logo
شهر مارس 2025 الأكثر دفئا في أوروبا

شهر مارس 2025 الأكثر دفئا في أوروبا

الإمارات اليوم١٥-٠٤-٢٠٢٥

أظهرت أحدث نشرة شهرية لخدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ "C3S"، أن شهر مارس 2025 كان الأكثر دفئا على الإطلاق في أوروبا وثاني أكثر الأحوال دفئا على مستوى العالم.
وبلغ متوسط درجة حرارة الهواء السطحي فوق الأرض في أوروبا خلال مارس 6.03 درجة مئوية، وهو أعلى بمقدار 2.41 درجة مئوية من متوسط 1991-2020 لهذا الشهر، بينما كانت درجات الحرارة أعلى من المتوسط في معظم أنحاء أوروبا، مع أكبر حالات نادرة دافئة لوحظت في أوروبا الشرقية وجنوب غرب روسيا.
وقالت سامانثا بورغيس، الخبيرة الإستراتيجية للمناخ في مؤسسة "ECMWF"، إن مارس 2025 هو أكثر شهر مارس دفئا في أوروبا، ما يسلط الضوء مرة أخرى على كيفية استمرار درجات الحرارة في تحطيم الأرقام القياسية.
وعلى الصعيد العالمي، بلغ متوسط درجة حرارة الهواء السطحي لشهر مارس 2025، نحو 14.06 درجة مئوية، وهو أعلى بمقدار 0.65 درجة مئوية من متوسط 1991-2020 لشهر مارس، و0.08 درجة مئوية فقط أقل من أحر شهر مارس على الإطلاق الذي شهده العام الماضي.
كما شهد شهر مارس أيضا ثاني أكثر درجات حرارة سطح البحر العالمية دفئا خارج المناطق القطبية عند 20.93 درجة مئوية، فيما تم تسجيل أعلى مستوى في مارس من العام الماضي عند 21.05 درجة مئوية.
وسجل الجليد البحري في أنتاركتيكا رابع أدنى مدى شهري له لشهر مارس ، بنسبة 24% أقل من المتوسط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طفرة تقنية.. توقعات أدق وأسرع لمواجهة الكوارث المناخية
طفرة تقنية.. توقعات أدق وأسرع لمواجهة الكوارث المناخية

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

طفرة تقنية.. توقعات أدق وأسرع لمواجهة الكوارث المناخية

تقود شركات مثل «جوجل» و«مايكروسوفت» ثورة تقنية بتطوير نماذج تنبؤ بالذكاء الاصطناعي فائقة السرعة والدقة، يمكنها تقديم المساعدة قبل وقوع الكوارث المناخية التي ما زالت تمثل تحدياً كبيراً لهيئات الأرصاد الجوية حول العالم. وفي ديسمبر 2024، أعلنت «جوجل» نموذجها الرائد «جين كاست»، الذي يستند إلى تحليل بيانات تاريخية لتقديم توقعات طقس دقيقة لمدة 15 يوماً، متفوقاً بنسبة 97% على المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF) في محاكاة لأكثر من 1300 كارثة مناخية لو كان فعالاً عام 2019. وفي الوقت نفسه، قدّم مختبر «مايكروسوفت» في أمستردام نموذج «أورورا»، الذي تفوق على سبعة مراكز حكومية في التنبؤ بمسارات الأعاصير لخمسة أيام. وفي حالة إعصار «دوكسوري» عام 2023، الذي تسبب في خسائر تجاوزت 28 مليار دولار، تنبأ «أورورا» بدقة بوصوله إلى الفلبين قبل أربعة أيام، بينما كانت التوقعات التقليدية تشير إلى اتجاهه نحو تايوان. يقول باريس بيرديكاريس، العقل المدبر وراء «أورورا»، في تصريح لمجلة «نيتشر»: «خلال السنوات القادمة، سنعمل على تطوير أنظمة تستفيد مباشرة من بيانات الأقمار الصناعية وأجهزة الرصد لتقديم توقعات فائقة الدقة في أي مكان بالعالم». ويأتي هذا في وقت تفتقر فيه العديد من الدول إلى أنظمة تحذير موثوقة. فيما تتطلب النماذج التقليدية ساعات من الحسابات على أجهزة كمبيوتر عملاقة تستهلك طاقة هائلة، تقدم نماذج الذكاء الاصطناعي حلاً أسرع وأكثر كفاءة. توضح لور راينو، الباحثة في هيئة «ميتيو فرانس» الفرنسية، أن هذه النماذج تعتمد على شبكات عصبية تحلل البيانات إحصائياً، مما يتيح إصدار توقعات متكررة يومياً بدقة عالية، خاصة للعواصف المدمرة التي يصعب توقعها. وتسعى «ميتيو فرانس» لتطوير توقعات مدعومة بالذكاء الاصطناعي تصل دقته إلى بضع مئات من الأمتار. بدوره، يعكف المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية على تطوير نموذج ذكاء اصطناعي خاص به، أقل تكلفة بألف مرة من النماذج التقليدية، ويُستخدم بالفعل منذ فبراير 2025 لإصدار تحذيرات مبكرة للسكان. ورغم دقته الأقل مقارنة بـ «أورورا»، فإنه يغطي مساحات شاسعة تصل إلى 30 كيلومتراً مربعاً. مع هذا التقدم المذهل، تؤكد راينو وفلورنس رابيه، مديرة المركز الأوروبي، أن الخبرة البشرية ستبقى لا غنى عنها لتقييم البيانات وحماية الأرواح والممتلكات. (أ ف ب)

الذكاء الاصطناعي يحسّن التنبؤ بالعواصف وموجات الحر
الذكاء الاصطناعي يحسّن التنبؤ بالعواصف وموجات الحر

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

الذكاء الاصطناعي يحسّن التنبؤ بالعواصف وموجات الحر

يشكّل تحسين دقّة توقعات موجات الحر والعواصف، هدفا لمختلف هيئات الأرصاد الجوية التي باتت تعوّل في ذلك على التقدم السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي التي تتيح التحوّط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. وبعد تحقيق تقدّم أوّلي عام 2023 مع نموذج تعلّم من شركة "هواوي"، ابتكرت كل من "جوجل" و"مايكروسوفت" أدوات ذكاء اصطناعي قادرة، في بضع دقائق، على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة. يشكّل هذا الأداء التجريبي وغير المتاح بعد للعامّة أو حتى للمحترفين، مؤشرا إلى التقدم السريع في الأبحاث. وكانت "جوجل" أعلنت في ديسمبر الفائت، أنّ نموذجها "جين كاست" الذي دُرّب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوما بدقة لا مثيل لها. ولو كان "جين كاست" قيد التشغيل عام 2019، لكان تجاوز في 97% من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF)، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. أصبح نموذج آخر يسمى "أورورا"، ابتكره مختبر تابع لـ"مايكروسوفت" في أمستردام في هولندا، باستخدام بيانات تاريخية أيضا، أول نموذج للذكاء الاصطناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لخمسة أيام بشكل أفضل من سبعة مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج نُشرت خلال هذا الأسبوع في مجلة "نيتشر" العلمية. بالنسبة إلى إعصار "دوكسوري" عام 2023، وهو الأكثر تكلفة في المحيط الهادئ حتى اليوم (أضرار بأكثر من 28 مليار دولار أميركي)، تمكن "أورورا" من التنبؤ قبل أربعة أيام من وصول العاصفة إلى الفلبين، في حين كانت التوقعات الرسمية آنذاك تشير إلى أنها تتجه شمال تايوان. يقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ"أورورا"، في مقطع فيديو نشرته مجلة "نيتشر": "في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد"، سواء أكانت أقمارا اصطناعية أو غير ذلك، "من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد"، في حين تفتقر بلدان كثيرة حاليا إلى أنظمة تحذير موثوقة. كان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن "ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة"، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي لدى هيئة "ميتيو فرانس" الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث صحفي، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الاصطناعي من نموذجي "أربيج" و"أروم". "الخبرة البشرية" تعمل النماذج المسماة "فيزيائية"، والتي تم ابتكارها على مدى عقود، من خلال إدخال كميات هائلة من البيانات الرصدية أو أرشيفات الطقس في أجهزة كمبيوتر قوية، ثم تطبيق قوانين الفيزياء المحوَّلة إلى معادلات رياضية، لاستنتاج التوقعات. وتتمثل سيئاتها في أنها تتطلب ساعات من العمليات الحسابية على أجهزة كمبيوتر تستهلك كميات كبيرة من الطاقة. ويجمع نموذج تعلّم قائم على الذكاء الاصطناعي البيانات نفسها، لكن شبكته العصبية تغذي نفسها وتستنتج التوقعات بطريقة "إحصائية تماما"، من دون إعادة احتساب كل شيء، وفق لور راينو. تقول الباحثة "قد نتمكّن، بفضل مكاسب في السرعة والجودة، من احتساب توقعاتنا بشكل أكثر تكرارا يوميا"، خصوصا بالنسبة إلى العواصف التي تُعدّ مدمرة ويصعب التنبؤ بها. تسعى هيئة "ميتيو فرانس" للأرصاد الجوية إلى تقديم توقعات مدعومة بالذكاء الاصطناعي على نطاق بضع مئات من الأمتار. ويعمل المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى على ابتكار نموذج ذكاء اصطناعي خاص به، وهو "أقل تكلفة لناحية الحساب بنحو ألف مرة من النموذج التقليدي"، وفق فلورنس رابيه، المديرة العامة للمركز الذي يوفر توقعات لـ35 دولة أوروبية. ينتج نموذج الذكاء الاصطناعي هذا حاليا توقعات على مقياس يبلغ حوالى 30 كيلومترا مربعا، وهو بالتأكيد أقل تفصيلا من الخاص بـ"أورورا" (نحو 10 كيلومترات مربعة)، لكن نسخته الأولى تشغيلية أصلا، ويستخدمها منذ فبراير الماضي خبراء الأرصاد الجوية المحليون المسؤولون عن إعداد التنبيهات للسكان. ولن تختفي هذه التوقعات بشكل سريع، بحسب لور راينو التي تقول "سنحتاج دائما إلى خبراء في الأرصاد الجوية لتقييم البيانات". وتقول فلورنس رابيه "عندما يتعلق الأمر بحماية الأشخاص والممتلكات، لا أعتقد أننا نستطيع الاستغناء عن الخبرة البشرية".

الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل مستقبل التنبؤات الجوية
الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل مستقبل التنبؤات الجوية

العين الإخبارية

timeمنذ 7 أيام

  • العين الإخبارية

الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل مستقبل التنبؤات الجوية

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 12:34 ص بتوقيت أبوظبي بدأ استخدام الحواسيب في تقديم التنبؤات الجوية التشغيلية في المملكة المتحدة عام 1965 من خلال جهاز ضخم يُعرف بـ«كوميت»، وبعد 6 عقود أصبح مكتب الأرصاد الجوية البريطاني في قلب ثورة تكنولوجية جديدة، هذه المرة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي. ووفقاً لتقرير لصحيفة "فاينشيال تايمز"، تقوم خوارزميات الذكاء الاصطناعي بتعزيز دقة التنبؤات الجوية، من خلال تحليل الأنماط المتغيرة للسحب والأمطار ودرجات الحرارة، والتي يتم عرضها بشكل ديناميكي على شاشة عملاقة في مقر المكتب بمدينة إكستر جنوب غرب بريطانيا. وتكمن قوة الذكاء الاصطناعي في قدرته على اكتشاف الأنماط في كميات هائلة من البيانات، ما يجعله مثالياً للتعامل مع النظم الفيزيائية المعقدة في الغلاف الجوي. كما ان التنبؤات الدقيقة وتحذيرات الطقس الحاد يمكن أن تحسّن السلامة العامة والصحة، وتزيد من كفاءة العديد من القطاعات الاقتصادية. تنبؤات بمدى متعدد وقد أصبح الذكاء الاصطناعي مفيداً ليس فقط في التنبؤات الفورية "Nowcasting"، بل أيضاً في التنبؤات متوسطة المدى (من 3 إلى 15 يوماً) وتحت الموسمية (من أسبوعين إلى شهرين). ووفقا للبروفيسور ريتشارد تيرنر من جامعة كامبريدج ومعهد آلان تورينج، فإن هذا التوجه جذب اهتمام واستثمارات ضخمة من شركات التكنولوجيا مثل غوغل ديب مايند، مايكروسوفت، إنفيديا، آي بي إم، بالإضافة إلى شركات ناشئة متخصصة في الطقس مثل Brightband وSilurian. وتشمل الجهات المهتمة بالمجال مكاتب الأرصاد العامة، والجامعات، وشركات خاصة مثل AccuWeather وThe Weather Company. وحتى الآن، كان التنبؤ الجوي يعتمد على النماذج العددية الفيزيائية التي تتطلب معالجات حاسوبية فائقة. وتبدأ العملية بدمج البيانات لتقدير الحالة الجوية، ثم توقع ما سيحدث لاحقاً. أما الجيل الأول من أنظمة الذكاء الاصطناعي، فيظل يعتمد على نفس البيانات المُدمجة، لكنه يستخدم تعلم الآلة للتنبؤ بالخطوات التالية. وقد أظهرت هذه النماذج نتائج واعدة. فالمركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF) أطلق أول نموذج تشغيل بالذكاء الاصطناعي في فبراير/شباط الماضي، وحقق تحسناً بنسبة 20% في بعض المؤشرات، مثل مسار الأعاصير المدارية. وقالت فلورانس رابير، المديرة العامة للمركز: "شهدنا تحسناً كبيراً في دقة التنبؤات خلال العقود الماضية، وأتوقع أن تضيف النماذج الجديدة المزيد إلى هذا التقدم." مشيرة إلى أن الفجوة بين دقة التنبؤ في نصفي الكرة الأرضية قد تقلصت مع تطور بيانات الأقمار الصناعية منذ مطلع القرن الحالي. وفي تطور مثير، بدأ الباحثون العمل على ما يُعرف بـ "النماذج الشاملة" end-to-end، والتي لا تحتاج إلى دمج بيانات مسبق بل تعمل مباشرة على البيانات الخام من الأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار. حتى ان نموذج "آردفارك"، الذي طوره معهد تورينج بالتعاون مع شركاء، يمكن تشغيله على حواسيب مكتبية، وهو أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة. هذه النماذج الجديدة قد تُحدث ثورة في إمكانية الوصول للتنبؤات، خصوصاً في الدول النامية والمناطق التي تفتقر للبنية التحتية، لأن تشغيلها لا يتطلب موارد ضخمة. ويقول فلوريان بابنبرغر، نائب مدير ECMWF، بأن النماذج يمكنها بالفعل التنبؤ بأحداث شاذة مثل هطول أمطار قياسية أو تساقط ثلوج في نيو أورلينز. تحديات غير أن هذا التفاؤل يصطدم بتهديدات تتعلق بإمكانية الوصول إلى البيانات التي تحتاجها نماذج الذكاء الاصطناعي. فإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقترحت تقليص ميزانية الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) بمقدار 1.5 مليار دولار، وهو ما قد يؤثر على البيانات المتوفرة عالمياً. وقد وقّع خمسة من مديري الوكالة السابقين على خطاب مفتوح يحذر من أن نقص الموظفين بسبب هذه التخفيضات قد يؤدي إلى خسائر في الأرواح، نتيجة ضعف خدمات التنبؤ المحلي. كما يخشى البعض من أن التوترات الجيوسياسية قد تعرقل التدفق الحر للبيانات الجوية العامة، وهي أمر حيوي لكل أنظمة التنبؤ العالمية. لكن في المقابل، ظهرت مصادر جديدة للبيانات، مثل الحساسات المحلية من مقاييس حرارة وأمطار يمكن إدماجها سريعاً في النماذج. وقال سكوت هوكينغ من معهد آلان تورينج. إنه يوجد حالياً بين 20 و30 نموذجاً مختلفاً للذكاء الاصطناعي في مراحل تطوير متنوعة، وبعضها يُستخدم فعلياً في العمليات اليومية. ويتوقع أن يتضاعف العدد خلال عام. مع ذلك، يظل الاعتماد على بيانات المراقبة العامة أمراً أساسياً. وتبقى الجهات العامة مثل NOAA والمنظمة الأوروبية للأقمار الصناعية هي المصدر الرئيسي لهذه البيانات، التي تُشارك بحرية حول العالم. يشير تيرنر من جامعة كامبريدج إلى أن هذا التعاون الدولي غير مسبوق، ويشكل أساساً لنجاح التنبؤات. ومعرفة النمط العام لفترة باردة أو عاصفة قد يكون ذا قيمة اقتصادية كبرى، خاصة في ظل اعتماد الدول على مصادر طاقة متجددة تعتمد على الطقس. ويقول روبرت لي، خبير الطقس بجامعة ريدينغ، إن مثل هذه التنبؤات يمكن أن تؤثر على قرارات السوق مثل شراء أو بيع عقود الغاز. aXA6IDgyLjI3LjI0My43NyA= جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store