logo
قاتل أحلام الأهلي.. أوستاري نجم افتتاح كأس العالم للأندية

قاتل أحلام الأهلي.. أوستاري نجم افتتاح كأس العالم للأندية

الشرق السعوديةمنذ 10 ساعات

خطف الحارس الأرجنتيني لنادي إنتر ميامي الأميركي أوسكار أوستاري، الأضواء في افتتاح كأس العالم للأندية أمام الأهلي المصري.
وقدم أوستاري أداءً مذهلاً في الشوط الأول، بعدما قتل أحلام الأهلاوية في التقدم بنتيجة المباراة بسبب تصدياته البارعة، خاصة بعد إنقاذ انفراد إمام عاشور في الدقيقة الثامنة، وقبل أن يتصدى لركلة جزاء محمود تريزيغيه في الدقيقة 43.
كما رد الحارس المخضرم أوستاري (38) تسديدة الفلسطيني وسام أبو علي والتونسي محمد علي بن رمضان، إلى جانب رأسية المغربي أشرف داري التي كانت في طريقها للشباك.
وفاز أوستاري بجائزة أفضل لاعب في المباراة، متفوقاً على محمد الشناوي حارس الأهلي الذي قدم بدوره الشوط الثاني بشكل مميز، وأنقذ الأهلي من عديد الفرص الخطيرة.
وتعتبر التجربة مع إنتر ميامي هي رقم 11 في مسيرة أوستاري الذي لعب في دوريات مختلفة أبرزها في إسبانيا مع خيتافي وألميريا، وفي إنجلترا مع سندرلاند.
وتوج أوستاري مع منتخب الأرجنتين بذهبية أولمبياد بيكين 2008 رفقة زميله الحالي بالفريق القائد والأسطورة ليونيل ميسي.
واستطاع أوستاري إعادة اكتشاف نفسه مع إنتر ميامي، بعد تجربة قصيرة فاشلة قبل ذلك في دوري الدرجة الأولى التشيلي مع إيطاليانو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضيف "الصدفة" ينتظر ظهوره الأول في كأس العالم للأندية
ضيف "الصدفة" ينتظر ظهوره الأول في كأس العالم للأندية

العربية

timeمنذ 31 دقائق

  • العربية

ضيف "الصدفة" ينتظر ظهوره الأول في كأس العالم للأندية

لعبت الصدفة دورها في تأهل لوس أنجلوس أف سي الأميركي إلى مونديال الأندية في الولايات المتحدة، لكن الفريق يتطلع لأكثر من التمثيل المشرف في البطولة التي تقام على أرضه. وحقق لوس أنجلوس فوزا مثيرا على حساب كلوب أميركا المكسيكي بهدفين مقابل هدف ليصبح آخر المتأهلين إلى كأس العالم للأندية، بعد مباراة فاصلة مثيرة للغاية جرت بينهما في كاليفورنيا. وكان كلوب أميركا قريبا للغاية من التأهل إلى المونديال بعد تقدمه بهدف من ضربة جزاء نفذها بريان رودريغو في الدقيقة 64، ليبقى متقدمًا حتى الدقائق الأخيرة من اللقاء حينما أدرك إيغور جيسوس التعادل للفريق الأميركي قبل دقيقة واحدة من النهاية ، ليخمد من خلاله فرحة المكسيكيين، قبل اللجوء إلى وقت إضافي على شوطين ، حسمه دينيس بوانغا بهدف قاتل في الدقيقة 115. وكان من المفترض في البداية أن يشارك ليون المكسيكي في البطولة، لكنه خسر استئنافه أمام المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي "كاس" ضد عقوبة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". ورفض قضاة محكمة "كاس" محاولة ليون لإلغاء قرار فيفا باستبعاده من البطولة التي تضم 32 فريقًا، لكونه يتبع لنفس ملاك نادي باتشوكا، أحد الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية، ليقرر فيفا بعدها تنظيم مباراة دور فاصل بين لوس أنجليس وكلوب أمريكا ، لاستكمال أضلاع مونديال الأندية. وتحظر لوائح فيفا الجديدة، لحماية النزاهة ، وجود فريقين أو أكثر تابعين لنفس الملاك، في مونديال الأندية، علما بأن هذا المعيار مطبق في المسابقات الأوروبية التي يديرها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" منذ أكثر من 20 عاما، وعادة ما يتم تسوية هذه المعضلة من خلال إجراء تغييرات إدارية في أحد الناديين. وسيشارك لوس أنجلوس ضمن المجموعة الرابعة للمونديال، حيث سيواجه أندية تشيلسي الإنجليزي، وفلامنجو التونسي، والترجي الرياضي التونسي، فيما ستكون مباراته الافتتاحية في البطولة ضد تشيلسي على ملعب مرسيدس يوم الاثنين. كما أصبح لوس أنجلوس ثالث فريق من الولايات المتحدة الأميركية يشارك في البطولة إلى جانب إنتر ميامي وسياتل ساوندرز. كان لوس أنجلوس قد حل وصيفا لدوري أبطال كونكاكاف 2023، وحقق ثلاثة ألقاب محلية كبرى خلال أول سبعة مواسم له، هي درع المشجعين للدوري الأميركي لكرة القدم في عامي 2019 و2022، والذي يمنح للفريق صاحب أفضل سجل في الموسم العادي، وكأس الدوري الأميركي 2022 كبطل الأدوار الإقصائية. وأعلنت رابطة الدوري الأميركي لكرة القدم في عام 2014 أن لوس أنجليس إف سي سيكون الفريق الثاني في مدينة لوس أنجلوس، وبحلول ظهوره الأول في عام 2018، كان الفريق قد بنى قاعدة جماهيرية قوية وشكل فريقا يطمح إلى تقديم كرة قدم هجومية. وفي عام 2019، حطم لوس أنجلوس عدة أرقام قياسية في الدوري، من بينها أكبر عدد من الأهداف في موسم واحد بتسجيله 85 هدفًا في 34 مباراة، وأكبر فارق أهداف بـ48 هدفا . وفي عام 2022، توج لوس أنجليس بلقب كأس الدوري الأمريكي بعد فوز مثير بركلات الترجيح، بفضل هدف التعادل المتأخر الذي سجله غاريث بيل في الوقت الإضافي. وعلى مر تاريخه القصير، تألق العديد من اللاعبين بقميص لوس أنجليس، وفي مقدمتهم المكسيكي كارلوس فيلا ، الذي رحل عن نادي ريال سوسيداد الإسباني ليصبح أول صفقة في تاريخ لوس أنجليس إف سي عام 2018، وتألق النجم المكسيكي كأحد أكثر اللاعبين الأجانب تأثيرًا في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم. وسجل المهاجم السابق لأرسنال رقمًا قياسيًا بلغ 34 هدفًا في موسم 2019 ليتوَج بجائزة أفضل لاعب في الدوري. وبعد سبعة أعوام قضاها مع لوس أنجلوس، اعتزل فيلا وهو الهداف التاريخي للنادي برصيد 78 هدفًا وأكثر من صنع أهداف بإجمالي 59 تمريرة حاسمة، وأكثر من خاض مباريات برصيد 152 مباراة، والأكثر مشاركة في عدد الدقائق بإجمالي 11 ألفا و194 دقيقة لعب. كما برز في صفوف لوس أنجلوس المهاجم الأوروغوياني دييغو روسي الذي انضم إلى الفريق قادمًا من نادي بينيارول وهو في التاسعة عشرة من عمره عام 2018، وفي موسمه الثالث بالدوري الأميركي، أصبح أصغر لاعب يتوَج بجائزة الحذاء الذهبي في تاريخ الدوري، بعمر 22 عامًا، بعدما سجل 14 هدفًا في 19 مباراة خلال موسم 2020 الذي تقلّص بسبب جائحة كورونا. وبحسب الموقع الرسمي لفيفا، نجح روسي، الذي شارك مرتين في مباراة كل النجوم ، في تسجيل 48 هدفًا وقدم 21 تمريرة حاسمة في 104 مباريات ضمن الموسم العادي مع لوس أنجلوس إف سي. ولا تخلو قائمة نجوم لوس أنجلوس من أسم، النجم الغابوني الدولي دينيس بوانغا الذي انضم إلى الفريق في عام 2022 قادما من سانت إيتيان الفرنسي ، وسجل 48 هدفًا وقدم 14 تمريرة حاسمة في 84 مباراة ضمن الموسم العادي مع الفريق ، وتوج بجائزة الحذاء الذهبي للدوري الأميركي في عام 2023 بعدما أحرز 20 هدفًا في 31 مباراة. وواصل المهاجم المولود في فرنسا تألقه في موسم 2024 بتسجيله 20 هدفًا إضافيًا في الدوري.

بعد فوزه بكل البطولات.. تشيلسي يستهدف تحقيق كأس العالم للأندية "الجديدة"
بعد فوزه بكل البطولات.. تشيلسي يستهدف تحقيق كأس العالم للأندية "الجديدة"

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

بعد فوزه بكل البطولات.. تشيلسي يستهدف تحقيق كأس العالم للأندية "الجديدة"

ينفرد تشيلسي الإنجليزي ببريق مميز وسط أبطال وكبار القارات الست المشاركين في النسخة الأولى من كأس العالم للأندية لكرة القدم الموسعة، التي تقام لأول مرة بمشاركة 32 فريقا، وتقام في الولايات المتحدة الأميركية خلال الفترة من 15 يونيو إلى 13 يوليو المقبل. يتنافس الفريق اللندني في المجموعة الرابعة، وتبقى فرصه قوية للغاية في التأهل للدور الثاني للفارق الكبير في القدرات الفنية والبدنية مقارنة بمنافسيه في المجموعة، الترجي التونسي وفلامنغو البرازيلي ولوس أنجلوس إف سي الأميركي. ويشارك "البلوز" في النسخة الأولى من بطولة مونديال الأندية بفضل تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2021 بالفوز على منافسه المحلي مانشستر سيتي بهدف دون رد في المباراة النهائية. ويبقى تشيلسي الفريق الأوروبي الوحيد الذي صعد لمنصات التتويج بجميع الألقاب الأوروبية على مدار تاريخه، حيث فاز بكأس الكؤوس الأوروبية مرتين في 1971 و1998، وكأس السوبر الأوروبي في 1998 و2021. واقتحم الفريق اللندني دائرة الكبار في السنوات الأولى من القرن الجاري، حيث توج بدوري أبطال أوروبا في 2012 و2021 والدوري الأوروبي في 2013 و2019، وأخيرا دوري المؤتمر الأوروبي في العام الجاري 2025. وسبق لتشيلسي أيضا أن حقق لقبا عالميا بفوزه بكأس العالم للأندية بنظامها القديم بمشاركة أبطال القارات الست وفريق من البلد المنظم، وذلك بالفوز على بالميراس البرازيلي 1-صفر في نسخة عام 2021 التي أقيمت بالإمارات. تأسس نادي تشيلسي قبل 120 عاما، وتحديدا في 10 مارس 1905، وكان على مدار قرن كامل فريقا عاديا حقق لقب الدوري مرة واحدة في عام 1955، وكأس الاتحاد الإنجليزي 3 مرات، وكأس الرابطة مرتين والدرع الخيرية مرتين. ولكن نقطة التحول الكبرى كانت في الاستثمارات الضخمة التي ضخها الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش في صيف 2024، ونجح بها في جلب أبرز المدربين ونجوم كرة القدم، ليتحول تشيلسي إلى قطب بارز في الكرة الإنجليزية، ويتسلل تدريجيا إلى مصاف الكبار على المستوى القاري. بفضل هذه الاستثمارات رفع الفريق اللندني ألقابه إلى الدوري الإنجليزي 6 مرات ثم كأس الاتحاد الإنجليزي 8 مرات، وكأس الرابطة 5 مرات، والدرع الخيرية 4 مرات. واستقطب أبراموفيتش مدربين من العيار الثقيل مثل البرتغالي جوزيه مورينيو الذي كان حجر الأساس في بداية المشروع وقاد الفريق للقبين متتاليين في الدوري عامي 2005 و2006، وجاء بعده مدربون آخرون ليستكملوا سلسلة الإنجازات مثل البرازيلي لويس فيليبي سكولاري والهولندي جوس هيدنيك، والإيطالي كارلو أنشيلوتي، والإيطالي روبرتو دي ماتيو الذي أهدى الفريق لقب دوري الأبطال لأول مرة في 2012، والإسباني رافاييل بينيتيز، والثنائي الإيطالي الآخر أنطونيو كونتي وماوريسيو ساري، وأخيرا الألماني توماس توخيل قائد الإنجاز الأخير في دوري الأبطال عام 2021. بدأ مورينيو مسيرة الإنجازات بجيل ذهبي مر عليه نجوم كبار مثل حارس المرمى بيتر تشيك وزملائه فرانك لامبارد وجون تيري وديديه دروجبا وجو كول ومايكل إيسيان وآريين روبن، وكلود ماكليلي، وأندريه شيفيشينكو وصامويل إيتو وفرناندو توريس وسيسك فابريجاس وإيدين هازارد، والعديد من النجوم الآخرين. وغير تشيلسي جلده وسيخوض منافسات كأس العالم للأندية هذا العام بقائمة من العناصر الشابة قيمتها السوقية تبلغ 05ر1 مليار يورو، ويقودها المدير الفني الإيطالي إنزو ماريسكا البالغ من العمر 45 عاما. تولى ماريسكا المسؤولية في صيف الماضي 2024، وقاد الفريق في أول موسم للقب دوري المؤتمرات، وإنهاء الدوري في المركز الثالث. بدأ المدرب الإيطالي مسيرته كمدرب مساعد بأندية أسكولي وإشبيلية ووست هام يونايتد الإنجليزي، وعمل مديرا فنيا لفريق الشباب بمانشستر سيتي لموسم واحد، وانتقل لتدريب بارما الإيطالي ثم عاد ليعمل مساعدا للإسباني بيب غوارديولا في مانشستر سيتي موسم 2022-2023. وفي الموسم قبل الماضي 2023-2024 قاد إنزو ماريسكا ليستر سيتي للصعود للدوري الإنجليزي الممتاز ليتخذ أكبر خطوة في مشواره بالانتقال إلى تدريب تشيلسي أحد كبار الدوري الإنجليزي الممتاز.

كافاني ودي ماريا.. صراع متجدد بين زميلي الأمس
كافاني ودي ماريا.. صراع متجدد بين زميلي الأمس

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

كافاني ودي ماريا.. صراع متجدد بين زميلي الأمس

يضرب الأوروغوياني إدينسون كافاني والأرجنتيني أنخل دي ماريا موعدا يوم الاثنين في ميامي خلال مواجهة بوكا جونيورز وبنفيكا البرتغالي في كأس العالم للأندية بكرة القدم، في واحدة من الفرص الأخيرة لمشاهدة هذين الرمزين اللذين لعبا جنبا إلى جنب على المستوى الدولي وهما في ختام مسيرتهما. بعد أسبوعين فقط من تتويج باريس سان جيرمان الفرنسي بلقب دوري أبطال أوروبا، يتواجه في ملعب "هارد روك" لاعبان لطالما عانيا في مغامرات النادي الباريسي الأوروبية. "الماتادور" كافاني و"إل فيديو" دي ماريا حصدا كل شيء على الصعيد المحلي مع سان جرمان، لكن دوري الأبطال ظل عصيا عليهما بقميص الفريق الفرنسي. وبينما يستعرض فريقهما السابق، بقيادة كوكبة من المواهب الشابة، وضعه الجديد كملك لأوروبا في جولة بالولايات المتحدة، لا يزال هذان المخضرمان يقاومان، وإن كان ذلك لن يدوم طويلا. في سن الـ38، بدأ كافاني يشعر فعلا بثقل السنوات الطويلة التي قضاها في القمة وتراجعت مستوياته شيئا فشيئا. صحيح أن النجم الأوروغوياني الذي تألق في باريس بين 2013 و2020 قبل تجربتين متواضعتين مع مانشستر يونايتد الإنكليزي (2020-2022) وفالنسيا الإسباني (2022-2023)، لا يزال يحتفظ بكاريزمته الأسطورية، لكن حسه التهديفي تراجع، وجسده بات هشّا أكثر فأكثر. ومنذ وصول الفريق الأرجنتيني إلى الولايات المتحدة، يتدرب ثاني أفضل هداف في تاريخ باريس سان جيرمان خلف كيليان مبابي، بمفرده بسبب إصابة في الساق. وقال المدرب ميغيل أنخل روسو عن لاعبه "على كافاني أن يستعيد مستواه تدريجيا، والعامل الذهني أهم حتى من البدني لتجاوز إصابته العضلية. نحن نتحدث معه كثيرا"، مشيرا إلى أن اللاعب سيُنهي مسيرته في 2026 مع نهاية عقده. على الصعيد الجماعي، لا يدخل النادي المتوَّج بـ35 لقب دوري و6 كوبا ليبرتادوريس والذي يرأسه صانع الألعاب الأرجنتيني السابق خوان رومان ريكيلمي، كأس العالم هذه وهو في وضع مثالي. أقصيَ الفريق من ربع نهائي المرحلة الثانية من الدوري ولم يتجاوز الدور التمهيدي الثاني في كوبا ليبرتادوريس. وهما نكستان يأمل كافاني ورفاقه في محوهما، على الرغم من أن مهمتهم تبدو بالغة الصعوبة في مجموعة ثالثة تضم بايرن ميونيخ الألماني من بين أبرز المرشحين للفوز باللقب. وقال كافاني لموقع الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) "بغض النظر عن المسابقة، هدف بوكا دائما هو الذهاب لأبعد نقطة ممكنة. تاريخ هذا النادي يفرض خوض كل مسابقة من أجل الفوز بها. جميع مباريات دور المجموعات ستكون حاسمة، ومن المهم أن نبدأ المسابقة بشكل جيد لننطلق على المسار الصحيح"، وذلك قبل مواجهة بايرن في 20 حزيران/يونيو. أما دي ماريا (37 عاما)، فهو الآخر يقترب من النهاية. حامل لقب كأس العالم 2022 الذي ارتدى قميص سان جرمان من 2015 حتى 2022، يعيش لحظاته الأخيرة مع بنفيكا قبل أن يعود إلى ناديه الأم روزاريو سنترال ليُغلق المسيرة بنهاية جميلة. لكن، على عكس كافاني، فإن هذا الجناح المُتوج بإنجازات استثنائية (كأس العالم 2022، كوبا أميركا 2021 و2024 مع الأرجنتين، ودوري الأبطال 2014 مع ريال مدريد الإسباني)، دخل هذا المونديال بثقة أكبر. على الرغم من أن بنفيكا خسر الدوري والكأس المحلية أمام غريمه التقليدي سبورتينغ، لكنه خرج من حملة دوري الأبطال بشكل مشرّف بعد الإقصاء من ثمن النهائي أمام برشلونة الإسباني. وأظهر دي ماريا براعته في التمرير، كما فعل أمام موناكو الفرنسي في دور المجموعات (3-2). وهو ما يجعل الفريق البرتغالي، الفائز بدوري الأبطال عامي 1961 و1962، يدخل المباراة أمام بوكا بطموحات مشروعة، وسلاحه الفتاك: قدم "إل فيديو" اليسرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store