أحدث الأخبار مع #«أبونيتدي»


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- صحة
- الإمارات اليوم
مخاطر تناول الطعام بسرعة أكبر من الانتفاخ والغازات.. مختصون يحذرون من عواقب وخيمة
حذر مختصون من العواقب التي تترتب على تناول الطعام بسرعة، معددين مجموعة منها، والتي في مقدمتها مشاكل الجهاز الهضمي، والشعور بالانتفاخ، والغازات، حسب موقع «أبونيت.دي» الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان. وتتسبب اللقيمات الكبيرة والمطحونة بالكاد إلى الضغط على المعدة والأمعاء. ويمكن أن يؤدي هذا إلى مشاكل بالجهاز الهضمي مثل حرقة المعدة والانتفاخ والغازات. وعند تناول الطعام بسرعة كبيرة، قد لا يكون لدى الجسم الوقت الكافي لتحليل وامتصاص العناصر الغذائية من الطعام بشكل صحيح. ويمكن أن يؤدي هذا إلى الحد من التوافر البيولوجي للفيتامينات والمعادن، ما قد يؤدي إلى نقص العناصر الغذائية بمرور الوقت. كما تشير الدراسات إلى أن تناول الطعام بسرعة قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي، والتي تعني الإصابة المتزامنة بالعديد من أمراض التمثيل الغذائي كارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات السكر في الدم والدهون الزائدة في البطن وارتفاع مستويات الكوليسترول. وتُزيد متلازمة التمثيل الغذائي بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري من النوع الثاني. ووجدت دراسة يابانية أجريت على 50 ألف شخص أن الأشخاص، الذين يتناولون الطعام ببطء، لديهم أقل خطر إجمالي للإصابة بالسِمنة. ولتجنب هذه العواقب الوخيمة، يقدم الموقع الألماني، النصائح المفيدة التالية: - تخصيص وقت كاف: ينبغي تخصيص ما لا يقل عن 20 إلى 30 دقيقة لكل وجبة. - المضغ الجيد: من 15 إلى 30 مرة لكل لقمة، حسب نوع الطعام. وهذا يعني أن يأكل المرء بشكل أبطأ تلقائياً. - شرب الماء بين الوجبات: تناول رشفة من الماء من وقت لآخر بين اللقمات يبطئ من وتيرة الأكل ويساعد على الشعور بالشبع. - الأكل الواعي: وهذا يعني وضع الهاتف الجوال جانباً وإيقاف تشغيل التلفاز؛ إذ يمكن أن يؤدي تشتيت الانتباه أثناء تناول الطعام إلى تناول الطعام بشكل أسرع وبشكل أقل انتباهاً.


الإمارات اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
السر في فيتامين د والكالسيوم والتمارين.. كيف تحافظ على صحة العظام مع التقدم بالعمر
تتراجع كثافة العظام مع التقدم في السن، ما يرفع خطر التعرض للسقوط، ومن ثم الإصابة بكسور خطيرة قد تتسبب في قيود حركية. وأورد موقع «أبونيت.دي» أنه بدءاً من سن الـ40 تنخفض كتلة العظام ببطء، وهو ما يمكن مواجهته من خلال اتباع نظام غذائي متوازن لتغطية احتياجات الجسم من الكالسيوم (1000 مليجرام يومياً) وفيتامين د (600 وحدة دولية يومياً). ويتمتع هذا العنصران بأهمية كبيرة لعملية التمثيل الغذائي للعظام. كما تساعد التمارين الرياضية على الحفاظ على قوة العضلات والعظام، لاسيما تمارين تقوية العضلات؛ إذ تعمل على تعزيز إعادة تشكيل العظام وزيادة كثافتها. وأشار الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، إلى أنه بدءاً من سن الـ50 ينبغي للنساء زيادة تناول الكالسيوم إلى 1200 مليجرام يومياً. وإذا كانت الأعراض شديدة، فيمكن اللجوء إلى العلاج بالهرمونات البديلة، والذي يمنع أيضاً هشاشة العظام. وبدءاً من سن الـ70 ينبغي للرجال والنساء على حد سواء تناول 1200 مليجرام من الكالسيوم و800 وحدة دولية من فيتامين د يومياً، إلى جانب المواظبة على ممارسة التمارين الرياضية، التي تعمل على تحسين التوازن وتقوية العضلات.


المصري اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
منها العدس وأطعمة أخرى.. دراسة تكشف تأثير تناول البروتين النباتي
أورد موقع «أبونيت.دي» الألماني أن البروتين النباتي الموجود في العدس والحمص والبازلاء يُطيل العمر؛ حيث أظهر تحليل للبيانات العالمية أن الأشخاص في البلدان، التي يتم فيها استهلاك المزيد من البروتين النباتي، لديهم متوسط عمر متوقع أعلى. وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن البيانات من 101 دولة وعلى مدى 60 عاما تُظهر أن متوسط العمر المتوقع في البلدان، التي يتناول فيها الناس كميات كبيرة من البروتين النباتي، كان أعلى منه في البلدان، التي يتناول فيها الناس كميات كبيرة من البروتين الحيواني. وتشمل البلدان ذات الاستهلاك الأعلى للبروتينات الحيوانية على سبيل المثال أستراليا والولايات المتحدة والسويد والأرجنتين، في حين تشمل المناطق ذات الاستهلاك الأعلى للأطعمة النباتية على سبيل المثال الهند وباكستان وإندونيسيا. ومن ناحية أخرى، قد تم ربط كميات كبيرة من البروتين الحيواني، وخاصة من اللحوم المصنعة، منذ فترة طويلة بالأمراض المزمنة مثل مرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب والأوعية الدموية وبعض أنواع السرطان. وعلى العكس من ذلك، أظهرت الدراسات أن البروتينات النباتية مثل تلك الموجودة في منتجات الصويا أو البقوليات مثل الفاصوليا والبازلاء والعدس تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والوفاة المبكرة.


الإمارات اليوم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
الشعور المستمر بالتعب.. تعددت الأسباب والإرهاق واحد
يعاني بعض الأشخاص من الشعور بالتعب والإرهاق بشكل مستمر، فعلامَ يدل ذلك؟ للإجابة عن هذا السؤال، أوضح موقع «أبونيت.دي» الألماني أن الشعور المستمر بالتعب والإرهاق غالباً ما يرجع إلى اضطرابات النوم، والتي تحدث مثلاً بسبب العادات الحياتية الخاطئة أو بعض الأمراض مثل انقطاع التنفس أثناء النوم أو التي تحدث أثناء مرحلة انقطاع الطمث لدى النساء. وللتمتع بنوم هانئ، ينبغي تناول آخر وجبة في المساء قبل النوم بساعتين أو أكثر، كما ينبغي عدم شرب الكثير من الماء في وقت متأخر من المساء، لتجنب الاضطرار إلى الذهاب للمرحاض في الليل. وأشار الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، إلى أن الكربوهيدرات المعقدة تضمن مستوى متوازناً من السكر في الدم، ما يعمل على الشعور بالنشاط والحيوية، لذا ينبغي تناول منتجات الحبوب الكاملة بدلاً من الخبز الأبيض والأرز الأبيض والسكر. ومن المهم شرب كمية كافية من السوائل، ويُفضل المياه المعدنية، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. وفي حال استمرار الشعور بالتعب والإرهاق على الرغم من أخذ قسط كاف من النوم، فينبغي حينئذ استشارة الطبيب؛ إذ قد يشير ذلك إلى نقص المعادن والفيتامينات مثل الحديد وفيتامين B12 وفيتامين D. . من المهم شرب كمية كافية من السوائل، ويُفضل المياه المعدنية.


الإمارات اليوم
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
دراسة توصي بالزيوت النباتية: تطيل العمر
أظهرت نتائج دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يستهلكون الزيوت النباتية، مثل زيت الزيتون أو فول الصويا أو بذور اللفت، بانتظام، كان معدل الوفيات لديهم أقل، بينما يبدو أن الزبدة لها تأثير معاكس تماماً، حسب موقع «أبونيت.دي» الألماني الذي أورد أن استخدام الزيوت النباتية بدلاً من الزبدة يسهم في إطالة العمر. وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن النتائج تستند إلى بيانات غذائية وصحية من أكثر من 221 ألف شخص، جُمعت على مدى 30 عاماً. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الزيوت النباتية، كانوا أقل عرضة للوفاة بنسبة 16% مقارنة بالذين يستهلكون كميات قليلة من الزيوت النباتية. في المقابل، كان الذين تناولوا كمية كبيرة من الزبدة أكثر عرضة للوفاة بنسبة 15% مقارنة بالذين تناولوا كميات صغيرة فقط. ووفقاً للباحثين، فإن التغييرات الصغيرة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة. وفي نموذج حسب فريق البحث، فإذا تم استبدال 10 غرامات من الزبدة يومياً بالكمية نفسها من السعرات الحرارية الموجودة في الزيت النباتي، فإن معدل الوفيات الإجمالي ووفيات السرطان يمكن أن ينخفض بنسبة 17%. ويكمن الفرق الرئيس بين الزيوت النباتية والزبدة في نوع الأحماض الدهنية الموجودة بها، إذ تحتوي الزبدة على نسبة عالية من الدهون المشبعة، التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وأنواع معينة من السرطان. أما الزيوت النباتية فتحتوي على العديد من الأحماض الدهنية غير المشبعة، التي تعتبر مفيدة للصحة. . 221 ألف شخص جُمعت بياناتهم على مدى 30 عاماً خلال الدراسة.