رئيس الوزراء يعلن عدداً من المشاريع التنموية في المفرق خلال ترؤسه لجلسة مجلس الوزراء في المحافظة

رئيس الوزراء: قرار لتنظيم الآبار غير المرخصة بحيث يتم ترخيصها لغايات الزراعة فقط.
رئيس الوزراء: سننجز مشروع إيصال الغاز للمنطقة التنموية عام 2027، لخفض تكاليف الإنتاج على المصانع وزيادة تنافسيتها، وتشجيع المزيد من الاستثمارات.
رئيس الوزراء: الحكومة ستمنح موافقات لتوفير 10 ميغاواط من الطاقة الشمسية لتزويد المصانع في منطقة الملك حسين التنموية في المفرق بالطاقة الكهربائية؛ لتمكينها من التوسع وجذب المزيد من الاستثمارات إليها.
رئيس الوزراء: سنبدأ باتخاذ الإجراءات لإنشاء حديقة عامة على مساحة 200 دونم بالقرب من جامعة آل البيت لتكون متنفساً لأهالي المحافظة، وسنبدأ بتنفيذها فوراً.
رئيس الوزراء: تخصيص مبلغ مليون دينار هذا العام لإنشاء نفق على الطريق الدولي في منطقة ثغرة الجبّ ومليون دينار لاستكماله العام المقبل
رئيس الوزراء: الأردن على الدوام قوي بقيادته وبشعبه وبمؤسساته وبِمَنَعَتِه الوطنيّة وبمواقفه وبثوابته.
المفرق - أكَّد رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسّان أنَّ محافظة المفرق حيوية بتنوع المجالات الاقتصادية فيها، وبموقعها الاستراتيجي وامتدادها الحدودي المهم.
ولفت خلال ترؤُّسه لجلسة مجلس الوزراء في المحافظة اليوم الثلاثاء، بحضور ممثِّلي المجالس المنتخبة والهيئات المدنيَّة في المفرق أنَّ الهدف من الجلسة مناقشة الرؤية التنموية للمحافظة؛ "لتكون أهدافنا واحدة، ونعمل على إنجازها، حسب الأولويات والاحتياجات وضمن المتاح من الإمكانيات، لضمان الفعالية في التنفيذ والكفاءة في الإنفاق".
وأشار رئيس الوزراء إلى أنَّه وعلى مدى العقد الماضي، كانت المفرق من أكثر محافظات المملكة تأثراً باللجوء السوري، مؤكِّداً أنّناَ استقبلنا اللاجئين السوريين وعاملناهم بما يليق ببلدنا وشعبنا الكريم وقيم قيادتنا الهاشمية وشهامة مجتمعنا الأردني الأصيل.
وأعرب عن أمله بأن تَتَهَيَّأ ظروف العودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين إلى وطنهم، وأن تنعم سوريا الشقيقة بالتقدم والاستقرار والازدهار، مؤكِّداً أنَّ الأردن سيكون الجار الداعم في هذا المسار.
وأكَّد رئيس الوزراء أنَّ الحكومة تعمل لزيادة الاستثمار في منطقة الملك الحسين بن طلال التنموية، ودعم تنافسية الصناعات فيها، وتوفير المرافق المرتبطة بالعمليات اللوجستية وحركة الشحن والنقل عبر المنافذ الحدودية.
ولفت في هذا الصَّدد إلى أنَّ الحكومة ستنجز مشروع إيصال الغاز للمنطقة التنموية عام 2027؛ بما يسهم في خفض تكاليف الإنتاج على المصانع وزيادة تنافسيتها، وتشجيع المزيد من الاستثمارات.
وكشف رئيس الوزراء أن الحكومة ستمنح موافقات لتوفير 10 ميغاواط من الطاقة الشمسية لتزويد المصانع في منطقة الملك حسين التنموية في المفرق بالطاقة الكهربائية؛ لتمكينها من التوسع وجذب المزيد من الاستثمارات إليها.
كما لفت إلى تخصيص مبلغ مليون دينار هذا العام لإنشاء نفق على الطريق الدولي في منطقة ثغرة الجبّ ومليون دينار العام المقبل لاستكماله.
وأشار إلى زيارته قبيل انعقاد جلسة مجلس الوزراء لعدد من المصانع في المنطقة التنموية، مؤكِّداً أنَّ هذه المصانع تشكل قصص نجاح مهمة، ومن واجبنا دعمها وتوفير كل ما يلزم حتى تواصل هذا النجاح.
ولفت رئيس الوزراء إلى أنَّ الحكومة ستبدأ باتِّخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء حديقة عامة على مساحة 200 دونم بالقرب من جامعة آل البيت؛ لتكون متنفساً لأهالي المحافظة، تتوفر فيها مساحات خضراء ومرافق عديدة للأطفال والأسر، مؤكِّداً أنَّ العمل بتنفيذها سيبدأ فوراً، ومعرباً عن شكره لجامعة آل البيت التي خصصت قطعة الأرض لإقامة الحديقة.
ولفت إلى أنَّ المفرق تميزت خلال السنوات الأخيرة بالزراعة والمحاصيل النوعية، مؤكِّداً دعم الحكومة لهذا القطاع؛ لأهميته في رفد الاقتصاد وتعزيز الأمن الغذائي وتوفير فرص التشغيل.
وأضاف بأنَّ الحكومة تعمل ضمن عدة مسارات أساسية لدعم قطاع الزراعة، تشمل التوسع في المصانع الغذائية الزراعية، ودعم الجمعيات التعاونية، والتوسُّع في التدريب والتأهيل وتخصيص الأراضي خصوصاً للشباب والمتقاعدين وتوفير النوافذ التمويلية لهم.
كما لفت رئيس الوزراء إلى أنَّ مجلس الوزراء اتخذ اليوم قراراً لتنظيم الآبار غير المرخصة، يتضمن حلولاً لمعالجة هذه المشكلة في محافظة المفرق وجميع مناطق المملكة، بحيث يتم ترخيص هذه الآبار المستخدمة حالياً لغايات الزراعة فقط، وفق أسس واضحة ستعلنها وزارة المياه.
ولفت كذلك إلى أنَّه سيتم استكمال مشروع تأهيل حوض البازلت، بكلفة 14 مليون وخمسمئة ألف دينار، والذي سيؤمِّن كميات إضافية من المياه مع نهاية عام 2026.
وبشأن الخدمات الصحيَّة في المحافظة، قال رئيس الوزراء: بدأنا العمل على صيانة مستشفى البادية الشمالية، وسيتم طرح عطاء إنشاء قسم إسعاف وطوارئ وأقسام جديدة في مستشفى المفرق الحكومي في العام الحالي، وغيرها من المشاريع الصحية.
وأشار إلى وجود العديد من المشاريع في قطاعات أخرى ستعمل عليها الحكومة في المفرق وتشمل التعليم والطاقة والزراعة والصحة وبرامج للحماية الاجتماعية.
وأشار إلى افتتاحه مبنى بلدية المفرق الجديد، معرباً عن أمله بأن يكون عنواناً لخدمات أفضل للمواطنين خلال الفترة المقبلة.
وبشأن التطوُّرات الإقليميَّة، أكَّد أن الأردن على الدوام، قوي بقيادته وبشعبه وبمؤسساته وبِمَنَعَتِه الوطنيّة وبمواقفه وبثوابته.
وشدَّد على أنَّ "مصلحة بلدنا وشعبنا أولاً وآخراً، وسنستمر في القيام بكل ما هو مطلوب لخدمة مصالحنا وسنجتاز كل التحديات بقيادة جلالة الملك".
كما أكَّد رئيس الوزراء على أنَّ اقتصادنا قادرٌ وواعدٌ وقويٌ، بقوة أبنائه وهمتهم أوَّلاً وأخيراً، معرباً عن تفاؤله بحجم الاستثمارات الخارجية والمشاريع الاستراتيجية التي سنتمكن من تحقيقيها خلال العام المقبل.
يتبع ...يتبع
--(بترا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

رؤيا

منذ 12 ساعات

• رؤيا

تطور صناعة الذهب في الأردن منذ استقلال المملكة الأردنية الهاشمية عام 1946

بعد الاستقلال في عام 1948 أُسس سوق الذهب في عمان المعروف باسم "سوق الصاغة" عبدالله المومني - منذ إعلان استقلال المملكة الأردنية الهاشمية في 25 أيار 1946، شهدت صناعة الذهب في الأردن تطورًا ملحوظًا، حيث أصبحت جزءًا حيويًا من الاقتصاد الوطني، مع التركيز بشكل رئيسي على تجارة الذهب والمجوهرات بدلاً من التعدين. في هذا التقرير، نستعرض التفاصيل التاريخية والاقتصادية لتطور هذه الصناعة، مستندين إلى مصادر موثوقة تشمل مواقع إلكترونية متخصصة ومقالات تاريخية. السنوات الأولى: تأسيس سوق الذهب (1946-1950s) بعد الاستقلال بوقت قصير، في عام 1948، أُسس سوق الذهب في عمان، المعروف باسم "سوق الصاغة"، والذي يقع في وسط المدينة مقابل المسجد الحسيني. وفقًا لموقع أصبح هذا السوق مركزًا رئيسيًا لتجارة الذهب، حيث جذب التجار المحليين والدوليين. ساهم هذا التطور في تعزيز الاقتصاد المحلي، خاصة مع تزايد الطلب على الذهب للمناسبات الاجتماعية مثل الأعراس. كما بدأت صناعة المجوهرات في النمو، مع افتتاح متاجر مثل "كيالي جويلري" في عام 1952، كما ذكر في موقعهم الإلكتروني. هذه الفترة شهدت بداية تنظيم تجارة الذهب في الأردن، مع التركيز على الحرفية التقليدية. نمو صناعة المجوهرات: من الحرفية إلى السمعة الدولية خلال الخمسينيات والستينيات، تطورت صناعة المجوهرات في الأردن، حيث أصبحت عمان وجهة رئيسية لتجارة الذهب والمجوهرات. وفقًا لموقع Rough Guides، كان العديد من الأردنيين يفضلون استثمار أموالهم في المجوهرات بدلاً من البنوك، مما عزز الطلب. بحلول الثمانينيات، أدخلت تقنيات حديثة في تصنيع المجوهرات، مع الحفاظ على الطابع الحرفي. كما ذكرت تقارير أن مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية بدأت في تفتيش محلات الذهب لضمان دقة العيارات، مما عزز سمعة المنتج الأردني في الأسواق الدولية، خاصة في دول الخليج. برزت علامات تجارية مثل "مجوهرات أمسيح" و"مجوهرات الشامي"، التي قدمت تصاميم مخصصة، كما ذكر في موقع Abdullah Sakkijha. جانب التعدين: محدودية النشاط على الرغم من وجود رواسب ذهبية في الأردن، لم يكن التعدين الذهبي نشطًا بشكل كبير. وفقًا لموقع Nations Encyclopedia، بحلول عام 2001، لم يكن الأردن يقوم بتعدين الذهب، على الرغم من وجود رواسب، مما يشير إلى أن أي نشاط تعديني كان محدودًا أو توقف في وقت مبكر. ذكرت بعض المصادر، مثل Abdullah Sakkijha، أن الحكومة أسست عمليات تعدين مثل منجم "الحجر" في معان في القرن العشرين، ولكن لم يكن له تأثير كبير على الاقتصاد. وركزت الجهود بدلاً من ذلك على استخراج المعادن الأخرى مثل الفوسفات والبوتاس، التي شكلت أساسًا للاقتصاد التعديني. إصدار العملات الذهبية: خطوة اقتصادية وثقافية في عام 1969، أصدرت المملكة الأردنية الهاشمية عملاتها الذهبية الأولى، وهو تطور مهم في صناعة الذهب. وفقًا لموقع كانت هذه العملات تُصدر بقيم اسمية بالدينار، وكانت ذات قيمة جمالية واقتصادية، مما ساهم في تعزيز مكانة الأردن في سوق الذهب العالمي. تم تصميم بعض العملات لتخليد شخصيات مثل الملك حسين، كما في عملة 60 دينارًا في 1981، مما أضاف قيمة جمعية لها. مؤخرًا، في عام 2024، افتتح الأردن مصفاة ذهبية لأول مرة، وهو ما يعكس استمرار نمو وتحديث صناعة الذهب. وفقًا لموقع Shafaq News، تشغل هذه المصفاة، التي تُديرها شركة "أمسيح جويلري"، تقنيات متقدمة لتكرير الذهب إلى نقاء 999.9، مما يعزز القدرة على التصدير إلى 54 دولة. ساهم هذا المشروع في تعزيز التنافسية الدولية للصناعة الأردنية، وخلق فرص عمل، كما أكد وزير الصناعة والتجارة يوسف الشمالي. التحديات والآفاق المستقبلية رغم النجاحات، تواجه صناعة الذهب تحديات مثل ارتفاع أسعار الذهب عالميًا، التي بلغت 3,357.42 دولارًا للأونصة في 23 أيار 2025، مما يؤثر على الطلب المحلي. ومع ذلك، يواصل الأردن تعزيز هذه الصناعة عبر تحسين جودة المنتجات والتوسع في الأسواق الخارجية، مستفيدًا من اتفاقيات التجارة الحرة مع دول مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. منذ عام 1946، شهدت صناعة الذهب في الأردن تطورًا مستمرًا، حيث ركزت بشكل أساسي على تجارة الذهب والمجوهرات بدلاً من التعدين. ساهم سوق الذهب في عمان، الذي أُنشئ عام 1948، في جعل عمان وجهة رئيسية لتجارة الذهب في المنطقة. ومع افتتاح مصفاة الذهب الأولى في عام 2024، يواصل الأردن تعزيز مكانته كلاعب رئيسي في صناعة الذهب، مما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص عمل.

الدستور

منذ يوم واحد

• الدستور

عشائر ريمون: يوم الاستقلال يشكل حالة وجدانية وطنية فريدة

عمان - الدستور هنأت رابطة عشائر ريمون الهيئة العامة والهيئة الإدارية، جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه وسمو ولي العهد الأمير حسين حفظه الله ورعاه والعائله الاردنيه الهاشمية بعيد الاستقلال التاسع والسبعين. وقالت الرابطة في بيان صدر عنها، في يوم الاستقلال تتجدد معاني الاعتزاز والفخر لدى الأردنيين جميعاً لتشكل حالة وجدانية وطنية فريدة موشحة بالإجلال والعرفان لمن صنعوا الاستقلال، وبنوا الأردن، وقدموا التضحيات في سبيل الوطن مجسدين أروع صور البطولات وأسمى معاني الفداء والذود عن حمى الوطن وصون كرامته، متطلعين بعزم وثقة إلى المستقبل الأفضل بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم. وأضافت بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعاً ترفعُ رابطه عشائر ريمون الى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وإلى الأسرة الأردنية الواحدة أسمى آيات التهنئة والتبريك بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين، سائلين المولى عز وجل أن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان ودوام التقدم والازدهار في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.

الوكيل

منذ 5 أيام

• الوكيل

بدء استقبال طلبات حظائر بيع الأضاحي إلكترونيا من اليوم

10:52 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- بدأت أمانة عمّان منذ الساعة العاشرة من صباح اليوم الثلاثاء، باستقبال طلبات بيع وذبح الأضاحي إلكترونياً من خلال موقع الأمانة، عن طريق الدخول إلى الخدمات الإلكترونية، واختيار نافذة خدمة تصاريح الأضاحي. اضافة اعلان وقالت الأمانة في بيان صحفي، إنه سيتم إيقاف استقبال الطلبات وإجراء القرعة إلكترونياً لتوزيع مواقع الحظائر للمتقدمين في تمام الساعة الرابعة من عصر يوم 2 حزيران، وأنه سيتم استيفاء تأمينات إلكترونية بقيمة 500 دينار. وأكدت الأمانة على إعطاء الأولوية في الحصول على الحظائر لأصحاب رخص المهن ذات العلاقة (الملاحم). كما حددت الأمانة مواقع حظائر بيع وذبح الأضاحي، وأوضحت أن هذه المواقع ستغطي جميع مناطق العاصمة، بهدف منع البيع العشوائي وتسهيل عمليات التعقيم والحد من حدوث المكاره الصحية في المواقع. وحددت الأمانة 10 مواقع كالآتي: - بسمان: في شارع النخيل الموازي لشارع الجيش بجانب مدرسة أم عمار. - ⁠ماركا: في شارع سليمان الروسان متفرع من شارع جعفر بن أبي طالب، دخلة مصنع الإسفنج. - ⁠النصر: شارع الحزام الدائري بالقرب من جسر الصالحية. - ⁠مناطق (بدر نزال، زهران، المقابلين، العبدلي): شارع الأمير حسين بجانب دوار توفيق الطباع. - ⁠طارق: شارع الأمير فيصل بالتقاطع مع شارع الأمير نايف (منطقة الكسارات). - ⁠مناطق (القويسمة، رأس العين، اليرموك، المدينة): شارع الجسور العشرة، شارع الشعائر. - ⁠خريبة السوق: شارع الأزرق (الستين) بالقرب من التجمعات السكنية. - ⁠مناطق (وادي السير، بدر الجديدة، مرج الحمام): حي الظهير، شارع نالتشك الدمينة. - ⁠مناطق (صويلح، تلاع العلي): شارع رفاعة الأنصاري. - ⁠مناطق (شفا بدران، الجبيهة، أبو نصير): شارع ضيف الله الحمود مقابل مركز أمن شفا بدران مقابل المقبرة القديمة. وأكدت الأمانة أن جميع الحظائر، والبالغ عددها 453، ستكون خاضعة للرقابة البيطرية من قبل أطباء بيطريين، لمتابعة الالتزام بالتعليمات وتطبيق الشروط الصحية، وعدم وضع الحظائر في الأماكن السكنية، ومنع عشوائية التوزيع، والتزام مالك الحظيرة بتوفير متطلبات السلامة العامة.