
كواسي أبياه يعلن قائمة منتخب السودان المشاركة في "الشان"
كأس أمم أفريقيا
للاعبين المحليين "الشان"، التي ستُقام في أوغندا وكينيا وتنزانيا خلال الفترة الممتدة بين الثاني والـ30 من شهر أغسطس/ آب المقبل، وقد شهدت، كما هو الحال في كل مرة، سيطرة نجوم فريقي الهلال والمريخ على قائمة "صقور الجديان"، مع تطلعات إلى تحقيق مشاركة قوية في هذه النسخة.
وضمّت قائمة كواسي أبياه 25 لاعباً سيخوضون غمار منافسات بطولة "الشان" في المشاركة الرابعة للمنتخب السوداني، من بينهم 13 لاعباً من فريق الهلال، بطل الدوري السوداني أخيراً، وتسعة لاعبين من المريخ، إلى جانب لاعب من فريق الزمالة أم روابة، وآخر من الأمل عطبرة، ولاعب ثالث من حي الوادي نيالا، مع الإشارة إلى أن منتخب السودان سيتنافس في المجموعة الرابعة إلى جانب منتخبات قوية هي: السنغال ونيجيريا والكونغو.
وضمت تشكيلة المنتخب السوداني للمحليين كلاً من: أحمد الفاتح أحمد (بيتر)، ومحمد النور آدم (أبوجا)، ومحمد مدي في حراسة المرمى، ويقود خط الدفاع رمضان عجب شريف، وعوض زايد جادين، ومحمد أحمد سعيد (إرنق)، والطيب عبد الرازق، ومازن بشير سيمبو، ومصعب محمد مكين، وفارس عبد الله مأمون، أما خط الوسط، فيضم أحمد عبد المنعم أحمد (طبنجة)، ومحمد الرشيد محمود، وصلاح الدين عادل، ووالي الدين خضر (بوغبا)، والمصباح فيصل، وعبد الرازق عمر يعقوب (روفا)، وأحمد عصمت، بينما يتألف الخط الأمامي من ياسر مزمل الطيب، ومبارك عبد الله خاطر، وياسر عوض بشارة (جوباك)، وموسى حسين موسى (كانتي)، ومازن فضل البهلي، ومحمد تية أبو دقن (أسد)، وعلي عبد الله حمد النيل (كبة)، ومحمد عبد الرحمن يوسف (الغربال).
كرة عربية
التحديثات الحية
المريخ يتمسك بقرار رفض خوض نهائي كأس السودان والهلال يُغيّر موقفه
ويستعد المنتخب السوداني لخوض مشاركته الرابعة في بطولة كأس أمم أفريقيا للاعبين المحليين التي انطلقت نسختها الأولى عام 2009، وكان ظهوره الأول في نسخة 2011، عندما استضافت السودان البطولة، ونجح حينها في نيل المركز الثالث بعد فوزه على الجزائر في مباراة تحديد الميدالية البرونزية، وعاد "صقور الجديان" ليكرّروا الإنجاز نفسه عام 2018 في النسخة التي أقيمت بالمغرب، بعدما تفوقوا على ليبيا في اللقاء الترتيبي، أما المشاركة الأخيرة في نسخة 2023 بالجزائر، فكانت مخيبة للآمال، إذ خرج الفريق مبكراً من الدور الأول بعد حلوله ثالثاً في مجموعته خلف منتخبي غانا ومدغشقر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
ملعب الرباط يذهل إنفانتينو بتصميمه وهذا موعد افتتاحه الرسمي
أبدى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو (54 عاماً) انبهاره الكبير بتصميم وجودة الملعب المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله في الرباط أثناء زيارته له، أمس الأحد، على هامش حضوره المباراة النهائية لكأس أمم أفريقيا للسيدات، التي جمعت بين منتخب المغرب ونظيره النيجيري، وقبل ذلك افتتح المقر الإقليمي لـ"فيفا" في الرباط، بغرض تعزيز آليات التعاون مع الاتحادات الأفريقية وتطوير بنيته التحتية وبرامج التكوين. وقام جياني إنفانتينو بزيارة خاصة إلى ملعب الرباط برفقة رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم فوزي لقجع، من أجل الوقوف على سير الأعمال فيه والاطلاع على جودة مرافقه، قبل افتتاحه رسمياً لاستضافة بطولة كأس أمم أفريقيا، المقررة إقامتها في المغرب ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني القادمين. واستغل جياني إنفانتينو زيارته إلى ملعب المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله للتوثيق لهذا الحدث، عبر نشر مقطع "فيديو" على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي إنستغرام وعلق عليه: "سعدت بزيارة هذا الملعب رفقة صديقي فوزي لقجع، ومن المنتظر أن يصبح من بين أكثر الملاعب ابتكاراً في كرة القدم في العالم". وأضاف إنفانتينو منبهراً بجمالية تصميم الملعب وتطوره: "إنه من أحدث الملاعب وأكثرها تميزاً وروعة في العالم، ما يعزز مكانة المغرب. لقد أصبحت ملاعب كرة القدم أكثر من مجرد مكان لاستضافة البطولات، بل تحولت إلى واجهة لتلميع صورة الدول. ومما لا شك فيه أن ملعب الرباط يعد جوهرة حقيقية". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية إنفانتينو يدعم اللاعبة جيس كارتر بعد تعرضها للعنصرية وفقاً لما كشفه، الاثنين، مصدر مسؤول في الاتحاد المغربي لكرة القدم لـ"العربي الجديد"، رفض الكشف عن اسمه، فإن الشركة المكلفة بأعمال بناء ملعب المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله حددت بداية سبتمر/أيلول القادم موعداً لتسليمه رسمياً إلى الجهات المسؤولة، وعليه، قد يفتتح بإجراء المباراة التي تجمع منتخب المغرب بنظيره النيجري يوم الخامس من الشهر نفسه. وشهد الملعب الأول بالعاصمة المغربية الرباط عملية إعادة بناء شاملة حولته إلى منشأة رياضية عصرية بمواصفات عالمية، من أجل استضافة بطولتي كأس أمم أفريقيا 2025، وكأس العالم 2030، وشملت الإصلاحات زيادة طاقته الاستيعابية إلى 70 ألف مقعد، وإزالة مضمار ألعاب القوى وتغطية المدرجات بالكامل، وتحديث الإضاءة واعتماد تقنيات رقمية متطورة من أجل ضمان رؤية مثالية للجماهير. View this post on Instagram A post shared by Gianni Infantino - FIFA President (@gianni_infantino)


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
هل حُرم منتخب سيدات المغرب من ركلة جزاء صحيحة؟ الشريف يُوضح
شهدت المباراة النهائية لبطولة كأس أمم أفريقيا للسيدات 2025، بين منتخبي المغرب ونيجيريا، أمس السبت، حالة تحكيمية مثيرة للجدل، غيّرت مسار المواجهة وأثرت على نتيجتها النهائية، وهي الحالة التي وضّحها وشرحها الخبير التحكيمي للعربي الجديد، جمال الشريف . وحصل منتخب سيدات المغرب على ركلة جزاء في الدقيقة 78، عندما كانت النتيجة (2-2)، وكانت هذه الركلة كفيلة بمنح المغرب التقدم (3-2)، وربما التتويج بلقب بطولة كأس أمم أفريقيا لأول مرة في التاريخ، إلا أن حكمة المباراة عادت إلى تقنية الفيديو لمراجعة الحالة التحكيمية، لتعلن بعدها إلغاء ركلة الجزاء وعدم احتساب أي خطأ في هذه الحالة. وأوضح الخبير التحكيمي للعربي الجديد، جمال الشريف، الحالة التحكيمية المثيرة للجدل وقال: "قرار الحكمة النهائي كان صحيحاً بإلغاء ركلة الجزاء المُحتسبة، نظراً لعدم بروز مخالفة لمسة يد داخل منطقة الجزاء، هناك لمسة يد إثر كرة عرضية إلى داخل منطقة الجزاء، حيثُ لعبت اللاعبة المغربية الكرة من مسافة قريبة من لاعبة منتخب نيجيريا المنافسة، التي كانت يدها قريبة من الجسد، ولم تجعلها أكبر من الجسد بشكل غير طبيعي، وعليه لم تُحركها تجاه الكرة، بل أرجعتها نحو الخلف من أجل تفادي لمس الكرة بها. اللمس حصل ولكن لم يكن هناك مخالفة لمسة يد، وبالتالي ليس هناك ركلة جزاء في هذه الحالة، وقرار الحكمة كان صحيحاً بإلغاء ركلة الجزاء". كرة عربية التحديثات الحية نجوم منتخب المغرب خارج الحسابات والركراكي يدخل على خط أكرد ودياز يُذكر أن منتخب سيدات المغرب خسر المباراة النهائية بطريقة مؤثرة جداً، إذ بعد التقدم بهدفين في الشوط الأول، صنعت سيدات منتخب نيجيريا ريمونتادا وقلبت الطاولة وعادلت النتيجة (2-2)، وبعد إلغاء ركلة الجزاء في الدقيقة 80، سجل منتخب نيجيريا هدف التقدم والفوز في الدقيقة 88، لتخسر المغربيات فرصة ذهبية للتتويج بلقب كأس أمم أفريقيا لأول مرة في تاريخهن.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- العربي الجديد
"ريمونتادا" نيجيريا تحرم سيدات المغرب من الفوز بأول لقب أفريقي
حالت "ريمونتادا" مثيرة لمنتخب سيدات نيجيريا دون فوز "لبؤات الأطلس" بأول لقب في بطولة كأس أمم أفريقيا ، بعدما انهزمن (2-3) في المباراة النهائية، التي استضافها الملعب الأولمبي في الرباط، في مباراة شهدت حضوراً جماهيرياً غفيراً، وأيضاً حضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، السويسري جياني إنفانتينو (55 عاماً)، ورئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، الجنوب أفريقي باتريس موتسيبي (63 عاماً). وتعد هذه المباراة النهائية الثانية توالياً، التي يخسرها منتخب سيدات المغرب، بعد نسخة 2022 أمام نظيره منتخب جنوب أفريقيا، بينما انتزع منتخب نيجيريا لقبه القاري العاشر في تاريخ بطولة كأس أمم أفريقيا للسيدات. وفرض منتخب "لبؤات الأطلس" أفضليته في الشوط الأول، وقدم أداءً لافتاً منذ الدقائق الأولى، وسط حضور جماهيري غفير لعب دوراً كبيراً في تحفيز اللاعبات المغربيات، اللائي تحكمن في وسط الملعب، ما أهلهنّ للاستحواذ على الكرة، وصناعة فرص واضحة للتسجيل استغلت إحداها قائدة منتخب المغرب للسيدات، غزلان الشباك (34 عاماً)، بإحراز الهدف الأول في الدقيقة 13 عن طريق تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء. ولم تمضِ سوى عشر دقائق حتى نجحت سناء مسودي (26 عاماً) في تسجيل الهدف الثاني بعد مجهود فردي، لتنطلق فرحة الجماهير بتألق سيدات المغرب، اللائي كنّ الأقرب إلى إضافة هدف ثالث، لو استغلت زميلتهنّ ياسمين المرابط (25 عاماً) الفرصة، التي أُتيحت لها. كرة عربية التحديثات الحية لمياء بومهدي: سيدات المغرب قادرات على هزيمة نيجيريا وبرزت اللاعبتان: سناء مسودي وسكينة أوزراوي (23 عاماً) على نحوٍ لافت، بتمريراتهما الحاسمة، وقدرتهما الرهيبة في كسر الكرات وكسب النزالات الثنائية. بينما اختلف الأمر في الشوط الثاني، إذ تراجع أداء سيدات المغرب على نحوٍ مريب، جراء المجهود البدني الكبير، الذي بذلنه منذ انطلاق المباراة، وهو ما سمح لمنتخب نيجيريا بتقليص الفارق عن طريق ركلة جزاء، بعدما لمست المدافعة المغربية، زينة بنهيلة (27 عاماً)، الكرة بيدها داخل المنطقة، انبرت لها بنجاح المهاجمة إيستر أروكونكو في الدقيقة 64، قبل أن تضيف زميلتها فلولشاد فلورونس الهدف الثاني في الدقيقة 71. ورغم التعديلات، التي قام بها مدرب سيدات المغرب، الإسباني خورخي فيلدا (44 عاماً)، بإشراك إيمان سعود وسارة قاسي، فإن منتخب نيجيريا للسيدات واصل سيطرته على الشوط الثاني، لتتمكّن جينيفر أوني من تسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 88، مانحة اللقب العاشر لمنتخب بلدها في تاريخه، على حساب "لبؤات الأطلس".