
فعالية خطابية في جامعة حجة بسنوية الشهيد القائد والرئيس الصماد
حجة - سبأ:
نظمت جامعة حجة والملتقى الطلابي اليوم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي والشهيد الرئيس صالح الصماد.
وفي الفعالية التي حضرها وكيل المحافظة محمد القاضي وأمين عام الجامعة ناصر العاصمي والأمين العام المساعد عبدالله الحربي، أشار مسئول الوحدة الأكاديمية الدكتور عبدالله عضابي وأمين عام الملتقى الطلابي الدكتور عبدالله الغيلي والناشط الثقافي صالح حفيظ، إلى أهمية إحياء ذكرى سنوية الشهيد القائد والشهيد الرئيس.
واعتبروا إحياء الذكرى محطة لتجديد العهد بالسير على درب شهيد القرآن والشهيد الرئيس والتمسك بالمشروع القرآني في مواجهة أعداء الأمة ونصرة المظلومين والمستضعفين والمشروع النهضوي "يد تحمي ويد تبني ".
ولفت المتحدثون إلى استشعار الشهيد القائد مبكراً، مخططات قوى الاستكبار العالمي وأدواتها والمشكلات التي تواجه أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم والحلول المستمدة من القرآن الكريم للتصدي المخططات الاستعمارية.
وتطرقوا إلى ما شهدته المؤسسة العسكرية في عهد الشهيد الرئيس صالح الصماد من نقلة نوعية في التصنيع الحربي.. مؤكدين أهمية السير على دربه والعمل وفق مشروعه النهضوي.
تخللت الفعالية التي حضرها عمداء الكليات والأكاديميين قصائد شعرية وأناشيد معبرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
بين يدي خطاب الدكتور رشاد العليمي !
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 ) وهنا لي معه وقفات فاقول : يا دكتور رشاد : اليمن الان ليست شمال وجنوب فقط بل جهات اربع واكبرها مساحة وثروة هي المنطقة الشرقية من اليمن . يا دكتور رشاد : لماذا تحدثت عن مظاهرة النساء في عدن وتجاهلت خروج ابناء حضرموت ؟ يا دكتور رشاد : كل ابناء اليمن عملوا من اجل اعادة تحقيق الوحدة ونادوا بها من بعد ثورة 26 سبتمبر و اعلان الاستقلال حتى تحقيقها ، عمل من اجلها القاضي عبد الرحمن الارياني ، وسالم ربيع علي ، وابراهيم الحمدي ، وعبد الفتاح اسماعيل وعلي ناصر محمد ، وعلي عبد الله صالح ، وتوجت تلك الجهود على يدي الزعيمين علي عبد الله صالح رحمه الله وعلي سالم البيض اطال الله في عمره ، وهناك المئات من الجنود المجهولين من المسؤولين في ( الشطرين ) عملوا من اجل ذلك ، فلا تبخسوا جهود الاخرين ، هذا تاريخ والتاريخ لا يحتمل الفهلوة والتكتكة ! يا دكتور رشاد : لماذا تصر على ان تجعل من الانتقالي الانفصالي هو المعبر عن ابناء المحافظات الجنوبية ناهيك عن الشرقية ، وان كل ما يقوله هو في الواقع يعبر عن مزاج ابناء تلك المحافظات ؟ مع انه لو خرج الواحد من قادتهم للمشي بدون حراسه في شوارع عدن لتعرض للرجم .فما بالك في المناطق الشرقية يا دكتور رشاد: تحدثت في خطابك عن الإقصاء والتهميش ، فهل تعلم ان ابناء تلك المناطق اعضاء في المجلس السياسي ومجلس الوزراء في صنعاء فضلا عن المئات من الموظفين في كل الوزارات هناك من منصب وكيل حتى مدراء عموم ومدراء ادارات ، مدنيين وعسكريين ، مثلما هو الحال في في مارب والساحل ، ومنهم 70 % من الموظفين في حكومة الشرعية داخل اليمن وخارجها ؟ بينما لا يوجد موظف واحد مدني او عسكري من ابناء المحافظات الشمالية في تلك المناطق التي يسيطر عليها الانتقالي بالحديد والنار !هل تعلم ذلك يا دكتور رشاد ؟ فاين الاقصاء والتهميش ؟ وانت نفسك مقصي ومهمش في الرياض ولا تسطيع الاقامة في عدن ! يا دكتور رشاد : لم يعد هناك شيء في الوقت الحاضر اسمها ( القضية الجنوبية ) بل هناك ( القضية اليمنية ) الذي يجب الحديث عنها ، اما الحديث الان عن القضية الجنوبية فهو يشبه مثلا الحديث في صنعاء الان عن ( قضية صعدة ) فهل يستقيم ذلك ؟ يا دكتور رشاد : وزير الخدمة المدنية التابع للانتقالي طبيب العظام الحقود على كل ماهو من شمال البلاد او من شرقها ، خرج رافضاً لجعل يوم 22 مايو عطلة رسمية ، متحديا بذلك القانون والحكومة نفسها التي اعلنت ذلك ، فهل تستطيع محاسبته او على الاقل لومه ؟ انت يا دكتور للاسف المهمش والمقصي كما قلت لك سابقاً. : يا دكتور رشاد : لقد كان خطابك مخيبا للامال عند ابناء المحافظات الجنوبية والشرقية بالذات والذي يجري حب الوحده في عروقهم ، لقد كانوا في امس الحاجة لمن يسندهم ويرفع من معنوياتهم ، في وجه ما يلاقوه من مليشيات الانتقالي والذي ينعم قادته بالخارج بكل شيء وتركوهم محرومين من كل شيء ، كانوا يأملون ذلك منك يا دكتور رشاد ولكنهم وجدوك تربط مصيرهم بالانتقالي جاعلا منه الناطق باسمهم .. يا دكتور رشاد : هناك ثوابت عند كل الشعوب لا تحتمل الفهلوة والتكتكة ، ولا تحتمل اللون الرمادي فهل انت مدرك لذلك ؟


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
البركاني يرفع برقية تهنئة لرئيس واعضاء مجلس القيادة بمناسبة العيد الوطني 22 مايو
رفع رئيس مجلس النواب، الشيخ سلطان البركاني، برقية تهنئة الى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، واعضاء المجلس، بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو. وقال البركاني في البرقية "في هذا اليوم الأغر يسعدني باسمي وزملائي أعضاء هيئة الرئاسة وأعضاء مجلس النواب، أن أهنئكم وأهنئ شعبنا اليمني العظيم بهذه المناسبة الوطنية الغالية، العيد الوطني الخامس والثلاثين للجمهورية اليمنية، وقيام وحدته المباركة في الـ22 من مايو 1990، التي مثلت درعاً يصد رماح التمزق والتشطير، وسفينة نجاة عبرت بشعبنا أمواج الإمامة والتشرذم والاستعمار، والوحدة التي ناضل من أجلها صفوة أبناء الوطن من مختلف الاتجاهات والشرائح المجتمعية، وجعلوها هدفهم الأسمى والغاية التي بذلوا النفس والنفيس من أجلها وكانت أسمى شعار رفعوه وأغلى هدف أعلنوا، لأنها حصن الوطن إذا تداعت الأسوار ودربه إذا تقطعت السُبل بخطى التلاحم، إنها الأمل الذي ينشده أبناء شعبنا ويقينه في واقع يقطر على جباه البلاد ألماً ودماء". واضاف البركاني "في عز الاحتفاء بهذه الذكرى، تتراءى لنا غمامة حزن لا تفارق سماء الوطن، ووشاحٌ من ألمٍ عُلِّقَ على كَتِفِه وكأنما يبتسم بِشِفةٍ ويداري بالأخرى وجعاً لم يندمل بعد، وجعٌ لا يغادر صغيرةً ولا كبيرةً إلا بلّلها بدموع البلاد، لما يكابده شعبنا اليمني العظيم من أزماتٍ اقتصادية وسياسية واجتماعية قاسية، خلفتها حرب عبثية أشعلتها مليشيات الحوثي الإرهابية منذ إحدى عشر عاماً، وما نتج عنها من تداعيات كارثية على مستويات حياتية شتى، مست الصميم وطحنت العظم ولا يزال المواطن اليمني صابراً وشامخاً يقاوم الطغاة ، ويرفض الخضوع لمشاريع الظلام والظلم والضيم والاستبداد". واكد رئيس مجلس النواب، إن الوحدة المباركة هي انبهار الزمن حين التحم الشمال بالجنوب، وهمزة وصل في صفحة التاريخ بشقيه القديم والحديث، فقد مثلت تجسيداً لتطلعات اليمنيين جميعاً نحو المستقبل، لذلك يستقبلها شعبنا شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً بالترحاب والاحتفال والاحتفاء، فهي تعني في أهم مضامينها اكتمال المشروع الوطني ووصول النضال الوطني إلى غاياته. وقال البركاني "إننا لنثق أنكم وزملائكم في مجلس القيادة، بما تبذلونه من جهود في مواجهة الصلف الحوثي واستجابة لكل دعوات السلام وخياراته، قادرون على الخروج ببلادنا إلى بر الأمان والحفاظ على اليمن قوي لا تزعزعها الأهواء ولا الأنواء، وإن إدراكنا للتحديات المتراكمة التي أثقلت كاهل اليمنيين، يضعنا أمام مسؤوليتنا التي لا تقبل غير النجاح، وأننا عاقدون العزم مع كل المخلصين لوطنهم، متكلين على الله للعمل الجاد لكل ما يخدم أبناء شعبنا اليمني". واضاف "إنا لنتمنى وندعو أن يبذل الجميع أقصى ما لديهم من جهد وحكمة وإخلاص ومسؤولية لتجاوز الصعاب القائمة والحالة الطارئة التي يكتوي بنارها المواطنون ، وتمزق بسببها الساسة والقادة ، وكل صاحب رأي واضطروا للعيش في بلدان مختلفة لأننا في حقبة زمنية هي الأسوأ في تاريخ وطننا إذ لم يسبق أن اجتمعت المآسي على هذا النحو وبهذا القدر من المعاناة كما جُمعت في مآلات كل فعل تقوم به مليشيا الحوثي الارهابية ولعل من تلك الممارسات يتجسد في كل سهم مسموم تطلقه الميليشيا في خاصرة الثورة والوحدة والجمهورية بهدف محاولة طمس الهوية اليمنية ووحدة شعبها". وأكد البركاني، ان الوحدة والثورة والجمهورية والديمقراطية ستبقى كالنخلة مثمرة ونافعة ما دامت مسنودة بإرادة وطنية صلبة ويحمل لوائها مخلصون أشداء..مشدداً على ضرورة الترفع عن الصغائر والمكاسب والمغانم، والتحلي بالإرادة الوطنية وبأشقاء أوفياء في تحالف دعم الشرعية في مقدمتهم ، المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، الذين يشاركوننا العزم ويقاسموننا الهم ويقدمون بكل سخاء، ما يثبت أركان اليمن ويحفظ ثورته ووحدته ومكتسباته الوطنية وسلامة أراضيه . ودعا رئيس مجلس النواب، كل القوى السياسية والشعبية في كل أنحاء الوطن أن تتعالى فوق الخلافات، وتلبي نداء الوطن في لحظة مفصلية، بإحياء هذه الذكرى الوطنية الخالدة، والاصطفاف لحمايتها من سهام التآمر وأحابيل التمزيق، والنصر لليمن، ولثورته التي أضرمت فجر الحرية، ولجمهوريته التي كسرت قيود الظلم، ولوحدته التي رفعت رأسه عاليا وأعلت مكانته، وليحفظ الله اليمن أرضاً تتعانق جبالها وسهولها، ووحدةً لا تنكسر وأمناً يرخي سدوله، وسلاماً يعم أرجاءه..مترحماً على الشهداء ومتمنياً الشفاء للجرحى.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 3 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
حجة.. عرض كشفي لطلاب الدورات الصيفية في وشحة تضامناً مع غزة
حجة - سبأ : نظمت اللجنة الفرعية للدورات الصيفية في مديرية وشحة بمحافظة حجة عرضا كشفياً لطلاب الدورات الصيفية في المديرية؛ تضامنًا مع غزة. وجسَّد المشاركون في العرض الانضباط والمهارات المكتسبة من الدورات الصيفية.. مرددين هتافات الحُرية والعزة والكرامة والبراءة من أمريكا وإسرائيل. ونددوا بالجرائم المروِّعة التي يرتكبها الصهاينة بحق الإخوة في غزة على مرأى ومسمع العالم أجمع الذي لم يحرك ساكنا لإيقاف هذه المجازر. وثمّنوا استشعار قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والقوات المسلحة والشعب اليمني المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية، ونصرتهم المظلومين والمستضعفين. وأكد الطلاب على الموقف الإيماني الثابت والأخلاقي المساند للأبرياء والنساء والأطفال، وأن القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية لأحفاد الأنصار. كما ثمّنوا جهود القائمين على الدورات الصيفية والكوادر التعليمية؛ المبذولة في تزويدهم بالعلم النافع والمعرفة والبصيرة وهدى الله والقرآن الكريم، وحمايتهم من سموم الحرب الناعمة.