logo
عاجل : هجوم ايراني جديد على تل ابيب وسقوط عشرات القتلى والجرحى

عاجل : هجوم ايراني جديد على تل ابيب وسقوط عشرات القتلى والجرحى

اليمن الآنمنذ 4 ساعات

�سائل إعلام إسرائيلية: تقديرات أولية عن مقتل 6 أشخاص في المبنى المصاب بصاروخ إيراني في بئر السبع

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تواجه الأمة واقعها اليوم (4)
كيف تواجه الأمة واقعها اليوم (4)

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 22 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

كيف تواجه الأمة واقعها اليوم (4)

القاضي الدكتور حسن حسين الرصابي/ الحقيقة واقع الأمة مخزٍ وأقع كله ضعف واستكانة، واقع كله ذل وصغار ومهانة واقع مزرٍ ومخجل فقدت الثقة بالقيادات، والعمالة و المواقف المتبلدة أمام كل التحديات وعليه إذا أردنا الفلاح يجب أن نبدل المواقف ونغير الحال وان نوفر لأنفسنا كل وسائل القوة حتى ننطلق من أرض صلبة، ومن قاعدة قوية حتى يتسنى لنا إمكانية المواجهة الحاسمة ضد أعداء الأمة . يقول الله سبحانه "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ" فالاستعداد والعدة المادية والإيمانية والأخلاقية والتكامل والوحدة من صميم عقيدتنا، وحينما نكون مع الله عز وجل صادقين لن تقوى القوة المادية على مواجهة القوة الإيمانية والقوة الأخلاقية، لن تقدر أي قوة مادية في العالم على التغلب علينا واخضاعنا لكن الله سبحانه أشترط أن نأخذ بأسباب النصر والتمكين بالإعداد بأقصى المستطاع لكل عوامل القوة المادية. وقبل ذلك العقيدة الإيمانية والثقة بنصر الله سبحانه، وتعالى والمسلم ليس حين يُعد العدة ليس للعدوان، ولا للتجبر والبغي والظلم والفساد في الأرض، ولكن لاستعادة الحق المغتصب، ونصرة المظلومين ودفاع عن الأمة ومقدساتها، إن المسلمين عبر تاريخهم لم يكونوا عدوانيين، ولم يكونوا بغاة في الأرض، وإن معاركهم التي خاضوها كانت في معظمها للدفاع عن المظلومين وكانوا يدخلون المعارك وهم أقل عدداً وعدةً لكن قوة الإيمان كانت تجعلهم يندفعون إلى ميدان المواجهة والمجابهة وهم مستعينين بالله ومتوكلين عليه وكان الواحد ينزل أرض المعركة يطلب ما عند الله سبحانه وكان شعارهم في المعارك الله أكبر نصر أو استشهاد لا لأغراض دنيوية ولا بطراً، ولا نفاقاً، ولا من أجل دنيا ومغرياتها كانوا رجالاً كما وصفهم الله سبحانه في كتابه العزيز "رِجَالٌ لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ .."، وفي موضع آخر يصفهم الله جل جلاله "منَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ.." واقعنا اليوم يمكن ان ينطبق عليه قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم" توشك الأمم أن تتداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قله نحن يومئذ قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل" "ولينزع الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن" فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن؟ فقال "حب الدنيا وكراهية الموت" حكم الاستدلال بهذا الحديث يجمع فقهاء المسلمين وكثير من علماء التابعين "ان هذا الحديث ينطبق على كل ما يقع من تسلط الكفار على أهل الإسلام وأنه ليس خاصاً بزمن معين" هل وصلنا إلى هذه الحالة فأصبحنا نحب الحياة ونحب الرفاهية، ونحب الاسترخاء ونحب الدعة في الدار "البيت" مع الأهل والخلان وعيش الرفاه، هل أصبحنا نهاب أعداءنا فلا نقوى على المواجهة بحجة عدم قدرتنا على المواجهة لسبب قوة ما لديهم من أسلحة فتاكة وطيران وأساطيل...؟!! بماذا نفسر هذا الضعف والاستكانة والخوف؟ ام انها العمالة يا سادة؟ لابد أن نشخص الحالة، ولا تكتفي الأمة ان تتغنى بالعدد السكاني فقط أكثر من مليار ونصف مسلم بدون وزن، ولا كرامة.. يجب ان لا تكون الأمة أرقاماً في الكم وفي الثقل والقوة في خانة الاصفار التي لا يحسب لها حساب وليس لها ثقل ولا ميزان تتكل على الغير في توفير مستلزمات الحياة من غذاء وملبس، ومركب.. لا.. لا هذا قتل لمقومات الامة يجب ان نصنع ونزرع، وان نحدث في مجتمعاتنا تنمية متكاملة وإبداعاً وقوة واقتصاداً يجب ان نكون طموحين للحياة عامرين للكون، والكل يعمل في كل جوانب النهوض فهذا يصنع، وهذا يزرع، وهذا يبني وهذا يحرث، وهذا يتاجر، وهذا يخترع ويطور وهذا يصدر الفائض عن حاجة الامة، وهذا يحرس المكاسب والثغور، وهذا يوطد الأمن والأمان، وكل واحد يبني جانباً من جوانب الحياة.. لا يكفي ان نقول نرجو ونتمنى من الله عز وجل النصر والثبات فيما نحن على أسرة النوم ،ونحن لا نعد العدة ،ولا نتجهز ليوم اللقاء وتحرير الأرض والمقدسات ولا نبذل المستطاع ولا نجتهد، ولا نتعلم ونستغل الوقت الساعة والدقيقة، الوقت من عمر الأمة، وعمر أبنائها، فنحن مستهدفون من أعدائنا على الجميع أن يؤدي الأمانة حتى نلقى الله وقد برأنا ذمتنا وقد أدينا واجبنا، وقد أقمنا حيا ة طبق ما يريده الله سبحانه وتعالى (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً) ، ويقول جل جلاله (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً) والإستخلاف هو عمارة الأرض بحسب نظام الله وإقامة العدل والصدق والجد في السعي والأمانة، والبعد عن الظلم والتسبيح والذكر عون ومدد لإنجاز المهمة والصبر على تبعات ذلك .. إذ ان الإنسان خليفة الله في أرضه، وأمة الإسلام هي المعنية أن تتولى هذا الإستخلاف، كما أمرنا نبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أن نعمر الأرض بقوله بالحديث الصحيح قال "من أحيا أرضاً ميتة فهي له "، وقال عليه السلام في حديث آخر "من عمر أرضاً ليست لأحد فهو " أولى بها " يريد الله سبحانه ورسوله استخلاف الأمة المؤمنة بالتمكين في الأرض وترشيحها لقيادة الأمم بشرط الإيمان، والأخذ بالأسباب والصبر على تحقيق ذلك يقول الله سبحانه في سورة فاطر (هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الأَرْضِ) ، وهو ما يوضحه الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الدنيا حلوة خضرة ،وإن الله مستخلفكم فيها ، فينظر كيف تعملون) صدق الله ورسوله . من المهم ان نشير الى ان أو ضاع الأمة العربية والإسلامية لا تسر.. فهي تنذر بانحدارات نحو منزلقات أشد خطورة، وأبعد أثراً إذ ربما يصيبها في إيمانها وفي هويتها الحضارية والإنسانية، إن لم يتداركها العقلاء والصادقون والمؤمنون الذين يعلون من كلمة الله، ويخلصون الانتماء إلى جوهر أمة الإسلام فهذا الدين الذي جاء لإنقاذ البشرية ولا مفر من القبول وبالحاجة الماسة للتغيير الإيجابي، والعودة إليه وإلى بناء الذات وإقامة عدل الله وحق المواطنة المتساوية وتنفيذ القوانين والعدل والعيش بكرامة.

كيف تشكل الاتفاق الذي أوقف حرب الـ12 يوما بين إيران وإسرائيل؟.. تعرف على التفاصيل الكاملة لكواليس صفقة ترامب
كيف تشكل الاتفاق الذي أوقف حرب الـ12 يوما بين إيران وإسرائيل؟.. تعرف على التفاصيل الكاملة لكواليس صفقة ترامب

اليمن الآن

timeمنذ 29 دقائق

  • اليمن الآن

كيف تشكل الاتفاق الذي أوقف حرب الـ12 يوما بين إيران وإسرائيل؟.. تعرف على التفاصيل الكاملة لكواليس صفقة ترامب

أخبار عربية وعالمية الأول /متابعات لم يكن الإعلان عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران سوى الفصل الأخير في سلسلة من الرسائل المتبادلة والضغوط المتزامنة. وفي الساعة الرابعة من فجر الثلاثاء بتوقيت غرينيتش، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، حيز التنفيذ، بعد أن كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن عنه خلال ساعات الليل. لكن كيف تشكل هذا الاتفاق الذي أوقف حرب الـ12 يوما؟ وفقا لما طالعته "العين الإخبارية" في موقع "أكسيوس"، فإن جهود ترامب لإنهاء الحرب بدأت بشكل جدي يوم الأحد، بعد وقت قصير من الضربات الأمريكية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية. يقول الموقع الأمريكي نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض، إن الرئيس ترامب أصدر تعليماته لمبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بإبلاغ الإيرانيين برغبته في التفاوض على اتفاق لإنهاء الحرب. الإيرانيون من جانبهم "رفضوا المشاركة"، وقالوا إن "الدبلوماسية لن تكون ممكنة إلا بعد انتقامهم بضرب أهداف أمريكية"، وفقا لمصدر مطلع. ولكن قبل شن هجومها الصاروخي على قاعدة "العديد" الجوية في قطر، مساء الإثنين، ذكر "أكسيوس" أن إيران "أرسلت رسائل إلى إدارة ترامب - عبر قطر - تحدد فيها توقيت وطبيعة الأهداف التي تنوي ضربها"، مسؤول في البيت الأبيض. وهو ما لم تؤكده أو تنفه طهران. كما لم تؤكد قطر هذه المعلومات التي أوردها الموقع الأمريكي. ومباشرة بعد الضربة، "أرسل الإيرانيون رسالة سرية أخرى تُبلغ البيت الأبيض بأنهم لن يشنوا أي هجمات أخرى على أهداف أمريكية". وبناء على ذلك- يضيف الموقع- "رد البيت الأبيض مرة أخرى عبر القطريين قائلا إن الولايات المتحدة لن ترد على الهجوم الإيراني، وأكد استعداده لاستئناف المفاوضات مع طهران". وبحسب مسؤول في البيت الأبيض، اتصل ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد هجوم "العديد" وأخبره أنه "يريد إنهاء الحرب". وافق نتنياهو على وقف إطلاق النار، وقال إن إسرائيل لن تنفذ أي ضربات أخرى طالما توقفت إيران عن إطلاق الصواريخ، وفقا للمصدر نفسه. وبعد الاتفاق على جميع بنوده، أعلن ترامب وقف إطلاق النار في منشوره على منصته "تروث سوشيال". ترامب يؤكد دعمه لقطر واليوم الثلاثاء، أفادت وكالة الأنباء القطرية الرسمية، أن ترامب اتصل بأمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، عقب الهجوم الإيراني على قاعدة "العديد". وذكرت الوكالة أن ترامب أكد خلال الاتصال تضامن بلاده ووقوفها مع دولة قطر وإدانتها الشديدة للهجوم الإيراني، معتبرا أن ذلك "يمثل انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة". وشدد ترامب على رفضه القاطع لأي "اعتداء يهدد أمن وسلامة دولة قطر ويقوض أمن واستقرار المنطقة". ودعا أمير قطر إلى "ضبط النفس واللجوء إلى الحلول الدبلوماسية". من جانبه، أعرب الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، عن شكره للرئيس الأمريكي على مواقف بلاده الداعمة والمتضامنة مع دولة قطر وشعبها. وأكد جاهزية ويقظة عناصر القوات المسلحة القطرية والإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها، والتي أدت إلى عدم وقوع أي وفيات أو إصابات.

نقابات شبوة تطالب بصرف المرتبات وتحذر من تفاقم معاناة الموظفين
نقابات شبوة تطالب بصرف المرتبات وتحذر من تفاقم معاناة الموظفين

اليمن الآن

timeمنذ 29 دقائق

  • اليمن الآن

نقابات شبوة تطالب بصرف المرتبات وتحذر من تفاقم معاناة الموظفين

عبّر اتحاد فروع النقابات العامة واللجان النقابية في محافظة شبوة عن استيائه الشديد من تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية، محمّلاً الحكومة اليمنية ووزارة المالية والبنك المركزي مسؤولية استمرار الأزمة وتجاهل معاناة موظفي الدولة. وفي بيان، أكد الاتحاد أن الموظفين التزموا بالصبر طوال الفترة الماضية أملاً في تنفيذ الوعود الحكومية المتعلقة بتحسين الأوضاع الاقتصادية، لكن الواقع، بحسب البيان، يشهد انهيارًا مستمرًا للعملة وارتفاعًا غير مسبوق في الأسعار، ما جعل الراتب غير قادر على تغطية الاحتياجات الأساسية لبضعة أيام فقط. وانتقد البيان ما وصفه بـ"التسويف الممنهج" في صرف المرتبات، داعيًا إلى صرف مرتبات مايو 2025 دون تأخير، وتسوية كافة المستحقات المتأخرة، بالإضافة إلى تحريك هيكل الأجور بما يتناسب مع الأوضاع الاقتصادية المتردية. كما دعا النقابات في مختلف المحافظات إلى توحيد جهودها للدفاع عن حقوق الموظفين بوسائل نضالية موحدة ومنظمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store