logo
"ناسا" تؤكد وجود خطة لنقل مفاعل نووي أمريكي إلى القمر

"ناسا" تؤكد وجود خطة لنقل مفاعل نووي أمريكي إلى القمر

روسيا اليوممنذ 5 أيام
وقال دافي خلال مؤتمر صحفي، يوم الثلاثاء: "هذا ليس مفهوما جديدا، وهذا قد نوقش خلال الولاية الأولى لترامب وخلال ولاية بايدن، لكننا نشارك في السباق مع الصين من أجل القمر".
وتابع: "ولنمتلك قاعدة في القمر نحن بحاجة إلى الطاقة".
وأضاف أن "هناك جزءا محددا من القمر هو الذي يعتبر الأفضل، كما هو معروف. وهناك الجليد وضوء الشمس. ونحن نريد أن نصل إلى تلك المنطقة أولا ونحتلها من أجل أمريكا".
وأكد أنه "لهذا الغرض تتسم تكنولوجيا تشطير الذرة بأهمية حيوية للحفاظ على الحياة لأن طاقة الشمس غير كافية لذلك. ولكن للحفاظ على حياة البشر هناك سنحتاج إلى جزء صغير من تكنولوجيا تشطير الذرة".
وأوضح: "أعتقد أن الحديث يدور حول طاقة قدرها 100 كيلوواط. وهي نفس كمية الطاقة التي يستهلكها منزل بمساحة ألفي قدم مربع (نحو 186 مترا مربعا) خلال 3 أيام ونصف اليوم. وبالتالي لا يدور الحديث حول تكنولوجيات كبيرة".
وتابع: "وفي بعض المناطق الرئيسية على سطح القمر سنستفيد من طاقة الشمس، لكن هذه التكنولوجيا (الذرية) الواعدة لها أهمية حاسمة ولذلك أنفقنا مئات الملايين من الدولارات على دراسة إمكانية تطبيقها. والآن ننتقل من الدراسة إلى العمل".
وأكد أن "الطاقة مهمة، وإذا كنا نريد أن ندعم الحياة على سطح القمر ثم نتوجه إلى المريخ، فإن هذه التكنولوجيا تتسم بأهمية حاسمة".
وكانت صحيفة "بوليتيكو" قد أفادت في وقت سابق بأن الولايات المتحدة تعتزم الإسراع بتنفيذ برنامجها لبناء محطة ذرية على سطح القمر، ردا على خطط روسيا والصين، مشيرة إلى أن أول دولة ستقوم بذلك ستكون لديها إمكانية إقامة "منطقة محظورة" خاصة بها، وإن لم تكن الولايات المتحدة أول من يقوم بذلك، فإن هذا الأمر سيحد من إمكانياتها.
ومن المخطط أن تبحث "ناسا" عن المقاول المفترض لبناء مفاعل بطاقة 100 كيلوواط وإطلاقه إلى الفضاء بحلول عام 2030.المصدر: تاس
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة: الصين تريد تخفيف سيطرة الولايات المتحدة على رقائق HBM
صحيفة: الصين تريد تخفيف سيطرة الولايات المتحدة على رقائق HBM

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

صحيفة: الصين تريد تخفيف سيطرة الولايات المتحدة على رقائق HBM

وقالت الصحيفة البريطانية: "تريد الصين من الولايات المتحدة، تخفيف ضوابط التصدير على مكونات الرقائق الحيوية كجزء من صفقة تجارية قبل قمة محتملة بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ. وقال مسؤولون صينيون للخبراء في واشنطن إن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف القيود المفروضة على تصدير رقائق HBM". وجرت الإشارة إلى أنه تم طرح هذه المسألة خلال المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة، والتي استمرت ثلاثة أشهر. ووفقا لبعض المصادر، يحد الإجراء الذي فرضته واشنطن سابقا من قدرة الشركات الصينية، بما فيها هواوي، على إنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. في وقت سابق، نقلت صحيفة فاينانشال تايمز عن مصادر مطلعة، أن مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأمريكية أصدر ترخيصا لشركة التكنولوجيا Nvidia لتصدير شرائح H20 إلى الصين. وكان ترامب قد أعلن سابقا أنه سينافس "بشكل ودي" على الريادة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وإنتاج أشباه الموصلات، الضرورية أيضا في هذه التكنولوجيات. ووصف الولايات المتحدة بأنها "قوة عظمى عالمية" في مجال الذكاء الاصطناعي، وزعم بأنها، "متقدمة" على الصين في هذا المجال. في يناير الماضي، أفادت وزارة التجارة الأمريكية بأنه تم فرض قيود جديدة على تصدير رقائق ونماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة لحماية الأمن القومي ومنع استخدام هذه التقنيات من قبل دول غير صديقة. وأكدت الوزارة أن الوصول إلى التقنيات المتقدمة سيظل حكرا على شركاء واشنطن وحلفائها الموثوق بهم. وقد انتقدت الصين هذا القرار. المصدر: نوفوستي قال جوناثان برات كبير الموظفين في مكتب الشؤون الإفريقية بوزارة الخارجية الأمريكية إن هيمنة الصين على سلاسل توريد المعادن العالمية تهدد المصالح الوطنية الأمريكية. صرح وزير الخزانة الأمريكية سكوت بيسينت يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة تأمل في تسريع وتيرة شحنات المعادن الأرضية النادرة من الصين وفقا للاتفاقية التجارية المبرمة بين البلدين.

روسيا تكشف عن مسيّرات تعمل بالذكاء الاصطناعي لاعتراض الدرونات
روسيا تكشف عن مسيّرات تعمل بالذكاء الاصطناعي لاعتراض الدرونات

روسيا اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • روسيا اليوم

روسيا تكشف عن مسيّرات تعمل بالذكاء الاصطناعي لاعتراض الدرونات

وتتميز طائرة "Skvorets PVO" الجديدة تبعا لمطوريها بقدرتها على اكتشاف وملاحقة الدرونات بشكل آلي معتمدة على الذكاء الاصطناعي، كما حصلت على نظام اعتراض إلكتروني نشط، ويمكنها التحليق بسرعة تصل إلى 270 كلم/سا. وكشفت روسيا خلال المعرض أيضا عن طائرة اعتراضية مسيّرة تدعى "الخنجر"، يمكنها أيضا اكتشاف وتتبع الأهداف بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي. من بين أبرز المعروضات كانت أيضا طائرة "Drone-X" المسيّرة الروسية الجديدة، والتي جهّزت بتقنيات تمكن من التحكم بها عن بعد لاعتراض الدرونات، بالإضافة إلى طائرة "OVOD-B" المسيّرة المخصصة لاعتراض الدرونات. كما استعرض الخبراء الروس أيضا طائرة "BOLT" المسيّرة الروسية، المجهّزة بمنظومة لاكتشاف الدرونات، ومنظومة تمكنها من الاتصال وتلقي البيانات من الدرونات أو محطات التحكم الأرضية. المصدر: لينتا.رو كشف قائد فصيل في الجيش الروسي عن قيام مهندسي القوات المسلحة بتعديل درونات FPV الصغيرة لاستخدامها في زرع الألغام بمسارات الإمداد الخلفية للقوات الأوكرانية. أشادت مجلة Forbes الأمريكية بالمنظومة المحمولة الجديدة التي طورتها روسيا لاستخدامها من قبل العسكريين في مكافحة الدرونات. أعلن مركز Frobotics الروسي للصناعات المتقدمة أنه سيزود الجيش الروسي بدرونات جديدة قادرة على نقل حمولات ثقيلة لإمداد الجنود. كشف الخبير العسكري الروسي، أناتولي ماتفيتشوك عن أبرز الميزات التي تجعل درونات "غيران-3" الروسية سلاحا فعالا في المعارك. ذكرت وسائل إعلام روسية أن العسكريين الروس بدأوا باستخدام منظومة دفاع جوي جديدة تعتمد على الليزر لتدمير الدرونات الأوكرانية في العملية العسكرية الخاصة.

جيولوجيون يعثرون على آثار كارثة كونية في قاع المحيط
جيولوجيون يعثرون على آثار كارثة كونية في قاع المحيط

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

جيولوجيون يعثرون على آثار كارثة كونية في قاع المحيط

اكتشف جيولوجيون وكيميائيون من الولايات المتحدة وكندا وروسيا آثارا لكارثة محتملة في الرواسب البحرية، يُعتقد أنها غيّرت مناخ الأرض بشكل كبير قبل نحو 12,800 عام.ووفقا لما نشرته مجلة PLOS ONE، تشير الفرضية إلى أن الأرض اصطدمت بحطام مذنب متحلل، ما ربما تسبب في حدوث تبريد عالمي حاد. ووفقا لعلماء المناخ القديم، انخفضت درجة حرارة الهواء آنذاك بنحو 10 درجات مئوية في أقل من عام، واستمرت "شتوية الاصطدام" هذه حوالي 1200 عام. ولم يكن هناك حتى الآن دليل مقنع يدعم هذه الفرضية في الرواسب البحرية، التي تُعدّ المصدر الرئيسي لبيانات المناخ القديم. ولتغطية هذه الفجوة، فحص فريق برئاسة الدكتور كريستوفر مور، باستخدام مجموعة من التقنيات – من المجهر الإلكتروني الماسح إلى مطياف الكتلة بالاستئصال بالليزر – أربع عينات مستخرجة من قاع خليج بافن، الواقع بين كندا وغرينلاند. وقد تشكلت هذه الطبقات مع بداية عصر درياس الأصغر، وهي فترة مناخية حدثت بعد نهاية العصر الجليدي الأخير. وقد اكتشف الباحثون في هذه العينات كريات مجهرية عليها علامات ذوبان سريع، وشظايا معدنية ذات تركيبة جيوكيميائية تتوافق مع غبار المذنبات، بالإضافة إلى جسيمات نانوية غنية بالبلاتين والإيريديوم والنيكل والكوبالت، وهي عناصر مميزة يُعتقد أن أصلها من خارج كوكب الأرض. كل ذلك يشير إلى شذوذ جيوكيميائي يتزامن مع بداية فترة تبريد مفاجئة وحادة. ويؤكد الباحثون أن هذه النتائج لا تشكل دليلا قاطعا على حدوث اصطدام، لكنها تمثل إضافة مهمة إلى الأدلة السابقة التي تم العثور عليها في رواسب أمريكا الشمالية وأوروبا. المصدر: شهد المذنب الأخضر C/2025 F2 (SWAN) الذي اكتشف حديثا انفجارا مثيرا أثناء اقترابه من الشمس، ما أثار اهتمام العلماء وهواة الفلك حول العالم. أفاد فريق علماء دولي أن استمرار ارتفاع درجات الحرارة على الأرض سيؤدي إلى حدوث تغيرات مناخية كبيرة. توصلت دراسة جديدة إلى أن المذنب الذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون سنة، قطع 186 مليار ميل قبل أن يضغط عليه كوكب المشتري ويدفعه نحو الأرض. وجدت دراسة جديدة أن قطعة دقيقة اكتُشفت داخل نيزك سقط على الأرض في أنتاركتيكا، يمكن أن تحمل مفتاح أصل النظام الشمسي. وجدت دراسة جديدة أن المجموعة الشمسية ربما كانت تحتوي على عدد من الكواكب يفوق حجمها حجم كوكب الأرض في وقت من الأوقات، حتى جاء كوكب المشترى ليسحقها مثل الكرة المُدمرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store