الطالبة غنا أبو صفية تحصد فضية "أولمبياد الرياضيات" على مستوى العالم
ومسابقة نيكولاس كوبرنيكوس العالمية (Nicolaus Copernicus Olympiad - NCO) هي مسابقة دولية تعليمية تستهدف الطلبة المتميزين في مجالات متعددة، وتركّز بشكل خاص على العلوم والرياضيات. حيث تقام المسابقة سنويًا، وتستقطب طلابًا من مختلف دول العالم.
وأهدت الطالبة فوزها لجلالة الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا وصاحب السمو ولي العهد الحسين بن عبدالله .
نفخر بالعقول النيرة في مملكتنا التي ترفع علم الأردن عاليًا في المحافل الدولية .
ألف مبارك هذا الإنجاز ..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
اكتشاف جديد عبر الذكاء الاصطناعي قد يغيّر مستقبل البطاريات
عمون - استخدم فريق من العلماء الذكاء الاصطناعي لاكتشاف مواد واعدة قد تحدث ثورة في تكنولوجيا البطاريات، ما يفتح آفاقا نحو مستقبل أكثر كفاءة واستدامة في تخزين الطاقة. وتعد البطاريات عنصرا محوريا في التحوّل نحو عالم منخفض الانبعاثات، إذ يعتمد عليها تطوّر المركبات الكهربائية والأجهزة الذكية. إلا أن تكنولوجيا البطاريات الحالية، وخاصة بطاريات الليثيوم-أيون، لا تزال تواجه تحديات كبيرة، مثل انخفاض كثافة الطاقة وفقدان الكفاءة بمرور الزمن وحساسيتها للتغيرات الحرارية. وفي محاولة لتجاوز هذه العقبات، يعمل العلماء على تطوير بطاريات تعرف باسم "البطاريات متعددة التكافؤ"، والتي تعتمد على عناصر أكثر وفرة من الليثيوم، ما يجعلها أكثر استدامة وأقل تكلفة في الإنتاج. كما تتيح هذه البطاريات تخزين طاقة أكبر، مع إمكانيات محسّنة من حيث الكفاءة والأداء. لكن في المقابل، تمثل الشحنة الكبيرة والحجم الأكبر لأيونات العناصر متعددة التكافؤ عائقا تقنيا أمام دمجها بكفاءة في تصميم البطاريات. وللتغلب على هذا التحدي، لجأ فريق من العلماء إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي – وهي تقنية شبيهة بتلك التي تقوم عليها أنظمة مثل ChatGPT – لاستكشاف آلاف التركيبات المحتملة بسرعة فائقة، وتحديد أكثر المواد الواعدة للاستخدام في هذا النوع من البطاريات. وقال البروفيسور ديباكار داتا، من معهد نيوجيرسي للتكنولوجيا قائلا: "لم تكن المشكلة في نقص المواد المرشحة، بل في استحالة اختبار ملايين التركيبات يدويا. لذلك استخدمنا الذكاء الاصطناعي كأداة ذكية وسريعة لاستكشاف هذا الفضاء الواسع واستخلاص الهياكل التي قد تجعل بطاريات متعددة التكافؤ قابلة للتطبيق العملي". وأثمرت هذه التقنية عن اكتشاف 5 هياكل جديدة كليا لأكاسيد المعادن الانتقالية المسامية، أظهرت خصائص متميزة بفضل قنواتها الواسعة والمفتوحة، ما يجعلها مثالية لنقل الأيونات الكبيرة بسرعة وأمان – وهي خطوة جوهرية في تطوير بطاريات الجيل القادم. وأوضح البروفيسور داتا أن أدوات الذكاء الاصطناعي المستخدمة ساهمت في تسريع عملية البحث والاكتشاف بشكل غير مسبوق، ما يعزز من فرص تطوير بدائل فعالة وأكثر استدامة لتقنية الليثيوم-أيون الحالية. وبعد اكتشاف المواد الجديدة، قام الفريق العلمي باختبارها باستخدام محاكاة تقليدية، للتحقق من قابليتها للتطبيق العملي في بيئات استخدام واقعية. نشرت نتائج الدراسة في مجلة Cell Reports.

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
دراسة: «شات جي بي تي» يقدم للمراهقين نصائح خطيرة
عمون - كشف بحث جديد أجرته مجموعة مراقبة أن برنامج «شات جي بي تي» يُعلّم المراهقين في سن الثالثة عشرة كيفية تعاطي المخدرات والإدمان، ويُرشدهم إلى كيفية إخفاء اضطرابات الأكل، بل ويُعدّ لهم رسالة انتحار مؤلمة موجهة لآبائهم إذا طُلب منه ذلك. راجعت وكالة «أسوشييتد برس» أكثر من ثلاث ساعات من التفاعلات بين «شات جي بي تي» وباحثين انتحلوا صفة مراهقين مُعرّضين للخطر. عادة ما كان برنامج الدردشة الآلي يُقدّم تحذيرات من الأنشطة الخطرة، ولكنه استمر في تقديم خطط مُفصّلة ومُخصّصة بشكلٍ مُفاجئ لتعاطي المخدرات، أو اتباع أنظمة غذائية مُقيّدة السعرات الحرارية، أو إيذاء النفس. كما كرّر الباحثون في مركز مُكافحة الكراهية الرقمية استفساراتهم على نطاق واسع، مُصنّفين أكثر من نصف ردود «شات جي بي تي»، البالغ عددها 1200 رد، على أنها خطيرة. قال عمران أحمد، الرئيس التنفيذي للمجموعة: «أردنا اختبار هذه الحواجز». وأضاف: «كان رد الفعل الأولي الغريزي: (يا إلهي، لا توجد حواجز. هذه الحواجز غير فعّالة إطلاقاً. إنها بالكاد موجودة؛ إن لم تكن سوى غطاء)». صرحت شركة «أوبن إيه آي»، المطورة لبرنامج «شات جي بي تي»، بعد الاطلاع على التقرير يوم الثلاثاء، بأن عملها مستمر لتحسين كيفية تمكن روبوت المحادثة من «التعرف على المواقف الحساسة والاستجابة لها بشكل مناسب». أفادت الشركة في بيان لها: «قد تبدأ بعض المحادثات مع (شات جي بي تي) بشكل طبيعي أو استكشافي، لكنها قد تتحول إلى مواضيع أكثر حساسية». لم تتطرق «أوبن إيه آي» مباشرة إلى نتائج التقرير أو كيفية تأثير «شات جي بي تي» على المراهقين، لكنها قالت إنها تركز على «التعامل مع هذه السيناريوهات بشكل صحيح» باستخدام أدوات «لاكتشاف علامات الضيق النفسي أو العاطفي بشكل أفضل» وتحسين سلوك روبوت الدردشة. تأتي الدراسة في الوقت الذي يلجأ فيه المزيد من الأشخاص، سواء من البالغين والأطفال، إلى روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي للحصول على المعلومات والأفكار والرفقة. يستخدم نحو 800 مليون شخص، أي ما يقارب 10 في المائة من سكان العالم، تطبيق «شات جي بي تي»، وفقاً لتقرير صادر عن «جي بي مورغان تشيس» في يوليو (تموز). وقال أحمد: «إنها تقنية قادرة على تحقيق قفزات هائلة في الإنتاجية والفهم البشري. ومع ذلك، فهي في الوقت نفسه أداة تمكينية ذات طابع أكثر تدميراً وضراوة». أفاد أحمد بأنه شعر بالفزع الشديد بعد قراءة ثلاث رسائل انتحارية مدمرة أنشأها «شات جي بي تي» لملف شخصي وهمي لفتاة تبلغ من العمر 13 عاماً؛ إحداها موجهة لوالديها والأخرى لإخوتها وأصدقائها. وأوضح في مقابلة: «بدأت بالبكاء». كما شارك برنامج الدردشة الآلية معلومات مفيدة بشكل متكرر، مثل الخط الساخن للأزمات. وذكرت شركة «أوبن إيه آي» أن «شات جي بي تي» مُدرّب على تشجيع الناس على التواصل مع اختصاصيي الصحة النفسية أو أحبائهم الموثوق بهم إذا عبّروا عن أفكار لإيذاء أنفسهم. ولكن عندما رفض «شات جي بي تي» الإجابة على أسئلة حول مواضيع ضارة، تمكن الباحثون من تجاوز هذا الرفض بسهولة والحصول على المعلومات بزعم أنها «لغرض تقديمي» أو لصديق. تُعد المخاطر كبيرة، حتى لو تفاعلت مجموعة صغيرة فقط من مستخدمي «شات جي بي تي» مع برنامج الدردشة الآلية بهذه الطريقة. في الولايات المتحدة، يلجأ أكثر من 70 في المائة من المراهقين إلى روبوتات الدردشة الذكية بحثاً عن الرفقة، ويستخدم نصفهم هذه الروبوتات بانتظام، وفقاً لدراسة حديثة أجرتها منظمة Common Sense Media، التي تدعو إلى استخدام الوسائط الرقمية بعقلانية. أقرت «أوبن إيه آي» بهذه الظاهرة. وصرح الرئيس التنفيذي سام ألتمان، الشهر الماضي، بأن الشركة تسعى لدراسة «الاعتماد العاطفي المفرط» على التكنولوجيا، واصفاً الأمر بأنه «شائع جداً» بين الشباب. الشرق الاوسط

عمون
منذ 17 ساعات
- عمون
الطالبة غنا أبو صفية تحصد فضية "أولمبياد الرياضيات" على مستوى العالم
عمون - حصلت الطالبة غنا فادي أبو صفية، على الميدالية الفضية المرتبة الثانية على مستوى العالم في مسابقة "أولمبياد نيكولاس كوبرنيكوس الرياضيات" في جامعة كولمبيا بنيويورك . ومسابقة نيكولاس كوبرنيكوس العالمية (Nicolaus Copernicus Olympiad - NCO) هي مسابقة دولية تعليمية تستهدف الطلبة المتميزين في مجالات متعددة، وتركّز بشكل خاص على العلوم والرياضيات. حيث تقام المسابقة سنويًا، وتستقطب طلابًا من مختلف دول العالم. وأهدت الطالبة فوزها لجلالة الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا وصاحب السمو ولي العهد الحسين بن عبدالله . نفخر بالعقول النيرة في مملكتنا التي ترفع علم الأردن عاليًا في المحافل الدولية . ألف مبارك هذا الإنجاز ..