logo
دراسة توصي بالزيوت النباتية: تطيل العمر

دراسة توصي بالزيوت النباتية: تطيل العمر

الإمارات اليوم٢٣-٠٣-٢٠٢٥

أظهرت نتائج دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يستهلكون الزيوت النباتية، مثل زيت الزيتون أو فول الصويا أو بذور اللفت، بانتظام، كان معدل الوفيات لديهم أقل، بينما يبدو أن الزبدة لها تأثير معاكس تماماً، حسب موقع «أبونيت.دي» الألماني الذي أورد أن استخدام الزيوت النباتية بدلاً من الزبدة يسهم في إطالة العمر.
وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن النتائج تستند إلى بيانات غذائية وصحية من أكثر من 221 ألف شخص، جُمعت على مدى 30 عاماً.
وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الزيوت النباتية، كانوا أقل عرضة للوفاة بنسبة 16% مقارنة بالذين يستهلكون كميات قليلة من الزيوت النباتية.
في المقابل، كان الذين تناولوا كمية كبيرة من الزبدة أكثر عرضة للوفاة بنسبة 15% مقارنة بالذين تناولوا كميات صغيرة فقط.
ووفقاً للباحثين، فإن التغييرات الصغيرة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة. وفي نموذج حسب فريق البحث، فإذا تم استبدال 10 غرامات من الزبدة يومياً بالكمية نفسها من السعرات الحرارية الموجودة في الزيت النباتي، فإن معدل الوفيات الإجمالي ووفيات السرطان يمكن أن ينخفض بنسبة 17%.
ويكمن الفرق الرئيس بين الزيوت النباتية والزبدة في نوع الأحماض الدهنية الموجودة بها، إذ تحتوي الزبدة على نسبة عالية من الدهون المشبعة، التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وأنواع معينة من السرطان. أما الزيوت النباتية فتحتوي على العديد من الأحماض الدهنية غير المشبعة، التي تعتبر مفيدة للصحة.
. 221 ألف شخص جُمعت بياناتهم على مدى 30 عاماً خلال الدراسة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 رؤساء أميركيين أخفوا مشكلاتهم الصحية
5 رؤساء أميركيين أخفوا مشكلاتهم الصحية

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

5 رؤساء أميركيين أخفوا مشكلاتهم الصحية

بدأت موجة التعاطف الأولية بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي في أميركا تنحسر تدريجياً، مع تشخيص إصابة الرئيس السابق، جو بايدن، بالسرطان، لتحل محلها تلميحات من حلفاء الرئيس الحالي، دونالد ترامب، بأن الدائرة المقربة من بايدن أخفت حالته الصحية أثناء توليه منصبه، لخلق وهم بأنه لايزال قادراً على أداء مهامه. ولطالما سعى رؤساء الولايات المتحدة إلى إظهار قوتهم وحيويتهم، لكن جميع الناس، بمن فيهم الرؤساء، معرضون للمشكلات الصحية. وفي ما يلي أبرز خمسة رؤساء أميركيين مرضوا أثناء توليهم مناصبهم، لكنهم حاولوا إخفاء ذلك عن الرأي العام. جون كينيدي كانت الصورة التي رسمها معظم الناس عن جون كينيدي تجسد الشباب والحيوية، حيث كان ذلك عن قصد، وفي الواقع عاش كينيدي في ألم شبه دائم، لكن صحته السيئة ظلت طي الكتمان، خوفاً من الإضرار بمسيرته السياسية، وكان يعاني الحساسية ومشكلات في المعدة، ويعاني آلاماً مزمنة في الظهر، تفاقمت بسبب خدمته في الحرب العالمية الثانية، ما استدعى خضوعه للعديد من العمليات الجراحية. ويُقال إن إصابة الظهر حدثت عام 1937، عندما كان طالباً في جامعة هارفارد، ما أدى في البداية إلى استبعاده من الخدمة العسكرية. وفي طفولته، عانى كينيدي مشكلات في الجهاز الهضمي، شُخّصت لاحقاً بمرض «أديسون»، وهو اضطراب في الغدد الصماء، وفي تطور غريب فإن أحد أعراض «أديسون» هو فرط تصبغ الجلد، الذي قد يكون مسؤولاً عن «سمرة» جون كينيدي الدائمة، وهو أمر لاحظه مشاهدو مناظرته التلفزيونية مع ريتشارد نيكسون بالتأكيد. فرانكلين روزفلت يدرك معظم الأميركيين أن فرانكلين روزفلت عانى آثار مرض شلل الأطفال، واعتمد على كرسي متحرك للتنقل، ومع ذلك خلال فترة توليه منصب القائد العام، تمكن روزفلت من إخفاء خطورة حالته إلى حد يكاد يكون لا يصدق بمعايير اليوم، وشُخصت إصابته بشلل الأطفال عام 1921، عندما كان عمره 39 عاماً، وكان هذا أمراً غير معتاد، لأن معظم ضحايا شلل الأطفال آنذاك كانوا أطفالاً دون سن الرابعة. عمل روزفلت بلا كلل لإعادة تأهيل جسده في السنوات التي أعقبت إصابته بشلل الأطفال، ولأنه كان مصاباً بالشلل النصفي، فقد استخدم كرسياً متحركاً مصمماً خصيصاً للتنقل معظم الوقت، وخلال فترة رئاسته أراد أن يُظهر قوته ورجولته، فابتكر طريقة «للمشي» أثناء ظهوره العام، وتضمنت هذه الطريقة ارتداء دعامات للساق، واستخدام عصا، والاستعانة بذراع ابنه أو مستشاره الموثوق، إضافة إلى ذلك طلب من الصحافة الامتناع عن تصويره وهو يمشي، أو أثناء نقله من سيارته، ووجهت إلى جهاز الخدمة السرية مهمة التدخل إذا حاول أحد التقاط صور قد تظهر الرئيس على أنه «ضعيف». وودرو ويلسون عندما نُصّب وودرو ويلسون رئيساً عام 1913، توقع الطبيب العسكري الشهير، سيلاس وير ميتشل، أنه لن يكمل ولايته الأولى بسبب صحته، وتبيّن خطأ هذا التوقع، لكن ويلسون عانى مشكلات صحية خلال فترة توليه منصبه، ففي عام 1919 لوحظ تدلي أحد طرفي فم ويلسون، وهي علامة شائعة على سكتة دماغية طفيفة، وتدهورت حالته الصحية منذ ذلك الحين، ولاحقاً استيقظ الرئيس ليجد نفسه مشلولاً جزئياً. وبادرت زوجته إديث إلى العمل حفاظاً على سمعته، وحفاظاً على هدوء الإدارة، وكانت بمثابة الرئيس، وظلت البلاد في جهل تام بحالة ويلسون الحقيقية حتى انتهاء ولايته عام 1921. دوايت أيزنهاور انتُخب دوايت أيزنهاور رئيساً للولايات المتحدة للمرة الأولى عام 1952، ليصبح الرئيس الـ34 عن عمر يناهز 62 عاماً، وعلى الرغم من قلة مضاعفاته الصحية خلال سنواته الأولى، عانى أيزنهاور داء «كرون»، وعانى نوبات قلبية عدة وسكتة دماغية خلال فترة رئاسته. عندما أصيب أيزنهاور بأول نوبة قلبية له عام 1955، لم يكن معروفاً الكثير عن كيفية علاج المريض بعد نوبة قلبية، ولذلك طلب منه البقاء في الفراش أشهراً عدة، وتم تشجيعه على عدم الترشح لإعادة انتخابه عام 1957، لكنه تجاهل توصية طبيبه. قبل ستة أشهر من إعادة انتخابه لولايته الثانية، شُخِّص الرئيس بمرض «كرون»، وهو حالة التهابية في الأمعاء يمكن أن تؤدي إلى آلام في البطن وإسهال شديد وسوء تغذية، ويصيب هذا الداء عادة الجزء الأخير من الأمعاء الدقيقة والقولون، لكن السبب الدقيق لهذه الحالة غير معروف، وعلى الرغم من أن أيزنهاور خضع لعملية جراحية على الفور وتعافى بسرعة، إلا أنه واجه المزيد من المضاعفات الصحية في السنوات التالية. رونالد ريغان خلال حملته الانتخابية عام 1980، حاول رونالد ريغان طمأنة الرأي العام بشأن سنِّه، بتعهده بالاستقالة إذا ما لاحظ طبيب البيت الأبيض أي علامات تدهور عقلي. وبعد توليه منصبه في سن الـ77، أثبت ريغان قدرة فائقة على الصمود، ونجا من محاولة اغتيال عام 1981، ومن عملية جراحية عام 1985 لإزالة ورم سرطاني في أمعائه الغليظة، ولطالما بدا ريغان مثالاً على الصحة الجيدة، ويعود ذلك جزئياً إلى ممارسته التمارين الرياضية بانتظام باستخدام الأثقال، واستمتاعه بركوب الخيل، وأداء الأعمال اليدوية في مزرعته بكاليفورنيا، واستطاع ريغان أن يتجاهل المخاوف المتعلقة بالعمر بروح الدعابة، حيث قال مازحاً ذات مرة خلال مناظرة عام 1984: «لن أستغل، لأغراض سياسية، شباب خصمي وقلة خبرته». عن «ذا إنترسبت»

طبيب إماراتي يكشف عن تقنية مبتكرة تخفّض كلفة علاج السرطان 90%
طبيب إماراتي يكشف عن تقنية مبتكرة تخفّض كلفة علاج السرطان 90%

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

طبيب إماراتي يكشف عن تقنية مبتكرة تخفّض كلفة علاج السرطان 90%

كشف الطبيب الإماراتي، عجلان وحيد إبراهيم الزاكي، أول طبيب إماراتي متخصص في العلاج المناعي بـ«الخلايا التائية»، ومدير مركز أمراض الدم والأورام والعلاج الخلوي في مستشفى برجيل أبوظبي، عن تطوير تقنية مبتكرة لعلاج السرطانات الدموية باستخدام «الخلايا التائية المعدّلة جينياً» (CAR T-cell)، ما يحقق تحولاً في علاج أمراض السرطان داخل الدولة، لاسيما في حالات الأورام الدموية، وخطوة نوعية نحو توطين الصناعات الطبية الحيوية، وتعزيز منظومة الأمن الصحي والاقتصادي. وأكد الزاكي - في حوار خاص مع «الإمارات اليوم» على هامش منتدى «اصنع في الإمارات» - بدء تصنيع هذا النوع المتقدم من العلاج محلياً، ما يسهم في خفض كلفة العلاج بنسبة تصل إلى 90%، مع تقليص الاعتماد على التصنيع الخارجي، وذلك في إطار مساعي ترسيخ ريادة الدولة في الصناعات الحيوية المتقدمة وعلوم الحياة، وإرساء دعائم اقتصاد قائم على المعرفة، بالتركيز على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في صناعة الخلايا التائية «Car T-cell». وقال: «مع تسارع التقدم في الطب الشخصي والعلاجات المناعية، ظهرت العلاجات بـ(الخلايا التائية) كأحد الحلول الواعدة لمواجهة السرطان، خصوصاً في الحالات التي تقاوم العلاجات التقليدية». وأوضح أن هذا العلاج يعد من العلاجات المناعية التي يتم فيها استخلاص خلايا تائية من دم المريض، ثم تعديلها وراثياً في المختبر، لتتمكن من التعرف إلى الخلايا السرطانية، ومهاجمتها بدقة، قبل إعادتها إلى جسم المريض. وتابع: «ما يميز هذا العلاج أنه مخصص لكل مريض على حدة، ويصمم وفقاً لجينات كل مريض، ونوع الورم الذي يعانيه، كما أنه يستهدف الورم بدقة عالية من دون التأثير الواسع في الخلايا السليمة، كما يحدث في العلاج الكيميائي أو الإشعاعي»، مؤكداً أن العلاج أظهر بالفعل نتائج مبهرة وإيجابية بنسب الشفاء في حالات كانت تُعد مستعصية في السابق، ما يمثل تحولاً نوعياً في مستقبل علاج الأورام داخل الدولة، ويعزز من مكانة أبوظبي ودولة الإمارات كمركز إقليمي للبحث السريري والابتكار في مجال علاج السرطان. وشدد الزاكي على أن هذا العلاج يقلل من الحاجة إلى علاجات متكررة، ما يخفف من العبء النفسي والجسدي على المرضى، كما أظهرت الدراسات أن 91% من المرضى الذين تلقوا العلاج لم يحتاجوا إلى علاج إضافي بعد ذلك، مقارنةً بـ76% من المرضى الذين تلقوا علاجات تقليدية. وقال الزاكي: «تصنيع العلاج محلياً يغيّر قواعد اللعبة بشكل كبير، حيث إنه وفضلاً عن خفض التكلفة عبر تقليل التكاليف المرتبطة بالشحن والتخزين الخارجي، فإن التصنيع المحلي قلّل من الاعتماد على الاستيراد، وبالتالي قلل من المخاطر المرتبطة بسلاسل التوريد العالمية، كما اختصر أسابيع من الانتظار، ما أتاح بدء العلاج في توقيت حاسم». وتابع: «كما أدى العلاج من الناحية النفسية، إلى ارتياح وثقة أكبر لدى المرضى وذويهم حين يعلموا أن العلاج يُجهز بالقرب منهم، وتحت إشراف فرق طبية محلية مؤهلة، فضلاً عن الإسهام في تطوير البنية التحتية البحثية والطبية في دولة الإمارات، ما يعزز من مكانتها كمركز إقليمي للعلاج والأبحاث». وكشف الزاكي أن تصنيع هذا النوع من العلاج تطلب تقنيات دقيقة وأطر تنظيمية صارمة. وقال: «نجحنا في الانتقال من المختبر إلى الإنتاج المحلي، بفضل التعاون بين مؤسسات البحث والمراكز الطبية، وبدعم مباشر من مبادرات حكومية». وأشار إلى أن منصة «اصنع في الإمارات» وفّرت البيئة الداعمة من حيث التشريعات والبنية التحتية والتحفيز الصناعي، وسهلت الشراكات مع شركات رائدة في التكنولوجيا الحيوية، ما مكّن من توطين هذه الصناعة الحيوية في زمن قياسي. وشدد الزاكي على أن دولة الإمارات تمتلك مقومات عدة تساعدها في تصنيع وتطوير تقنيات العلاج بالخلايا التائية، في مقدمتها البنية التحتية المتقدمة، ووجود مراكز متخصصة مثل مركز أبوظبي للخلايا الجذعية الذي نجح في تصنيع أول خلايا تائية في الدولة، بالتعاون مع مؤسسات دولية مرموقة، إضافة إلى الدعم الحكومي عبر الاستثمار الحكومي في قطاع الرعاية الصحية والبحث العلمي، ما يعزز من قدرة الدولة على تبني وتطوير تقنيات علاجية متقدمة. وأكد أن الكفاءات الوطنية الإماراتية تلعب دوراً حيوياً في هذا المجال، من خلال المشاركة في الأبحاث والتطوير والإسهام في تطوير وتطبيق تقنيات العلاج بـ«الخلايا التائية»، حيث يتم توفير برامج تدريبية متخصصة لتأهيل الكوادر الوطنية في مجالات الطب الحيوي والهندسة الوراثية. ولفت إلى أن تولي الكفاءات الوطنية مناصب قيادية في المؤسسات البحثية والطبية يعزز من توجيه السياسات والاستراتيجيات الوطنية في هذا المجال، ما يعزز من مكانة الإمارات كمركز إقليمي وعالمي في مجال العلاج والأبحاث الطبية. وأكد أن ما تشهده دولة الإمارات في مجال العلاج بالخلايا التائية ليس مجرد تطور طبي، بل هو تجسيد لرؤية استراتيجية تؤمن بالابتكار المحلي والطب التخصصي، مع استمرار الاستثمار في البحث والذكاء الاصطناعي الذي يقوم بدور متزايد في القطاع الصحي، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي يعد اليوم جزءاً لا يتجزأ من منظومة العلاج في الدولة، حيث يستخدم في تحليل بيانات المرضى بشكل أعمق وأسرع، وتحديد المؤشرات الحيوية التي تساعد على تصميم العلاج بدقة أكبر، فضلاً عن أتمتة العديد من مراحل التصنيع والتنبؤ بكفاءة الاستجابة للعلاج لكل مريض، ما يجعل العلاج أكثر فعالية وأماناً. الطبيب عجلان الزاكي: . التصنيع المحلي قلّل من الاعتماد على الاستيراد، وبالتالي قلل من المخاطر المرتبطة بسلاسل التوريد العالمية، كما اختصر أسابيع من الانتظار. . الكفاءات الوطنية الإماراتية تلعب دوراً حيوياً من خلال المشاركة في الأبحاث والتطوير، والإسهام في تطوير وتطبيق تقنيات العلاج بـ«الخلايا التائية».

ترامب يلمح إلى إخفاء إصابة بايدن بالسرطان لفترة
ترامب يلمح إلى إخفاء إصابة بايدن بالسرطان لفترة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الخليج

ترامب يلمح إلى إخفاء إصابة بايدن بالسرطان لفترة

واشنطن ـ (أ ف ب) ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين، إلى أنّ تشخيص إصابة سلفه جو بايدن بالسرطان كان معروفاً منذ مدة وأنّ المحيطين بالرئيس السابق تستّروا على وضعه الصحّي، قائلاً إنّه «متفاجئ» لعدم إبلاغ الجمهور بهذا الأمر قبل الآن. وقال ترامب للصحفيين «أنا متفاجئ من عدم إبلاغ الجمهور منذ فترة طويلة». وشدّد الملياردير الجمهوري على أنّ بلوغ المرحلة الخطرة من سرطان البروستاتا التي أعلن عنها مكتب بايدن الأحد يستغرق في العادة «وقتاً طويلاً». وسرطان البروستاتا هو الأكثر شيوعاً لدى الرجال ويمثّل 15% من مجمل أنواع الأمراض السرطانية التي تصيبهم. كان مكتب بايدن قد أعلن في بيان الأحد أنه تم تشخيص إصابة الرئيس السابق بدرجة شديدة من سرطان البروستاتا مع انتشاره إلى العظام. وجاء في البيان أن تشخيص بايدن ( 82 عاماً) تأكد يوم الجمعة بعد أن عانى مشكلات في المسالك البولية وأنه وأسرته يستكشفون الخيارات العلاجية مع الأطباء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store