
فخامة التفاصيل والرؤية وسرد القصص
تقع هذه الفيلا الرائعة في قلب دبي، وتعتبر تحيةً راقية للفن الكلاسيكي الحديث. يمزج هذا المنزل بسلاسة بين التراث والابتكار، ليروي قصةً من العظمة المعمارية والذوق المعاصر. داخل جدرانه، تُذكّر اللمسات الرخامية والزخارف الخشبية الدقيقة بالأناقة الأوروبية الخالدة، بينما تُضفي مفروشات «كوفيت هاوس» العصرية لمسةً جديدةً على كل غرفة. والنتيجة هي منزلٌ يُجسّد التراث والتصميم المُبتكر، تُمثّل كل غرفة فيه عملاً فنياً مُختاراً بعناية.
ملاذٌ راقٍ في ردهة الفيلا
ترحيبٌ رائع
منذ لحظة دخولك، ينبض المكان بأناقةٍ بصرية. تُضفي مرآة «دي. دينيس» المُجزأة والخزانة الجانبية بلونها الذهبي لمسةً فنيةً ساحرةً على المدخل. في الردهة الرحبة، يتناغم الرقي والراحة. من جهة، تُضفي طاولة قهوة «جير» وأريكة «هوتون»، إلى جانب طاولة جانبية وخزانة جانبية «أنجليكا»، لمسةً من السكينة والهدوء. ومن جهة أخرى، تُضفي مجموعةٌ رائعةٌ تضم ثريا «شارد» وأريكة «تايل» الدائرية وشاشة «إمباير» لمسةً من الرقي والجرأة. كل عنصر مُختار بعنايةٍ من حيث الشكل والوظيفة والشعور.
مكتب يلهم الإبداع والإنتاجية
إنتاجية وأناقة
يستمر الرقي في المكتب المنزلي، ملاذ يجمع بين الأناقة والتركيز. تضفي ثريا «سوبرنوفا»، المُعلّقة فوق مكتب «نوغا»، لمسةً ساحرةً، تُحاكيها المنحنيات الرقيقة لكرسي «أطلس» المكتبي. وتحقق أريكة «سوليه» الفخمة وطاولة «مونيه» المركزية الفنية توازناً مثالياً، حيث توفران الراحة والإلهام على حد سواء.
مزيج متناغم من الأناقة في غرفة الجلوس
دفء ورقي
تُوازن غرفة الجلوس ببراعة بين الدفء والأناقة. تُضفي ثلاث أرائك «أوديت» راحةً فاخرة، بينما تضيف طاولة «إيدن» المركزية المنحوتة وكرسي «سوليه» بذراعين لمسةً جماليةً راقية. تلقي ثريا «سوبرنوفا» بريقاً غنياً على سجادة «روين»، بينما تعطي وحدات تحكم «بييترا» ومرايا «فينيتو» لمسةً من الفخامة والعمق على المساحة. تجاورها غرفة الطعام، حيث تُهيئ طاولة طعام «بييترا» وثمانية كراسي «سوليه» مساحةً مثاليةً لتجمعات راقية. تُحوّل خزانة جانبية «دايموند غرين» المميزة ومصباح «هيرا» المُتلألئ الغرفة إلى تحفة فنية تُجسّد تجربة تناول طعام فاخرة. كل تفصيل، من سجادة «هريتدج» إلى مصباح «ماثيني إكس إل» الجداري، يُضفي لمسةً احتفاليةً راقية.
غرفة طعام فاخرة تدعو إلى اجتماعات لا تُنسى
فن تناول الطعام
تضمن غرفة الطعام المُزودة بطاولة طعام دائرية «بييترا» وكراسي طعام «سوليه» أناقةً عملانية. وتُضفي الخزانة الجانبية الخضراء الماسية لمسةً من الرقي، بينما يُنير مصباح «هيرا» الأنيق الطاولة، موحياً بأجواء دافئة وجذابة. تُكمل سجادة «هيريتيج» الجميلة ومصباح «ماثيني إكس إل» الجداري الأنيق هذه التجربة الفاخرة لتناول الطعام بأسلوب احتفالي.
حمامات فاخرة
تُعيد الحمامات في جميع أنحاء المنزل تعريف معنى «الراحة». حمام الضيوف مُجهز بحوض استحمام «نيوتن» الرائع وثريا لافتة، ومُحاط بمصابيح حائط «سايروس دبل» ورف مناشف ماسي لمزيد من الأناقة. في حمام الأطفال، تُسيطر الأناقة المرحة مع حوض استحمام «بييترا»، وخزانة الزينة، وكراسي «سيركو هوت»، إلى جانب سجادة «رينوس تروب» المُبهجة ومصباح الحائط «أتوميك».
فخامة التفاصيل والرؤية وسرد القصص
ساحة ترفيهية
تدعو ردهة الترفيه إلى ملاذٍ من البهجة والسرور. تتألق طاولة «سنوكر» مصممة خصيصاً تحت وهج «سنوكر ليبرتي سليم» المعلقة. ولعشاق السينما، جُهزت صالة السينما الخاصة بأرائك «شارلا» المفردة، وكراسي الاستلقاء، وطاولات «إيدن»، جميعها مُنارة بأضواء مصابيح «بروبيك» الجدارية المتألقة، مما يحول أمسيات السينما إلى فعاليات مميزة.
واحة من الهدوء في غرفة النوم الرئيسية
ملاذٌ خاص
في غرفة النوم الرئيسية، يستقر سرير «كلاود 2» من «سيركو» أسفل مصباح السقف «شارد» الجريء، مع إضاءة خافتة من مصابيح الطاولة «غاما»، وتضفي مرآة «أثوس» أجواءً من الهدوء والسكينة. وتُكمل الصالة المجاورة طابع الفخامة، حيث تمنح وحدة التحكم «ستونهنج» وكرسي «أنغرا» بذراعين وطاولة «أوفيليا» المركزية لمسةً من الفخامة على سجادة «فورتورا» ذات اللونين الذهبي والداكِن. حتى خزانة الملابس تُجسّد الأناقة، وتضمّ خزانة «أنجليكا» الجانبية، وكرسي «تيرنر»، وسجادة «أغاثا» من مجموعة «كوفيت»، تحت بريق ثريا «فارو». إنها أكثر من مجرد مساحة للملابس بل تعبير عن أسلوب حياة.
غير المتوقع
تُراعي هذه الفيلا كل التفاصيل. حتى مرآب السيارات يعكس تصميماً مدروساً، مع مصباح الحائط «Liberty II» الذي يُضفي عليه لمسةً من الرقي. تتناغم العناصر العملية بسلاسة مع تلك الجمالية، مُثبتةً أن الفخامة في هذا المنزل ليست مجرد شعار، بل هي معيار.
باختصار، تُجسّد كل غرفة في هذه الفيلا روعة التفاصيل والرؤية وسرد القصص في التصميم. مع لمسات «Covet House» المميزة التي تُزيّن كل مساحة، لا يقتصر هذا المنزل على السكن فحسب، بل يُجسّد تجربةً فريدة. ملاذٌ من الأناقة والإلهام، إنه منزل الأحلام في دبي، يجمع بين التاريخ والابتكار والجمال اللامتناهي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
منذ 11 ساعات
- زهرة الخليج
فخامة التفاصيل والرؤية وسرد القصص
#ديكور تقع هذه الفيلا الرائعة في قلب دبي، وتعتبر تحيةً راقية للفن الكلاسيكي الحديث. يمزج هذا المنزل بسلاسة بين التراث والابتكار، ليروي قصةً من العظمة المعمارية والذوق المعاصر. داخل جدرانه، تُذكّر اللمسات الرخامية والزخارف الخشبية الدقيقة بالأناقة الأوروبية الخالدة، بينما تُضفي مفروشات «كوفيت هاوس» العصرية لمسةً جديدةً على كل غرفة. والنتيجة هي منزلٌ يُجسّد التراث والتصميم المُبتكر، تُمثّل كل غرفة فيه عملاً فنياً مُختاراً بعناية. ملاذٌ راقٍ في ردهة الفيلا ترحيبٌ رائع منذ لحظة دخولك، ينبض المكان بأناقةٍ بصرية. تُضفي مرآة «دي. دينيس» المُجزأة والخزانة الجانبية بلونها الذهبي لمسةً فنيةً ساحرةً على المدخل. في الردهة الرحبة، يتناغم الرقي والراحة. من جهة، تُضفي طاولة قهوة «جير» وأريكة «هوتون»، إلى جانب طاولة جانبية وخزانة جانبية «أنجليكا»، لمسةً من السكينة والهدوء. ومن جهة أخرى، تُضفي مجموعةٌ رائعةٌ تضم ثريا «شارد» وأريكة «تايل» الدائرية وشاشة «إمباير» لمسةً من الرقي والجرأة. كل عنصر مُختار بعنايةٍ من حيث الشكل والوظيفة والشعور. مكتب يلهم الإبداع والإنتاجية إنتاجية وأناقة يستمر الرقي في المكتب المنزلي، ملاذ يجمع بين الأناقة والتركيز. تضفي ثريا «سوبرنوفا»، المُعلّقة فوق مكتب «نوغا»، لمسةً ساحرةً، تُحاكيها المنحنيات الرقيقة لكرسي «أطلس» المكتبي. وتحقق أريكة «سوليه» الفخمة وطاولة «مونيه» المركزية الفنية توازناً مثالياً، حيث توفران الراحة والإلهام على حد سواء. مزيج متناغم من الأناقة في غرفة الجلوس دفء ورقي تُوازن غرفة الجلوس ببراعة بين الدفء والأناقة. تُضفي ثلاث أرائك «أوديت» راحةً فاخرة، بينما تضيف طاولة «إيدن» المركزية المنحوتة وكرسي «سوليه» بذراعين لمسةً جماليةً راقية. تلقي ثريا «سوبرنوفا» بريقاً غنياً على سجادة «روين»، بينما تعطي وحدات تحكم «بييترا» ومرايا «فينيتو» لمسةً من الفخامة والعمق على المساحة. تجاورها غرفة الطعام، حيث تُهيئ طاولة طعام «بييترا» وثمانية كراسي «سوليه» مساحةً مثاليةً لتجمعات راقية. تُحوّل خزانة جانبية «دايموند غرين» المميزة ومصباح «هيرا» المُتلألئ الغرفة إلى تحفة فنية تُجسّد تجربة تناول طعام فاخرة. كل تفصيل، من سجادة «هريتدج» إلى مصباح «ماثيني إكس إل» الجداري، يُضفي لمسةً احتفاليةً راقية. غرفة طعام فاخرة تدعو إلى اجتماعات لا تُنسى فن تناول الطعام تضمن غرفة الطعام المُزودة بطاولة طعام دائرية «بييترا» وكراسي طعام «سوليه» أناقةً عملانية. وتُضفي الخزانة الجانبية الخضراء الماسية لمسةً من الرقي، بينما يُنير مصباح «هيرا» الأنيق الطاولة، موحياً بأجواء دافئة وجذابة. تُكمل سجادة «هيريتيج» الجميلة ومصباح «ماثيني إكس إل» الجداري الأنيق هذه التجربة الفاخرة لتناول الطعام بأسلوب احتفالي. حمامات فاخرة تُعيد الحمامات في جميع أنحاء المنزل تعريف معنى «الراحة». حمام الضيوف مُجهز بحوض استحمام «نيوتن» الرائع وثريا لافتة، ومُحاط بمصابيح حائط «سايروس دبل» ورف مناشف ماسي لمزيد من الأناقة. في حمام الأطفال، تُسيطر الأناقة المرحة مع حوض استحمام «بييترا»، وخزانة الزينة، وكراسي «سيركو هوت»، إلى جانب سجادة «رينوس تروب» المُبهجة ومصباح الحائط «أتوميك». فخامة التفاصيل والرؤية وسرد القصص ساحة ترفيهية تدعو ردهة الترفيه إلى ملاذٍ من البهجة والسرور. تتألق طاولة «سنوكر» مصممة خصيصاً تحت وهج «سنوكر ليبرتي سليم» المعلقة. ولعشاق السينما، جُهزت صالة السينما الخاصة بأرائك «شارلا» المفردة، وكراسي الاستلقاء، وطاولات «إيدن»، جميعها مُنارة بأضواء مصابيح «بروبيك» الجدارية المتألقة، مما يحول أمسيات السينما إلى فعاليات مميزة. واحة من الهدوء في غرفة النوم الرئيسية ملاذٌ خاص في غرفة النوم الرئيسية، يستقر سرير «كلاود 2» من «سيركو» أسفل مصباح السقف «شارد» الجريء، مع إضاءة خافتة من مصابيح الطاولة «غاما»، وتضفي مرآة «أثوس» أجواءً من الهدوء والسكينة. وتُكمل الصالة المجاورة طابع الفخامة، حيث تمنح وحدة التحكم «ستونهنج» وكرسي «أنغرا» بذراعين وطاولة «أوفيليا» المركزية لمسةً من الفخامة على سجادة «فورتورا» ذات اللونين الذهبي والداكِن. حتى خزانة الملابس تُجسّد الأناقة، وتضمّ خزانة «أنجليكا» الجانبية، وكرسي «تيرنر»، وسجادة «أغاثا» من مجموعة «كوفيت»، تحت بريق ثريا «فارو». إنها أكثر من مجرد مساحة للملابس بل تعبير عن أسلوب حياة. غير المتوقع تُراعي هذه الفيلا كل التفاصيل. حتى مرآب السيارات يعكس تصميماً مدروساً، مع مصباح الحائط «Liberty II» الذي يُضفي عليه لمسةً من الرقي. تتناغم العناصر العملية بسلاسة مع تلك الجمالية، مُثبتةً أن الفخامة في هذا المنزل ليست مجرد شعار، بل هي معيار. باختصار، تُجسّد كل غرفة في هذه الفيلا روعة التفاصيل والرؤية وسرد القصص في التصميم. مع لمسات «Covet House» المميزة التي تُزيّن كل مساحة، لا يقتصر هذا المنزل على السكن فحسب، بل يُجسّد تجربةً فريدة. ملاذٌ من الأناقة والإلهام، إنه منزل الأحلام في دبي، يجمع بين التاريخ والابتكار والجمال اللامتناهي.


زهرة الخليج
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
لمسة عصرية وصديقة للبيئة.. الكرسي الدوّار الذي تحتاجينه الآن
#ديكور سواء كنتِ تحلمين بإضافة لمسة من الأناقة أو الراحة أو الاستدامة إلى غرفة معيشتكِ، فإن الكرسي الدوّار الصديق للبيئة قد يكون تماماً ما تبحثين عنه. اليوم، تمزج الكراسي الدوّارة المستدامة ببراعة بين الشكل والوظيفة والوعي البيئي، إذ توفر تجربة جلوس مريحة مع مرونة وسهولة في الحركة. وبالنسبة لمن يسعى إلى الراحة ضمن أجواء أنيقة ومستدامة، فهذه الكراسي هي الإضافة الأمثل. تعرفي على تنسيقها في بيتكِ، فوائدها، وكيفية اختيار الأفضل منها. لمسة عصرية وصديقة للبيئة.. الكرسي الدوّار الذي تحتاجينه الآن فوائد الكراسي الدوّارة المستدامة لغرف المعيشة هذه الكراسي ليست مجرد أثاث عادي، بل عناصر ملهمة تجمع بين الأناقة والوظيفة والتأثير الإيجابي على البيئة. إليكِ بعض الأسباب التي تجعلكِ تحبين وجود كرسي دوّار مستدام في غرفة معيشتكِ: 1. مرونة في الحركة وأثر بيئي منخفض واحدة من أبرز ميزات هذه الكراسي هي قدرتها على الدوران بحرية، مع الالتزام بممارسات تصنيع مستدامة تقلل من البصمة الكربونية. فهي تُصنع غالباً من مواد طبيعية أو معاد تدويرها، مما يجعلها خياراً عملياً وصديقاً للبيئة. يمكنكِ التحدث مع الضيوف، مشاهدة التلفاز أو تغيير الاتجاه بكل سهولة، دون الحاجة لتحريك الكرسي بأكمله. 2. راحة واسترخاء بمواد صديقة للكوكب تأتي هذه الكراسي عادةً مع مقاعد مبطنة وظهر عالٍ وتصميم يدعم الجسد، وجميعها مصنوعة من أقمشة معاد تدويرها وأخشاب مستدامة وطلاءات غير سامة. سواء كنتِ تشاهدين فيلماً، تقرئين، أو تسترخين بعد يوم طويل، ستشعرين بالراحة الجسدية والضمير البيئي المرتاح. 3. تصميم موفّر للمساحة في المساحات الصغيرة أو الشقق، تُعد الكراسي الدوّارة خياراً مثالياً لأنها توفّر أماكن جلوس دون استهلاك مساحة كبيرة أو موارد زائدة. قدرتها على الدوران تتيح الاستفادة القصوى من المساحة المتاحة، بينما تضمن التصاميم المستدامة تقليل الفاقد والتأثير البيئي. 4. أنيقة ومتعددة الاستخدامات وواعية بيئياً الأناقة لا تتعارض مع الاستدامة. تتوفر هذه الكراسي بأساليب مختلفة، من العصري إلى الكلاسيكي، وتأتي بألوان متعددة وأقمشة صديقة للبيئة. سواء اخترتِ خامات معاد تدويرها أو مواد نباتية، يمكن لهذه الكراسي أن تضيف لمسة ديكور بارزة دون الإضرار بالكوكب. كيفية اختيار الكرسي الدوّار المستدام المناسب لغرفة معيشتك.. لمسة عصرية وصديقة للبيئة.. الكرسي الدوّار الذي تحتاجينه الآن إليكِ دليل اختيار الكرسي المثالي: - التصميم والشهادة البيئية: اختاري كرسياً يتماشى مع طراز غرفتك (عصري، ساحلي، تقليدي..)، وابحثي عن شهادات مثل شهادة FSC للأخشاب المستدامة، وشهادة GREENGUARD للانبعاثات المنخفضة. - الخامات والنسيج: الكرسي المثالي قد يكون مغطى بقماش عضوي أو معاد تدويره، أو بدائل جلد نباتي، أو كتان طبيعي أو قطن عضوي سهل التنظيف. يمكنكِ اختيار مخمل معاد تدويره أو جلد مستدام معتمد. - الوظيفة والاستدامة طويلة الأمد: هل ستستخدمينه للجلوس مع الضيوف أم للعمل والقراءة؟ بعض الكراسي تدور 360 درجة، وأخرى بزاوية أقل. المهم أن تكون الآلية قوية وتدوم طويلًا لتقليل الحاجة للاستبدال وتقليل النفايات. لمسة عصرية وصديقة للبيئة.. الكرسي الدوّار الذي تحتاجينه الآن أفكار لتوزيع الكرسي الدوّار المستدام في غرفة المعيشة - أمام تلفاز موفر للطاقة أو مدفأة صديقة للبيئة إن كان أثاث الغرفة يدور حول إضاءة LED أو تلفاز موفر للطاقة أو مدفأة مستدامة، فإن الكرسي الدوّار يمنحكِ حرية التوجيه بدون الحاجة لنقل الكرسي فعلياً. - في ركن مخصص للجلوس والنقاش للمساحات الاجتماعية التي تشجّع على النقاش، ضعي هذه الكراسي حول طاولة وسطية من الخشب المعاد تدويره، فهي توفّر حرية الحركة وتُظهر التزامك بالبيئة. - في المساحات الصغيرة تُعد الكراسي الدوّارة خياراً ذكياً للشقق أو غرف المعيشة الصغيرة، إذ توفّر مرونة استخدام دون إشغال مساحة كبيرة أو استهلاك موارد زائدة. وهي أيضًا نقطة جذب جمالية بحد ذاتها.


العين الإخبارية
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تقييمات مرتفعة لفيلم «28 Years Later».. القصة وموعد العرض
ينتظر عشاق أفلام الرعب بشغف عرض فيلم الإثارة والغموض 28 Years Later، الذي أثار اهتمامًا واسعًا بسبب تقييماته المرتفعة التي بلغت 92%. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول في العاصمة البريطانية لندن يوم الأربعاء الماضي، حيث حظي بمراجعات نقدية إيجابية في وقت قصير. آراء النقاد حول الفيلم وفقًا لموقع "ديدلاين"، تفاوتت ردود فعل النقاد بين الإعجاب الكبير بالفيلم وانتقاد نهايته، ووصفت مجلة إمباير الفيلم بأنه "تجربة رعب خالصة مليئة بالعنف والإثارة"، مشيدة بالنصف الأول باعتباره استثنائيًا، ومُعززًا بموسيقى فرقة Young Fathers. أما مجلة "فولتشر" فقد كتبت: "الفيلم يُكمل تقليد استكشاف مشاعر الحياة الحديثة من خلال نوع سينمائي"، لكنها أشارت إلى أن عشاق الرعب قد يشعرون بخيبة أمل بسبب غرابة الفيلم وطبيعته الكئيبة وغير الحاسمة. وفي تعليق لمجلة فانيتي فير، أوضح الناقد ريتشارد لوسون أنه شعر "بالارتباك من نبرة الفيلم غير المتوقعة"، لكنه وجدها مُثيرة للاهتمام. بينما ركزت تايم على النهاية، ووصفتها الكاتبة ستيفاني زاكاريك بأنها "صادمة وغير منطقية، بأسلوب موسيقى الهيفي ميتال"، مشيرة إلى أنها أفسدت الجو العام للعمل. قصة الفيلم من إخراج داني بويل وتأليف أليكس غارلاند، تدور أحداث الفيلم بعد 28 عامًا من تسرب فيروس قاتل من مختبر للأسلحة البيولوجية. يظل الناجون في حالة حجر صحي صارمة بينما يعيشون وسط عالم مليء بالمصابين. وتتابع القصة رحلة الصبي سبايك (12 عامًا) الذي يغامر بدخول البر الرئيسي المظلم بحثًا عن طبيب لإنقاذ والدته. يجد سبايك نفسه في مواجهة مخاطر كبيرة، لكنه يكتشف طبيبًا يُعتقد أنه غريب الأطوار، والذي يتحول إلى رمز للخير في العالم المنهار. أبطال الفيلم جودي كومر بدور إيسلا وآرون تايلور جونسون بدور جيمي ورالف فاينز بدور الدكتور إيان كيلسون وجاك أوكونيل بدور السير جيمي كريستال وألفي ويليامز بدور سبايك وإيرين كيليمان بدور جيمي إنك وإدفين رايدينغ بدور إريك سوندكفيست وتشي لويس باري بدور "الألفا". موعد العرض من المقرر أن يُطرح فيلم 28 Years Later في دور العرض ابتداءً من اليوم، 20 يونيو/حزيران 2025. aXA6IDgyLjIxLjIyMC4yMjUg جزيرة ام اند امز FI