديداً في مسيرته الكروية بقميص ريال مدريد، طامحاً لتحقيق نجاحات جديدة في قلعة "سانتياغو برنابيو" بعد سنوات طويلة من التألق تحت أضواء "أنفيلد". ليس ليفربول.. محمد صلاح يتوقع بطل البريميرليغ 2026 اقرأ المزيد وخلال الموسم الماضي، قدّم محمد صلاح أداءً استثنائياً وضعه على قمة نجوم البريميرليغ، بعد أن تصدر جدول الهدافين برصيد 29 هدفاً، إلى جانب تقديمه 18 تمريرة حاسمة أسهمت في تعزيز فرص زملائه على مرمى الخصوم؛ ولم يقتصر تألقه على البطولة المحلية فقط، بل سجل هدفين في كأس الاتحاد الإنجليزي، وأضاف 3 أهداف أخرى في دوري أبطال أوروبا، ليصل مجموع أهدافه إلى 34 هدفاً وصنع 23 تمريرة حاسمة خلال جميع المسابقات. وعلى صعيد البطولات الجماعية، كان لمحمد صلاح دور بارز في قيادة ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، فيما شهدت مشوار الفريق في كأس الرابطة خيبة أمل بعد الخسارة في المباراة النهائية أمام نيوكاسل يونايتد.


WinWin
منذ 5 ساعات
- WinWin
قصص منسية.. عندما كان "أنفيلد" الملعب الرئيس لمانشستر يونايتد!
يزخر الدوري الإنجليزي الممتاز بالكثير من القصص غير المعروفة، التي تختبئ في طيات دفاتره التاريخية وتروي فصولاً غريبة ومثيرة عن الفرق واللاعبين والجماهير، بعض هذه القصص تبدو للوهلة الأولى شبه مستحيلة، مثل الأحداث التي شهدها ملعب "أنفيلد"، والتي صارت جزءاً من تاريخ البطولة الذي يشكل عمقها وأهميتها على مستوى العالم. وفي أعماق التاريخ الكروي، هناك حكايات تُنسى سريعاً رغم غرابتها، وتظهر أحياناً وكأنها سر مدفون بين صفحات كتب كرة القدم القديمة، هذه القصص تكشف عن مواقف غير تقليدية عاشتها الأندية، سواء بسبب أحداث جماهيرية، عقوبات، أو ظروف استثنائية أجبرت الفرق على خوض مباريات في ملاعب ليست موطنها الأصلي. "أنفيلد" ملعب مانشستر يونايتد الرئيس بقرار من الاتحاد الإنجليزي تعود تلك القصة إلى يوم الجمعة 20 أغسطس/آب 1971، حين خرج فريق يرتدي الأحمر إلى أرضية الملعب التاريخي لليفربول، وسط تصفيق حار من الجماهير، الذين ارتدوا الأوشحة الحمراء والبيضاء ووقفوا على مدرجات "كوب"، وكان خصمهم أرسنال؛ لكن الفريق صاحب الأرض لم يكن ليفربول، بل كان مانشستر يونايتد. في أعماق كتب تاريخ كرة القدم تختبئ أسرار نادرة، ومن بينها هذا الحدث الغريب، النادي الذي يمتلك اليوم 20 لقب دوري، نفس عدد ليفربول، كان يوماً ما بإمكانه أن يعتبر "أنفيلد" ملعبه، ففي عام 1971، بعد أن حظر على يونايتد لعب أول مباراتين له على أرضه في مانشستر بسبب رمي بعض المشاغبين للسكاكين في مقاعد الجماهير خلال مباراة الموسم السابق، وقرر الاتحاد الإنجليزي أن تلعب مبارياته "المنزلية" الأولى في "أنفيلد" وملعب "فيكتوريا" الخاص بستوك سيتي. قرار الاتحاد الإنجليزي بإرسال يونايتد للعب في معقل ليفربول بعد حادثة الشغب يبدو الآن غريباً إلى حد ما، لكن في ذلك الوقت كانت حوادث الشغب تحدث في معظم المباريات، وعلى أي حال، كما أوضح بيتر روبنسون، السكرتير السابق لنادي ليفربول والذي ساعد في تنظيم المباراة، فإن التوتر لم يكن موجوداً كما هو اليوم، وقال روبنسون: "عندما بدأت العمل في ليفربول في الستينيات، كان الخصم الكبير دائماً إيفرتون، تغيرت المنافسة مع ظهور مانشستر يونايتد القوي، لكن قبل ذلك كنت أتذكر أن بعض مشجعي يونايتد يقفون في مدرج (كوب)". ظل التنافس بين مجموعات المشاغبين محتدمًا، رغم أن المشاعر بين المشجعين الحقيقيين لم تكن كذلك، ففي اليوم التالي، غطت صحيفة "الغارديان" أحداث الشغب المعتادة، حيث طرد نحو 100 مشجع من الملعب، وتعرضت بعض المنازل للتخريب، فيما سيطرت الشرطة على نحو 600 من مشجعين أرسنال بعد رشقهم جماهير يونايتد بالحجارة في أثناء عودتهم، كما تكبد يونايتد خسائر مالية، إذ حصل ليفربول على 15% من الإيرادات، وألزم النادي بدفع تعويض لأرسنال بعد أن حضر اللقاء 27,649 مشجعاً فقط، أقل بكثير من مواجهة "أولد ترافورد" السابقة. بوبي تشارلتون يتذكر.. وزملاؤه نسوا مواجهة يونايتد وأرسنال في أنفيلد! ورغم أن مانشستر يونايتد فاز على أرسنال (3-1) على ملعب "أنفيلد" عام 1971، لم يتذكر بعض نجومه مشاركتهم في تلك الليلة، آلان غاولينغ، صاحب هدف التعادل، بدا مذهولاً حين ذكر بالواقعة، قائلاً في تصريحات نقلتها صحيفة "ذا غارديان": "لا أتذكر.. من كنا نلعب ضدهم؟"، رغم أن صورة نشرتها الغارديان أوضحت احتفاله بالقفز فوق الحارس بوب ويلسون. زميله ديفيد سادلر اعترف هو الآخر بالنسيان، وأحال الأمر إلى الحارس أليكس ستيبني الذي أنقذ كرة خطيرة لجورج أرمسترونغ، لكنه أيضاً لم يحتفظ بتفاصيل المواجهة وظن أنه فاز في "أنفيلد" مرة واحدة فقط أمام ليفربول عام 1969. على الجانب الآخر، حمل بوبي تشارلتون ذاكرة أوضح قليلاً بتسجيله الهدف الثاني من ركلة حرة، قبل أن يضيف براين كيد الهدف الثالث، ورغم ذلك، ظل النسيان يطغى على معظم من شاركوا. الشخص الوحيد تقريبًا الذي احتفظ بالمشهد كان جورج سيفتون، مذيع الملعب الذي وصف الأجواء بأنها "فارغة وغريبة"، معتبراً اللقاء مجرد فرصة للحصول على بعض المال وهو شاب حديث الزواج.