logo
"قنبلة الصيف".. الهلال السعودي يلاحق نجم برشلونة بعرض ضخم

"قنبلة الصيف".. الهلال السعودي يلاحق نجم برشلونة بعرض ضخم

شفق نيوزمنذ 2 أيام

شفق نيوز/ كشف فيليكس دياز، رئيس تحرير صحيفة "ماركا" الإسبانية، عن آخر التطورات المتعلقة بسعي نادي الهلال السعودي لضم أحد أبرز نجوم برشلونة خلال فترة الانتقالات المقبلة.
ويستهدف الهلال تعزيز صفوفه بقوة تحضيراً للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، حيث تكثف إدارة النادي، برئاسة فهد بن نافل، جهودها للتعاقد مع لاعب عالمي يدعم الفريق خلال المرحلة القادمة.
ووفقًا لما ذكره فيليكس دياز، فإن إدارة الهلال تسعى بكل جدية للتعاقد مع البرازيلي رافينيا، نجم برشلونة، الذي يواجه أزمة في تجديد عقده مع الفريق الكتالوني.
وقال دياز في تصريحات تلفزيونية: "رافينيا لم يجدد مع برشلونة والنادي يريد بيعه، وأعتقد أن الهلال سيدخل بقوة لضم اللاعب، اللاعب سيكون قنبلة الصيف".
وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن الهلال قدم عرضاً لصاحب الـ28 عامًا يمتد لأربع سنوات، بقيمة إجمالية تبلغ 200 مليون دولار، بواقع 50 مليون دولار سنويًا.
كما تقدّم الهلال، بحسب التقارير ذاتها، بعرض رسمي لنادي برشلونة بقيمة 114 مليون دولار مقابل التخلي عن الدولي البرازيلي.
ونجح رافينيا في تسجيل 34 هدفًا وصناعة 25 هدفًا خلال 55 مباراة خاضها مع برشلونة هذا الموسم، ويُعد من أبرز المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية في عام 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انخفاض الاحتياطي النقدي العراقي
انخفاض الاحتياطي النقدي العراقي

موقع كتابات

timeمنذ 4 ساعات

  • موقع كتابات

انخفاض الاحتياطي النقدي العراقي

أكد مختصون بالشأن الاقتصادي والمالي ان احتياطيات البنك المركزي العراقي شهدت تراجعا ملموسا بنسبة تجاوزت 12% منذ نهاية عام 2022 وحتى آذار 2025 .وخلال 15 شهرا الاخيرة تراجع الاحتياطي اكثر من 20 ترليون دينار عراقي وبمعدل 1.3 ترليون دينار شهريا اي ما يعادل مليار دولار , وذلك بسبب تصاعد الاستيرادات والنفقات الجارية التي اصبحت تستنزف موارد العراق من العملات الصعبة , لتلبية حاجات البلاد الاستهلاكية والانتاجية وضعف القطاعين الصناعي والزراعي وغياب البدائل الوطنية وعزا البنك المركزي العراقي أسباب انخفاض احتياطيات العملة الأجنبية إلى لجوء البنك المركزي إلى سحب السيولة النقدية من السوق عبر تعزيز عمليات التعقيم النقدي( و تتمثل سياسة التعقيم النقدي الداخلي في قيام البنك المركزي ببيع أو شراء أصول مالية بالعملة الأجنبية بهدف عدم التأثير على الأساس النقدي، والحد من آثار التضخم الناتجة عن التدفقات النقدية )، في إطار جهوده للحفاظ على الاستقرار النقدي وكذلك يعود هذا التراجع ايضا إلى أن الانخفاض في أسعار النفط من 82.2 دولاراً إلى 64 دولاراً الان , كان عاملاً آخر في تراجع الاحتياطيات الأجنبية. كما أوضح البنك أن ارتفاع المقبوضات أدى إلى استنزاف جزء من صافي الاحتياطيات الأجنبية، كما زادت العملة المصدرة ، نتيجة لارتفاع الإنفاق العام، مما أدى بدوره إلى زيادة الدين العام . ولكنه اكد أنه على الرغم من هذا التراجع، فإنه لا يزال يمتلك احتياطيات أجنبية صافية كبيرة مقارنة بعرض النقد، مما يجعله في وضع آمن نسبياً، وفقاً للمعايير المالية العالمية التي تحدد الحد الأدنى عند 20%, وقد يكون الاحتياطي الكبير سلاحًا ذا حدين ، خاصة إذا تعرض الاقتصاد لضغوط غير متوقعة، مثل تراجع أسعار النفط مثلما واقع الان أو الى أزمات سياسية صعبة تؤثر على الاستثمارات الداخلية والخارجية التي يمر بها البلد. وتحاول الحكومة تحسين الإيرادات غير النفطية لتعزيز مصادر الدخل الأخرى، مثل الضرائب، والجمارك، والاستثمارات في القطاعات غير النفطية , ولكن هذه المحاولات بطيئة ولا تستهدف الفئات الغنية واثرت على الفئات ذات الدخل المنخفض خصوصا انها الغت الكثير من الخدمات المجانية وجعلت اخرى مقابل ثمن , ومع ذلك ان هذه الايرادات لاتزال تشكل نسبة صغيرة من إجمالي الدخل الوطني، ما يثير تساؤلات بشان جدية الحكومة في تحقيق التنويع الاقتصادي والاصلاح ، والاستفادة من الاحتياطي النقدي في تنفيذ مشاريع ذات مردود انتاجي ومدر للدخل يسهم في تطوير القطاعات الاقتصادية المختلفة وتحقيق إصلاحات هيكلية جادة في قطاعي الصناعة والزراعة، بالإضافة إلى تعزيز مناخ الاستثمار لجذب رؤوس الأموال الأجنبية، وهو ما لم يتحقق بشكل ملموس حتى الآن.

في قلب واشنطن.. مسرور بارزاني يقود دفعة جديدة للاستثمار في طاقة كوردستان
في قلب واشنطن.. مسرور بارزاني يقود دفعة جديدة للاستثمار في طاقة كوردستان

موقع كتابات

timeمنذ 4 ساعات

  • موقع كتابات

في قلب واشنطن.. مسرور بارزاني يقود دفعة جديدة للاستثمار في طاقة كوردستان

في أجواء رسمية ولكنها مشبعة بالتفاؤل، شهدت العاصمة الأمريكية واشنطن اليوم الاثنين، حدثاً اقتصادياً لافتاً حمل بين طياته رسالة واضحة مفادها أن كوردستان عازمة على المضي قدماً نحو الاستقرار والنمو. رئيس حكومة إقليم كوردستان، مسرور بارزاني، أشرف بنفسه على توقيع اتفاقيتين كبيرتين في مجال الطاقة مع شركتي 'HKN Energy' و'Western Zagros' الأمريكيتين، داخل مقر غرفة التجارة الأمريكية. وبحسب ما توفر من معلومات، فإن الاتفاقيتين تُقدّر قيمتهما الإجمالية بعشرات المليارات من الدولارات، ما يُعد مؤشراً قوياً على عودة الثقة الدولية في بيئة الاستثمار في الإقليم، خصوصاً في واحدة من أكثر القطاعات حيوية: الطاقة. لكن ما وراء هذه التوقيعات هو الأهم، إذ تعكس الاتفاقيات رؤية اقتصادية بدأ بارزاني في رسم معالمها منذ تسلمه رئاسة الحكومة في 2019، تقوم على مبدأ: 'تنمية مستقلة واستثمار مستدام'. بناء اقتصاد متنوع وسط التحديات في الوقت الذي تمر فيه العديد من المناطق بأزمات مالية واقتصادية، حرصت حكومة كوردستان، بقيادة مسرور بارزاني، على العمل بصمت في ملفات البنية التحتية والماء والطاقة، بهدف الخروج من دائرة الاعتماد على واردات النفط فقط. الأرقام تتحدث بوضوح: خلال السنوات الخمس الأخيرة، أنجزت حكومة كوردستان أكثر من 1800 مشروع تنموي، أي بمعدل مشروع كل يوم، شملت قطاعات الطرق والمياه والكهرباء والتعليم. في ملف المياه، أنشأت الحكومة تسعة سدود جديدة، وتخطط لبناء أكثر من 40 سداً آخر، في وقت أصبح فيه ملف المياه هاجساً إقليمياً. وفي خطوة تُعد الأضخم منذ سنوات، وضعت حجر الأساس لمشروع مياه أربيل الطارئ بكلفة 480 مليون دولار، وهو ما سيوفر مياه الشرب لنصف سكان العاصمة لمدة ثلاثة عقود. كل ذلك لم يكن ليتحقق لولا ما وصفه مقربون من الحكومة بـ'الرؤية الصارمة للإصلاح' التي أطلقها بارزاني مبكراً، وشملت ترشيق الوزارات، تعزيز الرقابة المالية، والتحول الرقمي لتقليل الهدر ومحاربة الفساد. مشاركة شركات أمريكية كبرى في هذه الاتفاقيات لم تكن محض صدفة، بل هي رسالة سياسية واقتصادية في آن واحد، مفادها أن كوردستان ما تزال لاعباً مهماً في مستقبل الطاقة بالمنطقة، وأن العلاقات مع الولايات المتحدة تتجه لمزيد من العمق. ولا يخفي مسؤولون في الإقليم أن هذه الاتفاقيات جاءت بعد شهور من المفاوضات المعقدة، ما يجعلها أكثر من مجرد صفقة تجارية، بل نقطة تحول في مسار الاستثمار والتمويل الدولي في الإقليم ما حدث اليوم في واشنطن قد يكون من اللحظات المفصلية في تاريخ كوردستان الاقتصادي، لحظة تُعلن فيها حكومة الإقليم، بثقة، أن لديها ما تقدمه وأنها تستحق أن تكون شريكاً موثوقاً في المنطقة.

قمة بغداد العربية : التحديات والنتائج!!
قمة بغداد العربية : التحديات والنتائج!!

موقع كتابات

timeمنذ 5 ساعات

  • موقع كتابات

قمة بغداد العربية : التحديات والنتائج!!

قمة بغداد العربية حققت العديد من النتائج الإيجابية للعراق، حيث أظهرت العراق كدولة فاعلة ومؤثرة في المنطقة، ولعل وصف مستشار حكومي قمة بغداد بأنها انتصار دبلوماسي ورسالة عراقية واضحة إلى العرب والعالم هو أدق وصف لها، مما يدل على نجاح العراق في استضافة القمة وتحقيق أهدافها. أظهرت القمة استعداد الدول المشاركة للانفتاح على العراق والبدء بصفحة جديدة عنوانها عودة العراق إلى دوره الرائد في المنطقة. كما أكدت القمة على أهمية احترام سيادة العراق ورفض التدخلات الخارجية بأشكالها كافة. ومع ذلك، هنالك تحديات منها ان العراق يعاني من خروقات أمنية متكررة سواء من قبل تنظيم داعش أو فصائل مسلحة، مما أثر هامشيا على سير باقي الملفات الأخرى. ولعبت التدخلات التدخلات الخارجية على استقرار العراق ونجاحه في تحقيق أهدافه الاقتصادية والسياسية، لكن بشكل عام، يمكن القول إن قمة بغداد العربية حققت العديد من النتائج الإيجابية للعراق، ولكن هناك تحديات يجب معالجتها لضمان استمرار نجاح العراق في المرحلة المقبلة. قمة بغداد العربية ابرزت دور العراق كوسيط ومحرك إقليمي، حيث استطاعت إحداث نقلة نوعية على عدة مستويات، خاصةً فيما يتعلق باللقاءات الثنائية بين قادة الفرقاء في المنطقة. هذه القمة، التي عقدت في ظل أزمات إقليمية ودولية متعددة، أظهرت العراق بمظهر الدولة الفاعلة والمؤثرة، وليس فقط كساحة لتصفية الحسابات والحروب بالوكالة. ركزت القمة على تأسيس مرحلة استثمارية اقتصادية مع الدول المشاركة، وفتح الباب أمامها لمد جسور التواصل والتبادل التجاري. أظهرت القمة استعداد الدول المشاركة، خاصةً العربية منها، للانفتاح على العراق والبدء بصفحة جديدة عنوانها عودة العراق إلى دوره الرائد في المنطقة. الإعلان عن مشاريع اقتصادية واعدة، مثل مشروع المشرق الجديد الذي يضم مصر والأردن والعراق، وصندوق استثمارات سعودي – عراقي بحجم 3 مليارات دولار لدعم الاستثمار في العراق. النتائج الإيجابية للقمة عملت على تعزيز الثقة بالحكومة العراقية وقدرتها على تحقيق مصالح البلاد. قد تؤدي المشاريع الاقتصادية المعلن عنها بالقمة التنموية إلى تحسين الوضع الاقتصادي في العراق وخلق فرص عمل جديدة للمواطنين. ساهمت القمة في تخفيف حدة التوترات السياسية في العراق، خاصةً إذا تمكنت الحكومة من تحقيق نتائج ملموسة في مجال الاستثمار والتعاون الإقليمي، وقد تؤدي بعض القرارات أو الاتفاقيات إلى تأثيرات سلبية على بعض الفئات أو المناطق في العراق، خاصةً إذا لم يتم توزيع الفوائد بشكل عادل. و يعد الملف الأمني عائقًا أمام سير باقي الملفات الأخرى، حيث يعاني العراق من خروقات أمنية متكررة سواء من قبل تنظيم داعش أو فصائل مسلحة. تُشير بعض التصريحات إلى رفض التدخلات الخارجية بأشكالها كافة، واحترام سيادة الدول. لقد شارك في القمة عدد كبير من القادة والمسؤولين العرب، مما يدل على أهمية هذه القمة والاهتمام بالتعاون العربي، وتم الإعلان عن مشاريع اقتصادية واعدة، مثل مشروع المشرق الجديد الذي يضم مصر والأردن والعراق، وصندوق استثمارات سعودي – عراقي بحجم 3 مليارات دولار لدعم الاستثمار في العراق و أظهرت القمة استعداد الدول المشاركة للانفتاح على العراق والبدء بصفحة جديدة عنوانها عودة العراق إلى دوره الرائد في المنطقة. وبعثت برسالة قوية أرسلت إلى العالم بأن العراق دولة فاعلة ومؤثرة في المنطقة، وليس فقط كساحة لتصفية الحسابات والحروب بالوكالة. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي ربما قداثرت على تقييم نجاح القمة، فقد غاب بعض القيادات العربية الكبيرة عن القمة، مما قد يؤثر على مستوى التأثير والنتائج، فضلا عن ان المنطقة تواجه العديد من التحديات الإقليمية، مثل الملف الأمني والتدخلات الخارجية، مما قد يؤثر على نجاح القمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store