
فيديو: ترمب يكشف موعد رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار
شاهد فيديو شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:10:51
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
وزير الخارجية ونظيره المصري يبحثان تطورات القضية الفلسطينية والأوضاع في المنطقة
نشر في: 5 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي في إطار التنسيق الدوري المستمر والعلاقات الأخوية والأبدية التي تربط بين مصر والمملكة، جرى اتصال هاتفي، اليوم السبت، بين سمو الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية والدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة المصري. وأكد الوزيران عمق العلاقات الثنائية الوطيدة والروابط الأخوية والتاريخية والوشائج التي تربط البلدين الشقيقين وما تشهده من تطور كبير في ظل التوجيهات الصادرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، وهو ما ينعكس في التعاون المتميز والتنسيق المستمر بين البلدين سواء في كافة مجالات التعاون الثنائية أو على صعيد الملفات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين الشقيقين. وبحسب بيان لوزارة الخارجية المصرية، عكس الاتصال التوافق والتناغم في الرؤى والمواقف بين البلدين الشقيقين، والرغبة المشتركة في مزيد من تطوير العلاقات الثنائية والعمل على إيجاد حلول سياسية ودبلوماسية للأزمات التي تموج بها المنطقة والعالم. وفي هذا السياق، بحث الوزيران مستجدات الأوضاع في المنطقة، وعلى رأسها تطورات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة، حيث تطرق الوزيران إلى الجهود الجارية لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، واستعرض الوزير عبد العاطي الاتصالات المكثفة التي تجريها مصر مع كافة الأطراف لوقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ودار نقاش حول مؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة المقرر أن تستضيفه مصر عقب التوصل لوقف إطلاق النار بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية. وعلى صعيد آخر، تناول الوزيران الاتصالات المكثفة الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل واستئناف المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني، وبما يسهم في خفض التصعيد وتحقيق التهدئة. كما تبادل الوزيران الرؤى حول التطورات في السودان ومنطقة المشرق العربي. واتفق الوزيران على مواصلة التشاور والتنسيق بينهما بما يحقق المصالح المشتركة ودعم الأمن والاستقرار بالإقليم، وذلك تنفيذًا لتوجيهات قيادتي البلدين، وبما يعكس عمق العلاقات الأبدية التي تجمع الشعبين والبلدين الشقيقين باعتبارهما جناحي الأمتين العربية والإسلامية. المصدر: عاجل


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
وفود عسكرية أجنبية تصل اليمن للتحالف مع الحوثيين!.. تطورات خطيرة و'محور جديد'
زار وفدان صوماليان مدينة الحديدة اليمنية قبل أسابيع، أحدهما تابع لحركة الشباب المتشددة، والآخر لعناصر من 'أرض الصومال'، حيث أجروا لقاءات مع قيادات في جماعة الحوثي وتنظيم القاعدة في جزيرة العرب. بحسب تقرير أممي اطلعت عليه مجلة *نيو لاينز* الأمريكية، تلقّى أعضاء الوفدين تدريبات على الطائرات المسيّرة لاستخدامها داخل الصومال، إضافة إلى ما وُصف بـ'دورات ثقافية' ضمن برامج تلقين أيديولوجي حوثية. اللقاءات بين الحوثيين وحركة الشباب لم تكن الأولى، إذ تشير وثائق أممية إلى عقد اجتماعين على الأقل بين الطرفين في يوليو وسبتمبر من عام 2024. وتشير المصادر ذاتها إلى أن الحركة الصومالية تسلّمت أسلحة خفيفة من الحوثيين، شملت بنادق هجومية ورشاشات خفيفة وقناصات. ووفقًا لتيمور خان، الباحث في مركز أبحاث تسليح الصراعات، فإن الأرقام التسلسلية لتلك الأسلحة تطابق شحنات سابقة صودرت وهي في طريقها إلى الحوثيين، مما يدل على أن بعضها أعيد شحنه من اليمن إلى الصومال. التنسيق بين الحوثيين وحركة الشباب يتجاوز تبادل السلاح، إذ توصل الطرفان إلى تفاهم ضمني يتمثل بقيام قراصنة الحركة الصومالية بتحويل الانتباه عن الممرات البحرية لتسهيل تهريب الأسلحة إلى اليمن، وهي استراتيجية تخفف الضغط العسكري على الحوثيين وتمنحهم القدرة على تلقي الإمدادات. وتحوّل البحر الأحمر ومضيق باب المندب إلى مسرح جديد لهذا التعاون، في وقت يتسارع فيه تصاعد عمليات القرصنة، ما يضع القوات الدولية البحرية أمام تحديات متزايدة. وبحسب الباحث اليمني يزيد الجداوي، من مركز صنعاء للدراسات، فإن نمط العلاقة بين الحوثيين وحركة الشباب أصبح أكثر وضوحًا خلال تصاعد أنشطة القرصنة أوائل عام 2024. المبعوث الرئاسي الصومالي لتحقيق الاستقرار، عمر حاشي، وصف العلاقة بين الطرفين بأنها 'تجارية بحتة'، مؤكدًا أن القاسم المشترك بينهما هو العداء للحكومات التقليدية والسعي لتأمين مصادر السلاح. حاشي شدّد في حديثه لـ*نيو لاينز* على أن محاولات المنع والاحتواء تواجه صعوبات فعلية رغم الجهود المبذولة من القوات الصومالية والدول المتحالفة معها. ويُحذّر مسؤولون أمريكيون من خطورة هذا المحور الجديد؛ إذ وصف قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا، الجنرال مايكل لانغلي، تعاظم النفوذ الحوثي في شرق إفريقيا بأنه 'تهديد مضاعف' للتجارة العالمية والممرات البحرية، نظرًا لتقاطع المصالح مع تنظيمات متطرفة مثل داعش وحركة الشباب. وبحسب تقارير أممية، فإن الدعم الحوثي لحركة الشباب يمتد إلى ما هو أبعد من التهريب، وربما يصل إلى المشاركة المباشرة في هجمات على السفن. ففي أكتوبر 2024، كشفت تقارير عن أن ثلث الهجمات في خليج عدن وقعت خارج نطاق تغطية رادارات الحوثيين، ما يشير إلى أن عناصر صومالية قد تكون مسؤولة عن تنفيذ أو توجيه تلك الهجمات. وفي إطار توسيع الشراكة، أفاد الباحث الأمني إبراهيم جلال بأن الحوثيين نشروا منسقين على الأرض داخل الصومال، وعزّزوا علاقاتهم ليس فقط مع حركة الشباب بل أيضًا مع فرع تنظيم داعش المحلي، وبعض الفصائل التابعة لأرض الصومال شمال البلاد. ويبدو أن هذه الشبكات تمتد عبر شرق إفريقيا، حيث يلجأ المهربون إلى موانئ في كينيا وتنزانيا تفاديًا للمراقبة الدولية، قبل أن تنقل الشحنات إلى مناطق خاضعة لحركة الشباب في شرق الصومال، ومنها إلى اليمن. مصادر أمنية صومالية كشفت لـ*نيو لاينز* عن عملية ضبط شاحنة كانت تقلّ خمس طائرات مسيّرة انتحارية في أغسطس الماضي، على الطريق بين غالكايو وغاروي، كان الهدف منها دعم حركة الشباب. وفي وقت لاحق، دمّرت ضربة أمريكية سفينتين قبالة السواحل الصومالية كانتا تحملان شحنة أسلحة متطورة للجماعة ذاتها. ويحذّر التقرير من أن تحالف الحوثيين مع حركة الشباب يتجه إلى التصعيد، مع طلب الأخيرة الحصول على طائرات بدون طيار وصواريخ موجهة، في مقابل تصعيد عمليات القرصنة في المحيط الهندي، وهو ما قد يفتح ممرات تهريب جديدة لصالح المليشيا الحوثية.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
الصورة تحكي قصة بطل جنوبي تُكتب بمداد الدم وكرامة الانتصار
في لحظة فارقة من معركة الكرامة والشرف، تخلّد هذه الصورة أحد أعظم فصول البطولة، حيث يظهر فيها القائد العميد مازن الجنيدي، قائد اللواء الثاني دعم وإسناد، ممسكًا بسلاحه المتوسط 'الدشكا'، وعلى ظهر رفيق دربه عرفان الجنيدي والذي يشغل حالياً ركن الهندسة في اللواء الثاني ، في قلب المواجهة بجبهة جعولة بالعاصمة عدن، متحدياً نيران العدو، ودك حصون المليشيات الحوثية الإرهابية. لم يحصل في التاريخ الحديث ولا القديم أن يحمل شخص الدوشكا على ظهره ليضرب بها قائده العدو في لحظة تؤكد الإصرار على الانتصار على العدو الغاشم. وهذا يدل على شجاعة هذا القائد المغوار وحكمته في أصعب الظروف، وتصرفه بما هو مناسب في أحلك الظروف وأصعب اللحظات. لم تكن الصورة في جعولة ومسيرته في ميدان النضال السلمي سوى بداية بعد هذه الملاحم، انطلق بعدها الجنيدي في مقدمة صفوف المقاومة الجنوبية، مشاركًا في تحرير أبين والمنطقة الوسطى، ورافعاً راية الجنوب عالياً، بدمه وإيمانه ووفائه لعقيدته العسكرية. سطّر هذا القائد الجنوبي الشجاع ملاحم خالدة في التاريخ، من ميادين المعارك إلى مواقع النصر، رافعاً سلاحه بوجه الاحتلال الحوثي، ومدافعا عن الأرض والعرض والكرامة بكل بسالة نادرة. وبعد معركة تحرير العاصمة عدن وأرض الجنوب الطاهرة، واصل الجنيدي مسيرته ومواقفه في ميادين الشرف ضد فلول الإرهاب، مشاركًا بفعالية في العمليات الأمنية والعسكرية ضد تنظيم القاعدة والجماعات المتطرفة، ومن ظمنها عملية سهام الشرق وسيوف حوس، حيث تصدر صفوف قواتنا بكل شجاعة وقوة والئ يومنا هذا حفظه الله . وقاد الأبطال في اللواء الثاني دعم وإسناد والى اليوم، والعزم على مواصلة الطريق والدرب حتى تحقيق النصر الكامل. الجنيدي ليس مجرد قائد… بل عنوان للتضحية، ورمز للوفاء، ونموذج حي للجندي الذي وهب حياته للدفاع عن الجنوب وأمنه وكرامته. هو القائد الذي كلما نظرنا إلى صورته في ساحات الشرف، عرفنا أن الجنوب بخير… لأن فيه رجالًا لا يساومون على الأرض.