
الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد أكثر من 20 بنكاً من نظام سويفت
يدرس الاتحاد الأوروبي استبعاد أكثر من 20 بنكا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسي وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا.
وتتشاور المفوضية الأوروبية مع الدول الأعضاء بشأن هذه الخطط، طبقا لمصادر على صلة بالأمر. وأضافت المصادر التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها بسبب سرية المداولات أنه لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن توقيت القيود المحتملة، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء اليوم السبت.
وتتطلب عقوبات الاتحاد الأوروبي دعم جميع الدول الأعضاء ويمكن أن تتغير قبل اقتراحها واعتمادها رسميا.
ويدرس الاتحاد الأوروبي أيضا فرض حظر إضافي على المعاملات على حوالي 20 بنكا وفرض قيود تجارية جديدة بقيمة 5ر2 مليار يورو (84ر2 مليار دولار) في إطار سعيه إلى الحد بشكل أكبر من عائدات روسيا وقدرتها على الحصول على التكنولوجيا اللازمة لصنع أسلحة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
الخارجية الروسية تعلق على عملية تبادل الأسرى مع أوكرانيا
الخارجية الروسية تعلق على عملية تبادل الأسرى مع أوكرانيا الخارجية الروسية تعلق على عملية تبادل الأسرى مع أوكرانيا سبوتنيك عربي أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم السبت، أن تبادل أسرى الحرب الذي بادر به الجانب الروسي، أسقط كل حجج الغرب بأن روسيا، لا تريد التفاوض... 24.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-24T13:14+0000 2025-05-24T13:14+0000 2025-05-24T13:14+0000 العملية العسكرية الروسية الخاصة روسيا العالم وقالت زاخاروفا، حول تبادل الأسرى مع أوكرانيا: "هذا الوضع يقوّض تمامًا الحجج أو ربما يمكن القول شبه الحجج للمجتمع الليبرالي الغربي بأن روسيا لا تريد التفاوض وليست مستعدة لذلك".وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن عودة 307 عسكريين روس من الأراضي، التي تسيطر عليها قوات نظام كييف، مقابل تسليم 307 أسرى حرب من القوات المسلحة الأوكرانية.واستغرقت المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، التي جرت في 16 مايو/ أيار الجاري في مدينة إسطنبول التركية، ما يقرب من ساعتين. وأعلن فلاديمير ميدينسكي، مساعد الرئيس الروسي، الذي ترأس الوفد الروسي، عن تبادل واسع النطاق للأسرى مع أوكرانيا، بمعدل ألف سجين مقابل ألف. وبحسب قوله، اتفقت موسكو وكييف على تقديم رؤيتهما لوقف إطلاق النار المحتمل في المستقبل.روبيو: روسيا تعد قائمة مطالب لوقف إطلاق النار في أوكرانيارئيسة مجلس الفيدرالية الروسي: الاتحاد الأوروبي يريد منع أي مفاوضات سلام بشأن أوكرانيا سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, العالم

البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
دعوة ترامب لتصعيد النزاع التجاري مع الاتحاد الأوروبي يهدد سلاسل الإمداد وشراكة بمئات المليارات
يضع تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصعيد الحرب التجارية مع الاتحاد الأوروبي، الشراكة القائمة منذ عقود وتقدر بمئات المليارات من الدولارات أمام آفاق غير مضمونة، مع احتمالية تأثر عدد من القطاعات الحيوية. ودعا ترامب عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، الجمعة، إلى فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي اعتبارا من أول يونيو المقبل، في خطوة من شأنها أن تؤثر بشكل مباشر على تكاليف نقل المنتجات عبر المحيط الأطلسي، مؤكدا أن المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي "لا تحرز أي تقدم"، وأن العجز الكبير في الميزان التجاري بين الطرفين "غير مقبول". وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، يمثل هذا التهديد تصعيدا كبيرا ضد تكتل يضم 27 دولة، ويُعد أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة، متقدمًا على المكسيك وكندا والصين. وأوضحت الصحيفة أنه في عام 2024، استوردت الولايات المتحدة بضائع من الاتحاد الأوروبي بقيمة تقدر بنحو 606 مليارات دولار، بينما بلغت صادراتها إلى دول الاتحاد حوالي 370 مليار دولار، وهو الخلل الذي يشكل مصدر قلق دائم لترامب، الذي يسعى لاستخدام الرسوم الجمركية لإعادة هيكلة الصناعة الأمريكية. وتشير بيانات مكتب التحليل الاقتصادي الأمريكي إلى أن التجارة في السلع والخدمات مع الاتحاد الأوروبي شكلت نحو 4.9% من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة في 2024، أي ما يعادل ضعف حجم التجارة مع الصين، والتي لم تتجاوز نسبتها 2.2% من الناتج المحلي. وتتصدر المنتجات الدوائية قائمة الصادرات الأوروبية إلى السوق الأمريكية، حيث بلغت قيمتها 127 مليار دولار في عام 2024، حيث تُعد أوروبا موطنا لعمالقة صناعة الأدوية مثل "باير" و"سانوفي"، غير أن العديد من شركات الأدوية الأمريكية تمتلك مصانع في أيرلندا بسبب انخفاض الضرائب هناك، ولذلك سجلت أيرلندا صادرات إلى الولايات المتحدة تفوق صادرات إيطاليا وفرنسا مجتمعتين. وتشمل قائمة أبرز الواردات الأخرى السيارات (بقيمة 45.2 مليار دولار) والآلات والمعدات الصناعية، إضافة إلى واردات بقيمة 5.4 مليار دولار من النبيذ و4.4 مليار دولار من العطور الأوروبية. على الجانب الآخر، تُعد أوروبا مستوردا رئيسيا للنفط والغاز والسيارات والطائرات الأمريكية، فضلا عن منتجات الدم البشري مثل البلازما، حيث بلغت صادرات الولايات المتحدة من الطائرات وقطع الغيار إلى الاتحاد الأوروبي نحو 32.3 مليار دولار. فيما بلغت قيمة صادرات السيارات 12.4 مليار دولار، وتضمنت هذه الصادرات سيارات أوروبية الصنع مثل "بي إم دبليو" و"مرسيدس" تم تصنيعها في مصانع أمريكية، كما أرسلت الولايات المتحدة ما قيمته 5.2 مليار دولار من منتجات الدم إلى أوروبا العام الماضي، في إطار تجارة البلازما العالمية. ورغم تسجيل الولايات المتحدة عجزا تجاريا في السلع بقيمة 235.6 مليار دولار مع الاتحاد الأوروبي في 2024، فإن إدخال الخدمات ضمن المعادلة يخفض هذا العجز إلى 161 مليار دولار، بحسب بيانات مكتب التحليل الاقتصادي. ويصعب قياس حجم التجارة في الخدمات مقارنة بالسلع، حيث تشمل الخدمات أنشطة مثل الاستشارات والأعمال المصرفية التي لا تمر عبر الموانئ أو الجمارك، لكن صدّرت الولايات المتحدة خدمات إلى الاتحاد الأوروبي بقيمة 277 مليار دولار في 2024، في حين استوردت خدمات بقيمة 201 مليار دولار. ووفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن الاتحاد الأوروبي هدد سابقا بإمكانية فرض إجراءات ضد شركات التكنولوجيا الأمريكية، وهي من أبرز مصادر صادرات الخدمات، ردا على الرسوم الجمركية الأمريكية التي فرضها ترامب. ونوهت الصحيفة عن أن الحرب التجارية الأخيرة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كانت في عام 2018، عندما فرض ترامب خلال ولايته الأولى رسوما جمركية بنسبة 10% على واردات الألومنيوم و25% على واردات الصلب من الاتحاد الأوروبي، مستندا إلى مبررات تتعلق بالأمن القومي. وردا على ذلك، فرض الاتحاد الأوروبي رسوما انتقامية على صادرات أمريكية بقيمة تتجاوز 3 مليارات دولار، شملت منتجات مثل السراويل الجينز وبعض أنواع المشروبات الروحية والدراجات النارية الأمريكية الشهيرة "هارلي ديفيدسون". وفي عام 2021، توصلت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي أنهى عمليا هذا النزاع التجاري، حيث وافقت الولايات المتحدة على استثناء كمية معينة من واردات الصلب والألومنيوم الأوروبية من الرسوم الجمركية، مقابل تعليق الاتحاد الأوروبي لإجراءاته الانتقامية.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
روسيا وأوكرانيا تتبادلان 307 أسرى حرب من كل جانب
«الخليج»: وكالات أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن روسيا وأوكرانيا تبادلتا 307 أسرى حرب من كل جانب السبت، في اليوم الثاني من أكبر عملية تبادل للأسرى منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. وأوضحت الوزارة في بيان: «أعيد 307 عسكريين روس من الأراضي الواقعة تحت سيطرة نظام كييف. في المقابل، تم تسليم 307 أسرى حرب أوكرانيين». وجاءت عملية التبادل على الرغم من هجوم روسي بالمسيرات والصواريخ استهدف كييف صباح السبت. وبدأ البلدان الجمعة، تبادلاً قياسياً للأسرى ينبغي أن يشمل «ألف أسير» من كل جانب على ثلاثة أيام. وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي أفضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين في إسطنبول في منتصف مايو/أيار الجاري. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة، 270 عسكرياً، و120 مدنياً من كل جانب. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عملية التبادل هذه، مؤكداً أنه يريد دفع الطرفين المتحاربين إلى التفاوض لوقف «إراقة الدماء» في أسرع وقت ممكن. وكتب ترامب عبر شبكته «تورث سوشال»: «تهانينا إلى الجانبين. هل يؤدي ذلك إلى شيء ضخم». وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الجمعة، إن موسكو تعمل على وثيقة تعرض «شروط اتفاق مستدام وشامل وطويل الأمد لتسوية النزاع ستنقل إلى أوكرانيا ما أن تنجز عملية تبادل الأسرى. في المقابل ستعرض كييف شروطها أيضاً لإنهاء النزاع».