logo
350 رأس نووي.. القدرات العسكرية الهندية الباكستانية تثير ذعر العالم من حرب جديدة

350 رأس نووي.. القدرات العسكرية الهندية الباكستانية تثير ذعر العالم من حرب جديدة

الدستور٢٩-٠٤-٢٠٢٥

تتصاعد وتيرة التصعيد بين الهند وباكستان عقب هجوم إرهابي وقع في إقليم كشمير المتنازع عليه بين البلدين واتهام نيودلهي لإسلام آباد بالضلوع في الهجوم، وسط تعزيز متبادل للحشود العسكرية بين الجانبين على الحدود.
وأثار التصعيد بين الهند وباكستان الحديث عن القدرات العسكرية للبلدين، خاصة وأن كلاهما لديه أسلحة نووية وسط مخاوف من اللجوء لهذا السلاح فقد حذر وزير الدفاع الباكستاني من أن بلاده قد تضطر لاستخدامه حال تعرضها لتهديد وجودي.
تفاصيل القدرات العسكرية الهندية الباكستانية
وبشكل عام تتفوق الهند بحسب الأرقام عسكريا على باكستان، حيث يبلغ عدد الأفراد النشطين والاحتياطيين في القوات المسلحة الهندية 1،455،550 بينما باكستان 1،155،000 منهم 654،000 فرد نشط و550،000 في قوات الاحتياط، وذلك وفق موقع "جلوبال فاير باور" الأمريكي.
وبحسب الموقع تحتل الهند المرتبة الرابعة عسكريا، بينما تتصدر باكستان المرتبة الـ12 عالميا.
وفيما يتعلق بسلاح الدبابات والمدفعية والمركبات المدرعة، تمتلك الهند 4،201 دبابة، و3،975 وحدة مدفعية مقطور، و148،594 مركبة مدرعة، كذلك تمتلك الهند 2229 طائرة عسكرية، من بينهم 513 طائرة مقاتلة و80 طائرة هليكوبتر هجومية بينما تمتلك باكستان 1399 طائرة و328 طائرة مقاتلة و57 مروحية هجومية.
وفيما يتعلق بالسلاح البحري تضم الهند في أسطولها 293 سفينة من أنواع مختلفة، بما في ذلك الفرقاطات ومدمرات الصواريخ والطرادات والغواصات وحاملات الطائرات و18 غواصة، بما من بينهم غواصات للصواريخ الباليستية.
وبحسب تقرير "حالة القوى النووية العالمية 2025"، تمتلك الهند 180 رأسًا نوويًا، بينما تمتلك باكستان 170 رأسًا نوويًا، الأمر الذي يثير مخاوف دولية من اتساع وتيرة التصعيد بين البلدين ولجوئهما إلى السلاح النووي خاصة من قبل الطرف الأضعف في المواجهة حال نشوء حرب تلقيدية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'نزيف القلب': كشميريس يحزن الأطفال الذين قتلوا على حدود الهند باكستان
'نزيف القلب': كشميريس يحزن الأطفال الذين قتلوا على حدود الهند باكستان

وكالة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة نيوز

'نزيف القلب': كشميريس يحزن الأطفال الذين قتلوا على حدود الهند باكستان

سريناغار ، كشمير المدير الهندي- يفتح Javaid Iqbal صورة على هاتفه المحمول. إنه يظهر فتاة صغيرة ترتدي قبعة صوفية وردية ، حلية رمادية تتفوق حول عنقها – وجهها يبتسم بابتسامة عريضة. مريم البالغة من العمر خمس سنوات ، ابنته ، التي طرحت بسعادة على الصورة الشهر الماضي فقط. اليوم ، لم تعد. قُتلت مريم في صباح يوم 7 مايو عندما هبطت هرمونها في منزلها في سوخا كاثا ، وهي مجموعة من حوالي 200 منزل في منطقة بونش في كشمير ذات الأديان الهندية ، على بعد حوالي 20 كم (12 ميلًا) من خط السيطرة (LOC) ، حدود الهند الواقع مع باكستان في منطقة Healayan المتصاعدة. 'أوه ، مريم ،' إقبال ، 36 عامًا ، يبكي ، يمسك الهاتف على صدره. 'هذه خسارة لا يمكنني العيش معها.' كانت مريم من بين 21 مدنيًا على الأقل – 15 منهم في بونش – قتل في القصف عبر الحدود في كشمير المدير الهندي في أوائل مايو كقوى نووية في جنوب آسيا والأعداء التاريخيين الذين شاركوا في مواجهتهم العسكرية الأكثر كثافة منذ عقود. لمدة أربعة أيام ، تبادلوا الصواريخ والطائرات بدون طيار ، ووقفوا على حدة حربهم الخامسة قبل أن يعلنوا عن وقف إطلاق النار في 10 مايو. منذ ذلك الحين ، عقدت الهدنة ، على الرغم من أن التوترات لا تزال عالية ، وأطلقت كلتا الدولتين مبادرات توعية دبلوماسية لمحاولة إقناع بقية العالم حول روايتهما في صراع يعود إلى عام 1947 ، عندما غادر البريطانيون شبه القارة الهندية ، وهم يشقانها في الهند وباكستان. ولكن بالنسبة لعائلات أولئك الذين فقدوا أقاربهم في إطلاق النار عبر الحدود ، فإن السلام الضعيف على طول LOC في الوقت الحالي يعني القليل. 'قلبي ينزف عندما أفكر في كيفية وفاة أنت (مريم) بين ذراعي' ، ويلز إقبال. هزت الأرض تحتها ' لعقود من الزمن ، وجد السكان على طول LOC أنفسهم في خط النار بين الهند وباكستان ، الذين خاضوا ثلاثة من الأربعة السابقة الحروب على كشمير. كل من أجزاء السيطرة في المنطقة ، مع شظتين صغيرتين تديرها الصين أيضًا. لكن الهند تدعي كل من كشمير ، بينما تدعي باكستان أيضًا جميع المنطقة باستثناء الأجزاء التي تحكمها الصين ، حليفها. في عام 2003 ، وافقت الهند وباكستان على وقف إطلاق النار على طول LOC – على الرغم من المناوشات الحدودية المتكررة والقتل للمدنيين على كلا الجانبين – على نطاق واسع ، وتم تجديدها في عام 2021. لكن في 22 أبريل ، قتل المسلحون 25 سائحًا وراكبًا لمهر الكشميري في باهالجام ، وهو منتجع مناظر خلاب في كشمير ، بدأوا آخر فصل في الصراع في الهند والباكستان على المنطقة. واتهم نيودلهي باكستان بدعم من المسلحين ، وهي تهمة نفى إسلام أباد. منذ بداية تمرد مسلح ضد حكم الهند في كشمير المدير الهندي في عام 1989 ، اتهمت نيودلهي إسلام أباد بالتدريب ودعم المتمردين مالياً. تقول إسلام أباد إنها توفر فقط الدعم الدبلوماسي والأخلاقي للحركة الانفصالية. في 7 مايو ، استجاب الجيش الهندي لقتل Pahalgam من خلال إطلاق الصواريخ في مدن متعددة في باكستان وكشمير التي تديرها باكستان. ادعت الهند أنها ضربت 'معسكرات إرهابية' وقتلت حوالي 100 'إرهابي'. وقالت باكستان إن أكثر من 50 شخصًا قتلوا – لكن معظمهم من المدنيين ، حيث قتل أفراد عسكريون أيضًا. وردت باكستان بإطلاق نار عبر الحدود الثقيلة. يقول إقبال إنه كان مستيقظًا في حوالي الساعة الثانية صباحًا يوم 7 مايو بسبب أصوات قذائف المدفعية التي تهبط 'واحدة تلو الأخرى ، وهم يهزون الأرض تحته'. وقال لجزيرة: 'لقد قمت بإجراء مكالمات محمومة للجميع ، مثل الشرطة ، والمسؤولين في الإدارة التي عرفتها ، وعلى أرقام الطوارئ المجانية مثل 108 ، وأتوسل معهم لإنقاذي ولعائلتي'. 'لكن لم يأت أحد'. يقول إنه تجمع عائلته – زوجته وثلاثة أطفال وثلاثة أطفال من شقيقه الذين كانوا معهم في ذلك الوقت – في مبنى خارجي يتاخم منزلهم الرئيسي ، على أمل أن تجعل كتل سندر فوق الهيكل أكثر مرونة لأي قذائف باكستانية. استمرت الانفجارات في الاقتراب. بعد فترة وجيزة من شروق الشمس ، كما يقول ، قذيفة تم تجهيزها عبر الجبال ، ودرب من الدخان يتدفق خلفه ، وهبط مع انفجار قريب من مأوىهم. تآكلت شظاياها في كل اتجاه ، وتفجير الجدران التي لجأ إقبال وعائلته. وبينما كان يقلل من الضباب الدخاني ، استقرت عيناه على مريم ، التي كان جسدها الصغير مثقبًا بقدرات معدنية ساخنة لأنها كانت ترقد خارقة وسط الحطام ، الذي كان غارقًا بدمها. وقال: 'اتصلت بصديق للمساعدة. لقد نبه الإدارة ، التي أرسلت سيارة إسعاف ، والتي حاولت الاقتراب من منزلنا ، لكن القصف المستمر أجبرها على العودة' ، مضيفًا أن سيارة الإسعاف حاولت أن تقترب من خمس مرات ولكنها لم تستطع. بحلول الوقت الذي تهدأ فيه القصف ويمكنهم الوصول إلى المستشفى ، كانت مريم قد ماتت. شقيقتها ، إيرام ناز البالغة من العمر 7 سنوات ، أصيبت بإنشاء في جبهتها ، وتتعافى حاليًا في قرية أجداد العائلة في قبار ، بالقرب من LOC. مدينة الأشباح استمر القصف في سوكا كاثا لمدة ثلاثة أيام. اليوم ، يبدو وكأنه مدينة الأشباح ، وصمتها المشؤوم تحطمت فقط من قبل الرغبة القوية من الرياح التي تجتاح الأبواب المفتوحة ونوافذ المنازل الفارغة ، مع الستائر ترفرف وتدور حولها. معظم السكان الذين فروا من القصف لم يعودوا. وقال محمد موخار ، المقيم البالغ من العمر 35 عامًا: 'هناك حوالي 200 منزل هنا وهي فارغة لأن الجميع فروا إلى بر الأمان'. بقي هو وعدد قليل من الآخرين. 'نحن فقط نراقب اللصوص. من غير المرجح أن يعود هؤلاء سكان البلدة قريبًا لأن الأمور لا تزال غير مؤكدة'. يقول المحلل السياسي الكشميري ظفر تشودري ، إن القرويين لديهم أسباب للبقاء خائفين من المزيد من الهجمات. يقول إن فقدان الحياة المدنية على الجانب الهندي من الحدود في بونش يرجع إلى التضاريس 'الغريبة' للمنطقة ، التي تمنح 'ميزة فريدة' لباكستان. يقول: 'تقع معظم المدن والقرى على الجانب الهندي في الوديان بينما تظل وظائف الجيش الباكستاني مرتفعًا على قمم الجبال ، وتطل على الموائل المدنية هنا'. 'حتى لو انبحت الهند ، فإن الخسارة المدنية أمام الجانب الباكستاني ستظل ضئيلة. وهذا يجعل المدن الحدودية مثل بونش ضعيفة'. في Khanetar ، كانت مدينة من البناء المتهدمة من الطوب وحيد التسليح تتدفق مع إعلانات بالحجم الطبيعي لمشروبات الصودا ، وهي عبارة عن متعرج على طريق الإسفلت عبر الغابات والوديان ويربط المناطق الحدودية في Poonch مع سهول جامو ، في الجزء الجنوبي من Kashmir. في هذه القرية ، قتل انفجار قذيفة باكستانية فيهان كومار البالغ من العمر 13 عامًا داخل سيارة العائلة عندما كانوا يحاولون الهروب من إطلاق النار. توفي الصبي على الفور ، وفتح جمجمته. يتذكر سانجيف بهارجاف ، والد الجوي: 'لقد كان صوتًا مرتفعًا ، وفي الحال ، كان ابني في مجموعة من الدماء'. 'هرعنا على الفور إلى مستشفى المقاطعة في بونش ، حيث تنفس Vihan آخره.' كان Vihan الطفل الوحيد لوالديه. 'رقصة الموت العارية' في هذه الأثناء ، في وحدة العناية المركزة في مستشفى كلية الطب الحكومي في جامو ، ثاني أكبر مدينة في كشمير المدير الهندي ، على بعد حوالي 230 كم (140 ميلًا) جنوب شرق بونش ، قامت أروشا خان بموازنة زوجها ، راميز خان ، وهو معلم يبلغ من العمر 46 عامًا ، وهو ما يتجه إلى حياته بعد أن تماسك من قساوسة اليسار من لاعبه. إنهم يحزنون على فقدان توأمهم – الابن زين علي وابنته أوربا فاطمة – التي توفيت في قصف منزلهم في 7 مايو. لقد بلغوا 12 في أبريل. كانت العائلة تتجول داخل منزلها في بونش عندما دعا التوائم الخائفون عمهم ، شقيق أروشا آديل باثان ، الذي عاش في سورانكوت ، في نفس المنطقة ، على بعد حوالي 40 كم (25 ميلًا) ، وهم يناديون به لإنقاذهم. 'لقد كان الأطفال خائفين من نهاية ذكائهم' ، أخبرت شقيقة أروشا ماريا باثان الجزيرة عبر الهاتف. 'غادر أيدل المنزل في سيارته في الساعة 5:30 صباحًا ووصل إلى مكانه بعد ساعة.' تقول ماريا إن آدل اتصلت من خارج المنزل وتفتح باب سيارته. ولكن بمجرد أن خرجت العائلة المحاصرة وبدأت في الاندفاع في اتجاه السيارة ، ضربت قذيفة. توفي أوربا على الفور. وقال ماريا إن راميز عانى أيضًا من 'فقدان الدم الهائل' من إصاباته. تقول ماريا: 'فجأة ، لم تستطع أروشا رؤية زين'. 'لقد أصيب بجروح وأخرج في منزل أحد الجيران على بعد حوالي 100 متر (300 قدم). عندما هرع أروشا لرؤيته ، كان مجرد جثة على الأرض.' هو ، أيضا ، قد مات. تقول ماريا وسط تنهدات: 'لا نرغب حتى في أعدائنا ، ما حدث لأختي وعائلتها'. يقول ميناكشي جانجولي ، نائب مدير هيومن رايتس ووتش آسيا ، إن الهجمات على الأطفال خلال مثل هذه النزاعات بين دولتين يمكن أن تشكل جرائم حرب. 'إن المناطق المدنية المذهلة بشكل عشوائي هي انتهاك للقانون الإنساني الدولي' ، كما تقول متحدثًا إلى الجزيرة. 'إذا ارتكبت مثل هذه الهجمات عن قصد ، فسترخل جرائم الحرب'. يقول الشميم غاناي السياسي الذي يتخذ من بونش ومقره بونش إن الدمار الذي تسببت فيه القصف الباكستاني كان 'رقصة موت عارية'. 'لم نكن مستعدين لما توصلنا إليه في النهاية. لم تكن هناك استعدادات لإخلاء الناس. كان الناس يركضون ببساطة ، حتى العديد من حافي القدمين ، متمسكين بالدجاج والممتلكات الأخرى في ذراعيهم' ، يتذكر. يقول: 'لقد عشت من خلال الاشتباكات الحدودية السابقة'. 'لكن هذا كان لا شيء مثل رأيته على الإطلاق '

الهند وباكستان توافقان على وقف فوري لإطلاق النار
الهند وباكستان توافقان على وقف فوري لإطلاق النار

مصرس

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • مصرس

الهند وباكستان توافقان على وقف فوري لإطلاق النار

أعلنت الخارجية الهندية، اليوم السبت، أن وقف إطلاق النار مع باكستان يبدأ مساء اليوم السبت. وأوضحت الخارجية الهندية، أن القائدان العامان للعمليات العسكرية في الهند وباكستان سيجريان محادثات مرة أخرى في 12 مايو.وقال وزير الخارجية الهندي: توصلنا مع باكستان إلى تفاهم لوقف إطلاق النار والعمليات العسكرية.وتابع وزير الخارجية الهندي: نيودلهي حافظت باستمرار على موقفها الثابت الذي لا هوادة فيه ضد الإرهاب بكل أشكاله ومظاهره.وقبل وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان بعد أيام من تصاعد الصدام بينهما في إقليم كشمير المتنازع عليه.ونقلت رويترز عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قوله «تهانينا للهند وباكستان على استخدام الحكمة والمنطق السليم والذكاء الكبير».وأوضح ترامب أن الهند وباكستان اتفقتا على وقف كامل وفوري لإطلاق النار وبشكل فوري. انفجارات في بلدة بارامولا بكشمير الهنديةوأكدت رويترز نقلا عن مسؤولين هنود وقوع انفجارات في بلدة بارامولا ب كشمير الهندية.كانت هيئة إدارة الكوارث في باكستان أفادت بمقتل 13 مدنيا وإصابة أكثر من 50 بكشمير الباكستانية في قصف هندي خلال الساعات ال12 الماضية. باكستان تدعو إلى اجتماع لهيئة القيادة الوطنية والنوويفي تطور خطير ينذر بحرب نووية دعا رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، إلى اجتماع لهيئة القيادة الوطنية من ضمنها تلك المتعلقة بالترسانة النووية، وفق ما أعلن الجيش.فبعد شن إسلام آباد عملية عسكرية "البنيان المرصوص"، ضد الهند استهدفت قواعد متعددة خلال الساعات الماضية، دعا شريف إلى عقد اجتماع لهذه الهيئة التي تعد الأعلى في البلاد، والتي تضم مسؤولين مدنيين وعسكريين، وتتخذ القرارات الأمنية، من ضمنها تلك المتعلقة بالترسانة النووية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

هل أطلق باكستان النار على خمس طائرات مقاتلة هندية؟ ما نعرفه
هل أطلق باكستان النار على خمس طائرات مقاتلة هندية؟ ما نعرفه

وكالة نيوز

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

هل أطلق باكستان النار على خمس طائرات مقاتلة هندية؟ ما نعرفه

بعد أربعة أيام من وصول الهند وباكستان وقف إطلاق النار بعد تصعيد سريع في صراع عسكري بينهما ، تظل الاختلافات الرئيسية بين مطالبات ساحة المعركة دون حل. من بينهم تأكيد باكستان بأنه أسقط خمس طائرات مقاتلة هندية في 7 مايو ، وهو اليوم الأول من القتال ، رداً على الهجمات الهندية على أراضيها. كمعركة من الروايات ، تتولى القتال الفعلي ، يقوم الجزيرة بتقييم ما نعرفه عن هذا الادعاء ، ولماذا ، إذا كان ذلك صحيحًا. اندلعت التوترات بين الهند وباكستان إلى مواجهة عسكرية في 7 مايو بعد أن قصفت الهند تسع مواقع عبر ست مدن في باكستان وكشمير التي تديرها باكستان. قالت الهند إنها قد ضربت ما أطلق عليه 'البنية التحتية الإرهابية' ردًا على القتل المميت 22 أبريل من السياح من قبل المتمردين المشتبه بهم في كشمير التي تديرها الهند. أطلق مسلحون في 22 أبريل النار على 25 سائحين من الذكور وراكب المهر المحلي في المروج الخلابة في Pahalgam ، مما أدى إلى غضب ويدعو إلى الانتقام في الهند. ألقت نيودلهي باللوم على باكستان لدعمها للمقاتلين المسؤولين عن الهجوم ، وهي تهمة إنكار إسلام أباد. وقالت باكستان إن القوات الهندية في 7 مايو ضربت مدينتين في كشمير التي تديرها باكستان وأربعة مواقع في أكبر مقاطعة في البلاد ، البنجاب. وقالت إن المدنيين قتلوا في الهجمات. رفض وزير الدفاع في الهند راجناث سينغ المطالبات الباكستانية ، متكررًا أن القوات الهندية 'ضربت فقط أولئك الذين أضروا الأبرياء'. على مدار الأيام الأربعة المقبلة ، كان الجيران المسلحان النوويين يعملان في ضربات جوية لبعضهما البعض على القوارب الهوائية لبعضهما البعض ، مع إطلاق العنان للطائرات بدون طيار في أقاليم بعضهما البعض. وسط مخاوف من التبادل النووي ، قام كبار المسؤولين من الولايات المتحدة بإجراء مكالمات للمسؤولين الهنود والباكستانيين لإنهاء الصراع. في 10 مايو ، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن واشنطن قد توسطت بنجاح في وقف إطلاق النار بين الجيران المسلحين النووي. على الرغم من الاتهامات الأولية للانتهاكات من قبل الجانبين ، استمر وقف إطلاق النار حتى الآن. ذكرت باكستان يوم الثلاثاء ذلك قتلت الإضرابات الهندية ما لا يقل عن 51 شخصًا ، من بينهم 11 جنديًا وتوفي العديد من الأطفال ، بينما قال الهند ما لا يقل عن خمسة أفراد عسكريين و 16 مدنيًا. ماذا ادعت باكستان؟ في حديثه إلى الجزيرة بعد فترة وجيزة من هجمات 7 مايو ، قال وزير المعلومات الباكستاني أتا الله تارار إن إسلام أباد ، رابحة ، أسقطت خمس طائرات هندية وطائرة بدون طيار والعديد من الكوادكوبترات. في وقت لاحق من اليوم ، قال المتحدث العسكري الباكستاني أحمد شريف شودري إن الطائرات الحربية قد سقطت جميعها داخل الأراضي الهندية ، والطائرات من أي من الجانبين عبرت أراضي الأخرى أثناء الهجمات – تم إعارة تأكيد الهند. وقال مايكل كلارك ، محلل الدفاع البريطاني ، لمحلل الدفاع البريطاني لمحلل الدفاع البريطاني لمحلل الجزيرة: 'لم يكن لدى الهند ولا باكستان أي حاجة لإرسال طائراتها الخاصة من المجال الجوي الوطني الخاص بهم'. وأضاف كلارك ، وهو أستاذ زائر في قسم دراسات الحرب في كلية كينغز ، لندن ، 'كان لأسلحة المواجهة جميعها نطاقات طويلة بما يكفي للوصول إلى أهدافهم الواضحة أثناء الطيران في المجال الجوي الخاص بهم'. في يوم الجمعة ، ادعى نائب المارشال Aurangzeb أحمد الباكستاني Aurangzeb أحمد أنه من بين الطائرات الخمس التي تم إسقاطها كانت ثلاثة من Rafales و MIG-29 و SU-30 ، حيث توفر التوقيعات الإلكترونية للطائرة ، بالإضافة إلى المواقع الدقيقة التي أصيبت بها الطائرات. وقال أحمد ، وهو أيضًا نائب رئيس العمليات ، للصحفيين ، إن المعركة بين الطائرات الباكستانية والهندية استمرت لمدة تزيد قليلاً عن ساعة. وذكر أن المواجهة ظهرت ما لا يقل عن 60 طائرة هندية ، من بينها 14 رافاليس فرنسي من الصنع ، في حين نشرت باكستان 42 'طائرة عالية التقنية' ، بما في ذلك F-16 الأمريكية و JF-17S الصينية و J-10s. ماذا كان رد الهند؟ بعد أن كتبت شركة Global Times التي قامت باكستان بأن باكستان قد أسقطت طائرات المقاتلة الهندية ، وصفت سفارة الهند في الصين التقرير بأنه 'معلومات مضللة'. ومع ذلك ، بعد ذلك ، لم تؤكد نيودلهي رسميًا أو رفضت التقارير. عندما سئلت على وجه التحديد عما إذا كانت باكستان قد تمكنت من أسفل الطائرات الهندية ، تجنب المدير العام للعمليات الجوية AK Bharti إجابة مباشرة. وقال 'نحن في سيناريو قتالي والخسائر جزء منه'. 'أما بالنسبة لمزيد من التفاصيل ، في هذا الوقت لا أرغب في التعليق على ذلك لأننا ما زلنا في القتال ونستفيد من الخصم. جميع طيارينا يعودون إلى الوطن.' ماذا نعرف؟ إلى جانب الحسابات الرسمية ، أبلغت وسائل الإعلام المحلية والدولية عن إصدارات مختلفة من مطالبات باكستان بإسقاط الطائرات. وفقًا لمصادر الأمن الهندية التي تحدثت إلى الجزيرة ، تحطمت ثلاث طائرات مقاتلة داخل الأراضي التي تسيطر عليها الهند. لم يؤكدوا أي بلد ينتمي إليه الطائرات الحربية. ومع ذلك ، مع عدم وجود أي من الجانبين إلى أن الطائرات الباكستانية عبرت إلى المجال الهندي الهندي ، من المحتمل أن يأتي أي حطام في الأراضي التي تسيطر عليها الهندي من طائرة هندية. ذكرت وكالة أنباء رويترز أيضًا ، مستشهدة بأربعة مصادر حكومية في كشمير التي تعتمد على الهندي ، أن ثلاث طائرات مقاتلة تحطمت في المنطقة. وقالت التقارير في سي إن إن إن اثنين على الأقل من الطائرات تحطمت ، بينما أخبر مصدر فرنسي المنفذ الأمريكي أنه تم إسقاط طائرة رافال واحدة على الأقل. أظهرت الصور التي التقطتها الصحفيون في وكالة الأنباء AP حطام طائرة في منطقة بولواما في كشمير التي تعتمد على الهندي. هل سيتفق كلا الجانبين على ما حدث؟ وقال محلل الدفاع كلارك إذا فقدت الهند بالفعل رافال ، فمن المؤكد أن هذا سيكون 'محرجًا'. وأضاف: 'إذا سقطت داخل الأراضي الهندية ، والتي يجب أن تكون كذلك إذا تم تدمير المرء ، فإن الهند ستريد الاحتفاظ بها فقط كإشاعة لأطول فترة ممكنة'. 'قالت الهند إن' الخسائر 'أمر لا مفر منه ، وربما يكون ذلك أقرب ما يمكن أن يعترف بخسارة طائرة معينة لفترة من الوقت.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store