logo
انقلاب مفاجئ، الخارجية الأمريكية تهاجم إيران وتصفها ب أكبر دولة "راعية للإرهاب" في العالم

انقلاب مفاجئ، الخارجية الأمريكية تهاجم إيران وتصفها ب أكبر دولة "راعية للإرهاب" في العالم

مصرسمنذ يوم واحد

اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس أن إيران هي أكبر دولة "راعية للإرهاب" في العالم.
وكتبت بروس على منصة "إكس": "إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم. "حماس" و"حزب الله" والحوثيون أورام خبيثة في تلك المنطقة، هدفها زعزعة الاستقرار والقتل والحفاظ على نوع من الفوضى التي تسمح لإيران بالاستمرار".ويأتي منشور المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية بعد تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" حول سعى إيران لتعزيز ترسانتها من الصواريخ البالستية عبر طلب آلاف الأطنان من مكونات حيوية من الصين، أبرزها "بيركلورات الأمونيوم"، المستخدمة في تصنيع الوقود الصلب للصواريخ.وأفادت مصادر مطلعة على الصفقة للصحيفة، بأنه من المتوقع وصول شحنات من "بيركلورات الأمونيوم" إلى إيران خلال الأشهر المقبلة، ورجح أحد المصادر أن ترسل طهران كميات منها إلى الجماعات الموالية لها ضمن ما يسمى ب "محور المقاومة"، وفي مقدمتها جماعة "أنصار الله" في اليمن. وأمس الخميس، ذكر موقع "أكسيوس" نقلًا عن مسؤولين إسرائيليين مطلعين، أن إسرائيل أكدت للولايات المتحدة، أنها لن تضرب المنشآت النووية الإيرانية، إلا إذا أشار الرئيس دونالد ترامب إلى فشل المحادثات مع طهران.ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "أبلغ ترامب بأنه متشكك بشأن فرص التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران".وأشار المسؤولين إلى أنه "من غير المتوقع عقد جولة جديدة من المحادثات بين ستيف ويتكوف وعباس عراقجي هذا الأسبوع".وكان "أكسيوس" قد نقل الأربعاء عن مسؤول إيراني كبير قوله إن طهران منفتحة على إبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة يدور حول فكرة تشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم يتخذ من إيران مقرًّا له.وأضاف المسؤول الإيراني أنه إذا كان الاتحاد الإقليمي لتخصيب اليورانيوم "يعمل داخل الأراضي الإيرانية، فقد يستحق النظر فيه. وإذا كان مقره خارج حدود البلاد، فإنه محكوم عليه بالفشل بالتأكيد". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرلمان الإيراني: طهران لن تخفض تخصيب اليورانيوم إلى أقل من 20%
البرلمان الإيراني: طهران لن تخفض تخصيب اليورانيوم إلى أقل من 20%

بوابة الأهرام

timeمنذ 32 دقائق

  • بوابة الأهرام

البرلمان الإيراني: طهران لن تخفض تخصيب اليورانيوم إلى أقل من 20%

أعلن البرلمان الإيراني، أن طهران لن تخفض تخصيب اليورانيوم إلى أقل من 20%، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية". موضوعات مقترحة وأكد أن احتياطيات طهران من اليورانيوم المخصب لن ترسل إلى الخارج تحت أي ظرف.

طهران تستنكر منع رعاياها من دخول الولايات المتحدة
ترامب يجدد التأكيد: لن نسمح لإيران بـ «تخصيب اليورانيوم»
طهران تستنكر منع رعاياها من دخول الولايات المتحدة
ترامب يجدد التأكيد: لن نسمح لإيران بـ «تخصيب اليورانيوم»

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

طهران تستنكر منع رعاياها من دخول الولايات المتحدة ترامب يجدد التأكيد: لن نسمح لإيران بـ «تخصيب اليورانيوم»

جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده على أن إيران «لن يُسمح لها بتخصيب اليورانيوم»، فى الوقت الذى استنكرت فيه طهران ما وصفته بـ»النزعة العنصرية» لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خلفية قرارها منع سفر رعايا 12 دولة، من بينها إيران‫.‬ وقال ترامب: «إذا خصبوا اليورانيوم فسنضطر إلى اللجوء لطريقة أخرى»، في تلميح إلى ضربة عسكرية ضد المواقع النووية الإيرانية في حالة فشل الاتفاق. في الوقت نفسه، أكد الرئيس الأمريكي أن الاتفاق الدبلوماسي هو خياره المفضل. يذكر أن واشنطن وطهران كانتا قد أجريتا 5 جولات من المباحثات منذ أبريل الماضي للتوصل إلى اتفاق نووي جديد. جاء هذا في الوقت الذي استنكرت فيه طهران أمس «النزعة العنصرية» لإدارة الرئيس الأمريكي، وذلك بعد قرار منع سفر رعايا 12 دولة، من بينها إيران، الى الولايات المتحدة، مشيرة أيضا إلى أن القرار يظهر «عداء عميقا» تجاه الإيرانيين والمسلمين. وقال على رضا هاشمي رجا مدير شئون الايرانيين في الخارج، أن القرار الأمريكي «دليل واضح على هيمنة النزعة التفوقية والعنصرية على صانعي السياسات الأمريكيين». واعتبر رجا أن قرار منع السفر وفرض قيود على دخول رعايا 7 دول أخرى «يؤشر الى العداوة العميقة لصانعي السياسات الأمريكية حيال الشعب الإيراني والشعوب المسلمة». وأضاف رجا، في بيان منشور على «إكس»: «قرار حظر دخول المواطنين الإيرانيين، بسبب ديانتهم وجنسيتهم فحسب، لا يشير فقط إلى عداء عميق من صناع القرار الأمريكيين تجاه الشعب الإيراني والمسلمين، وإنما ينتهك أيضا القانون الدولي». يشار إلى أن قرار ترامب، الذي أعلنه الأربعاء الماضي، سيحظر دخول المواطنين من 12 دولة إلى الولايات المتحدة بدءا من غد. والبلدان التي يشملها القرار: (أفغانستان وميانمار وتشاد وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان، واليمن).

تقرير إخبارى
ترامب وماسك.. الحرب الأهلية على الساحة الأمريكية
تقرير إخبارى
ترامب وماسك.. الحرب الأهلية على الساحة الأمريكية

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

تقرير إخبارى ترامب وماسك.. الحرب الأهلية على الساحة الأمريكية

نافس الخلاف بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الذى يقود أقوى اقتصاد فى العالم، ومستشاره المقرب السابق الملياردير إيلون ماسك أغنى رجل فى العالم، أقوى الأفلام والأعمال الدرامية فى هوليوود. فقد اكتظت وسائل التواصل الاجتماعى المملوكة للطرفين بالتغريدات والمنشورات المسيئة لبعضهما البعض، وتبارى الاثنان فى لعبة كشف الأسرار، فيما حبس العالم أنفاسه فى انتظار الخاسر الأكبر من المعركة المشتعلة بين «الأقوي» و»الأغني» فى العالم. فى حين، حذر المراقبون من أن الفشل فى التوصل إلى اتفاق سلام، يعنى أن النزاع سيكون أكثر فوضوية وسيكبد الطرفين مليارات الدولارات. «فقد عقله» و «المسكين لديه مشكلة كبيرة» و»لم أعد أفكر به»، كانت هذه بعض العبارات التى وصف بها ترامب رفيقه السابق فى رحلة الصعود الثانية للبيت الأبيض، فى محاولة للرد على الهجوم العنيف الذى شنه الأخير على ترامب نتيجة الخلاف الذى نشب بينهما حول مشروع قانون الضرائب، الذى طرحه ترامب على الكونجرس لإقراره، ووصفه ماسك بأنه سيلقى البلاد إلى هوة من التضخم. وهو تشريع للضرائب والإنفاق يحذر البعض من أنه سيضيف 2.4 تريليون دولار إلى الدين الوطنى الأمريكي، ويحرم أكثر من 10 ملايين شخص من تأمينهم الصحي، ويكرس تخفيضات ضريبية لأغنى الأمريكيين. وعلى الرغم من أن ماسك كان جزءا من إدارة ترامب طوال الفترة الماضية، إلا أن نظرته لمشروع القانون تتعارض مع تفسير ترامب له. فمشروع القانون «الكبير الجميل» يشكل محور الأجندة التشريعية لترامب ويهدف إلى تحقيق سلسلة من وعوده الانتخابية. ويعتبر امتدادا للتخفيضات الضريبية التى قدمها خلال ولايته الأولى عام 2017. فى الوقت نفسه، يخصص تمويلا لأولويات أخرى للإدارة الحالية. فعلى سبيل المثال، يخصص 46.5 مليار دولار لمواصلة العمل على بناء حواجز على طول الحدود الأمريكية المكسيكية لمنع المهاجرين واللاجئين من دخول البلاد. والطريف، أن الصحف الأمريكية والغربية تبارت فى عرض الخسائر المحتملة لكل طرف من الطرفين فى هذه الأزمة. ويبدو أن أهمها التهديد الذى لوح به ترامب مؤكدا أن «أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات فى ميزانيتنا هى إنهاء الدعم الحكومي، وعقود إيلون ماسك. لطالما فوجئت بأن بايدن لم يفعل ذلك». ويبدو أن الخلاف كلف ماسك مبالغ طائلة، بدون أى قرارات إضافية من ترامب. ففى غضون ساعات خسرت شركته للسيارات الكهربائية أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية، ما أدى إلى تراجع ثروة ماسك 34 مليارا. وكان يفترض أن يكون التحالف مع ترامب فرصة ذهبية لشركات ماسك حتى وإن كانت الإدارة الأمريكية ستلغى تخفيضات ضريبية ساعدت فى جعلها من كبرى شركات السيارات الكهربائية. من ناحيته، قدم الصحفى اليمينى المتطرف ستيف بانون المستشار السابق لترامب فى ولايته الأولى لترامب نصيحة استثنائية، مشيرا إلى أن الوضع المتعلق بهجرة ماسك يجب أن يخضع للتحقيق. أما أسلحة ماسك فى مواجهة ترامب فأهمها استخدام منصة «إكس» لانتقاد الرئيس الأمريكي. فمن الناحية النظرية، يمكن لماسك على الأقل استخدام حسابه الشخصى لانتقاد ترامب بنفس القدر من الانتظام الذى روج فيه لسياسات الرئيس. ولكن التهديد الذى بدأ ماسك بالفعل فى تنفيذه، فهو الترويج لحزب سياسى جديد تحت مسمى «الأمريكيون»، وطرح استفتاء بهذا الشأن على «إكس»، حيث صوت أكثر من 80% من أصل 4.8 مليون مشارك بـ»نعم». على الرغم من أن الجميع استغرب العلاقة الوطيدة التى جمعت بين ترامب وماسك على مدار الأشهر الأخيرة من حملة ترامب الانتخابية والأشهر الأولى من رئاسته، إلا أن ألسنة اللهب التى تصاعدت نتيجة خلافهما أصابت العالم بحالة صدمة، فهل تنجح جهود الوساطة فى التوصل إلى إخماد نيران الخلاف والفضائح؟.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store