
«ريمونتادا» دبا الحصن تشعل معركة البقاء في دوري أدنوك
حقق دبا الحصن فوزا مثيرا على مضيفه بني ياس بعدما حوّل تأخره أمامه 0-2 إلى فوز 4-2، الجمعة، في افتتاح المرحلة 20 من دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم.
وتقدم بني ياس بهدفي يوسف نياكاتي حتى الدقيقة 58، قبل العودة المذهلة «ريمونتادا» لدبا الحصن الذي سجل 4 أهداف عبر بيير مالونغ«هدفين» وكوتينيو وندور.
ورفع دبا الحصن رصيده في المركز الثالث عشر قبل الأخير إلى 16 نقطة وبفارق 4 نقاط عن البطائح الثاني عشر والذي يلعب السبت مع خورفكان.
وستكون معركة البقاء مشتعلة في آخر خمس جولات قبل نهاية الموسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
5 وظائف فنية شاغرة في الدوري خلال أسبوع واحد
أصبحت خمس وظائف فنية في دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم شاغرة دفعة واحدة، إثر انفصال أندية عن مدربيها، خلال الأسبوع الجاري، لأسباب مختلفة، لتبدأ هذه الفِرَق رحلة البحث عن البديل المناسب قبل انطلاق التحضيرات للموسم الجديد، في واقعٍ ظل يتكرر في الفترة الأخيرة، حيث بات الاستقرار الفني عملة نادرة. وتوزعت حالات الانفصال بين إنهاء للعقود باتفاق الطرفين، أو من طرف واحد، أو بانتهاء مدة التعاقد، ما يعكس حالة من عدم الاستقرار الفني لدى عدد من الفرق، رغم تفاوت نتائجها في الموسم الماضي. وألقى الواقع الفني الجديد بظلاله على ارتفاع الطلب على الكفاءات التدريبية، خصوصاً أن ملاعب الإمارات تظل وجهة مفضلة للعديد من المدربين حول العالم، بفضل البيئة التنافسية والبنية التحتية الجاذبة، ما جعل كثيرين يفضلون البقاء فيها حتى بعد انتهاء مشوارهم مع الفرق. وكان آخر المغادرين الروماني دانيال إيسايلا، الذي قدم له نادي بني ياس، أول من أمس، الشكر على الفترة التي قضاها مع الفريق، لكن النادي سرعان ما أعلن اسم المدرب الجديد البلغاري إيفايلو بوغدانوف، وفي اليوم نفسه، قدم نادي خورفكان الشكر للمدرب المواطن، عبدالمجيد النمر، الذي قاد الفريق لصحوة تاريخية، ويبقى منصبه شاغراً، ليصبح عدد المقاعد الشاغرة على الدكة الفنية خمسة بعد إزالة الشاغر لدى بني ياس. ويُعد نادي الشارقة من أبرز الأندية الباحثة عن مدرب جديد، بعد أن ودّع مدربه، الروماني أولاريو كوزمين، الذي سيخوض تجربة وطنية بتدريب المنتخب الوطني، ما يضع إدارة النادي أمام مهمة دقيقة لاختيار من يمكنه مواصلة مشروع الفريق الطموح الذي تُوِّج مؤخراً بلقب «دوري أبطال آسيا 2». بدوره، أنهى الوصل علاقته بالمدرب الصربي ميلوش ميلوييفيتش، في خطوة مفاجئة لاتزال يحيط بها كثير من علامات الاستفهام، رغم النجاحات الكبيرة التي حققها الموسم الماضي. وفي نادي الوحدة، انتهت العلاقة مع المدرب السلوفيني داركو ميلانيتش، الذي كانت قد أُسندت له مهمة قيادة الفريق حتى نهاية الموسم فقط، وهو ما يفتح صفحة جديدة في مشوار «أصحاب السعادة» بحثاً عن قيادة فنية تتماشى مع تاريخ النادي. وفي مشهد مشابه، انتهت كذلك العلاقة بين النصر والمدرب الهولندي ألفريد شرودر، الذي قرر التوقف عن التدريب لأخذ قسط من الراحة، ليكون «العميد» ضمن الفرق التي تبحث عن تصحيح مسارها، من خلال استقدام جهاز فني قادر على إعادة الفريق إلى دائرة المنافسة. ويتوقع أن يرتفع عدد الوظائف الشاغرة في دوري أدنوك للمحترفين، وهو ما يزيد من زخم «ميركاتو المدربين»، الذي قد يطغى على صفقات اللاعبين المزمع عقدها في الفترة المقبلة. العوضي: تغييرات المدربين هدر مالي.. ورحيل شرودر خسارة كبيرة للدوري خالد العوضي. من المصدر قال المحلل الرياضي خالد العوضي، إن رحيل المدربين مع نهاية الموسم بات أمراً طبيعياً في الدوري، مشيراً إلى أن إنهاء العلاقة بين ستة أندية ومدربيها يُعد أقل من الرقم المعتاد، موضحاً أن هذه الظاهرة السلبية تُعد من أبرز مشكلات كرة القدم الإماراتية، كما أنها أحد أسباب هدر الأموال، مؤكداً ضرورة الترشيد في الإنفاق، وأضاف العوضي لـ«الإمارات اليوم»: «النتائج تتحقق عبر الاستراتيجية، لكن تبديل المدربين أصبح ثقافة لدى الأندية. لابد من وجود رؤية واضحة، أفهم أن هناك أندية تملك طموحات وبطولات تجعلها غير قادرة على الصبر، فتسعى للتغيير، لكن ماذا عن الأندية التي تحتل مراكز متوسطة أو تصارع من أجل البقاء؟». وعن مدرب بني ياس، دانيال إيسايلا، قال العوضي: «لم يُقدِّم الإضافة المطلوبة، فمشكلة بني ياس تكمن في غياب الاستقرار، وضعف جودة اللاعبين»، في المقابل أشاد بالمدرب عبدالمجيد النمر، قائلاً: «قدم مستويات جيدة، وغيّر شكل الفريق بشكل ممتاز، لكنه، كحال المدربين الأجانب، بحاجة إلى أدوات، ورحيله يُعد خسارة كبيرة». وعن مدرب الوحدة، قال: «مرّ النادي بفترة طويلة وهو يدور في الحلقة نفسها، ويعاني الفريق عدم استقرار فني وإداري، إلى جانب تغير على مستوى اللاعبين، ما يوضح أن الخلل إداري بحت». وأما عن مدرب الوصل، الصربي ميلوش ميلويفيتش، فقد وصف العوضي مغادرته بالخسارة الكبيرة، مؤكداً أنه «أعاد الوصل إلى الألقاب، وهو من أفضل المدربين الذين مرّوا على الدوري، ويجب على أحد أندية دوري أدنوك التعاقد معه». وأشاد بمدرب الشارقة أولاريو كوزمين، مؤكداً أنه «مكسب لأي فريق». واختتم العوضي حديثه بالتطرق إلى فريق النصر، واصفاً ظاهرة رحيل المدربين فيه بأنها «أصبحت روتيناً، كما هو الحال في نادي الوحدة»، معتبراً أن «التغيير المستمر للمدربين يُعد فشلاً إدارياً يستدعي الصبر على الأجهزة الفنية»، مؤكداً أن «رحيل المدرب الهولندي ألفريد شرودر خسارة كبيرة للدوري ككل».


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
«الرجل الاستثنائي».. رحلة جميلة مع «النسور» ونهاية مدهشة
وانتصارات متتالية عقب تصديه للمهمة في نوفمبر من العام الماضي خلفاً للروماني دانيال إيسايلا، الذي لم تسعفه النتائج في الاستمرارية في قلعة «النسور». وكان حينها خورفكان في المركز الـ11 على لائحة ترتيب الدوري برصيد سبع نقاط فقط من سبع مباريات، ليحقق خورفكان مع النمر أطول سلسلة انتصارات في مسيرة الفريق في عصر الاحتراف بتحقيق الفوز في 6 مواجهات. وتلقي الهزيمة في 3 مباريات، فضلاً عن التعادل مع فرق كبيرة، واختتم خورفكان موسمه في المركز الثامن برصيد 33 نقطة، بعد أن كان قريباً من الوصول إلى المركز السادس. ولأول مرة في عصر الاحتراف يصل النسور برصيده إلى هذا الرصيد من النقاط، ليغادر المدرب الخلوق قلعة النسور مرفوع الرأس، ويتم إسناد المهمة للمدرب المواطن حسن العبدولي، المدير الفني السابق لدبا الحصن، الذي سيقود «النسور» في الموسم المقبل، الذي يدخله خورفكان بشعار مواصلة ما انتهى عليه المدرب عبد المجيد النمر.


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
«الرجل الاستثنائي».. رحلة جميلة مع «النسور» تصل إلى النهاية
خورفكان – محمد فضل فاجأت شركة كرة القدم بنادي خورفكان الشارع الرياضي باتخاذ قرار عدم التجديد للمدرب الوطني عبد المجيد النمر للموسم الكروي المقبل 2025-2026، وعلى الرغم من قيادته للنسور لتحقيق أرقام ونتائج لافتة، وانتصارات متتالية عقب تصديه للمهمة في نوفمبر من العام الماضي خلفاً للروماني دانيال إيسايلا، الذي لم تسعفه النتائج في الاستمرارية في قلعة «النسور». وأثار قرار عدم التجديد مع المدرب الوطني الدهشة والاستغراب وسط المحللين، الذين أطلقوا على المدرب النمر لقب الرجل الاستثنائي، وكان النمر قد تولى تدريب خورفكان في نوفمبر الماضي، وكان حينها خورفكان في المركز الـ11 على لائحة ترتيب الدوري برصيد سبع نقاط فقط من سبع مباريات، ليحقق خورفكان مع النمر أطول سلسلة انتصارات في مسيرة الفريق في عصر الاحتراف بتحقيق الفوز في 6 مواجهات، وتلقي الهزيمة في 3 مباريات، فضلاً عن التعادل مع فرق كبيرة، واختتم خورفكان موسمه في المركز الثامن برصيد 33 نقطة، بعد أن كان قريباً من الوصول إلى المركز السادس، ولأول مرة في عصر الاحتراف يصل النسور برصيده إلى هذا الرصيد من النقاط، ليغادر المدرب الخلوق قلعة النسور مرفوع الرأس، ويتم إسناد المهمة للمدرب المواطن حسن العبدولي، المدير الفني السابق لدبا الحصن، الذي سيقود «النسور» في الموسم المقبل، الذي يدخله خورفكان بشعار مواصلة ما انتهى عليه المدرب عبد المجيد النمر.