
رمضان يمنح اللاعبين المسلمين مسؤولية وانضباطًا أكبر
نشر في: 1 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي
كشف النجم الإيفواري كولو توريه، مدافع أرسنال ومانشستر سيتي السابق، عن أهمية الإسلام في حياته، مؤكداً أن شهر رمضان يمثل محطة خاصة تمنح اللاعبين المسلمين شعورًا بالمسؤولية والانضباط. وقال توريه في تصريحات صحفية: »الإسلام هو أهم شيء في حياتي، ورمضان يمنحنا قوة روحية وانضباطًا يجعلنا أكثر تركيزًا داخل وخارج الملعب«. وأشار إلى أن الالتزام بالصيام يعزز من القوة الذهنية للاعب المسلم، مضيفًا: »إذا لم يصم اللاعب المسلم رمضان، فقد يشعر بالضعف النفسي، مما قد يؤثر على أدائه في المباريات، لأنه يفقد ارتباطه الروحي بالله«.
يُذكر أن كولو توريه لعب دورًا بارزًا في مسيرته الكروية مع أندية كبرى مثل أرسنال ومانشستر سيتي وليفربول، إلى جانب تمثيله منتخب كوت ديفوار في العديد من البطولات الدولية.
إقرأ أيضًا
المدافع الإيفواري كولو توريه يكشف عن أهمية الإسلام في حياته وفوائد شهر رمضان، مؤكدًا أنه يمنح اللاعبين المسلمين القوة الروحية والانضباط. توريه يشير إلى أن عدم الصيام في رمضان قد يؤثر على أداء اللاعب في المباريات. كان توريه لاعبا بارزا في عدة أندية كبيرة ولعب لمنتخب بلاده.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 4 أيام
- رواتب السعودية
حارس ليفربول السابق يعلن اعتزاله
نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلن بيبي رينا، حارس مرمى منتخب إسبانيا وليفربول السابق (42 عاماً)، اعتزاله كرة القدم في نهاية الموسم. وقضى رينا، خريج أكاديمية برشلونة، ثمانية مواسم مع ليفربول فاز خلالها بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة، وتُوج أيضاً بجائزة القفاز الذهبي للحفاظ على نظافة شباكه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال مواسمه الثلاثة الأولى مع النادي. وكما لعب بعدها لأندية بايرن ميونيخ ونابولي وميلان، قبل أن ينتقل إلى كومو في يوليو من العام الماضي، ليشارك في 11 مباراة خلال الموسم الحالي من الدوري الإيطالي. وقال رينا، لقناة «موفيستار»: «مسيرتي الرائعة تقترب من نهايتها، حياة حافلة. أشعر أنني محظوظ للغاية بما مررت به. لم أتوقع ذلك، لكن أعتقد أن الوقت قد حان وأشعر أنني أريد إنهاء الأمر هنا». وشارك اللاعب ، الذي قال إنه يتطلع إلى العمل في التدريب، في 36 مباراة مع إسبانيا وكان ضمن الفريق الفائز بكأس العالم في 2010 وكذلك بطولة أوروبا عامي 2008 و2012. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلن بيبي رينا، حارس مرمى منتخب إسبانيا وليفربول السابق (42 عاماً)، اعتزاله كرة القدم في نهاية الموسم. وقضى رينا، خريج أكاديمية برشلونة، ثمانية مواسم مع ليفربول فاز خلالها بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة، وتُوج أيضاً بجائزة القفاز الذهبي للحفاظ على نظافة شباكه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال مواسمه الثلاثة الأولى مع النادي. وكما لعب بعدها لأندية بايرن ميونيخ ونابولي وميلان، قبل أن ينتقل إلى كومو في يوليو من العام الماضي، ليشارك في 11 مباراة خلال الموسم الحالي من الدوري الإيطالي. وقال رينا، لقناة «موفيستار»: «مسيرتي الرائعة تقترب من نهايتها، حياة حافلة. أشعر أنني محظوظ للغاية بما مررت به. لم أتوقع ذلك، لكن أعتقد أن الوقت قد حان وأشعر أنني أريد إنهاء الأمر هنا». وشارك اللاعب ، الذي قال إنه يتطلع إلى العمل في التدريب، في 36 مباراة مع إسبانيا وكان ضمن الفريق الفائز بكأس العالم في 2010 وكذلك بطولة أوروبا عامي 2008 و2012. المصدر: صدى


Independent عربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- Independent عربية
لماذا يعني نهائي كأس إنجلترا كثيرا لكريستال بالاس ومانشستر سيتي؟
تماماً في اللحظة التي كانت مسيرة كريستال بالاس في كأس الاتحاد الإنجليزي على وشك الانطلاق، قدم المدرب أوليفر غلاسنر لمحة بسيطة عن أحد الأسباب التي تقف وراء ذلك، فقد كان المدرب النمسوي يستقر على مقاعد البدلاء قبل الانتصار الكاسح بنتيجة (3 - 0) على فولهام في ملعب "كرافن كوتيدج"، ووجد لحظة ليقدر الأجواء المحيطة. وقال غلاسنر بحماس "لهذا السبب أحب كرة القدم"، ولا شك أن بيب غوارديولا سيوافقه الرأي حينما يخطو إلى أرضية ملعب "ويمبلي" قبيل نهائي السبت بين بالاس ومانشستر سيتي، بعدما وصف هذا الأسبوع كأس الاتحاد الإنجليزي بأنها "أجمل بطولة كؤوس محلية في العالم". وقد أبدى غلاسنر احتراماً كبيراً لهذه المكانة طوال مشوار بالاس في البطولة، من دون أن يظهر أدنى تهاون أو ما يشبه المواقف الحديثة تجاه الكأس. لقد دفع بتشكيلة كاملة في كل جولة، وتعامل مع كل مباراة كما لو كانت نهائياً بحد ذاته، ومن المرجح أن يكون كريستال بالاس أكثر من سيثمن الفوز بالنهائي الحقيقي، ربما أكثر من أي ناد إنجليزي آخر، نظراً إلى عدم فوز النادي بأي لقب كبير في تاريخه. وكان أقرب ما وصل إليه بالاس هما نهائيان سابقان في كأس الاتحاد، خسر كليهما أمام مانشستر يونايتد، ومن المحتمل أن تعرض لقطات كثيرة منهما في التمهيد للمباراة، وقد يتماشى هذا الشعور بالحنين مع اللحظة. من السمات البارزة لموسم كريستال بالاس أن غلاسنر كان يطلب من اللاعبين الاستماع إلى أصوات البهجة القادمة من ساحة المدرسة القريبة من ملعب التدريب، وهي نصيحة لن تكون أكثر ملاءمة مما هي عليه قبل مباراة يمكن أن تتحقق فيها أحلام الطفولة، والهدف الأعمق من ذلك هو تذكير اللاعبين بسببهم الأول لممارسة كرة القدم، واستمداد الطاقة من هذا الشعور. ويعد هذا النهائي الـ145 بمثابة عودة إلى الجذور من هذه الزاوية، إذ إن هذا اللقاء تحديداً يجمع بين عناصر يفضل كثر وجودها في مثل هذه المواجهات. فمن جهة، هناك فريق من وسط الترتيب يتقدم بثبات ويملك رغبة حقيقية في التتويج، فريق يذوق طعم المتعة من مجرد الوصول إلى "ويمبلي"، ومن الجهة الأخرى، هناك أحد أفضل الفرق في إنجلترا، وإن كان يمر بلحظة ضعف تجعله يقدر هذه الكأس لأسباب مختلفة تماماً. ثمة احتمال كبير في الأقل بأن نشهد مباراة مثيرة تنبض بالحماس، فكريستال بالاس غالباً ما يقدم أداءً جيداً أمام مانشستر سيتي، على رغم أن كثيراً من ذلك يظل مرهوناً بجاهزية فريق غوارديولا. وقد وصف إيرلينغ هالاند هذا الموسم بأنه "كارثي" و"مروع" عشية النهائي، لكنه أضاف أن ذلك يعكس في الوقت نفسه جودة فريقه الجوهرية من حيث إنهم "على رغم كل شيء، تمكنوا من الوصول إلى هنا". والمقصود بـ"هنا" هو أن يصبح سيتي النادي الـ10 فقط الذي يبلغ النهائي ثلاث مرات متتالية، فيما يسعى الفريق لمعادلة أندية تشيلسي وليفربول وتوتنهام هوتسبير كثالث أكثر الأندية فوزاً بالبطولة برصيد ثمانية ألقاب. وربما يظهر اسم الراعي "طيران الإمارات" حرفياً على العلامة التجارية للكأس، لكن الجائزة الحقيقية التي تزين الكأس من جميع جوانبها هي ملك لجارتها أبوظبي، التي تملك الأصل الرياضي الأغلى. وحرص هالاند على التأكيد بأن تعليقاته جاءت في سياق "المعايير" التي وضعها مانشستر سيتي خلال هذه الحقبة، لكن الشعور السائد يبقى أنه مجرد سعي إلى إضفاء بعض المجد على حملة يمكن وصفها بالنسيان، أما بالنسبة إلى كريستال بالاس فإن الفوز سيكون ذكرى لا تنسى مدى الحياة. ولهذا يصعب ألا يكون فريق غلاسنر هو محور الاهتمام، فبالنسبة إلى سيتي الأمر روتيني، أما بالنسبة إلى بالاس فهو شيء استثنائي بحق. لقد كان النادي الواقع في جنوب لندن، وبخاصة اللاعب المتألق إيبيريشي إيزي، بمثابة وجه لانتعاشة كأس الاتحاد الإنجليزي هذا الموسم، وكأننا عدنا لنذكر أنفسنا بما تمثله هذه البطولة حقاً. وقد أسهمت بعض التغييرات في ذلك، فعلى رغم أنها خالفت التقاليد، فإن إلغاء مباريات الإعادة قد عزز فعلياً من روح الكأس الحقيقية، ومنح الإحساس بضرورة الحسم في اليوم ذاته. ومع ذلك فإن الطابع العام لهذا الموسم يعد في الغالب نتيجة غير مقصودة لعملية "التمويل المتزايد" لكرة القدم، فقد تكون كأس الاتحاد الإنجليزي هي المسابقة التي تضررت أكثر من غيرها ضمن هذا الإطار، في الأقل من حيث ما كانت تمثله سابقاً. ويكفي أن ننظر إلى نهائي الدوري الأوروبي الأربعاء المقبل بين مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير، الذي يبدو وكأنه مباراة أكبر بكثير، ويعود معظم ذلك إلى إدراجه في سياق التأهل لدوري أبطال أوروبا، وما يعنيه من أرباح مستقبلية قد تصل إلى 100 مليون جنيه استرليني (133.05 مليون دولار)، فلم يعد الأمر بالضرورة متعلقاً بالكأس نفسها. وهذا ما يجعل وضع كأس الاتحاد الإنجليزي في العصر الحديث أكثر وضوحاً، فالمشكلة لم تعد في أنها أصبحت بلا معنى فحسب، بل في أنها أصبحت بلا مردود مالي أيضاً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سيحصل الفائزون على ما يقل قليلاً عن 4 ملايين جنيه استرليني (5.32 مليون دولار)، وهو مبلغ يقل ببضعة مئات الآلاف عما تتقاضاه الأندية نظير مباراة واحدة في الدوري الإنجليزي الممتاز، وأقل من نصف ما تتقاضاه نظير مباراة واحدة في دوري أبطال أوروبا، وكل ذلك أصبح ذا أهمية مضاعفة في عالم تحكمه لوائح الربح والاستدامة المالية (بي أس آر). ومع ذلك فإن هذه اللوائح والثروات نفسها هي ما أفضى إلى هذا التأثير غير المتوقع، فالضغط المالي تسبب في فوائض في الطاقة الكروية، فقد شهد الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم طبقة وسطى قوية من الأندية، غنية بالمواهب الحقيقية. وكان كريستال بالاس مثالاً بارزاً على ذلك، بالنظر إلى عدد الأندية التي ترغب في ضم إيزي وآدم وارتون وجان فيليب ماتيتا، ومارك غويي وماكسنس لاكرو، وقد استطاع ستيف باريش فرض أسعار لا يمكن للآخرين تحملها في ظل قيود "بي أس آر"، لأن بالاس نفسه أصبح مدعوماً بمال وفير من أكثر من عقد في الدوري الإنجليزي الممتاز. وعلى رغم أن معظم هذه الأندية المتوسطة لم تتمكن في النهاية من المنافسة على مراكز دوري الأبطال، فإنها كانت قوية بما يكفي لتقديم مشوار ناجح في كأس الاتحاد الإنجليزي. وعند هذه النقطة يبدأ شيء آخر بالظهور، شيء أكثر عاطفية، فعندما تقترب أكثر من الكأس، يتلاشى الحديث عن المال في أذهان اللاعبين، وحينها يرون المجد ويرون الصور العظيمة من الماضي، ويشعرون بفرصة نقش أسمائهم في سجل التاريخ. وهذا هو الشعور السائد الآن في كريستال بالاس، فقد وصل الفريق إلى مرحلة متقدمة، يمتلك فيها مجموعة جيدة من اللاعبين يعملون بانسجام دقيق تحت قيادة مدربهم. ويقول المطلعون داخل النادي إن اللاعبين ينظرون إلى غلاسنر باعتباره قائداً في ذروة تألقه المهني، وهناك انسجام تكتيكي عميق بين خطوط الفريق المختلفة، ويعد دانييل مونيوز صفقة بارزة ربطت بين العناصر بكفاءة عالية، أما المنافسون فيصفون غويي ولاكرو وكريس ريتشاردز بأنهم من أفضل الثلاثيات الدفاعية في الدوري. يمكن لكريستال بالاس أن يلعب بأسلوب عنيف إن تطلب الأمر، أو بأسلوب سلس وجميل، بحسب ما تفرضه الظروف، وكثير من لاعبي الهجوم لديهم القدرة على تقديم لمسات استثنائية، وعلى رأسهم إيزي، الذي قد يجعل من هذه النسخة من كأس الاتحاد الإنجليزي ملكاً له، فقد تألق بالفعل في نصف النهائي، وأسهم في تفكيك أستون فيلا بثلاثية نظيفة بطريقة نادراً ما حدثت، ولو أن آدم وارتون كان النجم الأبرز خلفه في الملعب، ويُعتقد أنه لو كان وارتون لائقاً بدنياً طوال الموسم، لربما كان بالاس من فرق النخبة الثمانية في الجدول، لكن الأهم من كل ذلك هو أن الفريق نفسه يؤمن بقدرته على هزيمة أي خصم، ومع ذلك هنا يظهر الأثر المباشر لـ"التمويل المتزايد" على أرضية الملعب. عاد مانشستر سيتي ليبدو أقرب إلى نسخته القديمة، لا سيما في مباريات الكأس، ويرى بعض المتابعين أن ذلك جاء بعد إنفاق يقارب ربع مليار جنيه استرليني (332.63 مليون دولار) في يناير (كانون الثاني) الماضي. وقدم عمر مرموش أداءً استثنائياً، وبغض النظر عن ذلك فإن لعب الفريقين في أفضل حالاتهما يعني – على الأرجح – فوز سيتي بفارق هدفين. هذه هي الحقيقة ببساطة، وقد ظهر ذلك جلياً حين تغلبوا أخيراً على بالاس بنتيجة (5 - 2) في الدوري، بعدما كانوا متأخرين (0 - 2). ولهذا السبب يتعين على كريستال بالاس أن يغير هذه الحقيقة. عليه أن يخترق صفوف سيتي، ويتعامل معهم بندية. فما زال فريق غوارديولا يعاني بعض المشكلات، كما ظهر في تعادلهم السلبي خارج أرضهم أمام ساوثهامبتون. على أقل تقدير هذا النهائي ليس تحصيل حاصل، إنه متوازن بدقة ما بين الإحساس بالتاريخ وتكرار المألوف، ما بين رومانسية الحلم وقوة الموارد. إنها مباراة حقيقية، برهانات حقيقية، ولهذا نحب كرة القدم، ولهذا تظل كأس الاتحاد الإنجليزي عظيمة.


Independent عربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- Independent عربية
ريال مدريد يستعد لهزيمة تشيلسي وليفربول في صراع ضم هويسن
فعل ريال مدريد بند فسخ عقد دين هويسن البالغة قيمته 50 مليون جنيه استرليني (66.53 مليون دولار)، ويبدو أنه في طريقه لتجاوز تشيلسي وليفربول في سباق التوقيع مع قلب دفاع بورنموث. وقد تطور المدافع البالغ من العمر 20 سنة سريعاً ليصبح أحد أبرز قلوب الدفاع في الدوري الإنجليزي الممتاز، وشارك هذا العام للمرة الأولى مع منتخب إسبانيا، بعدما غير انتماءه الدولي من هولندا. وانضم هويسن المولود في هولندا إلى بورنموث قادماً من يوفنتوس الإيطالي مقابل 12.6 مليون جنيه استرليني (16.76 مليون دولار) فقط في الصيف الماضي، لكنه قدم موسماً استثنائياً تحت قيادة المدرب أندوني إراولا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأبدت أندية تشيلسي وليفربول وأرسنال ونيوكاسل يونايتد، اهتمامها بضم هويسن، وكان نادي "البلوز" مستعداً لتقديم عقد لمدة سبعة أعوام، لكن ريال مدريد قرر التحرك فوراً وفعل بند الشرط الجزائي في عقده. وسيتولى تشابي ألونسو تدريب ريال مدريد في الصيف، خلفاً لكارلو أنشيلوتي الذي سيرحل عن الفريق، كذلك من المرتقب أن يضم النادي ترينت ألكسندر أرنولد في صفقة انتقال حر. نشأ هويسن في إسبانيا ولعب لنادي مالاغا قبل انتقاله إلى يوفنتوس.