logo
السينما العُمانية تحلّق في سماء آسيا عبر 'المنيور' و'لن تغوص وحيدًا'

السينما العُمانية تحلّق في سماء آسيا عبر 'المنيور' و'لن تغوص وحيدًا'

صوت المواطنمنذ 3 أيام
السينما العُمانية تحلّق في سماء آسيا عبر 'المنيور' و'لن تغوص وحيدًا'
ضمن سياق تعزيز الحضور العربي في آسيا، مثّلت سلطنة عُمان نفسها في مهرجان الفيلم العربي بكوريا الجنوبية عبر فيلمين من إنتاج الجمعية العُمانية للسينما: 'المنيور' لمحمد بن عبدالله العجمي، و'لن تغوص وحيدًا' لفهد بن رمضان الميمني، وذلك في النسخة الرابعة عشرة من المهرجان الذي تنظّمه الجمعية الكورية العربية بمشاركة 12 دولة.
توزّع عرض الفيلمين بين العاصمة الكورية سول، ومدينة بوسان السينمائية، ومدينة غوانغجو الثقافية، إضافة إلى توفير عرض رقمي عبر منصة 'تلفزيون نايفر' الشهيرة، ما أتاح انتشارًا أوسع للعملين خارج السياق المحلي.
يأتي هذا الظهور في إطار استراتيجي أوسع تسعى من خلاله الجمعية إلى ترسيخ السينما العُمانية كأداة للتعبير الثقافي والانفتاح الإبداعي، حيث تتنوع موضوعات الفيلمين بين التوثيق التراثي والطرح الإنساني البيئي.
'المنيور' يقدّم معالجة سينمائية لفن 'الزمط'، مظهرًا تفاصيل دقيقة في الاستعداد والتحكيم، بينما يعتمد على صوت 'المنيور' لبناء إيقاع داخلي يُثري التجربة البصرية والسمعية للمشاهد. الفيلم يزاوج بين البعد التوثيقي والاشتغال الفني على الإيقاع الشعبي.
في المقابل، يسلك 'لن تغوص وحيدًا' منحى إنسانيًا يروي علاقة شابين بالبحر، مستعرضًا مغامراتهما في بيئة بحرية غنية بالتنوع والكائنات البحرية، في سرد بصري يستند إلى الحسّ الاكتشافي والارتباط بالمكان.
وأشار المخرج العجمي إلى أن مشاركته تمثّل دعوة عالمية للتعرّف على التراث العُماني، مؤكدًا على أهمية نقل الموروث الشعبي بلغة بصرية قادرة على تجاوز الحدود.
تُجسّد هذه المشاركة تطور الرؤية المؤسسية للجمعية العُمانية للسينما، في دعم الإنتاج الوطني وفتح آفاق جديدة للسينما المحلية كي تُصبح جزءًا من الحوار الثقافي العالمي حول الهوية والبيئة والإنسان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السينما العُمانية تحلّق في سماء آسيا عبر 'المنيور' و'لن تغوص وحيدًا'
السينما العُمانية تحلّق في سماء آسيا عبر 'المنيور' و'لن تغوص وحيدًا'

صوت المواطن

timeمنذ 3 أيام

  • صوت المواطن

السينما العُمانية تحلّق في سماء آسيا عبر 'المنيور' و'لن تغوص وحيدًا'

السينما العُمانية تحلّق في سماء آسيا عبر 'المنيور' و'لن تغوص وحيدًا' ضمن سياق تعزيز الحضور العربي في آسيا، مثّلت سلطنة عُمان نفسها في مهرجان الفيلم العربي بكوريا الجنوبية عبر فيلمين من إنتاج الجمعية العُمانية للسينما: 'المنيور' لمحمد بن عبدالله العجمي، و'لن تغوص وحيدًا' لفهد بن رمضان الميمني، وذلك في النسخة الرابعة عشرة من المهرجان الذي تنظّمه الجمعية الكورية العربية بمشاركة 12 دولة. توزّع عرض الفيلمين بين العاصمة الكورية سول، ومدينة بوسان السينمائية، ومدينة غوانغجو الثقافية، إضافة إلى توفير عرض رقمي عبر منصة 'تلفزيون نايفر' الشهيرة، ما أتاح انتشارًا أوسع للعملين خارج السياق المحلي. يأتي هذا الظهور في إطار استراتيجي أوسع تسعى من خلاله الجمعية إلى ترسيخ السينما العُمانية كأداة للتعبير الثقافي والانفتاح الإبداعي، حيث تتنوع موضوعات الفيلمين بين التوثيق التراثي والطرح الإنساني البيئي. 'المنيور' يقدّم معالجة سينمائية لفن 'الزمط'، مظهرًا تفاصيل دقيقة في الاستعداد والتحكيم، بينما يعتمد على صوت 'المنيور' لبناء إيقاع داخلي يُثري التجربة البصرية والسمعية للمشاهد. الفيلم يزاوج بين البعد التوثيقي والاشتغال الفني على الإيقاع الشعبي. في المقابل، يسلك 'لن تغوص وحيدًا' منحى إنسانيًا يروي علاقة شابين بالبحر، مستعرضًا مغامراتهما في بيئة بحرية غنية بالتنوع والكائنات البحرية، في سرد بصري يستند إلى الحسّ الاكتشافي والارتباط بالمكان. وأشار المخرج العجمي إلى أن مشاركته تمثّل دعوة عالمية للتعرّف على التراث العُماني، مؤكدًا على أهمية نقل الموروث الشعبي بلغة بصرية قادرة على تجاوز الحدود. تُجسّد هذه المشاركة تطور الرؤية المؤسسية للجمعية العُمانية للسينما، في دعم الإنتاج الوطني وفتح آفاق جديدة للسينما المحلية كي تُصبح جزءًا من الحوار الثقافي العالمي حول الهوية والبيئة والإنسان.

مسقط.. الجمعية العُمانية للسينما تستضيف السينما التونسية بالتعاون مع سفارة تونس
مسقط.. الجمعية العُمانية للسينما تستضيف السينما التونسية بالتعاون مع سفارة تونس

صوت المواطن

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • صوت المواطن

مسقط.. الجمعية العُمانية للسينما تستضيف السينما التونسية بالتعاون مع سفارة تونس

انطلقت يوم الإثنين 16 يونيو 2025 فعاليات الأيام السينمائية التونسية، التي تنظمها الجمعية العُمانية للسينما بالتعاون مع سفارة الجمهورية التونسية في سلطنة عُمان، وتستمر حتى 18 يونيو، تحت شعار 'الإبداع الإنساني في السينما التونسية'. وتتضمّن الفعالية عروضًا مختارة من أهم الأفلام الروائية والوثائقية التونسية، إلى جانب ندوات حوارية وجلسات نقاش مع صُنّاع السينما، بهدف تسليط الضوء على التجربة السينمائية التونسية، وتعزيز التبادل الثقافي والفني بين البلدين. وأكدت الجمعية أن هذه المبادرة تندرج ضمن برامجها الرامية إلى التعريف بالسينما العربية والعالمية، وفتح مساحات للتلاقي بين الجمهور العُماني والإبداعات البصرية المختلفة، خاصة تلك التي تطرح قضايا إنسانية واجتماعية بطرح فني راقٍ. أُقيم حفل الافتتاح في مقر وزارة العمل – القاعة الكبرى، بحضور نخبة من الشخصيات الدبلوماسية والثقافية، وعدد من صنّاع السينما من سلطنة عُمان والجمهورية التونسية، إلى جانب جمهور من المهتمين بالفن السابع. استُهلّت الفعالية بعرض مرئي بصري بانورامي من الجمهورية التونسية، سلّط الضوء على جماليات المدن التونسية، وتنوّع ملامحها المعمارية والثقافية، أعقبه عرض مرئي آخر من سلطنة عُمان، أبرز الإمكانات المتوفرة في البيئة العُمانية، من مواقع تصوير متنوعة، وطبيعة جغرافية جذابة، إضافة إلى الكفاءات الفنية العُمانية، بما يؤكّد أن السلطنة تمتلك مقومات حقيقية لتكون وجهة رائدة في صناعة الأفلام. تلا ذلك تقديم ورقة عمل فكرية بعنوان: 'ضوء على السينما التونسية/ عشق تونس للسينما' ، قدّمتها الدكتورة منية حجيج، استعرضت خلالها أبرز محطات تطور السينما التونسية، وتحولاتها الجمالية والفكرية، ودورها في التعبير عن قضايا الإنسان والمجتمع، من خلال سرد بصري يعكس الوعي الثقافي والإبداعي الذي ميّز التجربة التونسية على مدى قرن من الزمن. واختُتمت فعاليات اليوم الأول بعرض الفيلم الروائي 'ولدي' للمخرج مهدي البرصاوي ( 96 دقيقة)، وهو عمل درامي إنساني يتناول العلاقة بين الأب وابنه في ظل تحديات اجتماعية معاصرة، عُرض بأسلوب بصري حسّاس، وحظي بتفاعل كبير من الحضور، لما يحمله من صدق سردي ومعالجة فنية رفيعة. وحول المناسبة قال السفير عز الدين التيس سفير الجمهورية التونسية المعتمد لدى سلطنة عمان: ما كان لهذه الأيام أن تكون لولا العلاقات المتميزة بين سيادة رئيس الجمهورية قيس سعيّد وجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم، حفظهما الله ورعاهما، والعلاقات التاريخية والأخوية بين شعبينا الشقيقين، والتعاون الكبير والثمين والدعم الغالي الذي تلقيناه من قبل الجمعية العمانية للسينما، الرائدة في مجالها بجهودها الكبيرة في خدمة السينما والثقافة العمانية والعربية، فكلّ الشكر لكافة أعضائها. وأضاف :تمثّل هذه المناسبة جسرا فنيا بين بلدينا الشقيقين، يضاف لبقية الجسور الثقافية والاقتصادية والاجتماعية الأصيلة بين تونس وعمان عبر التاريخ الطويل المشترك وفي الحاضر وفي المستقبل ، منذ بداياتها عام 1922 من خلال فيلم زُهْرَة، أول فيلم قصير في البلاد، تبعه سنة 1937 أول فيلم طويل بعنوان 'مجنون القيروان'، تجرأت السينما التونسية على طرح الأسئلة الصعبة، وسرد القصص العميقة، والتعرّض للقضايا الشائكة، بما يعكس الإرث الثقافي المتنوّع للبلاد التونسية، فبجمال الأفلام الروائية تحدثت عن الماضي، وبعمق الافلام الوثائقية وثّقت الحاضر، وتجاوزتهما بأن تخيّلت المستقبل. ونفتخر اليوم بحضور الأفلام التونسية بانتظام في أشهر المهرجانات العالمية وتلامس الجمهور العالمي، باعتبارها قصصها الإنسانية، المفعمة بالمشاعر العميقة الصادقة. وقال أيضا : عُمان وريثة الامجاد، تمتلك الإمكانات اللازمة للتحول إلى وجهة رائدة لصناعة الأفلام. حيث تتمتع بمزايا فريدة، منها مناخ جيد ومواقع خلابة رائعة، مع ما تشهده الساحة السينمائية العمانية من تطوير لقدراتها من حيث الإنتاج، والمونتاج، والفنيين، مع التأكيد على أهمية العناية بالتوزيع، الذي يعتبر الوسيلة الأهمّ للتعريف بالمنتج السينمائي، كما أنّ مسالة الدعم لم تعد تمثّل عائقا كبيرا في صناعة الأفلام، في ظلّ ما يوفّره الذكاء الصناعي من وسائل في مختلف مراحل الإنتاج السينمائي. وقال الفاضل محمد بن عبدالله العجمي رئيس مجلس إدارة الجمعية العمانية للسينما في كلمته: هذا التعاون الثقافي الذي نفتخر به، يأتي ليؤكّد إيماننا المشترك بأن السينما ليست فقط فنًّا بصريًا، بل لغة إنسانية توحّد، وتُقرّب، وتُعبّر عن الهوية، وتحفظ الذاكرة، نحتفي اليوم بانطلاق 'الأيام السينمائية التونسية في مسقط'، التي تمتد على مدار ثلاثة أيام، نُشاهد فيها نخبة من الأفلام التونسية التي تعكس عمق التجربة الفنية، وثراء التاريخ الثقافي لهذا البلد العزيز. وأضاف العجمي : لقد آمنت الجمعية العُمانية للسينما، منذ تأسيسها، بأن السينما هي ركيزة من ركائز الثقافة المعاصرة، وأداة للحوار والتعارف بين الشعوب ومن هذا المنطلق، تعمل الجمعية على تنظيم فعاليات دولية وإقليمية وعرض تجارب سينمائية من مختلف دول العالم، ودعم الشباب العُماني والعربي في مسيرتهم الفنية، وفتح نوافذ التعاون مع السفارات والهيئات الثقافية. وأختتم رئيس الجمعية كلمته قائلا: وما هذه الأيام السينمائية التونسية إلا دليل حيّ على التقاء الرؤى، وتلاقي الشعوب من خلال الشاشة، والصورة، والصوت، وفي سلطنة عُمان كما في تونس تنبض السينما بروح الإنسان، وتكتب الكاميرا التاريخ كما لا تكتبه الكتب. فشكرًا لتونس التي جاءت إلينا عبر عدسة مبدعيها وشكرا لكلّ من آمن أن الصورة لها قدرة على تغيير الوعي والفكر، وأن السينما لا تنطفئ ما دام فيها ضوء الإنسان. وتتواصل الفعالية في يومها الثاني، الثلاثاء 17 يونيو 2025، في سينما سيني سبورت – المزن مول/الموالح، بعرض الفيلم الروائي 'دشرة' للمخرج عبدالحميد بوشناق (114 دقيقة)، والذي يقدّم رؤية فنية جريئة تتناول قضايا اجتماعية بتقنية عالية وسرد بصري مبتكر. أما اليوم الثالث والختامي، الأربعاء 18 يونيو 2025، فيُقام في مقر الجمعية العُمانية للسينما، ويتضمّن تقديم ورقة بحثية للمخرج التونسي حسين الثابتي بعنوان: 'ضوء على المهرجانات السينمائية في تونس'، يتناول الأثر الثقافي لهذه المهرجانات وأدوارها في دعم المواهب السينمائية الشابة. ويُختتم البرنامج بعرض الفيلم الوثائقي 'بنت القمرة' للمخرجة هبة الذوادي (62 دقيقة)، الذي يناقش قضايا الهوية والمرأة والاختلاف بأسلوب توثيقي إنساني.

الجمعية العُمانية للسينما تُبرز كنوز السلطنة في يوم التنوع الثقافي العُماني بمعرض إكسبو اليابان
الجمعية العُمانية للسينما تُبرز كنوز السلطنة في يوم التنوع الثقافي العُماني بمعرض إكسبو اليابان

صوت المواطن

time٢٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صوت المواطن

الجمعية العُمانية للسينما تُبرز كنوز السلطنة في يوم التنوع الثقافي العُماني بمعرض إكسبو اليابان

شاركت الجمعية العُمانية للسينما بالتعاون مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب في تقديم عرض سينمائي ضمن فعاليات الاحتفاء بيوم التنوع الثقافي في معرض إكسبو 2025 – أوساكا وفي خطوة لافتة تهدف إلى تعزيز مكانة سلطنة عُمان كوجهة عالمية لتصوير الأفلام، قدم الفاضل أنور بن خميس الرزيقي، نائب رئيس الجمعية العُمانية للسينما، عرضاً لمشروع 'اصنع فيلمك في عُمان' التي تروّج للمواقع العُمانية الساحرة كخلفيات مثالية لصناعة الأفلام. واشتمل العرض على فيلم ترويجي يُظهر مواقع عالمية استُخدمت في أفلام هوليوود وبوليوود، مع إبراز نظيراتها في سلطنة عُمان، بما تمتاز به من تنوع جغرافي فريد يشمل الكثبان الرملية الذهبية، والوديان الخضراء، والجبال الشاهقة، والسواحل البكر. كما تطرق العرض إلى المواقع التاريخية والأثرية الغنية التي تزخر بها عُمان، من القلاع والحصون إلى المدن القديمة والمواقع المُدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، مؤكداً ما تحمله من قيمة ثقافية تضفي عمقًا وبعدًا إنسانيًا وإبداعيًا على الإنتاجات السينمائية. وقد نُفذ العرض بثلاث لغات: العربية، والإنجليزية، واليابانية، مما ساهم في توسيع دائرة التأثير والاتصال مع الجمهور الدولي. وضمن ذات الفعالية، تم عرض خمسة أفلام وثائقية قصيرة أخرجها نخبة من السينمائيين العُمانيين الشباب، تعكس تنوع البيئات والثقافات والقصص الإنسانية في السلطنة، وتُبرز العلاقة المتجذرة بين الإنسان والمكان والطبيعة، من خلال: فيلم 'المُوراد' للمخرج محمد العجمي، يتناول موسم التبسيل العُماني، كحدث ثقافي واجتماعي نابض بالحياة. فيلم 'لن تغوص وحيدًا' للمخرج فهد الميمني، الذي يأخذنا في رحلة بصرية إلى أعماق جزر الديمانيات، موضحًا غنى الحياة البحرية العُمانية وأهمية حمايتها. فيلم 'كتم الأنفاس' للمخرج عيسى الصبحي، والذي يحكي قصة الغواص العُماني عمر الغيلاني في تجربة مؤثرة عن الغوص الحر، والإصرار والتحدي. فيلم 'أثر' للمخرجة بثينة الكندية، رحلة وجدانية عبر الذاكرة والحنين لاستعادة ملامح قرية عُمانية قديمة، تسلط الضوء على الانتماء والهوية. فيلم 'مسافات طويلة' للمخرجين حمد القصابي وعلي البيماني، يروي قصة عداء عُماني يجد في الجري مساحة للتحرر والتواصل مع الوطن. وخلال المشاركة تم أيضا استعراض منصة سكرين عمان التي تستهدف شركات الانتاج والمخرجين والمهتمين بجانب صناعة الأفلام والإعلانات والتسويق من خلال الترويج للمواقع المختلفة والتضاريس المتنوعة للسلطنة والاستيودهات المفتوحة للتصوير والترويج للسياحة السينمائية. تأتي هذه المشاركة تأكيدًا على الدور الثقافي الحيوي للجمعية العُمانية للسينما في تمثيل السلطنة دوليًا، وإبراز الثقافة والمواقع العُمانية وربطها بالصناعة السينمائية، إضافة إلى دعم المخرج العُماني وتمكينه من عرض أعماله على منصات عالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store