
حكم قضائي رابع يوقف أمر ترامب بمنع منح الجنسية الأميركية بالولادة - الدولي : البلاد
وانحازت قاضية المحكمة الجزئية ديبورا بوردمان في غرينبيلت بولاية ماريلاند إلى المدافعين عن حقوق المهاجرين الذين طلبوا منها وقف أمر ترامب.
ويتعلق الأمر بدعوى جماعية تشمل أطفالا مولودين في الولايات المتحدة سيتأثرون بأمر ترامب.
وهذا هو أحدث قرار يظهر حدود حكم للمحكمة العليا الأميركية صدر في الآونة الأخيرة لتقليص قدرة القضاة على عرقلة توجيهات ترامب وسياساته الأخرى على الصعيد الوطني.
ويوجه الأمر التنفيذي لترامب، الذي أصدره في أول يوم له في منصبه في 20 يناير/كانون الثاني، الهيئات برفض الاعتراف بجنسية الأطفال المولودين في الولايات المتحدة لأبوين ليس لدى واحد منهما على الأقل الجنسية الأميركية أو الإقامة الدائمة بشكل قانوني.
وكان أمر ترامب سيحرم الأطفال المولودين لآباء يعيشون في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني أو مؤقت من الحصول على الجنسية.
وسرعان ما طعن في هذا القانون مدعون عامون ديمقراطيون من 22 ولاية ومدافعون عن حقوق المهاجرين، ودفعوا بأنه ينتهك بند المواطنة في التعديل الـ14 للدستور الأميركي، الذي جرى تفسيره دوما على أنه يعترف بأن أي شخص يولد في الولايات المتحدة هو مواطن أميركي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التلفزيون الجزائري
منذ 23 دقائق
- التلفزيون الجزائري
الجامعة العربية: دورة غير عادية غدا على مستوى المندوبين لمناقشة سبل التصدي لجرائم الاحتلال الصهيوني – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
أعلن مندوب دولة فلسطين بالجامعة العربية السفير مهند العكلوك، اليوم السبت، أن مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، سيعقد غدا الأحد، دورة غير عادية، بناء على طلب دولة فلسطين وتأييد الدول الأعضاء، لبحث آليات الحراك على المستويين العربي والدولي والتصدي للجرائم الصهيونية ومنع استمرارها وملاحقة مرتكبيها أمام العدالة الدولية. وقال العكلوك، أن الاجتماع سيعقد يوم غدا في مقر الأمانة العامة، في ظل القرار الصهيوني بإعادة احتلال قطاع غزة، و'السيطرة' عليه بالكامل وما سينتج عنه من تهجير قسري للشعب الفلسطيني داخل القطاع وخارجه، وللمطالبة بوضع حد للكارثة الإنسانية التي تجتاح حياة المواطنين في غزة، وفي ظل استمرار تدمير مخيمات اللاجئين والتوسع الاستعماري وهدم المنازل والبنية التحتية وإرهاب المستوطنتين في الضفة الغربية المحتلة، وتصاعد اقتحامات المسجد الأقصى المبارك. وكان العكلوك قد شدد في وقت سابق على ضرورة أن يصدر عن الاجتماع 'قرار عربي بالتحرك الفعال على المستويين العربي والدولي للتصدي لهذه الجرائم وملاحقة مرتكبيها أمام المحاكم الدولية'.


التلفزيون الجزائري
منذ 23 دقائق
- التلفزيون الجزائري
انطلاق فعاليات المؤتمر الكشفي العربي الـ 24 للمرشدات – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
انطلقت اليوم السبت بالجزائر العاصمة، فعاليات المؤتمر الكشفي العربي الـ 24 للمرشدات، والذي يعد سانحة للتواصل والحوار حول الارتقاء بالحركة الكشفية في أوساط الشابات والفتيات. وأشرف على الافتتاح الرسمي لهذا المؤتمر الذي يدوم ستة أيام, وزير الشباب, المكلف بالمجلس الأعلى للشباب, مصطفى حيداوي, بمعية القائد العام للكشافة الإسلامية الجزائرية, عبد الرحمان حمزاوي, بحضور عدد من الجمعيات الكشفية العربية التي اطلعت على مسيرة الكشافة الإسلامية الجزائرية واسهاماتها في تربية الناشئة وخدمة الوطن. وبالمناسبة, أبرز السيد حيداوي الاهتمام الذي يوليه رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, للكشافة الإسلامية الجزائرية, وذلك من خلال اتخاذه عدة قرارات, منها اعتماد اليوم الوطني للكشاف وترسيمه, مضيفا أن هذا اللقاء يعد 'إحدى المنصات الهامة التي تجعل الجزائر ترافع حول رؤيتها التمكينية للمرأة والتي جعلت منها نموذجا في استقطاب الفتيات والمرشدات للكشافة الإسلامية الجزائرية'. كما عبر الوزير عن أمله في أن ينبثق عن هذا المؤتمر' توصيات وقرارات تقوي العمل الكشفي العربي المشترك للمرشدات و لتنسيق الجهود'. من جهته, أكد السيد حمزاوي أن هذا المؤتمر سيكون 'فرصة للحوار والتشاور بين مختلف منتسبات الحركة الكشفية العربية للوصول الى توصيات من شأنها إعطاء دفع للحركة, وتمكين الشابات في مختلف المواقع الكشفية'. وأبرز في هذا الإطار, 'الدور الهام' الذي تلعبه الحركة الكشفية في تأطير الشباب وحمايتهم وتعزيز وعيهم 'للمشاركة في خدمة أوطانهم والتعاون العربي المشترك'.


الشروق
منذ 23 دقائق
- الشروق
إعادة احتلال غزة يمثل عدوانا مجرما وذروة الإبادة الجماعية
رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني لـ"الشروق": أدان رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني 'حشد' صلاح عبد العاطي بأشد العبارات القرارات الخطيرة التي أقرّها 'الكابينت' الصهيوني، بإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل، وتهجير ما يقارب مليون فلسطيني قسرًا من مدينة غزة وشمال القطاع إلى الجنوب، في جريمة مكتملة الأركان، تمثل استمرارًا لسياسة الإبادة الجماعية والقتل الممنهج والتجويع والحصار، وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية وقرار محكمة العدل الدولية لعام 2024 القاضي بعدم شرعية الاحتلال وضرورة إنهائه. وحذر عبد العاطي من أن تنفيذ خطط استكمال الاحتلال سيؤدي إلى وقوع مذابح جماعية غير مسبوقة بحق المدنيين، خاصة في حال تصعيد العمل العسكري البري، الأمر الذي يعكس مستوى خطيرًا من الوحشية والتنكر لكافة قواعد القانون الدولي الإنساني واستهانة بكل الإدانة والمطالبات الدولية لوقف الإبادة الجماعية ويمثل امتدادًا لحالة الإفلات من العقاب والحصانة التي تتمتع بها دولة الاحتلال جراء الدعم والشراكة الأمريكية في هذه الجرائم. وحذر عبد العاطي، في تصريحات مكتوبة لـ'الشروق'، من مخاطر وتداعيات تصعيد الهجوم العسكري على المدنيين في غزة في ظل غياب أي تجهيزات أو ممرات آمنة، ومع الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعيشها السكان عدا عن تداعيات التهجير القسري الكارثية لقرابة مليون فلسطيني يعيشون في مدينة غزة وشمال القطاع، كما أن إعادة الاحتلال لما تبقي من مناطق في القطاع يعني القضاء نهائيًا على ما تبقى من جهود الاستجابة الإنسانية المتهالكة، وتكريس الحظر على عمل المنظمات الدولية، وخاصة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ما يعني الحكم بالإعدام. الهلاك الجماعي لسكان القطاع والأمر الذي يمثل ذروة الوحشية والإبادة الجماعية. وأكد عبد العاطي بأن هذه المخططات، القائمة على القتل الجماعي والتجويع والتهجير القسري، ستقود إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة وتمهد لفرض مخططات التهجير خارج الأراضي الفلسطينية، وتضاف إلى ما تقوم به قوات الاحتلال في الضفة الغربية من استيطان استعماري وضم للأراضي الفلسطينية، وإرهاب المستوطنين، والاعتداء على المقدسات ودور العبادة المسيحية والإسلامية، وحجز أموال الشعب الفلسطيني، وتقويض فرص إقامة الدولة الفلسطينية، وتشكل عدوانا وحشيا غير مشروع على الشعب الفلسطيني وتهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي. وأضاف عبد العاطي بأن محاولات الاحتلال تبرير مخططاته تحت مسمى 'السيطرة' لا تغير من حقيقة أنها احتلال عسكري غير قانوني، وتلاعب بالمصطلحات للتهرب من مسؤولياته القانونية كقوة احتلال، بما في ذلك حماية المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، وتقديم الخدمات الأساسية، وإعادة الإعمار، لكن الاحتلال يواصل التنصل من هذه الالتزامات عبر العدوان، وتدمير الممتلكات، وتكريس المجاعة، وخلق الفوضى، وإشعال النزاعات الداخلية، وإعادة تشكيل القطاع جغرافيا وديمغرافيا في محاولة لصناعة نكبة جديدة أخطر من نكبة 1948. ودعا عبد العاطي إلى موقف فلسطيني موحد قائم على برنامج نضالي وشراكة وطنية حقيقية وقيادة موحدة لمواجهة مخططات التصفية، ورفض سياسة الإملاءات أو فرض الوقائع بالقوة، والتحرك على المستويات العربية والإسلامية والإقليمية والدولية لتشكيل حائط صد لهذه الجرائم. كما دعا إلى إحالة ملف جرائم الاحتلال إلى محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، ومطالبة مجلس الأمن والجمعية العامة، بصيغة 'متحدون من أجل السلام'، بتطبيق الفصل السابع لوقف العدوان، وفرض العقوبات على دولة الاحتلال، وتعليق عضويتها في الأمم المتحدة، وتشكيل تحالف إنساني دولي لحماية المدنيين الفلسطينيين. وحمل عبد العاطي الولايات المتحدة الأمريكية المسؤولية عن هذه الجرائم، إلى جانب دولة الاحتلال، بسبب دعمها العسكري والسياسي غير المشروط، وأدانت استمرار حالة العجز الدولي التي ترقى إلى مستوى التواطؤ. كما طالبت الأمم المتحدة، ووكالاتها، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، بالتحرك الفوري لإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة والوقود من دون قيود أو شروط، وضمان وصولها إلى جميع أبناء شعبنا في ظل التهجير القسري والظروف المأساوية التي يعيشها مئات الآلاف من النازحين.