
Meta تزيل إعلانًا مزيفًا استغل صورة الممثلة جيمي لي كيرتس
نجحت الممثلة الأمريكية جيمي لي كيرتس في دفع شركة Meta إلى حذف إعلان مزيف تم الترويج له عبر منصتي فيسبوك وإنستجرام، بعدما استُخدمت صورتها بشكل غير قانوني في إعلان يعتمد على الذكاء الاصطناعي دون إذنها أو موافقتها.
وفي منشور علني وجّهته مباشرة إلى الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج عبر حسابها في إنستجرام الذي يتابعه أكثر من 6 ملايين مستخدم، كتبت كيرتس: "لقد لجأت إلى الإنستافيرس، بعد أن استنفدت جميع السبل الرسمية لحذف هذا الإعلان الزائف".
صورة حقيقية وتعليق مفبرك
أرفقت كيرتس في منشورها نسخة من الإعلان المخالف، الذي استخدم صورة حقيقية لها مأخوذة من مقابلة أجرتها في يناير الماضي مع المذيعة ستيفاني رول على قناة MSNBC، لكنه أُرفق بتعليق ملفّق يوحي بأنها أدلت بتصريحات لم تقلها. وكتبت: "هذا الإعلان المزيّف يسلبني حقي في قول الحقيقة، ويسيء إلى سمعتي ومصداقيتي كفنانة وكاتبة ومدافعة عن القضايا الاجتماعية".
وأكدت أن استخدامها غير المصرّح به في مثل هذه الحملات الدعائية يضرّ بفرصها المهنية ويشوّه صورتها العامة.
الممثلة جيمي لي كيرتس -AFP
وبعد تصاعد التفاعل الجماهيري والإعلامي، أكدت شركة Meta في بيان لموقع "Business Insider" أن الإعلان المزيف خالف سياسات النشر، وتمت إزالته فورًا.
وعلّقت كيرتس لاحقًا على منشورها الأصلي قائلة: "لقد نجحت المحاولة! شكرًا لكل من دعمني".
تقنيات جديدة لرصد الإعلانات المضللة
وكانت Meta قد أعلنت العام الماضي أنها بدأت في اختبار تقنية التعرف على الوجوه لرصد ما يُعرف بـ "إعلانات الطُعم" التي تستخدم صور المشاهير لجذب المستخدمين إلى مواقع احتيالية.
وتعتمد هذه التقنية على مقارنة الوجوه المستخدمة في الإعلانات بصور الملف الشخصي للمشاهير على فيسبوك وإنستجرام، مع حذف البيانات البيومترية فورًا بعد التحقق.
حتى الآن، لم يتضح ما إذا كان الإعلان الذي استخدم صورة كيرتس يروج لمنتج معين أو كان يستهدف نقل المستخدمين إلى موقع احتيالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
سيرجي برين يرسو بيخته "دراجونفلاي" في ميامي بتكلفة 450 مليون دولار (فيديو)
أحدث رجل الأعمال الأمريكي الشهير سيرجي برين (Sergey Brin)، المؤسس الشريك لشركة جوجل (Google)، ضجة واسعة في ميامي بعد أن رسا يخته الفاخر "دراجونفلاي (Dragonfly)" وسط المدينة، ليُربك مشهد المرسى بأكمله نظرًا لحجمه الضخم وطابعه الاستثنائي. أكبر يخت في عالم التكنولوجيا الأمريكية بُني اليخت في عام 2024 على يد حوض Lürssen الألماني العريق، المعروف بإنتاجه لأكبر وأفخم اليخوت في العالم. ويبلغ طول "دراجونفلاي" 466 قدمًا، أي ما يُعادل 142 مترًا، وهو ما يجعله يتجاوز أغلب اليخوت الخاصة من حيث الحجم ضمن النخبة التكنولوجية الأمريكية. وقد ذكرت مصادر مطّلعة أن تكلفة بناء هذا اليخت الفريد وصلت إلى 450 مليون دولار أمريكي، ما يجعله أغلى يخت مملوك من قِبل شخصية بارزة في قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة، متفوقًا على يخوت يمتلكها جيف بيزوس ولاري إليسون. تصميم يجمع بين الحصانة البحرية والفخامة القصوى يبتعد "دراجونفلاي" عن المفهوم التقليدي لليخوت الفاخرة، ويُقدّم نفسه كحصن متكامل مزوّد بأحدث وسائل الراحة والخصوصية. فهو يضم مهبطَين للطائرات المروحية، ما يسمح بالانتقال السلس من البحر إلى الجو دون الحاجة إلى مرافق خارجية. كما يحتوي على نادٍ شاطئي قابل للنفخ، يتيح للركّاب الاستمتاع بأجواء البحر عن قرب في أي وقت. لكن الأهم من ذلك هو اعتماده على تقنية بطاريات متطورة تتيح الإبحار بصمت تام تقريبًا، دون الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، وهو ما يُلبّي رغبة برين في الاستمتاع برحلات بحرية بعيدة عن الضوضاء والأنظار، بما يشبه "العزلة الرقمية" التي تتماشى مع شخصيته الهادئة. استعراض قوة بحرية في قلب ميامي مع رسو "دراجونفلاي" في وسط ميامي، بدت المارينا بأكملها كما لو أنها تقلّصت أمام هيبة هذا اليخت العملاق. وأصبح المشهد أشبه بعرض للقوة والترف التكنولوجي، لا سيما أن هذا الظهور العلني النادر يُسلّط الضوء على توجه أثرياء التكنولوجيا نحو الاستثمار في عوالم اليخوت الخارقة كامتداد طبيعي لأسلوب حياتهم الفاخر. وفي حين يُفضّل كثير من أصحاب هذه اليخوت إبقاء تحفهم البحرية طيّ الكتمان، اختار برين أن يجعل من "دراجونفلاي" تصريحًا بحريًّا علنيًّا عن الخصوصية والابتكار والثروة.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
توم كروز: أجرينا تدريبات لسنوات لتصوير مشهد واحد تحت الماء في Final Reckoning
كشف النجم الأمريكي توم كروز عن تفاصيل تصوير أحد أكثر مشاهد فيلمه الجديد Mission: Impossible – The Final Reckoning إرهاقاً بدنيًا، حيث اضطر إلى أداء مشهد طويل تحت الماء وسط ظروف استثنائية جعلته "أعمى مؤقتًا" بسبب شدة الإضاءة، على حد وصفه. جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج "ذا تونايت شو"مؤخرًا، حيث تحدّث كروز عن أحد أبرز مشاهد الفيلم، والذي يتضمن تسلل الشخصية الرئيسية "إيثان هانت" إلى غواصة في أعماق المحيط. بدلة غوص ثقيلة تعيق الحركة أشار كروز إلى أنه أثناء التصوير كان يرتدي بدلة غوص خاصة بلغ وزنها 45 كيلوجرامًا، لكنها تصبح أثقل عند امتصاصها للماء، حتى يصل وزنها إلى 57 كيلوجرامًا. وأكد أن هذه البدلة فرضت عليه تدريبات بدنية مكثفة استمرت لسنوات، حتى يتمكن من التكيف مع ثقلها والحركة بسهولة في أثناء التصوير، خاصة في ظروف مائية تقيّد الرؤية وتحد من التنفس. التصوير تحت ضغط الإضاءة كروز أوضح أن شدة الإضاءة تحت الماء انعكست بشكل سلبي على رؤيته، قائلًا: "الكثير من الوقت لم أكن أستطيع الرؤية بسبب انعكاسات الإضاءة، لذلك كنت أبدأ التصوير وأنا شبه أعمى، وأحاول حفظ الحركات مسبقًا بالتعاون مع طاقم التصوير". وأشار إلى أن الأمر تطلب منه وقتًا طويلًا للتنسيق مع فريق العمل لتحديد اللقطات بدقة، مضيفًا: "الأمر ليس مجرد تمثيل، بل يحتاج إلى قدر هائل من التحضير الذهني والبدني". اقرأ أيضًا: توم كروز وآنا دي أرماس يثيران الجدل في لندن بعد حفل ديفيد بيكهام التنفس تحت الماء تحول إلى مخاطرة ولم تتوقف التحديات عند حدود الرؤية والحركة فقط، بل امتدت إلى التنفس. فقد كشف كروز أنه اضطر إلى استنشاق ثاني أكسيد الكربون الناتج عن زفيره داخل معدات الغوص، وهو أمر قد يؤدي إلى آثار صحية ضارة على العضلات والجسم بالكامل. وأوضح: "عندما أتنفس نفس الهواء مرارًا، يتراكم ثاني أكسيد الكربون في الجسم، ويؤثر على أداء العضلات، مما يجعل تنفيذ الحركة تحت الماء أكثر صعوبة. ومع ذلك، كان عليّ أن أظل حاضر الذهن ومركّزًا طوال المشهد". إنتاج ومخاطر مضاعفة بالإضافة إلى أدائه التمثيلي في الفيلم، يتحمل كروز أيضًا مسؤولية الإنتاج، مما يزيد من حجم الضغط عليه خلال تنفيذ المشاهد الصعبة. واختتم حديثه قائلاً: "أنا المنتج أيضًا، لذا يجب أن أضمن ليس فقط جودة الأداء، بل نجاح التجربة ككل".


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
سكارليت جوهانسون من عالم التمثيل إلى الإخراج.. موهبة استثنائية
النجمة العالمية سكارليت جوهانسون ، تستعد لعرض فيلمها "Eleanor the Great"، في مهرجان كان السينمائي الدولي لعام 2025، في دورته الـ 78، والذي لا تُشارك فيها فقط كممثلة، بل كمخرجة لأول مرة في حياتها، وأيضاً كمنتجة، ويُعرض الفيلم ضمن قسم نظرة ما. ورغم تجربة جوهانسون الأولى في الإخراج، إلا أنها تتمتع بمسيرة فنية طويلة؛ استطاعت من خلالها أن تُثبّت أقدامها في عالم السينما. سكارليت جوهانسون.. موهبة بدأت منذ الطفولة Embed from Getty Images سكارليت جوهانسون ، ولدت في نوفمبر 1984، تحديداً بمدينة نيويورك، بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة جداً، وكانت أولى خطواتها في سن السابعة بعالم الإعلانات، الذي ساعدها كثيراً فيما بعد، حتى أصبحت وجهاً مألوفاً للجمهور، وجعلها أكثر جرأة أمام الكاميرا، وكان أول ظهور سينمائي لها في سن التاسعة في فيلم "North". التحقت جوهانسون ، البالغة من العمر 41 عاماً، بمعهد لي ستراسبيرغ المسرحي، وشاركت في عدة مسرحيات بالمعهد، ثم انطلقت بعدها في عالم السينما، واشتهرت بتنوع أدوارها التمثيلية، من الدراما التاريخية إلى أفلام الأكشن والرومانسية وأفلام الأبطال الخارقين. وحققت أفلامها إيرادات تجاوزت 14.5 مليار دولار عالمياً، مما جعلها أعلى ممثلة تحقيقاً للإيرادات في شباك التذاكر، وثاني أعلى نجمة سينمائية تحقيقاً للإيرادات على الإطلاق في الكثير من الأوقات. أبرز أدوار سكارليت جوهانسون اكتسبت شهرة واسعة؛ بفضل أدوارها في أفلام Lost in Translation-2003، Girl with a Pearl Earring-2003، وA Love Song For Bobby Long 2004، وأصبحت نجمة في عالم مارفل السينمائي، حيث لعبت دور ناتاشا رومانوف في العديد من الأفلام، بما في ذلك "Iron Man 2، " The Avengers"، و" Avengers: Endgame". من أبرز أفلامها الأخرى: Her-2013، وUnder the Skin-2013، وmarriage story -2019 وJojo Rabbit-2019. أبرز إنجازاتها فازت بجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) عن فيلم " Lost in Translation". حصلت على جائزة توني عن أول ظهور لها على مسرح برودواي في فيلم " A View from the Bridge". رُشِّحت لجائزتي أوسكار عن فيلمي " marriage story" و" Jojo Rabbit". رُشِّحت لخمس جوائز غولدن غلوب. ظهرت عدة مرات في قائمة فوربس للمشاهير المائة، واختارتها مجلة "تايم" ضمن أكثر 100 شخصية تأثيراً في العالم. قصة فيلم Eleanor the Great يدور الفيلم، الذي جاء سابقاً تحت عنوان Eleanor, Invisible، حول إليانور مورغينشتاين (سكويب)، وهي امرأة تبلغ من العمر 90 عاماً، تحاول إعادة بناء حياتها بعد وفاة أعزّ صديقاتها. ونتيجة لذلك، تعود إلى مدينة نيويورك بعد أن عاشت في فلوريدا لعقود. الأفلام المشاركة في مسابقة نظرة ما The Mysterious Gaze of the Flamingo, Diego Céspedes My Father's Shadow, Akinola Davies Jr Urchin, Harris Dickinson Eleanor the Great, Scarlett Johansson Once Upon A Time In Gaza, Tarzan Nasser and Arab Nasser Aisha Can't Fly Away, Morad Mostafa Meteors, Hubert Charuel Pillion, Harry Lighton L'INCONNU DE LA GRANDE ARCHE by Stéphane DEMOUSTIER HOMEBOUND by Neeraj GHAYWAN TÔI YAMANAMINO HIKARI by ISHIKAWA Kei (A PALE VIEW OF HILLS) THE PLAGUE by Charlie POLINGER | 1st film PROMISED SKY by Erige SEHIRI LE CITTÀ DI PIANURA by Francesco SOSSAI (THE LAST ONE FOR THE ROAD) لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».