logo
أسعار المحروقات تواصل صعودها… البنزين والمازوت يرتفعان من جديد

أسعار المحروقات تواصل صعودها… البنزين والمازوت يرتفعان من جديد

ليبانون 24منذ 2 أيام

ارتفع اليوم سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 9 آلاف ليرة والمازوت 12 ألف ليرة، فيما استقر سعر قارورة الغاز ، وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:
البنزين 95 أوكتان: مليون و498 ألف ليرة
البنزين 98 أوكتان: مليون وو538 ألف ليرة
المازوت: مليون و401 ألف ليرة
الغاز: 897 ألف ليرة (الوكالة الوطنية)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين وتركيا تجددان اتفاقاً لمبادلة عملات بنحو 5 مليارات دولار
الصين وتركيا تجددان اتفاقاً لمبادلة عملات بنحو 5 مليارات دولار

صدى البلد

timeمنذ 7 ساعات

  • صدى البلد

الصين وتركيا تجددان اتفاقاً لمبادلة عملات بنحو 5 مليارات دولار

جددت تركيا والصين اتفاقاً لمبادلة العملات، ما يتيح للبنكين المركزيين مبادلة ما يصل إلى 189 مليار ليرة (4.8 مليار دولار) أو 35 مليار يوان خلال السنوات الثلاث المقبلة. قال البنك المركزي التركي، في بيان يوم الجمعة، إن الاتفاق القابل للتمديد لمدة أطول يهدف إلى تسهيل تسويات المعاملات التجارية بالعملات المحلية، وتعزيز التعاون المالي. ما أهمية الاتفاق بين تركيا والصين؟ أُبرم الاتفاق للمرة الأولى في 2012، وجرى تمديده عدة مرات لدعم جهود تركيا الرامية إلى تنويع مصادر العملات الأجنبية، وتقليل الاعتماد على الدولار الأميركي في التجارة. كما يساعد في تعزيز إجمالي احتياطيات تركيا من العملات الأجنبية التي تعرضت لضغط في وقت سابق من العام. اتخذ البنك المركزي التركي إجراءات لإعادة تكوين الاحتياطيات بعد انخفاض حاد بنحو 50 مليار دولار، والذي حدث بعد أزمة سياسية نتجت عن اعتقال عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو، المنافس الأكبر للرئيس رجب طيب أردوغان، وأدت إلى موجة تخارج من الأصول المقومة بالليرة. كما أبرم البنكان المركزيان، الصيني والتركي، اتفاقاً مستقلاً لإنشاء نظام مقاصة باليوان في تركيا، ما قد يساعد الشركات في التعامل التجاري المباشر بالعملة الصينية دون الحاجة إلى التحويل إلى الدولار أو اليورو.

تسعيرة الدولة اللبنانية في مهب المخالفات: من يردع أصحاب المولدات؟
تسعيرة الدولة اللبنانية في مهب المخالفات: من يردع أصحاب المولدات؟

النهار

timeمنذ 11 ساعات

  • النهار

تسعيرة الدولة اللبنانية في مهب المخالفات: من يردع أصحاب المولدات؟

تفاقمت المخاوف الشعبية في لبنان حيال تداعيات قرار مجلس الوزراء الأخير القاضي بفرض ضريبة إضافية على أسعار المحروقات، خصوصاً على كلفة تشغيل المولدات الكهربائية. وهذه المولدات أصبحت ضرورة لا غنى عنها في الحياة اليومية للبنانيين وذلك مع انقطاع التيار الكهربائي وتقنين ساعات التغذية. ومع ارتفاع أسعار المازوت، يُتوقّع أن ترتفع فواتير الاشتراك بشكل ملحوظ، ما يزيد من الأعباء المالية على المواطنين. وأدى هذا القرار إلى ارتفاع سعر صفيحة المازوت بنحو 14% وصولاً إلى مليون و401 ألف ليرة. ولهذه الزيادة تأثيرات أكثر حدّة من الزيادة على مادة البنزين، إذ يُستخدم المازوت لتشغيل آليات النقل والصناعة والزراعة في آن معاً، فضلاً عن توليد الكهرباء. وفي البيان الأخير لوزارة الطاقة والمياه، أعلنت أن السعر العادل لتعريفات المولدات الكهربائية الخاصة من شهر أيار هو: 27.789 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة، مبنيةً على سعر وسطي لصفيحة المازوت (20 ليتراً) 1.260.302 ليرة لبنانية، أي قبل الارتفاع الكبير. وما يزيد من ضبابية المشهد وتخوف المواطنين من التسعيرة المقبلة، هو عدم التزام أكثرية المولدات في الأحياء وبعض البلدات بتسعيرة وزارة الطاقة الشهرية للكيلواط ساعة. دور وزارة الاقتصاد... في حديثٍ خاص إلى "النهار" يؤكد مدير مصلحة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد اللبنانية، طارق يونس، أن "تسعيرة المولدات تصدر عن وزارة الطاقة، بينما تقع مسؤولية الرقابة على عاتق وزارتي الاقتصاد والداخلية، وذلك بموجب قرار صادر عن الحكومة منذ عام 2011". ويشير يونس إلى أن "تحديد التسعيرة يتم استناداً إلى مؤشرات محددة، أبرزها سعر المازوت الذي يُعد من العناصر الأساسية في عملية التسعير". ويضيف: "بناءً على التسعيرة التي نتبلغها من وزارة الطاقة، نقوم بدورنا في مراقبة الأسواق والتأكد من مدى التزام أصحاب المولدات بقرارات الدولة"، موضحاً أن "جزءاً كبيراً من عملنا يعتمد على شكاوى المواطنين، إذ نقوم بعد تلقّي الشكوى بالتواصل مع المعنيين وإبلاغهم بكل مستجد يتعلق بالقضية المطروحة". ويكشف يونس أنه "يتم إرسال مراقبين للتحقيق في الشكاوى، وإذا تبيّن وجود مخالفة، سواء لجهة التلاعب بالتسعيرة الصادرة عن وزارة الطاقة، أو لعدم تركيب العدادات- وهو إجراء أقرّه وزير الاقتصاد الأسبق رائد خوري- عندها نُصدر محضر ضبط ونُحيله إلى القضاء المختص الذي يتولى إصدار العقوبات المناسبة". من يقوم بتوقيف المخالفين؟ ويُعتبر توقيف أصحاب المولدات المخالفة لتسعيرة الدولة في لبنان له أهمية كبيرة من عدة نواحٍ، خصوصاً في ظل الوضع الاقتصادي والمعيشي الصعب الذي يمرّ به البلد. في هذا السياق، يشير مدير مصلحة حماية المستهلك طارق يونس، في حديثه إلى "النهار"، إلى أن "وزارة الاقتصاد لا تملك صلاحية توقيف المخالفين، فذلك من اختصاص القضاء"، مضيفاً: "في بعض الحالات، نقوم بجولات رقابية ميدانية برفقة عناصر من مديرية أمن الدولة، التي تملك صلاحية التواصل المباشر مع القضاة أو النيابة العامة". ويتابع: "في حال أعطى القاضي أو النائب العام إشارة بالتوقيف، تتولى مديرية أمن الدولة تنفيذ المهمة، وذلك بناءً على التحقيقات التي نجريها ميدانياً". ويؤكد يونس أنه "لا يمكن تصنيف منطقة معينة على أنها ملتزمة بتسعيرة الدولة الخاصة بالمولدات، وأخرى غير ملتزمة، فالمخالفات للأسف منتشرة في عدة مناطق". ويشدد في هذا السياق على أن "محاضر الضبط تُنظّم أينما وُجدت المخالفة، من دون استثناء". ساعة كهرباء (وكالات). أهمية التعاون... تعاون الوزارات والإدارات المعنية في ضبط المخالفات المتعلقة بأسعار المولدات الكهربائية هو أساس نجاح أي خطوة تنظيمية في هذا القطاع، وغيابه يؤدي غالباً إلى فشل تطبيق القرارات على الأرض. في هذا الإطار، يؤكد يونس، في حديثه لـ"النهار"، أن "هناك تعاوناً مع مديرية أمن الدولة من خلال مواكبة الدوريات خلال عمليات الكشف، إلى جانب تواجد عناصر من الأمن العام في بعض الأحيان"، مشيراً إلى أن "المراقبين يواجهون أحياناً صعوبات أمنية خلال الجولات، ما يجعل وجود القوى الأمنية ضرورياً لضمان سلامتهم أثناء تنفيذ مهام الرقابة". ويتابع يونس موضحاً: "الوزارة المعنية أيضاً بملف المولدات هي وزارة الداخلية، خصوصاً أن معظم البلديات تفتقر إلى الإمكانيات اللوجيستية اللازمة للقيام بدورها في هذا المجال، رغم أن الرقابة على المولدات تقع ضمن صلاحياتها الأساسية، والتي تتجاوز في بعض الجوانب صلاحيات وزارة الاقتصاد، نظراً لكون أصحاب المولدات يعتدون في كثير من الأحيان على الأملاك البلدية". ويُلفت إلى أن "عدداً قليلاً فقط من البلديات تجاوب مع وزارة الاقتصاد في هذا الملف"، موضحاً أنه "في بعض الحالات، وعند تكرار المخالفات بشكل مستمر، يتم إصدار إشارة من النائب العام لمصادرة المولد، ولكن هذا يتطلب تسليمه إلى جهة تتولى تشغيله، وهنا يُفترض أن تكون الجهة هي البلدية، إن كانت قادرة على ذلك. لكن، وللأسف، قلة قليلة من البلديات قامت بهذه الخطوة بسبب محدودية الإمكانيات". في ظل التحديات المستمرة التي تواجهها الدولة اللبنانية على صعيد تنظيم قطاع المولدات، يتضح أن التعاون بين الوزارات المعنية، والجهات الأمنية، والسلطات المحلية، هو شرط أساسي لفرض القانون وحماية المواطنين من التلاعب بالأسعار. وبين ضعف الإمكانيات لدى البلديات، ومحدودية صلاحيات بعض الجهات، تبقى الرقابة الفعلية مرهونة بإرادة تنفيذية واضحة، ودعم قضائي فعّال، لضمان الحد الأدنى من العدالة في واحدة من أكثر الخدمات حيوية في حياة اللبنانيين اليومية.

هل تتراجع الحكومة عن ضريبة المحروقات قبل أن تشعل الشارع؟
هل تتراجع الحكومة عن ضريبة المحروقات قبل أن تشعل الشارع؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 17 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

هل تتراجع الحكومة عن ضريبة المحروقات قبل أن تشعل الشارع؟

تشكل عبارة "لا" ضريبة من دون نص قانوني" أحد أعمدة التشريع الضريبي في الدول الحديثة. وحيث يغيب النص والتشريع تحضر الشعبوية والقرارات الفوضوية لتأتي النتائج عكس ما ابتغى المقررون أسوة بما حصل مع مجلس الوزراء في قراره الأخير، إذ فرض ضريبة إضافية على المحروقات من دون تشريع يجيز له ذلك. القرار الذي بررته الحكومة بحاجتها إلى تغطية منحة مالية للأسلاك العسكرية ومتقاعديها ووجه بانتقادات عدة لعدم قانونيته ومخالفته الدستور والقانون وأبسط قواعد الحوكمة والإدارة الرشيدة. ومن جهة أخرى، قوبل بحملة نقابية وشعبية رفضت فرض أي رسوم ضريبية جديدة على المواطنين وخصوصا المحروقات، في ظل الظروف والأوضاع الاقتصادية غير المؤاتية. ولطالما كانت الضرائب والرسوم على المحروقات مادة "مشعلة" للشارع والأسعار على حد سواء. ولطالما . تعرضت الحكومات في لبنان لانتقادات واسعة، وحركات شعبية ونقابية في الشارع، رفضا لأي زيادة على البنزين الذي يلهب أسعار النقل والشحن وعلى المازوت الذي يشعل أسعار التصنيع وفواتير المولدات، ويقلص قدرة أهل الريف وقاطني الجبال على توفير التدفئة. فبحجة تغطية منح مالية شهرية للعسكريين بقيمة 14 مليون ليرة لمن هو في الخدمة الفعلية و12 مليونا للمتقاعد، قرر مجلس الوزراء زيادة الضريبة على استهلاك المحروقات بتجميد أسعارها على مستويات أعلى من ذلك الذي يفترض أن تبلغه مع انخفاض الأسعار العالمية، بما أدى إلى زيادة بنسبة 7% على البنزين، و14 على المازوت. وما إن صدر القرار حتى انتفض الاتحاد العمالي العام وقطاعات النقل التي كان يفترض أن تتحرك أمس ميدانيا قبل أن يتم الاتفاق على معالجة الموضوع في اجتماع عقد عشية التحرك في السرايا. وعلم أن ثمة إمكانا للتراجع عن الضريبة والبحث في خيارات أخرى لتمويل المنح للعسكريين من خلال الرسوم الجمركية والضرائب المفروضة على الأملاك البحرية والنهرية. سلوى بعلبكي -" النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store