
كتب جديدة يوصى بها قراء "جود ريدز" هذا الأسبوع
كشفت منصة "جود ريدز" عن الكتب الأكثر قراءة، هذا الأسبوع، حيث أوصى قراء موقع الكتب الشهير، بقراءتها هذه الأيام، وأضافوها إلى قوائمهم للقراءة باسم "أريد قراءته"، ونستعرض في التقرير التالي الكتب الجديدة الأكثر رواجًا على منصة الكتب "جود ريدز" في الأسبوع الثاني من شهر مارس 2025.
رواية The Jackal's Mistress
الرواية من تأليف كريس بوهجاليان، وتٌصنف الرواية كونها من روايات الخيال التاريخي، وتدور أحداثها حول الحرب الأهلية الأمريكية، في وادي شيناندواه في فرجينيا حوالي عام 1864، وتكشف الرواية مشاعر وحياة زوجات جنود الحرب الكونفدرالية اليائسات، وكيف كانت حياة ضباط الاتحاد المصابين بجروح خطيرة، والقرارات الأخلاقية الصعبة التي لابد أن يتخذها البعض في أوقات الحروب.
رواية الترياق
من تأليف الكاتبة كارين راسل، وهى الكاتبة المتأهلة لنهائيات جائزة بوليتزر، والحائزة على زمالة ماك آرثر، والمؤلفة الأكثر مبيعًا لروايتي "سواكمبلانديا" و"مصاصي الدماء في بستان الليمون"، وتدور الرواية حول ملحمة عن فترة عاصفة الغبار، وتدور أحداث الرواية حول خمس شخصيات تتشابك مصائرهم بعد أن تدمر عالاصفة بلدتهم الصغيرة نبراسكا، حوالي عام 1935، وتكشف الرواية جوانب مما تخلفه كوارث العواصف.
رواية الدم تحت الثلج
بقلم ألكسندرا كينينجتون ، وهى رواية رومانسية مثيرة للعواطف تتبع قصة أميرة متمردة تتنافس حتى الموت ضد أشقائها، على التاج لضمان العدالة، بينما تحارب مشاعرها تجاه أقوى عدو لبلادها، وتكشف الرواية نزاعات الورثة الملكيين، وتغوص في مشاعر وديناميكيات الأشقاء ومؤامرات القصر.
رواية ما الذي يوقظ الأجراس؟
بقلم إيل تيشيجب، مستوحاة من أسطورة براغ المشؤومة، "ما يوقظ الأجراس؟" هي رواية فانتازيا، من نوعية الروايات الرومانسية والخيال الذي يخاطب الشباب، وتستند القصص بالرواية إلى الأساطير القديمة في براغ، حيث تنقلنا الرواية من الشر القديم، إلى المدن القديمة، والتماثيل الحجرية المتحركة، وغيرها من عوالم الأساطير والفانتازيا.
رواية زواجي الزائف الكبير
بقلم شارلوت شتاين، والكتاب من نوعية الرومانسية المعاصرة، ويعطي القارئ نموذجًا للعلاقات المزيفة، وتحول الأصدقاء إلى عشاق بينهم رومانسية في مكان العمل، وتنطلق الرواية في رحلاتهم لأجل الكتابة، وأسرار القبلة الأولى.
رواية تشريح السحر
من تأليف جيه سي ثيرفانتس، وفي الرواية تتعلم امرأة شابة احتضان جميع عيوب الحياة والحب الفوضوية بمساعدة من عائلتها الموهوبة بالسحر القديم في هذه الرواية القادمة للمؤلفة الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، جيه سي سيرفانتس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام
الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت منظمة "World Press Photo" شكوكًا جديدة حول مالك صورة "رعب الحرب"، المعروفة باسم "فتاة النابالم"، وسط جدل متزايد حول واحدة من أبرز صور القرن الـ20. أعلنت المنظمة، التي تَوَّجت الصورة بلقب "صورة العام" في عام 1973، الجمعة أنّها "علّقت" نسبها إلى نيك أوت، وهو مصور وكالة "أسوشيتد برس" المتقاعد. وأفاد تقرير مصاحب أنّ الأدلة البصرية والتقنية تميل نحو نظرية ناشئة مفادها أن المصور الفيتنامي المستقل، نغوين ثان نغه، هو من التقطها. تظهر كيم فوك فان ثي، التي نجت من إصاباتها في الصورة، إلى جانب المصور المتقاعد من وكالة "أسوشيتد برس"، نيك أوت، في عام 2023. Credit: Ezequiel Becerra/AFP/Getty Images يُعد هذا أحدث تطور في الجدل الذي أثاره فيلم "The Stringer" الوثائقي الذي عُرض لأول مرة في مهرجان "صندانس" السينمائي في يناير/كانون الثاني، والذي زعم أنّ نغه هو من التقط الصورة الشهيرة لفتاةٍ عارية تهرب من هجوم بقنابل النابالم خلال حرب فيتنام. كان نغه واحدًا من أكثر من 12 شخصًا تمركزوا عند نقطة تفتيش على الطريق السريع خارج قرية "ترانغ بانغ" في 8 يونيو/حزيران من 1972، عندما اعتقدت القوات الجوية الفيتنامية الجنوبية أنّ الطفلة كيم فوك فان ثي، التي كانت في التاسعة من العمر آنذاك، بالإضافة لقرويين آخرين، من قوات العدو، فقامت بقصفهم. بعد عام، فاز أوت بجائزة "بوليتزر" بفضل الصورة. المصور نغوين ثان نغه أثناء حضور العرض الأول لفيلم "The Stringer" في مهرجان "صندانس" السينمائي 2025 بولاية يوتا الأمريكية. Credit: Utah. Mayaيتناول الفيلم مزاعم بأنّ نغه باع صورته لوكالة "أسوشيتد برس" قبل أن يتدخل المحررون لنسب الفضل لأوت، الذي كان مصورًا لدى الوكالة في سايغون (مدينة هو تشي منه حاليًا) آنذاك. لم تتمكن CNN من تقييم هذه المزاعم بشكلٍ مستقل لأن مؤسسة "VII" التي أخرجت الفيلم، لم تستجب لطلبات متعددة للحصول على نسخة من الفيلم الوثائقي، الذي لم يُنشر علنًا بعد. منذ ذلك الحين، نفى أوت مرارًا وتكرارًا مزاعم عدم التقاطه الصورة. أصدر محامي المصور الأمريكي الفيتنامي، جيم هورنشتاين، بيانًا نيابةً عنه، وَصَف فيه قرار منظمة "World Press Photo" بتعليق نسب الصورة إليه بكونه "مؤسفًا وغير مهني". وأضاف البيان أنّ ادعاء نغه "غير مدعوم بأي أدلة قاطعة أو شهود عيان". في وقتٍ سابق من هذا الشهر، نشرت وكالة "أسوشيتد برس" تقريرًا يتكوّن من 96 صفحة حول هذه المسألة، ولم يجد التحقيق "أي دليل قاطع" يبرر تغيير نسب الصورة. وفي حين أقرّت الوكالة بأنّ مرور الوقت وغياب الأدلة الرئيسية يجعلان إثبات ما إذا كان أوت هو من التقط الصورة أمرًا "مستحيلاً"، إلا أنّ نسب الصورة إلى نغه "يتطلب مقدارًا كبيرًا من الثقة". مع ذلك، اتخذت منظمة "World Press Photo" موقفًا مختلفًا، إذ كتبت المديرة التنفيذية، جمانة الزين خوري، على موقع المنظمة الإلكتروني أنّ "مستوى الشك كبير جدًا بحيث لا يمكن إبقاء نسب الصورة الحالي كما هو"، مضيفةً أنّ "التعليق سيظل ساريًا ما لم تُقدَّم أدلة أخرى تؤكد أو تدحض بوضوح صحة نسب الصورة الأصلية". قامت مجموعة "Index" البحثية ومقرّها باريس، بعملية إعادة بناء لبيئة التصوير، التي أجرتها استنادًا إلى "جدول زمني جغرافي". واقترحت العملية أنّ أوت كان سيضطر إلى "التقاط الصورة، والركض لمسافة 60 مترًا، والعودة بهدوء، خلال فترة زمنية وجيزة"، وفقًا لـ "World Press Photo". ووصفت المنظمة هذا السيناريو بكونه "مستبعد للغاية" حتّى لو كان "ممكنًا". في هذه الأثناء، شكّكت وكالة "أسوشيتد برس" في المسافة التي تم تقديرها (أي 60 مترًا)، مشيرةً إلى أنّ الموقع المزعوم لأوت على الطريق السريع، والذي يستند إلى لقطات منخفضة الدقة ومهتزّة وثّقها مصور تلفزيوني، ربّما كان على بُعد 32.8 مترًا فقط من مكان التقاط الصورة، ورجّحت أنّ المصور "كان في موقع سمح له بالتقاط الصورة". ذكرت منظمة "World Press Photo" أن هناك احتمالًا أن يكون شخص آخر بالكامل هو من التقط الصورة، مشيرةً بذلك إلى المصور العسكري الفيتنامي، هوينه كونغ فوك، الذي كان يبيع الصور لوكالات الأنباء أحيانًا. خلص تحقيق وكالة "أسوشيتد برس" إلى أنه مثل أوت ونغه، "كان من الممكن أن يكون (فوك) في وضع يسمح له بالتقاط الصورة". قد يهمك أيضاً في وقت سابقٍ من هذا الشهر، رحّب أوت بنتائج تقرير "أسوشيتد برس"، مؤكدًا في بيان أنّها أظهرت ما كان معروفًا دائمًا، أي أن الصورة تعود له. كما أضاف: "لقد كان هذا الموقف بأكمله صعبًا للغاية بالنسبة لي، وتسبب لي بألم شديد". أصبحت صورة "رعب الحرب"، التي ظهرت على صفحات الصحف حول العالم في اليوم التالي لالتقاطها، رمزًا لمعارضة حرب فيتنام. على مدى العقود التي تلت ذلك، ناضل أوت من أجل السلام إلى جانب كيم فوك فان ثي التي ظهرت في الصورة، والتي نجت من إصاباتها، وحصلت على اللجوء السياسي في كندا عام 1992.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
ماذا يقرأ الغرب؟.. نظرة إلى الكتب الأكثر مبيعًا هذا الأسبوع
أعلنت صحيفة نيويورك تايمز، عن قائمتها الأسبوعية، للكتب الخيالية الأكثر مبيعًا، ونستعرض في السطور التالية، أهم الكتب الأكثر مبيعًا في قائمة نيويورك تايمز في الولايات المتحدة الأمريكية. المستأجر من تأليف الروائية الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، فريدا ماكفادن، وفي روايتها الجديدة "المستأجر" التي ظهرت بالمركز الأول هذا الأسبوع، تتجه الأمور نحو اتجاه مثير للقلق عندما يفقد أحد مسؤولي التسويق وظيفته وتستأجر امرأة غرفة في منزله ذي الحجر البني. صيف ذهبي واحد من تأليف كارلي فورتشن، وتدور أحداث الرواية، حول مصورة فوتوغرافية تعود إلى المكان الذي قضت فيه الصيف عندما كانت مراهقة وتلتقي بالرجل الذي كانت معجبة به في ذلك الوقت.. فماذا سيحدث؟ حياة عظيمة جميلة الرواية الرومانسية من تأليف إميلي هنري، وفي الرواية تبحث كاتبة عن انطلاقتها الكبرى وتتنافس مع كاتب حائز على جائزة بوليتزر لسرد قصة عن امرأة ثمانينية لها ماضٍ حافل.. فمن سيفوز بكتابة القصة؟ درع العصافير من تأليف ديفني بيري، وفي الرواية تتعامل الأميرة مع العديد من الخصوم أثناء انتقالها إلى الدور الذي تختاره لنفسها، وليس الدور الذي تم اختياره لها. أصدقائي الرواية من تأليف فريدريك باكمان، وفي الرواية تستكشف امرأة شابة القصة وراء لوحة تم رسمها منذ 25 عامًا ومجموعة صغيرة من المراهقين المصورين فيها؛ والرواية تُرجمت ترجمة نيل سميث. النخبة الفضية الكتاب من تأليف داني فرانسيس، وتدور أحداث الرواية حول انضمام "رين دارلينجتون" إلى برنامج التدريب النخبوي لدى عدوها وتجد صعوبة في مقاومة قائدهم، كروس ريدن. النصف المفقود من تأليف آشلي فلاورز وأليكس كيستر، وظهرت الرواية منذ 5 أسابيع بقائمة نيويورك تايمز، وتحكي الرواية أنه بعد سنوات من اختفاء شقيقاتهم بطريقة مماثلة، تتعاون "نيكول مونرو" و"جينا كونور" للبحث عنهما. مخلوقات مشرقة بشكل ملحوظ الرواية من تأليف شيلبي فان بيلت، وظهر الكتاب منذ أسبوعين بقائمة نيويورك تايمز، وتدور الرواية حول أرملة تعمل في نوبة الليل في حوض أسماك خليج سويل تتلقى المساعدة في حل لغز من الأخطبوط العملاق الذي يعيش في المحيط الهادئ. اقرأ أيضًا:


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
"الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟
صدر حديثًا كتاب "الحياة الثانية: إنجاب طفل في العصر الرقمي" للكاتبة أماندا هيس، وفيه تبوح المؤلفة بأسرار عن مشاعرها الخاصة وتجربة الحمل والولادة، وسط عالم رقمي مليئ بالقلق والهوس. "الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟ وبصفتها ناقدة لثقافة الإنترنت في صحيفة نيويورك تايمز، تكتب أماندا هيس عن عالم الإنترنت وما به من إغراءات وتلاعبات الحياة، ولكن عندما اكتشفت هيس أنها حامل بطفلها الأول، وجدت نفسها منزعجة بشكل غير متوقع من أزمة هوية رقمية خاصة بها. وظهر الكتاب ضمن قائمة مجلة "تايم" لأفضل الكتب في شهر مايو، وعن الكتاب قالت المجلة: في مذكراتها الأولى، تستخدم الصحفية أماندا هيس تجربتها الشخصية كأم لأول مرة لتُلقي نظرة على تجربة إنجاب وتربية طفل في عصر وسائل التواصل الاجتماعي. وأضافت المجلة: كتابها "الحياة الثانية" ليس عبارة عن نسخة جديدة من كتاب "ماذا تتوقعين عندما تكونين حاملًا"، فلا تُقدم هيس نصائح تربوية لمقدمي الرعاية المُلِمّين بالتكنولوجيا، بل تأخذ القراء في مغامرة شيقة في عالم الأبوة والأمومة على الإنترنت. ولفتت المجلة إلى أن الكتاب يستكشف، الحياة ما بين تطبيقات تتبع الحمل، والتفاصيل الغامضة لاستكشاف الاختبارات الجينية قبل الولادة، وأصول الولادة الحرة بالمنزل. ووفقًا لكتاب " الحياة الثانية": في صيف عام 2020، اكتشفت الكاتبة وجود خلل في الموجات فوق الصوتية في طفلها، وبدون تردد، مدت يدها إلى هاتفها، بحثًا عن إجابات، ولكن بدلًا من تهدئة مخاوفها، جرها البحث عبر الإنترنت إلى مستنقع مُقلق وكانت عرضة، أكثر من أي وقت مضى، لحياة مليئة بالمؤامرة والأسطورة والحُكم والتجارة والهوس. الكاتبة أماندا هيس وفي كتابها "الحياة الثانية" توثق 'هيس' علاقتها المتصاعدة بالعالم الرقمي، وكيف تعمل هذه التقنيات كبوابات للأيديولوجيات المقلقة والصراعات الأخلاقية والأسئلة الوجودية، وتسلط الضوء على كيفية إعادة تدوير التقاليد الأمريكية لتحسين النسل والعناية الفردية المفرطة لجيل جديد من الآباء وأطفالهم. وتقدم 'هيس' في مذكراتها Second Life بطريقة مضحكة ومحزنة وسريالية، رحلتها التي تمتد عبر شبكة من تطبيقات على الإنترنت من تطبيقات خاصة بالخصوبة والاختبارات الجينية قبل الولادة ومقاطع فيديو الكشف عن جنس الطفل ومجموعات فيسبوك للأمراض النادرة وصانعي المحتوى المؤثرين الذين يدعمون "الولادة الحرة" وبرامج الواقع في المستشفيات، فتواجه هيس تشوهات التكنولوجيا وهي تلاحقها خلال فترة الحمل وحتى حياة ابنها المبكرة. اقرأ أيضًا: