logo
احالة عددا من كبار ضباط الأمن العام إلى التقاعد

احالة عددا من كبار ضباط الأمن العام إلى التقاعد

رؤيا نيوزمنذ 6 أيام
قرر مجلس الوزراء، الاثنين، إحالة عددا من الضباط في مديرية الأمن العام إلى التقاعد، وتاليا أسماؤهم:
عميد عمر مثقال مسلم
عميد منتصر منصور محمد
عميد ركن مهندس هيثم رزق فهد
عميد محمد عبدالله مصطفى
عميد عوض محمد عواد
عميد ركن عاكف أحمد علي
عميد ركن أحمد عبد سلمان
عميد عامر سعيد عوده
عميد قاضي رامي علي أحمد
عميد علاء عبدالله فرحان
عميد هاني حسين موسى
عميد عيسى سالم عواد
عميد فوزي مصطفى أحمد
عميد أنور عليان رضوان
عميد محمود أحمد محمد
عميد ركن موفق مشعل هزيل
عميد أيمن جبريل سليمان
عقيد ركن محمد أحمد سعد
عقيد عبد الكريم عاطف عبد الكريم
عقيد وائل أحمد سالم
عقيد يوسف أحمد عبدالله
عقيد فراس عبدالرزاق مرعي
عقيد أنور أحمد سالم
عقيد طارق ذيب سالم
عقيد أيسر إبراهيم طعمه
عقيد غيث بركات محمد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصريح رسمي من وزارة الداخلية الفلسطينية حول أزمة تذاكر السفر عبر جسر الملك حسين
تصريح رسمي من وزارة الداخلية الفلسطينية حول أزمة تذاكر السفر عبر جسر الملك حسين

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

تصريح رسمي من وزارة الداخلية الفلسطينية حول أزمة تذاكر السفر عبر جسر الملك حسين

تُتابع وزارة الداخلية الفلسطينية، بالتنسيق مع وزارة الداخلية الأردنية، الشكاوى المتعلقة بقيام جهات غير رسمية ببيع تذاكر المواصلات للمسافرين عبر الجسر بأسعار تفوق السعر الرسمي، وذلك قبل وصولهم إلى المعبر. الأشقاء في الأردن أكدوا متابعتهم الجادة لهذه القضية، ومباشرتهم بمراجعة كل التفاصيل لضمان كرامة وحقوق المسافرين. الجانبان الفلسطيني والأردني يعملان بشكل مشترك على: تطوير آليات السفر تحسين البنية التحتية مكافحة أي ممارسات استغلالية قد تمس المسافرين وتعرب وزارة الداخلية عن تقديرها العميق للعلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمع بين فلسطين والأردن، خصوصًا في ما يتعلق بتنظيم حركة السفر وتوفير كل ما يضمن راحة أبناء شعبنا.

اخماد حريق في سوق شعبي بمساحة 5000 متر في جبل الحسين- صور
اخماد حريق في سوق شعبي بمساحة 5000 متر في جبل الحسين- صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

اخماد حريق في سوق شعبي بمساحة 5000 متر في جبل الحسين- صور

تمكّنت كوادر الدفاع المدني فجر اليوم من السيطرة على حريق اندلع داخل سوق شعبي في منطقة جبل الحسين بالعاصمة عمان، أتى على مساحات واسعة من 'بسطات' تجارية لبيع الخضار والفواكه والملابس والمواد التموينية والنثريات، قدرت مساحته بنحو (5000) متر مربع. وفي تصريح لإذاعة الأمن العام، أوضح العقيد محمد خريسات، مدير دفاع مدني وسط عمان، أن سرعة الاستجابة والجاهزية العالية لكوادر الدفاع المدني، إلى جانب التنسيق العملياتي والإسناد الفوري من وحدات الدفاع المدني في شرق وغرب عمان، ومرتبات شرطة وسط عمان ودرك العاصمة، كانت عوامل ساهمت في محاصرة الحريق ومنع امتداده، وإخماده خلال وقت قياسي. وأشار العقيد خريسات إلى أن بلاغاً ورد إلى غرفة العمليات في تمام الساعة 1:10 بعد منتصف الليل يفيد باندلاع حريق داخل السوق، وعلى الفور تم تحريك الفرق المختصة، التي واجهت تحديات كبيرة نظراً لطبيعة المواد المحترقة، مثل الملابس ومواد التنظيف والنثريات، إضافة إلى طريقة تكديس المواد داخل المستودعات، ما تطلّب استخدام معدات ثقيلة لرفع الأنقاض والوصول إلى بؤر الاشتعال. وأكد أن الجهود المتواصلة أثمرت عن السيطرة الكاملة على الحريق، في حين لا تزال عمليات التبريد جارية للتأكد من عدم تجدد الاشتعال، مشيراً إلى فتح تحقيق للوقوف على أسباب اندلاع الحريق.

وزع شوكولاته وطعمينا!
وزع شوكولاته وطعمينا!

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزع شوكولاته وطعمينا!

في جلسة صفاء ذهن، خارج حدود العاصمة عمّان، وبإطلالة بحرية، مع أحد المعنيين، وفي معرض سؤاله عن أبرز ما يدور في عقول الأردنيين: كيف يمكن أن يكون أيّ شخص وزيراً في حكومة ما؟ أو مسؤولا في موقع ما؟ كان جوابه، كما توقّعته، ويفرضه واقع أغلب التشكيلات أو التعيينات، وليس صادماً: «أن يُذكر اسمك في الوقت والمكان الصحيحين». وطبعاً، العبارة المباشرة التي ترد في ذهن أيّ عاقل بعدها: «طيب والإنجازات أو الخبرات؟»، فكان الرد: «مش مشكلة، بيعملها بس يصير وزير أو مدير!». كغيري من الأردنيين، أتابع ما يصدر يومياً من قوائم تكليف أو تنصيب أو تنفيع، هنا وهناك، لأسماء تتسلّم زمام وزارات وإدارات وهيئات ومجالس وبلديات وشركات، وأمناء عامين، إما بمباركة حكومية، أو بـ»دفشة» اهتمام ومحبة من عضو حكومي أو نائب تشريعي. نرى في بعضها القرار الصحيح، وفي غيرها أسماء تسجّل أكبر خبراتها قربها من المعني، وأدنى خبراتها أنها ذُكرَت في «الوقت والمكان الصحيحين»، على قولة المسؤول البارز! ودليل ذلك عدد التعديلات الوزارية في أي تشكيل. وهنا، يُطرح سؤال مباشر من دون تردد لصاحب الولاية لأي موقع: شو رأيك؟ وهل ما تستقبله من تنسيبات يلبي ما تتطلبه المرحلة؟ ومتى يمكن أن نختار من يضمن الإنجاز، ويكون ضمن قائمة من يملكون قدرة وجرأة التنفيذ لما يتم تشريعه وإقراره؟ عندما أجلس مع أقران، منهم من يستحق موقعاً بارزاً، ومنهم من لا يستحق، وعندما أجلس مع نفسي وأُحدثها كثيراً، أشعر أن هناك منهجاً حقيقياً لتحقيق إزاحة كاملة لأشخاص ذوي إمكانيات مكتملة الوعي والهمة والخبرة والأمانة والشخصية الواضحة، واستبدالهم بقوائم وإن كانت، إلى حد ما، كما يقال، مميزة، ولكن أغلبها لا يصنع تغييراً إيجابياً، بل أتباعاً وتبعية. وقد تتحقق نتائج بلا شك، لكن من المستفيد؟ الوطن.. أم أمزجة وشلة أصدقاء؟ ما يقلقني مؤخراً هو أن نشهد حضوراً وحصصاً وظيفية ذات جودة ومواقع متقدمة، لكنها في شكلها، إلى حد ما، وكأنها كانت من نصيب حزب محدد، قد يكون بما يملكه من أدوات في مواقع مهمة، وأثر ذلك في نشر أعضائه لمستقبل الحزب، لا البرنامج، مع غياب، أو تغييب، فرصة لأحزاب أخرى أثبتت مكانتها وقولها ومشاركتها في خدمة رسالة الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وتمتلك في البرلمان كتلة واسعة! فهل الاستثناء يقع ضمن بند: أنهم وطنيون مهنيّون مؤدبون حضوراً وتفاعلاً ومشاركة، فلن يُغضِبوا؟ أم استثناء لضمان عدم إعطاء فرصة في تمثيل فاعل لمستقبل أكثر وضوحاً لأحزاب أخرى؟ في الإصلاح السياسي ونجاح المستقبل، نحتاج حصصاً حقيقية وتكون بمسافة واحدة من الجميع لمن حققوا تمثيلاً مجتمعياً واسعاً في خدمة الفكرة وأدواتها وإدارتها، ممن يحملون راية الوطن. فمن حقق شروط الترخيص لحزب، ويعمل ضمن الأنظمة والسياسة العامة للوطن، وله تمثيل وممارسة واضحة وملموسة لخدمة مستقبل الأردن، يستحق أن يكون في مواقع تنفيذية تضمن إنفاذاً واعياً لما قدّمه أقرانه في مرحلة الدور التشريعي من كتل تمثيل في البرلمان. ولنعطِ الفرصة للتنافس الشريف في الخدمة والمنصب، ولا نتعامل مع الفرص والمواقع كأننا أمام «إحالة عطاء مناصب»، تم تلزيمه لمزود خدمة واحد! فالحصرية -حتى في القانون الأردني- مرفوضة، وفي الوطن قوائم وأحزاب ونقابات فيها من الخبرة والكفاءة والتنوع ما يعطي الفرصة لعدالة سياسية، كما هو بحثُنا عن عدالة اجتماعية. وزادها وضوحاً ما رأيناه، مثلا، في حل مجالس البلديات وإعادة تشكيلها حتى بمن توفاه الله -إن صدق الخبر- متجاوزا الوعي الديمقراطي ونقل ملف وتبعيات ما يقع فيه العضو المنتخب من أخطاء في المجالس السابقة كنا نحاسبه عليها، ليسجله العضو الجديد خلال عام قادم خطأ في حضن الحكومة كونها من عينتهم ليزيد من عبئها، وهنا أدعو دولة الرئيس لمناقشة ذلك مع الوزير المختص! وأختم بمقولة أكررها منذ مدة، في كل مرة نسمع فيها تلك التعيينات وأطربنا بها الفنان السوري الكبير أيمن رضا في أحد أبرز أدواره التي لا تغيب عن أذهاننا وهو يقول: «وزّع شوكولاته وطعمينا»، عند توزيع المناصب، وأضيف: ولا تنسَ تكتب يا ريس أسامينا… -ولا أقصد نفسي- بل من تحدثت بلسانهم في المقال، فالوطن للجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store