logo
ترامب يريد ضمان 3 أمور قبل 'قرار ضرب إيران'

ترامب يريد ضمان 3 أمور قبل 'قرار ضرب إيران'

IM Lebanonمنذ 5 ساعات

أعلنت موقع 'أكسيوس'، اليوم الخميس، أن 'الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد ضمان 3 أمور قبل اتخاذ قراره بشأن ضرب إيران'.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، الخميس، إن موقف ترامب من إيران 'لا يجب أن يفاجئ أحدا'، مؤكدة وجود فرصة 'حيوية' للتفاوض.
وذكرت ليفيت نقلا عن رسالة من ترامب للصحفيين: 'يجب ألا يفاجأ أحد بموقف ترامب'، مضيفا 'استنادا إلى حقيقة أن هناك فرصة كبيرة لإجراء مفاوضات، قد تجري أو لا تجري مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين'.
وذكر موقع 'أكسيوس'، نقلا عن مسؤولين أميركيين، أن ترامب اجتمع، الخميس في غرفة العمليات، بفريقه للأمن القومي، وهو الاجتماع الثالث من نوعه خلال ثلاثة أيام.
وكشف المسؤولون أن ترامب 'يفكر جديا في الانضمام' إلى حرب إسرائيل ضد إيران، 'لكنه يريد ضمان ثلاثة أمور':

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب متردد في ضرب إيران.. هذا الكابوس يطارده
ترامب متردد في ضرب إيران.. هذا الكابوس يطارده

تيار اورغ

timeمنذ 17 دقائق

  • تيار اورغ

ترامب متردد في ضرب إيران.. هذا الكابوس يطارده

أفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتعامل بحذر مع مسألة توجيه ضربات عسكرية لإيران، خشية أن يقود ذلك إلى تكرار السيناريو الليبي. ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر المطلعة قوله إن "ترامب لا يريد أن تتحول الأمور في إيران إلى ما حدث في ليبيا"، مضيفا أن الرئيس الأميركي يكرر الحديث عن ليبيا لسببين: "أولا، ما أعقب تدخلنا في ليبيا من فوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي، وثانيا، أن ذلك التدخل صعّب من فرص التفاوض وإبرام الاتفاقات مع دول مثل كوريا الشمالية وإيران". وأشار المصدر للصحيفة إلى أنه سمع ترامب شخصيا يقارن بين الحالتين الإيرانية والليبية. وقال مصدر آخر لـ"نيويورك بوست"، إن "ليبيا تعرّضت لقصف جوي واسع النطاق أدى في نهاية المطاف إلى تغيير النظام، فيما يميل ترامب إلى توجيه ضربات محدودة النطاق تستهدف المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو". اجتماع غرفة العمليات ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، إلا أن البيت الأبيض، أعلن الخميس أن اتخاذ القرار النهائي بهذا الشأن سيكون خلال أسبوعين. وفي السياق، نقل موقع "أكسيوس"، عن مسؤولين أميركيين، أن ترامب اجتمع، الخميس، في غرفة العمليات، بفريقه للأمن القومي، وهو الاجتماع الثالث من نوعه خلال 3 أيام. وكشف المسؤولون أن ترامب "يفكر جديا في الانضمام" إلى حرب إسرائيل ضد إيران، "لكنه يريد ضمان 3 أمور": أن تكون الضربة العسكرية ضرورية حقا.أن العملية لن تجرّ الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط.الأهم من ذلك كله، أنها ستحقق هدف تدمير البرنامج النووي الإيراني. حديث نتنياهو وفي سياق متصل، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة مع هيئة البث الرسمية "كان"، بأن إسقاط النظام الإيراني ليس هدفا مباشرا للعملية العسكرية التي تنفذها إسرائيل، لكنه "قد يكون من نتائجها". وأضاف نتنياهو أنه أصدر تعليمات "بألا يتمتع أي شخص في إيران بالحصانة" من الضربات الإسرائيلية ويجب أن "تكون الأفعال أبلغ من الأقوال"، وذلك تعليقا على تصريحات سابقة لوزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد فيها أن "إنهاء وجود المرشد علي خامنئي، يُعد أحد أهداف العملية".

الحل الدبلوماسي "ممكن"... إعلام اسرائيلي: إيران وافقت على بعض مطالب ترامب
الحل الدبلوماسي "ممكن"... إعلام اسرائيلي: إيران وافقت على بعض مطالب ترامب

النهار

timeمنذ 29 دقائق

  • النهار

الحل الدبلوماسي "ممكن"... إعلام اسرائيلي: إيران وافقت على بعض مطالب ترامب

أفادت صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلا دبلوماسي غربي بأن إيران أرسلت لواشنطن ردا يشير إلى درجة من الموافقة على بعض مطالب الرئيس الاميركي دونالد ترامب. وقال مصدران للصحيفة إن من المتوقع أن تقدم إيران ردا نهائيا الجمعة في اجتماع بين وزير خارجية ايران عباس عراقجي ووزراء خارجية أوروبيين، مضيفة أن قرار ترامب بشأن ضرب إيران سيعتمد جزئيا على نتائج محادثات الجمعة. من جهتها، أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مصادر بأن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي سينقل لإيران رسالة من واشنطن مفادها أن الطريق إلى حل دبلوماسي لا يزال ممكنا. وقالت الصحيفة إن انطباع بريطانيا، بعد اجتماع لامي بوزير الخارجية الاميركي ماركو روبيو بالبيت الأبيض، أن واشنطن تفضل حلا دبلوماسيا. كما قالت وزارة الخارجية البريطانية الخميس إن لامي سيتوجه إلى جنيف غدا الجمعة لإجراء محادثات مع نظيريه الفرنسي والألماني، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس ووزير الخارجية الإيراني، سعيا للتوصل إلى حل دبلوماسي بشأن البرنامج النووي الإيراني. يأتي هذا الاجتماع في ظل تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، وعقب زيارة لامي إلى واشنطن حيث اجتمع مع روبيو والمبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. وقال لامي في بيان وزارة الخارجية: "هناك فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل دبلوماسي". بدوره، أفاد موقع "نيويورك بوست" بأن ترامب يفضل التوصل إلى اتفاق مع إيران. وقال الموقع نقلا عن مصدر مطلع إن ترامب يبدو أكثر ميلا لإصدار أمر بضربات محدودة للمنشآت النووية الإيرانية بفوردو ونطنز.

عاملان يحدّدان مدّة الحرب بين إيران وإسرائيل
عاملان يحدّدان مدّة الحرب بين إيران وإسرائيل

IM Lebanon

timeمنذ 35 دقائق

  • IM Lebanon

عاملان يحدّدان مدّة الحرب بين إيران وإسرائيل

جاء في 'نيويورك تايمز': بعيدًا عن أي تدخل أميركي محتمل قد يغير قواعد اللعبة ويحدد مصير البرنامج النووي الإيراني، فإن عاملين رئيسيين سيساهمان في تحديد مدة الحرب بين إسرائيل وإيران: مخزون إسرائيل من صواريخ الاعتراض، ومخزون إيران من الصواريخ الباليستية بعيدة المدى. منذ أن بدأت إيران بالرد على نيران إسرائيل الأسبوع الماضي، اعترض نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي، الذي يُعدّ من الأفضل في العالم، معظم الصواريخ الباليستية الإيرانية، ما أتاح لسلاح الجو الإسرائيلي وقتًا أطول لتنفيذ ضربات ضد إيران من دون تكبد خسائر كبيرة في الداخل. لكن ومع استمرار الحرب، بدأت إسرائيل تطلق صواريخ الاعتراض بسرعة تفوق قدرتها على إنتاجها، وهو ما أثار تساؤلات داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية حول ما إذا كانت البلاد ستستنفد مخزونها من صواريخ الدفاع الجوي قبل أن تنفد ترسانة إيران من الصواريخ الباليستية، وفقًا لما أكده ثمانية مسؤولين حاليين وسابقين. وأفاد هؤلاء المسؤولون أن الجيش الإسرائيلي اضطر بالفعل إلى الترشيد في استخدام صواريخ الاعتراض، مع إعطاء أولوية قصوى لحماية المناطق المأهولة والبنية التحتية الاستراتيجية. معظم هؤلاء تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم للحديث بحرية أكبر. قال العميد المتقاعد ران كوحاف، الذي كان قائدًا لمنظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية حتى عام 2021 وما زال في الاحتياط: 'الصواريخ الاعتراضية ليست حبّات أرز. العدد محدود'. وأضاف: 'إذا كان صاروخ متجّهًا إلى مصافي التكرير في حيفا، فمن الواضح أن اعتراضه أهم بكثير من صاروخ آخر سيسقط في صحراء النقب'. وتابع قائلاً: 'ترشيد استخدام صواريخ الاعتراض يمثل تحديًا. يمكننا النجاح، لكن الأمر ليس سهلًا'. في بداية الحرب، قدّر بعض المسؤولين الإسرائيليين أن إيران تمتلك نحو 2000 صاروخ باليستي، ويقولون إن ما بين الثلث والنصف من هذه الكمية قد تم استخدامه إما بسبب إطلاقها على إسرائيل، أو نتيجة ضربات إسرائيلية استهدفت مستودعات التخزين. كما بدأت إيران بإطلاق عدد أقل من الصواريخ في كل وابل، ربما لأنها باتت تدرك أنها قد تستنزف مخزونها. وفي الوقت نفسه، فإن إسرائيل تستنزف صواريخها الاعتراضية بوتيرة متسارعة. فبحلول صباح الأربعاء، أطلقت إيران قرابة 400 صاروخ، منها نحو 40 صاروخًا تمكنت من اختراق الدفاعات الإسرائيلية وأصابت أحياء إسرائيلية، وفقًا للجيش الإسرائيلي. أما الـ360 صاروخًا المتبقية، فقد تم اعتراضها أو تعقّبها حتى سقطت في مناطق خالية أو في البحر. ويُحتمل أن بعض الصواريخ الإيرانية أُصيبت بأكثر من صاروخ اعتراض، لذا فإن العدد الدقيق للاعتراضات غير واضح. ولم يكشف أي مسؤول إسرائيلي عن عدد الصواريخ الاعتراضية المتبقية، لأن هذه المعلومة تُعدّ سرًا عسكريًا قد يمنح إيران أفضلية على الأرض. هذه المسألة ستؤثر على قدرة إسرائيل على خوض حرب استنزاف طويلة. فطبيعة هذه الحرب ستتأثر جزئيًا بقرار الرئيس دونالد ترامب فيما إذا كان سينضم إلى إسرائيل في ضرب المنشأة النووية الإيرانية في 'فوردو' شمال إيران، أو إذا كانت إيران ستقرر وقف تخصيبها النووي لتفادي مثل هذا الهجوم. لكن النهاية الحقيقية للحرب ستتوقف أيضًا على مدى قدرة الطرفين على تحمل الأضرار الاقتصادية والمعنوية، خصوصاً في ظل تزايد عدد القتلى المدنيين. تعتمد إسرائيل على سبعة أنواع على الأقل من أنظمة الدفاع الجوي. معظمها يستخدم أنظمة آلية لرصد الصواريخ بواسطة الرادار، وتقديم توصيات للضباط بشأن طريقة الاعتراض. أمام المسؤولين ثوانٍ لاتخاذ قرارات بشأن نيران قصيرة المدى، ودقائق فقط للتعامل مع الهجمات البعيدة. وفي بعض الأحيان، لا تقدم الأنظمة الآلية توصيات، ما يجبر الضباط على اتخاذ القرار بأنفسهم، وفق الجنرال كوحاف. يعمل نظام 'آرو' لاعتراض الصواريخ بعيدة المدى على ارتفاعات عالية، في حين يتولى 'مقلاع داوود' اعتراضها على ارتفاعات أدنى، أما 'القبة الحديدية' فتستهدف الصواريخ قصيرة المدى، غالبًا القادمة من غزة، أو شظايا الصواريخ التي تم اعتراضها بالفعل. وقد زوّدت الولايات المتحدة إسرائيل بأنظمة دفاع إضافية، بعضها يُطلق من سفن في البحر المتوسط، كما تختبر إسرائيل حاليًا نظام ليزر جديد لم يُثبت فعاليته بعد. وتقوم الطائرات الحربية بإسقاط الطائرات المسيّرة البطيئة الحركة. يرى بعض الإسرائيليين أن الوقت قد حان لإنهاء الحرب قبل أن تتعرض دفاعاتهم لاختبار أكبر. فقد قُتل حتى الآن 24 مدنيًا وأُصيب أكثر من 800. وتعرضت منشآت حيوية مثل مصافي النفط شمال البلاد ومنازل مدنية لأضرار، كما أُصيب مستشفى في الجنوب صباح الخميس. ورغم أن عدد القتلى يُعتبر مرتفعًا مقارنة بالمعايير الإسرائيلية، فإنه قد يرتفع بشكل حاد إذا اضطُرت إسرائيل إلى تقنين استخدام الصواريخ الاعتراضية لحماية مواقع استراتيجية مثل مفاعل ديمونا النووي في الجنوب، أو مقر قيادة الجيش في تل أبيب. ويقول الجيش الإسرائيلي إنه دمّر أكثر من ثلث منصات الإطلاق. ويعتقد مسؤولون وخبراء أن هذا ما أدى إلى تقليل عدد الصواريخ التي تستطيع إيران إطلاقها في كل هجوم. كما قال مسؤولون أميركيون إن الضربات الإسرائيلية دمّرت قدرات إيران على الإطلاق، وأضعفت قدرتها على تنفيذ وابل من الضربات. وقال آصاف كوهين، القائد السابق في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية والمسؤول عن الملف الإيراني: 'المشكلة الحقيقية هي عدد منصات الإطلاق، أكثر من عدد الصواريخ'. وأضاف: 'كلما دمرنا عددًا أكبر منها، زادت صعوبة شنهم لهجمات متكررة. وإذا أدركوا أنهم يواجهون مشكلة في الإطلاق، فسيلجأون إلى استراتيجية الإزعاج: صاروخ أو اثنان كل فترة، موجهَان إلى منطقتين مختلفتين في الوقت نفسه'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store