
في عيد النصر الروسي.. الكاميرات ترصد "لحظة عناق"
في مشهد لافت يعكس تقاربا متزايدا بين موسكو وبيونغ يانغ، وجّه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شكره لجنود كوريين شماليين شاركوا في "عرض النصر" الذي أُقيم في الساحة الحمراء بموسكو.
وظهر بوتين خلال العرض وهو يتوجه شخصيًا لتحية جندي كوري شمالي مشارك في الحدث.
وتُعد مشاركة الجيش الكوري الشمالي في العرض العسكري الروسي واحدة من أبرز مظاهر الدعم العلني لموسكو.
ويُعد عيد النصر من أهم المناسبات الوطنية في روسيا، حيث يحيي الشعب الروسي ذكرى الانتصار على النازية في الحرب العالمية الثانية في التاسع من مايو من كل عام.
وتتميز الاحتفالات بمشاركة واسعة من كبار القادة والزعماء الدوليين، إلى جانب عروض عسكرية ضخمة تُنظم في الساحة الحمراء بموسكو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 20 دقائق
- البيان
روسيا وأوكرانيا تتبادلان 307 أسرى حرب من كل جانب
قالت وزارة الدفاع الروسية إن روسيا وأوكرانيا تبادلتا 307 أسرى حرب من كل جانب السبت، في اليوم الثاني من أكبر عملية تبادل للأسرى منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. وأوضحت الوزارة في بيان "أعيد 307 عسكريين روس من الأراضي الواقعة تحت سيطرة نظام كييف. في المقابل، تم تسليم 307 أسرى حرب أوكرانيين".


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد أكثر من 20 بنكاً من نظام سويفت
يدرس الاتحاد الأوروبي استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسي وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا. وتتشاور المفوضية الأوروبية مع الدول الأعضاء بشأن هذه الخطط، طبقا لمصادر على صلة بالأمر. وأضافت المصادر التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها بسبب سرية المداولات أنه لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن توقيت القيود المحتملة، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء اليوم السبت. وتتطلب عقوبات الاتحاد الأوروبي دعم جميع الدول الأعضاء ويمكن أن تتغير قبل اقتراحها واعتمادها رسميا. ويدرس الاتحاد الأوروبي أيضا فرض حظر إضافي على المعاملات على حوالي 20 بنكا وفرض قيود تجارية جديدة بقيمة 5ر2 مليار يورو (84ر2 مليار دولار) في إطار سعيه إلى الحد بشكل أكبر من عائدات روسيا وقدرتها على الحصول على التكنولوجيا اللازمة لصنع أسلحة.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
هجوم روسي كثيف على كييف قبل مرحلة جديدة من تبادل للأسرى
كييف - أ ف ب أصيب ما لا يقل عن ثمانية أشخاص بجروح في هجوم كثيف شُن بواسطة مسيّرات وصواريخ روسية في كييف صباح السبت، في اليوم الذي سيجري فيه الطرفان المتحاربان المرحلة الثانية من عملية تبادل أسرى قياسية، في وقت اعتبر فيه الرئيس الأوكراني أن الهجمات الروسية ليلاً تثبت أنها تعرقل، وقف إطلاق النار. وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو عبر «تلغرام»: «تتعرض العاصمة ومنطقتها مجدداً لهجوم كثيف يشنه العدو. أنظمة الدفاع الجوي تعمل دونما توقف في كييف وضاحيتها». وأضاف، إن هذه الهجمات أسفرت عن إصابة ثمانية أشخاص على الأقل بجروح، نُقل اثنان منهم إلى المستشفى، فيما تلقى البقية العلاج في المكان. وسمع دوي انفجارات خلال الليل. وأشار رئيس البلدية والإدارتان العسكرية والمدنية في كييف إلى اندلاع حرائق عدة وسقوط حطام صواريخ ومسيّرات على أبنية في المدينة. - عقوبات إضافية وعقب الهجوم الكثيف، كتب زيلينسكي على تطبيق تلغرام: «كانت ليلة صعبة على أوكرانيا بأكملها». وأضاف: «مع كل هجوم من هذا القبيل، يقتنع العالم بأن موسكو هي سبب إطالة أمد الحرب. لن تضطر موسكو للموافقة على وقف إطلاق النار إلا بفرض عقوبات إضافية على قطاعات رئيسية من الاقتصاد الروسي». والجمعة، قتل شخصان في ضربات روسية استهدفت مدينة أوديسا، وثلاثة آخرون في منطقة خيرسون. وقال الجيش الروسي، من جانبه، إن أوكرانيا استهدفت الأراضي الروسية بواسطة 788 مسيّرة وصاروخاً، منذ الثلاثاء أسقط 776 منها. وأتت الهجمات، فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلاً قياسياً للأسرى ينبغي أن يشمل «ألف أسير» من كل جانب على ثلاثة أيام. وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي أفضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين في إسطنبول في منتصف مايو/أيار الجاري. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة، 270 عسكرياً، و120 مدنياً من كل جانب. ومن المقرر إجراء المرحلتين المقبلتين السبت والأحد. وفي منطقة تشيرنيغيف التي اقتيد إليها الأوكرانيون المفرج عنهم من جانب الروس، كان مئات الأشخاص، غالبيتهم من النساء، بانتظارهم وهم يحملون لافتات وصوراً. والبعض كان يصرخ ويبكي. ورحبوا مهللين بالحافلات التي امتلأت برجال بدت عليهم النحالة. - مفاجآت وعندما خرج الأسرى السابقون من الحافلات، حاملين أعلاماً أوكرانية سارعت العائلات إلى ملاقاتهم، وحمل بعضهم صور أقارب لعلّ المحررين يتعرفون إليهم. وتعطي روسيا معلومات قليلة جداً عن مصير الأسرى الأوكرانيين، وتحمل كل عملية تبادل مفاجآت، على ما قال مسؤول أوكراني رفيع المستوى. وأضاف: «تتضمن كل عملية تبادل أشخاصاً لم نسمع عنهم شيئاً. يعيدون أحياناً أشخاصاً كانوا على قائمة المفقودين، أو الذين اعتبروا في عداد القتلى». وشدد زيلينسكي في كلمته الجمعة: «إنها المرحلة الأولى من أكبر عملية تبادل» منذ بدء الحرب. وفي الجانب الروسي، أعلنت موسكو أنها استعادت الجمعة 270 عسكرياً، و120 مدنياً من بينهم «سكان من منطقة كورسك ألقت القوات الأوكرانية القبض عليهم» خلال هجوم صيف 2024. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عملية التبادل هذه، مؤكداً أنه يريد دفع الطرفين المتحاربين إلى التفاوض لوقف «إراقة الدماء» في أسرع وقت ممكن. وكتب ترامب عبر شبكته «تورث سوشال»: «تهانينا إلى الجانبين. هل يؤدي ذلك إلى شيء ضخم». أما وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف فقال الجمعة، إن موسكو التي تحتل 20 % من الأراضي الأوكرانية، تعمل على وثيقة تعرض «شروط اتفاق مستدام وشامل وطويل الأمد لتسوية النزاع ستنقل إلى أوكرانيا ما أن تنجز عملية تبادل الأسرى. في المقابل ستعرض كييف شروطها أيضاً لإنهاء النزاع».