
وفيات الخميس 31-7-2025
انتقل الى رحمة الله تعالى :
كارم نايف سمعان الداوود
محمود سلامة خريسات
مصطفى محمود النبابتة
حليمة (هيام) محمد محمود النسور
ابراهيم عطالله ميخائيل الطوال
حنا ابراهيم حنا سابا
سليم معوض أبو كويك
مصطفى محمود عبيد
نادية شفيق العريس
محمد أحمد حسين الكسواني
إنا لله وإنا إليه راجعون..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
نادية إبراهيم نوري تكتب : يا ليتنا نصحو قبل فوات الأوان
أخبارنا : راودتني قصة قديمة، رغم بساطتها، إلا أن معانيها عميقة وعِبرها جليّة. تذكرتها وأنا أرى كيف غابت البركة عن الوقت، وأصبح كثير من الناس – من مختلف الأعمار – يبددون أوقاتهم بلا وعي، غير مدركين أن كل ساعة تمر هي نقص من أعمارهم، وخسارة لا تعوّض. تحكي القصة عن صيّاد بسيط، كان يخرج كل صباح إلى البحر يسعى في طلب رزقه، يصطاد ما تيسّر له من السمك، يبيعه في السوق، ويعود إلى أسرته بما يكفي قوت يومهم، حامدًا الله على نعمه. وذات يوم، رزقه الله صيدًا وفيرًا، فباع جزءًا منه، واحتفظ بأكبر سمكة ليأخذها إلى أهله. وعندما قامت زوجته بتنظيف السمكة، وجدت في جوفها لؤلؤة كبيرة، نادرة في شكلها ولونها. أسرعت إلى زوجها تخبره بما وجدت، فغمرته الفرحة وهرع إلى السوق وهو يحلم بما سيعود عليه من ثمنها. أخبره أحد الصاغة أن هذه الجوهرة فريدة وغالية لا يقدر على ثمنها، ونصحه بالذهاب إلى الملك. وبالفعل، عرض الصياد الجوهرة على الملك، فانبهر بجمالها، وقال له: "لن أشتريها منك، ولكنك تستحق مكافأة أعظم. سأمنحك فرصة لدخول غرفة كنوزي، تأخذ منها ما تشاء، لكن بشرط: لديك فقط ست ساعات، وبعدها عليك المغادرة فورًا.' تهلّل وجه الصياد وقال في نفسه: "ست ساعات؟ أحتاج فقط إلى ساعتين لأحمل ما يكفيني طوال حياتي.' دخل الغرفة، فانبهر بما رأى من ذهب وأحجار كريمة، لكنه فوجئ بطاولة عامرة بأشهى المأكولات. قال في نفسه: "سأتناول القليل لأتقوى على حمل الذهب.' أكل حتى شبع، ثم شعر بالتعب، فاستلقى على سرير فاخر كان في الغرفة، ليرتاح قليلاً… لكنه غرق في نومٍ عميق. استيقظ على صوت الخادم ينبهه بانتهاء الوقت. توسل إليه أن يمنحه دقائق إضافية، فقط ليأخذ قطعة من الذهب، لكن الخادم رفض، وأمره بالخروج فورًا. لجأ إلى الملك يطلب العفو، إلا أن الملك زجره وقال: "منحتك ست ساعات كاملة، لكنك أضعتها، فلا عذر لك الآن.' خرج الصياد من القصر حزينًا، يعتصره الندم. ** هذه القصة ما هي إلا مرآة لحال الكثيرين منّا. نستهين بالوقت، ونؤجّل، ونؤمن أن لدينا "الكثير من الوقت' لتحقيق أهدافنا أو التوبة أو الجد والاجتهاد. لكن الحقيقة أن الوقت لا ينتظر، وأن العمر يمضي أسرع مما نتصور. • كم من شاب غفل عن عمره، وانشغل باللهو، ثم استيقظ فجأة ليجد قطار العمر قد مضى، حاملاً معه شبابه وصحته؟ • وكم من طالب أضاع عامه في التساهل واللهو، ثم ندم في نهاية السنة حين وجد الجميع يحتفلون بالنجاح إلا هو؟ • وكم من عاصٍ ظن أن أمامه متّسع من الوقت ليتوب، فتأخّر حتى جاءه الموت بغتة، وهو ما زال غارقًا في الذنب؟ الله عز وجل حذّرنا من التسويف، حين قال في كتابه الكريم: "حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت. كلا، إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون.' [المؤمنون: 99–100] ⸻ فيا ليتنا نُفيق قبل أن تضيع أعمارنا، ونتعلم كيف نستثمر أوقاتنا فيما ينفعنا في الدنيا والآخرة. فالفرص لا تتكرر، والوقت لا يعود، ومن لا يدرك قيمة اللحظة اليوم، سيبكي عليها غدًا


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
مصطفي كامل يدافع عن نفسه وينفي الإساءة لأنغام
جفرا نيوز - دافع الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية في مصر، عن نفسه عقب موجة الانتقادات التي طالته خلال الساعات الماضية، بعد حديثه حول عدم رد الفنانة أنغام على رسالة بعث بها للاطمئنان على صحتها. وأوضح كامل أن تصريحاته حُرّفت وأنه لم يقصد الإساءة لأنغام أو معاتبتها، بل عبّر عن موقف شخصي جاء في سياق سؤال إعلامي مباشر. وأكد مصطفى كامل، في بيان مطول نشره عبر صفحته الرسمية على "فيس بوك"، أنه لا يجيد "فنون الكذب والتضليل"، ولهذا أجاب بصدق حين سُئل خلال تغطية تلفزيونية عبر برنامج "ET بالعربي" على هامش مشاركته في مهرجان جرش قبل أيام، عن آخر تواصل له مع الفنانة أنغام. وقال إنه ردّ بكل احترام، مشيداً بها كفنانة وإنسانة، قبل أن يروي أنه بعث إليها برسالة عقب ظهورها في مداخلة تلفزيونية مع الإعلامية لميس الحديدي، لكنها لم ترد عليه، ما دفعه إلى التوقف عن المراسلة. كشفت تصريحات حديثة للإعلامي محمود سعد تفاصيل مقلقة حول تطورات الحالة الصحية للفنانة المصرية أنغام، التي تخضع حالياً للعلاج في أحد مستشفيات ألمانيا، بعد تعرضها لأزمة صحية مفاجئة استدعت إلغاء جميع التزاماتها الفنية خلال الفترة الماضية. وأضاف كامل: "لم أكن أعلم بمرض أنغام ولا بسفرها للعلاج، وتصريحاتي جاءت قبل أيام، أي قبل الإعلان عن أزمتها الصحية الأخيرة"، مشدداً على أن حديثه لا يتضمّن أي شكل من أشكال اللوم أو العتاب، بل كان مجرّد إجابة عفوية على سؤال مباشر، وأنه حرص خلال اللقاء على التعبير عن تمنياته الصادقة بالشفاء العاجل لأنغام. وشنّ نقيب الموسيقيين هجوماً غير مباشر على من وصفهم بـ"محرّفي الحقائق"، قائلاً: "لماذا يسعى البعض لتشويه الكلام وتوظيفه وكأنه قيل اليوم؟ العنوان الذي تم تداوله أضرّ بالمضمون، لأنني لم أعاتب أنغام، بل رويت موقفاً قديماً مرّ عليه أكثر من شهر ونصف". وتابع قائلاً: "لم أتحدث من منطلق العتاب أو التوبيخ، وإنما كنت أروي واقعة سابقة بكل وضوح وشفافية، والإجابة جاءت في سياق السؤال فقط، ولا علاقة لها بما تمر به الفنانة أنغام حالياً". أبدى مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية في مصر، استياءه من تجاهل أنغام لرسالته التي بعث بها للاطمئنان على حالتها، عقب إعلان مرورها بأزمة صحية. كما شدد كامل على أنه لم يحاول أن يُجمّل الحقيقة أو يدّعي تواصلاً لم يحدث، قائلاً: "أنا لا أستطيع أن أقول إننا على تواصل بينما لم يحدث تواصل فعلي، واحترمت نفسي ولم أكرر المراسلة، خاصة أنني لم أطلب منها مالًا أو مصلحة، بل فقط أردت الاطمئنان". وأعرب نقيب الموسيقيين عن استغرابه من محاولات البعض تحريف كلامه وإخراجه عن سياقه، قائلاً: "لماذا يسعى البعض لتغيير الحقائق؟ لماذا يتم التعامل مع كلام قيل منذ أكثر من أسبوع وكأنه تصريح جديد؟ ما قلته لم يكن يحمل أي إساءة، بل كان كله احتراماً ومحبة لأنغام". وفي ختام توضيحه، جدّد مصطفى كامل تمنياته القلبية بالشفاء لأنغام، قائلاً: "أتمنى من الله أن تعود إلى أرض الوطن وإلى أولادها ومحبيها سالمة معافاة، فهي فنانة كبيرة ومكانتها محفوظة في قلوب الجميع".


الوكيل
منذ 4 ساعات
- الوكيل
سامو زين يثير الجدل بإطلالة غير متوقعة في كليب "ميتعزش"...
الوكيل الإخباري- طرح الفنان السوري سامو زين أغنيته الجديدة التي تحمل عنوان "ميتعزش"، الا انه أثار الجدل بعد ظهوره في الكليب بإطلالة جديدة ومختلفة تماماً عما اعتاده جمهوره منه. وفاجأ زين جمهوره بلوك جديد حيث أطل بشعر ولحية بيضاء. وعلّق على البوستر قائلا : "البوستر الرسمي لـ"ميتعزش" ثاني أغاني الميني ألبوم غداً على كل المنصات... حبايبي كل الحب لكم جميعاً على كل التعليقات إن شاء الله مستمرين بمحبتكم وثقتكم جمهوري الحبيب". اضافة اعلان