
المنيا تتجمع أمام لجان انتخابات مجلس الشيوخ على أنغام المزمار البلدي
المنيا تتجمع أمام لجان انتخابات مجلس الشيوخ على أنغام المزمار البلدي
مواضيع مشابهة: الخميس إجازة رسمية بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو بدلاً من الأربعاء
كما شهدت اللجان انتظامًا ملحوظًا في سير التصويت، وذلك بفضل الاستعدادات التنظيمية والأمنية المكثفة التي ضمنت راحة الناخبين وسلاسة العملية الانتخابية، مما يعكس صورة حضارية لمشاركة شعبية فعالة من قلب الصعيد.
ممكن يعجبك: غزة ت破 الرواية الإسرائيلية المستقرة منذ سنوات وكلمة السر وراء ذلك
مجموعة من القواعد والإرشادات المنظمة لعملية التصويت
مع بدء الجولة الثانية من انتخابات مجلس الشيوخ 2025 في الداخل، حددت الهيئة الوطنية للانتخابات مجموعة من القواعد والإرشادات التي تهدف إلى ضمان النزاهة والشفافية، وتمكين الناخبين من ممارسة حقهم الانتخابي بشكل صحيح.
كما نبهت الهيئة الوطنية إلى ضرورة تجنب الناخبين لبعض المحظورات أثناء التصويت، حيث إن الوقوع في أي منها يؤدي إلى بطلان الصوت الانتخابي وعدم احتسابه، حتى وإن كان الناخب قد حضر وأدلى بصوته فعليًا.
وقد جاءت حالات بطلان الصوت على النحو التالي:
الصوت المعلق على شرط، كأن يكتب الناخب عبارة تشير إلى أنه يمنح صوته إذا تحقق أمر معين، اختيار عدد أكبر أو أقل من العدد المطلوب انتخابه، مما يؤدي إلى عدم تطابق الصوت مع التعليمات المحددة في بطاقة الاقتراع، التصويت على ورقة غير مسلَّمة من رئيس اللجنة، حيث تُعتبر هذه الورقة غير رسمية وغير معترف بها قانونًا، توقيع الناخب على بطاقة الاقتراع، وهو ما يفقد سرية التصويت ويؤدي إلى بطلان الصوت، إضافة إشارة أو علامة تدل على شخصية الناخب، كرمز أو كلمة أو توقيع، مما يسمح بكشف هويته، العلامة غير الواضحة أو المكررة أو غير المفهومة، مما يُصعب احتساب الصوت بدقة لصالح مرشح بعينه، إضافة أي عبارات أو علامات خارج ما هو مطلوب في البطاقة، سواء بقصد أو دون قصد، عدم وضع أية علامة بالمرة على بطاقة الاقتراع، وهو ما يعني ضمنًا أن الناخب لم يدلِ بصوته فعليًا
ودعت الهيئة الناخبين إلى الالتزام بالتعليمات داخل اللجان الانتخابية، والتأكد من ملء بطاقة الاقتراع بشكل صحيح، لضمان عدم ضياع أصواتهم، والمساهمة بفعالية في هذا الاستحقاق الدستوري الذي يعزز أسس المشاركة الشعبية ويبني مؤسسات الدولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة شهاب
منذ 14 دقائق
- وكالة شهاب
صحيفةٌ إسبانية: "الإسقاط الجوي" للمساعدات في غزَّة أكبر كذبةٍ في العالم
قال الكاتب أندريس أورتيز إن إستراتيجية الإسقاط الجوي للمساعدات في قطاع غزة تواجه انتقادات حادة. وأكد أورتيز، أن هذه الإستراتيجية هشة وعديمة الجدوى من منظور إنساني، فضلا عن أنها تجمّل وجه الفظاعات التي تجري في القطاع المحاصر. وبيّن أورتيز، في مقال نشرته صحيفة إل باييس الإسبانية، كيف تحولت هذه العمليات إلى وسيلة لامتصاص الضغط الدولي عن الاحتلال، بينما يدفع المدنيون حياتهم ثمنا لمساعدات لا تسد جوعا ولا تحفظ كرامة. واستغرب أورتيز انخراط إسبانيا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا في هذه الخطة، رغم الانتقادات الحادة التي وُجهت إليها من قِبل الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية، حيث وصفتها وكالة الأونروا بأنها "ستار دخاني غير فعال"، فيما رأت منظمة أطباء بلا حدود أنها "تعرّض السكان للخطر". وأضاف، أن جولييت توما، مديرة الإعلام والتواصل في الأونروا، تؤكد أن الحل الوحيد يكمن في إدخال ما لا يقل عن 500 إلى 600 شاحنة يوميا محملة بالغذاء والاحتياجات الأساسية. وتشير إلى أن الإسقاط الجوي "عديم الجدوى تماما"، لأن كميته ضئيلة وتكلفته باهظة، إذ تنقل الطائرة نحو 10 أطنان بتكلفة تتراوح بين 200 ألف و420 ألف دولار، مقابل 25 طنا تنقلها شاحنة واحدة بتكلفة لا تتجاوز 2500 دولار. وتابع أورتيز أن البدائل الفعالة تتطلب إرادة سياسية حقيقية وضغطا دوليا على الاحتلال، مبرزا أن المنظمات الإنسانية تخشى أن تكون وهمًا "بأنها حل، لكنها ليست كذلك"، بحسب جولييت توما، مما يقلل من الضغط الفعلي. غير أن هذه الرسائل لا تطعم الجائعين، فريم محمود، البالغة من العمر 34 عاما، تؤكد من داخل غزة للكاتب أن "قصة الإسقاطات الجوية هذه هي أكبر كذبة في العالم"، فضلا عن أنه لا يمكن تحديد موقع إسقاطها بدقة. وحذرت منظمات دولية من عمليات الإنزال الجوي، مؤكدة أن هذه العمليات "رمزية وغير فعالة"، وأن الطرود تُلقى في مناطق شديدة الخطورة دون تنسيق أو تحديد دقيق لمواقع الإنزال، ما يجعلها عرضة للضياع أو السقوط في أيدي غير مستحقيها. كما أكد المفوض العام لوكالة "الأونروا"، فيليبي لازاريني، أن الإنزالات الجوية "باهظة التكلفة، ضعيفة التأثير، وقد تقتل مدنيين جائعين". وشدّد على أن فتح المعابر البرية بشكل عاجل ومن دون قيود هو السبيل الوحيد والفعّال لإيصال المساعدات الإنسانية. وأضافت منظمة "أطباء بلا حدود" أن هذه العمليات "لا تلبي الحد الأدنى من الحاجات الفعلية" وتُعد "غير فعالة وخطيرة على حياة المدنيين"، في ظل غياب بنية تنسيقية وهياكل أمنية تضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها الحقيقيين. ووفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، فإن العديد من الطرود سقطت في البحر أو داخل مناطق تسيطر عليها قوات الاحتلال الإسرائيلي، بل إن بعضها سقط مباشرة فوق خيام تؤوي نازحين، ما أسفر عن وقوع إصابات ووفيات. وأضاف أن هذه الكميات المحدودة "لا تغطي سوى نسبة ضئيلة من الحاجات اليومية"، خاصة في ظل منع الاحتلال مرور المساعدات عبر المعابر البرية. وكانت الأمم المتحدة قد أكدت في مناسبات سابقة أن الإنزال الجوي يجب أن يُستخدم فقط كخيار أخير، عندما يتعذر الوصول البري، نظراً لمحدودية فعاليته وخطورته المرتفعة. وتزداد حدّة الجوع في قطاع غزة، فيما تعجز المنظمات الدولية عن إيجاد آلية لإدخال المساعدات والأدوية والمكملات الغذائية للأطفال المجوَّعين، نتيجة السياسات الإسرائيلية المفروضة، الأمر الذي يهدّد حياة الآلاف الذين يفتقرون إلى التغذية السليمة. وتتصاعد التحذيرات من خطورة التجويع المتعمّد في قطاع غزة. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة، منقلبًا على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نصّ على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميًا. ومنذ ذلك الحين، بدأ سكان القطاع يعتمدون على المواد الغذائية المخزنة، والتي نفدت تدريجيًا، ما أدى إلى انتشار الجوع وسوء التغذية، خاصة مع نقص مشتقات الحليب، اللحوم، الدواجن، الخضروات، والأدوية، بالإضافة إلى مستلزمات النظافة. وخلفت الإبادة "الإسرائيلية" بدعم أمريكي، أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.


بوابة الأهرام
منذ 15 دقائق
- بوابة الأهرام
إعلام القليوبية يحث الشباب على المشاركة فى العلمية الانتخابية
محمد عادل نظم مجمع إعلام القليوبية، ندوة موسعة تحت عنوان «انزل وشارك.. دور شباب الجامعات في رسم خريطة الغد» بكلية الزراعة، اليوم الإثنين، بالتعاون مع قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة بنها، في إطار الحملة الإعلامية الوطنية التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي التابع للهيئة العامة للاستعلامات تحت شعار «صوتك فارق.. انزل شارك». موضوعات مقترحة وأوضح إعلام بنها فى بيان، أن ذلك يأتي لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المشاركة الانتخابية وترسيخ ثقافة المشاركة الإيجابية في الانتخابات كحق وواجب وطني وتنطلق الحملة بجميع المجمعات الإعلامية التابعة لقطاع الإعلام الداخلي بجميع المحافظات، تحت إشراف من الدكتور أحمد يحيى مجلي، رئيس قطاع الإعلام الداخلي. وقالت ريم حسين عبد الخالق مدير مجمع إعلام القليوبية، في بداية الندوة، إنه في لحظات التحول وصناعة القرار، يتجلى دور الشباب كقوة فاعلة ومحركة لعجلة المستقبل، لا سيما شباب الجامعات الذين يمثلون نخبة الوعي وروح التغيير، مشيرة إلى أنه مع اقتراب كل استحقاق انتخابي، تزداد أهمية مشاركتهم الفاعلة في الحياة السياسية، ليس فقط كحق مكتسب، بل كواجب وطني ومسؤولية تاريخية تجاه الوطن. شارك في الندوة كل من الدكتور محمود الزعبلاوي عميد كلية الزراعة بمشتهر، والدكتور إيهاب محمد فريد وكيل كلية الزراعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. أكدت ريم أن الجامعات ليست فقط منارات للعلم، بل أيضًا ساحات لبناء الوعي، وتشكيل الشخصية الوطنية القادرة على التفاعل الإيجابي مع قضايا الوطن، والإسهام الجاد في صناعته، وأنه من هنا، تبرز دعوة صادقة لكل طالب وطالبة أن يكون صوته مؤثرًا، ومشاركته لبنة في بناء مستقبل أكثر إشراقًا. إعلام القليوبية ينظم حملة انزل شارك بالقليوبية إعلام القليوبية ينظم حملة انزل شارك بالقليوبية إعلام القليوبية ينظم حملة انزل شارك بالقليوبية


بوابة الأهرام
منذ 15 دقائق
- بوابة الأهرام
انتخابات مجلس الشيوخ بمحافظة السويس تشهد إقبالاً واسعاً من مختلف فئات المجتمع دون معوقات
مصطفى الميري قالت ندى سرور مراسلة قناة إكسترا نيوز من محافظة السويس، إنّ عملية التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ لعام 2025 انطلقت بشكل منتظم، وتحديدًا في حي الأربعين أمام مدرسة محمود سامي البارودي، التي تتميز بكثافة سكانية عالية. موضوعات مقترحة وأضافت خلال تصريحات عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ اللجان فتحت أبوابها منذ الساعة التاسعة صباحًا واستمرت حتى التاسعة مساءً، على مدار يومين متتاليين، مع حضور مكثف للمواطنين الذين بدأوا في التوافد مبكرًا للإدلاء بأصواتهم في هذا الاستحقاق الدستوري الهام. وتابعت، أنّ محافظة السويس تضم 9 مرشحين يتنافسون على مقعد واحد، وتوجد لجنة عامة واحدة و41 لجنة فرعية لتيسير عملية التصويت. وأشادت بوجود تنظيم دقيق داخل لجان التصويت في مدرسة محمود سامي البارودي، حيث تم رفع كفاءة الطرق وأعمدة الإنارة، إضافة إلى توفير مقاعد مخصصة لذوي الهمم وكبار السن، بالإضافة إلى وجود مظلات لحماية المواطنين من أشعة الشمس، مما يعكس الاهتمام الكبير براحة الناخبين خلال الإدلاء بأصواتهم. وأكّدت ندى سرور أن العملية الانتخابية تسير دون أية عقبات أو مشاكل، مشيرة إلى أن الحضور يشمل مختلف فئات المجتمع من كبار السن، وذوي الهمم، والشباب، الذين يدلون بأصواتهم في جو يسوده النظام والتنظيم، مشددةً، على أن شوارع حي الأربعين الرئيسية تشهد حركة تصويت كثيفة دون وجود أية معوقات تعوق المواطنين عن أداء واجبهم الانتخابي.