
"لجنة المرأة الريفية" تعقد اجتماعها الدوري وتناقش خطة عملها
عقدت لجنة المرأة الريفية بالمجلس القومي للمرأة اجتماعها الدوري برئاسة، ماري لويس عضو المجلس ومقررة اللجنة وبحضور عدد من عضواتها وأعضائها وبمشاركة عددا عبر تقنية الفيديو كونفرانس.
مقترح إطلاق مبادرة بشأن اعادة تدوير المخلفات الزراعية لانتاج السماد العضوى
حيث أكدت مارى لويس أن الاجتماع ناقش مقترح إطلاق مبادرة بشأن اعادة تدوير المخلفات الزراعية لانتاج السماد العضوى كوسيلة آمنة للتخلص منها من المنظور البيئي، علاوة على مساهمتها.
فى تمكين المرأة اقتصاديًا
فيما عرض دكتور صلاح يوسف عضو اللجنة وخبير المشروع نتائج الدراسة المقدمة من الادارات الزراعية بمحافظة دمياط بشأن اختيار أنسب القرى للعمل بها ضمن مشروع التعاون المزمع تنفيذه بين المجلس ومنظمة العمل الدولية.
مبادرة "طور وغير"
تضمن الاجتماع بحث سبل التعاون فى المقترح المقدم من لجنة التعليم بشأن مبادرة "طور وغير" والتى أطلقتها شركة مايكروسوفت، كما ناقش الاجتماع أيضًا مستجدات تنفيذ أنشطة مشروع سان جوبان لتدوير المخلفات الزراعية بمحافظة القليوبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 8 ساعات
بنك الإمارات دبي الوطني يعلن عن الدفعة الرابعة من برنامج الحاضنة الوطنية للمواهب الرقمية (NDTI)®
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلن بنك الإمارات دبي الوطني، المجموعة المصرفية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، عن إطلاق الدفعة الرابعة من برنامج الحاضنة الوطنية للمواهب الرقمية (NDTI)®، المصمم خصيصاً لرواد التكنولوجيا المالية الإماراتيين. ويحظى البرنامج بدعم مجموعة من الشركاء العالميين في القطاع، بما في ذلك "إنوفيشن هب" في مركز دبي المالي العالمي و"فيزا" و"مايكروسوفت" و"دل تكنولوجيز". وقد اختتم البرنامج بالفعل ثلاث دورات ناجحة في سعيه لاكتشاف الجيل القادم من المبتكرين الإماراتيين في مجال التكنولوجيا المالية. ويساهم حالياً قطاع التكنولوجيا المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة بنسبة %8.7 في الناتج المحلي الإجمالي للدولة. ويهدف برنامج الحاضنة، الذي يمتد من ستة إلى ثمانية أسابيع، إلى تمكين رواد التكنولوجيا المالية الإماراتيين الواعدين من خلال تزويدهم بالموارد والتوجيه وفرص التواصل اللازمة لتنمية وتوسيع نطاق مشاريعهم الرائدة. ويساهم البرنامج في دفع أجندة التحول الرقمي في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال تعزيز المواهب المحلية ونمو ريادة الأعمال في مجال التكنولوجيا المالية. وتضم الدفعة الرابعة مجموعة متنوعة من الشركات الناشئة المعنية بعدد من القطاعات الرئيسية. وتشمل هذه الشركات "كويك باي" "QuickPay"، وهي منصة رقمية لتسريع وتيرة دفع الفواتير في قطاع العقارات؛ و"كربون 2 كابيتال" "Carbon2Capital"، وهي منصة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تُمكّن الشركات من تتبع انبعاثات الكربون وخفضها وتعويضها؛ و"جدولني" "Jadwelny"، وهي منصة للسفر مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقوم بتخصيص وأتمتة تخطيط الرحلات؛ و"واتر ميلون ليمتد" "Watermelon LTD"، وهي منظومة شاملة للمأكولات والمشروبات تربط المُصنعين والمزارعين ومنافذ بيع المأكولات والمشروبات. وبناءً على النجاح الذي حققته الدورات السابقة، سيخضع البرنامج لعدة تحسينات رئيسية. ستتاح الفرصة للشركات الناشئة للتفاعل مع صناع القرار، والاجتماع بشكل فردي مع كبار المسؤولين التنفيذيين في بنك الإمارات دبي الوطني المعنيين بقطاعاتهم، والمشاركة في نقاشات هادفة مع المرشدين خلال الأيام المخصصة للتفاعل مع الشركاء، ومن خلال سلسلة صناع القرار التي ينظمها بنك الإمارات دبي الوطني، حيث يمكن للمؤسسين التواصل مع كبار القادة في المجموعة. كما سيتواصل المؤسسون في مجال التكنولوجيا المالية مع قادة القطاع والشركات الصغيرة والمتوسطة المعروفة، فضلاً عن تلقي النصائح والتوجيهات بشأن عرض أفكارهم في مجال رأس المال الاستثماري. وأخيراً، سيستمتع القادة في مجال التكنولوجيا المالية برحلة دولية إلى لندن في يونيو 2025، مما يتيح لهم الاستفادة من منظومة حيوية، والتعلم من مشهد التكنولوجيا المالية، وبناء العلاقات والثقة لتوسيع نطاق أعمالهم عالمياً. وبهذه المناسبة، قال أحمد القاسم، رئيس الخدمات المصرفية للأعمال للمجموعة في بنك الإمارات دبي الوطني: "يفخر بنك الإمارات دبي الوطني باستقبال الدفعة الرابعة من برنامج الحاضنة الوطنية للمواهب الرقمية. وتأكيداً لالتزامنا بدعم رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة نحو اقتصاد رقمي مزدهر، يُتيح البرنامج فرصاً للشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية للازدهار والمساهمة في بيئة الاستثمار في الدولة. ومن خلال توفير فرص الإرشاد والتواصل والاستثمار لرواد الأعمال الموهوبين، فإننا بذلك نساعدهم على بناء حلول مبتكرة من شأنها أن تُحدث تأثيراً إيجابياً على القطاع خاصة والاقتصاد عامة." من جانبه، قال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز "إنوفيشن هب" في مركز دبي المالي العالمي: "يعد تمكين الجيل القادم من المواهب الإماراتية في مجال التكنولوجيا المالية أمراً ضرورياً لبناء اقتصاد رقمي جاهز لمواكبة المستقبل. ونحن في مركز 'إنوفيشن هب' في مركز دبي المالي العالمي، نفخر بدعم مبادرات مثل برنامج الحاضنة الوطنية للمواهب الرقمية، التي تتماشى مع رسالتنا في رعاية واحتضان رواد الأعمال ذوي الإمكانات العالية وتسريع وتيرة نمو المشاريع المحلية. ولاشك أنه من خلال التعاون مع بنك الإمارات دبي الوطني وعدد من الشركاء الرائدين الآخرين، فإننا بذلك نؤسس منظومة مزدهرة تُمكن رواد الأعمال الإماراتيين من الوصول إلى الأدوات والإرشاد والتواصل العالمي الذي يحتاجونه لقيادة الموجة القادمة من ابتكارات التكنولوجيا المالية انطلاقاً من دبي إلى العالم." يعكس برنامج الحاضنة الوطنية للمواهب الرقمية التزام بنك الإمارات دبي الوطني المتواصل بالابتكار ودوره كداعم رئيسي لمستقبل دولة الإمارات العربية المتحدة الرقمي. ومن خلال دعم الجيل القادم من المؤسسين الإماراتيين في مجال التكنولوجيا المالية، يسهم بنك الإمارات دبي الوطني في بناء اقتصاد أكثر تنوعاً وقائم على المعرفة. نبذة عن بنك الإمارات دبي الوطني يعد "بنك الإمارات دبي الوطني" المدرج في "سوق دبي المالي" بالرمز (Emirates NBD) مجموعة مصرفية رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا، يتمتع بحضور في 13 دولة ويقدم خدماته لأكثر من 9 مليون عميل نشط. وكما في 31 مارس 2025 بلغ مجموع أصوله 1 تريليون درهم (يعادل تقريباً 272مليار دولار أمريكي). وتزاول المجموعة نشاطها في دولة الإمارات العربية المتحدة ومصر والهند وتركيا والمملكة العربية السعودية وسنغافورة والمملكة المتحدة والنمسا وألمانيا وروسيا والبحرين ولديها مكاتب تمثيلية في الصين وإندونيسيا من خلال شبكة فروعها التي تضم 839 فرعاً إضافة إلى 4,539 جهاز صراف آلي وجهاز إيداع فوري. وبنك الإمارات دبي الوطني هو العلامة التجارية الرائدة في مجال تقديم الخدمات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتبلغ قيمة العلامة 4.54 مليار دولار أمريكي. تقدم مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني خدماتها للعملاء من الأفراد والشركات والجهات الحكومية والمؤسسات وتساعدهم على تحقيق أهدافهم المالية من خلال توفير باقة من المنتجات والخدمات المصرفية، بما في ذلك الخدمات المصرفية للأفراد والشركات والأعمال المصرفية المؤسساتية والإسلامية والاستثمارية والخاصة وإدارة الأصول والأسواق العالمية والخزينة وعمليات الوساطة. وتعتبر المجموعة مساهماً رئيسياً في الصناعة المصرفية الرقمية على المستوى العالمي، من خلال تنفيذ أكثر من 97% من المعاملات المالية والطلبات خارج فروعه. وتمتلك المجموعةLiv ، البنك الرقمي التابع لبنك الإمارات دبي الوطني، لديه ما يقارب نصف مليون عميل ولا يزال البنك الأسرع نمواً في المنطقة. يساهم بنك الإمارات دبي الوطني في بناء مستقبل مستدام من خلال التزامه الدائم في المشاركة ودعم مبادرات التطوير والتنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك الرفاهية المالية ودمج أصحاب الهمم. ويلتزم بنك الإمارات دبي الوطني بدعم عام الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وإلى جانب كونه الشريك المصرفي الرئيسي لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)؛ فقد كان البنك سبّاقاً لدعم مبادرة "دبي تبادر" للاستدامة، وهي مبادرة تم إطلاقها على مستوى الإمارة بهدف تقليل استخدام عبوات مياه الشرب البلاستيكية التي تستخدم لمرة واحدة. -انتهى-


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
بوابة النجوم الإماراتية (1)
لسنا اليوم بصدد الحديث عن سلسلة أفلام الخيال العلمي التي بدأت بقصة طلب عسكري من الدكتور دانيال جاكسون، فك رموز أثرية اكتشفها الجيش وصادرها، لتُؤدي اكتشافاته إلى تفعيل بوابة النجوم، وهي بوابة تقود إلى عوالم أخرى، بل نحن بصدد الحديث عن بوابة صناعة الأمل والمستقبل. البوابة الإماراتية التي ستعيد تعريف التعاون الدولي وتبادل العلوم والمعرفة، بما فيه الخير والمنفعة للإنسانية جمعاء. ولعل البعض يتساءل كيف لشركة إماراتية أن تحقق هذه النجاحات بفترة زمنية قصيرة نسبياً وتتحول من شركة متخصصة في مجال جديد نسبياً، إلى مجموعة من الشركات المتكاملة. فمن تأسيس، إلى استحواذ، وشراكة واندماج، وإعادة هيكلة إلى خلق شراكات استراتيجية عبر القارات، ومن قصص نجاح متوسطة إلى كبيرة الحجم، والأثر، كإنجازات «Space42»، (بيانات وياسات سابقاً)، و«M42»، (مبادلة الصحية وG42 الصحية)، وغيرهم، متحولة إلى عملاق عالمي يصنع التغيير ويوجهه، ويطور شراكات عالمية، مع شركاء بحجم «مايكروسوفت»، وبأثر دولي غير مسبوق، عبر مشاريع نوعية فريدة، مثل مركز البيانات الأخضر الجاري إنشاؤه بكينيا في إفريقيا. ويُتوّج عملها، مشروع فريد يستحق اسم «بوابة النجوم» الإماراتي، والذي يُعدّ بمثابة امتداد لمشروع «ستارغيت» وهو شركة عالمية ستستثمر 500 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة، عبر بناء بنية تحتية جديدة للذكاء الاصطناعي لشركة «Open AI» في الولايات المتحدة، وبدأت فوراً بتخصيص 100 مليار دولار، لدعم الصناعة. ووجود «سوفت بنك»، و«أوبن إيه آي»، و«أوراكل»، و«إم جي إكس MGX»، بصفة الجهات الممولة الأولية لمشروع «ستارغيت»، دلالة على العمق والفكر والتخطيط الاستراتيجي بعيد المدى، فإعلان مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدِّمة، الذي أطلقهُ صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في 22 يناير 2024، عن تأسيس شركة «إم جي إكس»، كشركة استثمار تكنولوجي، قبل أيام معدودة من إطلاق النسخة الأولى من مشروع بوابة النجوم الأميركية، وأشهر معدودة، من بوابة النجوم الإماراتية، يعكس المساعي الحثيثة لتمكين وتطوير وتوظيف التكنولوجيا الرائدة وطنياً، وعمق الثقة والشراكة الدولية، وتلاقي الرؤى الاستراتيجية الهادفة إلى تحسين حياة الأجيال الحالية والمستقبلية، وتنويع الاقتصاد بخطوات جبارة للمستقبل تعكس رؤى قائد المئوية، نحو الاحتفال بآخر برميل للنفط والانتقال بالوطن نحو آفاق اقتصاد معرفي معزز بالذكاء الاصطناعي ومهارات المستقبل.. وللحديث بقية * مستشار إداري وتحول رقمي وخبير تميز مؤسسي معتمد لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
«الخمسة الكبار» بعد خروج «أبل» من نادي «3 تريليونات»
تراجعت القيمة السوقية لشركة «أبل» إلى ما دون حاجز الـ3 تريليونات دولار، بنهاية تعاملات الأسبوع، لتسجل 2.916 تريليون دولار، بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي هدد فيها بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 % على هواتف «آيفون» غير المصنعة داخل الولايات المتحدة. هذا التراجع يعيد تسليط الضوء على المخاطر التي تواجهها الشركات الكبرى في ظل بيئة اقتصادية متقلبة وضغوط سياسية متصاعدة، وفي ظل حالة عدم اليقين المرتبطة بالحرب التجارية التي أطلقها الرئيس ترامب. ورغم التراجع، حافظت أبل على مركزها الثالث ضمن أكبر الشركات عالمياً من حيث القيمة السوقية. وتتصدر القائمة شركة «مايكروسوفت»، التي رسخت مكانتها كأكبر شركة مدرجة في العالم، بقيمة سوقية بلغت 3.345 تريليونات دولار. أما المركز الثاني، فجاء من نصيب شركة «إنفيديا»، التي واصلت صعودها المدفوع بالطفرة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، لتسجل قيمة سوقية بلغت 3.201 تريليونات دولار. في المركز الرابع، جاءت شركة أمازون بقيمة سوقية بلغت 2.133 تريليون دولار، تليها شركة «ألفابت»، المالكة لـ«غوغل»، التي سجلت قيمة سوقية قدرها 2.050 تريليون دولار. يكشف الترتيب عن احتدام المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا، حيث تسعى الشركات لتعزيز مكانتها في السوق وسط تقلبات اقتصادية عالمية. في المقابل، تواجه «أبل» تحديات متزايدة بسبب اعتمادها الكبير على سلاسل التوريد العالمية، ما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالتحركات السياسية والاقتصادية، بينما تستفيد شركات مثل «إنفيديا» و«مايكروسوفت» من الزخم الكبير الذي توفره تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. فهل ستتمكن «أبل» من استعادة موقعها في نادي الـ3 تريليونات دولار قريباً، أم أن التحديات الجيوسياسية والمنافسة الشرسة ستدفعها إلى إعادة التفكير في استراتيجياتها.