logo
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مواصلة عملياته في قطاع غزة

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مواصلة عملياته في قطاع غزة

المدىمنذ 4 أيام
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، اليوم، مواصلة القوات الإسرائيلية لعملياتها ضد 'منظمات إرهابية' في قطاع غزة، بإشراف القيادة الجنوبية بتوجيه من هيئة الاستخبارات العسكرية وجهاز الـ'شاباك'.
وأوضح أدرعي: 'قوات الفرقة 162 تخوض معارك شمال قطاع غزة، حيث رصدت وحدة قتالية من لواء 401 في منطقة درج تفاح، عددًا من المخربين في المحيط الذي كانوا يعملون فيه، وفور الرصد، أغارت طائرة تابعة لسلاح الجو على المكان وتم تحييدهم'.
وتابع: 'وفي السياق ذاته، تواصل قوات الفرقة 99 عملياتها في شمال القطاع، لتحديد وتدمير بنى تحتية فوق الأرض وتحتها'.
وأضاف: 'أما في جنوب غزة، فتعمل قوات فرقة غزة (143) بالتعاون مع الفرقة 36 على تحييد 'مخربين' وتدمير بنى تحتية إرهابية. خلال العمليات، تم تدمير بنى تحتية إرهابية تحت الأرض ومبانٍ استخدمها المخربون'.
وأشار إلى أن قطعة بحرية تابعة لسلاح البحرية نفذت غارة ضد بنية تحتية تابعة لحركة 'حماس' في جنوب القطاع، كانت تُستخدم في 'تخطيط عمليات ضد القوات الإسرائيلية'، بحسب زعمه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يوجد مستقبل لحركة حماس في قطاع غزة؟
هل يوجد مستقبل لحركة حماس في قطاع غزة؟

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

هل يوجد مستقبل لحركة حماس في قطاع غزة؟

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه يستعد "للسيطرة الكاملة على قطاع غزة، والقضاء على حماس". لكنه أشار خلال مقابلة مع قناة "فوكس" التلفزيونية الأمريكية، إلى أنه لا نية لدى إسرائيل "للبقاء في القطاع كقوة حاكمة". وتضيف تصريحات نتنياهو مزيداً من الضغوط على حركة حماس، التي تواجه بالفعل مطالبات إقليمية ودولية لنزع سلاحها، وهو ما قابلته الحركة بالرفض، وقالت إنها لن تُقْدِم على هذه الخطوة، ما لم تُقَمْ دولة فلسطينية وينتهي الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. جاء إعلان حماس موقفها في هذا الشأن عبر بيان أصدرته قبل أيام، وسط تزايد الضغوط الرامية لدفعها لأن تسلم جميع أسلحتها، وأن تفسح المجال أمام مسار دبلوماسي يفضي لتطبيق حل الدولتين. وفي مؤتمر دولي عُقِدَ في يوليو الماضي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، برعاية المملكة العربية السعودية وفرنسا، أصدرت 17 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية، إعلاناً مشتركاً، بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين. ودعا إعلان نيويورك، الذي يتضمن 42 مادة، حماس إلى التخلي عن الحكم في قطاع غزة وتسليم سلاحها إلى السلطة الفلسطينية. ومن بين الدول الموقعة على هذا الإعلان مصر وقطر، اللتان عادةً ما تكونان وسيطتين في المحادثات بشأن غزة. ولكن إسرائيل والولايات المتحدة، لم توقعا على إعلان نيويورك، ولم تشاركا في المؤتمر من الأساس. حماس ستواصل القتال EPA وخلال مقابلة تلفزيونية مع قناة "الجزيرة مباشر" التي تُبث من الدوحة، قال غازي حمد القيادي في حماس، إن الحركة لن تتخلى "حتى عن الطلقات الفارغة"، وإن "السلاح يعني القضية الفلسطينية". وأكد أن حماس على استعداد لمواصلة قتالها حتى إقامة دولة فلسطينية. ويعتقد حسام الدجني، أستاذ العلوم السياسية في جامعة "الأمة" بمدينة غزة، أن هناك تركيزاً إعلامياً على المادة 11 من إعلان نيويورك، والتي تنص على أن "الحكم الرشيد، وإنفاذ القانون، والأمن في جميع الأراضي الفلسطينية، يجب أن يكون من اختصاص السلطة الفلسطينية وحدها"، وهي المادة التي تدعو كذلك، إلى "تخلي حركة حماس عن حكمها لقطاع غزة، وتسليم سلاحها إلى السلطة الفلسطينية". ويشير الدجني إلى وجود 41 مادة أخرى في الإعلان، بعضها يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية والتعايش السلمي مع إسرائيل، مؤكداً لبي بي سي: "إذا طُبّقت المواد الأخرى من إعلان نيويورك، فستكون المادة 11 تحصيل حاصل". الدولة الفلسطينية أولاً وكان مسؤول أمني في حماس قد صرح لبي بي سي في وقت سابق، بأن الحركة فقدت جزءاً كبيراً من سيطرتها على غزة. ولا تزال حماس تحتفظ بهيكل للإدارة الحكومية في القطاع. وتعمل وحدتها الأمنية المُشكّلة حديثاً، والتي تحمل اسم "سهم"، بهدف مُعلن من جانب الحركة، وهو الحفاظ على النظام العام ومنع نهب المساعدات، التي تصل إلى القطاع. لكن بعد 22 شهراً منذ شن الحركة المسلحة هجماتها على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، والرد العسكري الإسرائيلي على ذلك، تبدو حماس وذراعها العسكرية أضعف بكثير. وفي هذا الشأن، يقول البروفيسور يوسي ميكلبيرغ، كبير المستشارين في منتدى "تشاتام هاوس" البحثي في لندن، إن حماس "أخطأت تقدير" تبعات هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول. من جهة أخرى، تفيد مصادر محلية في غزة، بأن حماس لا تزال تمتلك أسلحة، ولكن ذخائرها تتناقص. وتضيف المصادر أن مقاتلي الحركة يعيدون استخدام بقايا الذخائر التي تُخلِّفها الضربات الإسرائيلية، ومعظمها قنابل لم تنفجر، إذ يحصلون منها على المتفجرات، التي تُمَكِّنهم من صنع عبوات ناسفة محلياً، لمهاجمة الجنود الإسرائيليين. وتمنع إسرائيل الصحفيين الدوليين من دخول غزة، لذلك لا يمكننا التحقق من ذلك بشكل مستقل. في الوقت نفسه، يعرب فلسطينيون في غزة عن غضبهم إزاء حماس، ونددت منظمة العفو الدولية بحملات "القمع والترهيب" التي قامت بها الحركة، ضد متظاهرين ضدها في مايو الماضي الرهائن وتواصل حماس احتجاز الرهائن الإسرائيليين المتبقين منذ 7 أكتوبر 2023 كورقة مساومة. وقد احتجز المسلحون 251 شخصاً رهائن، خلال ذلك الهجوم غير المسبوق، الذي أودى بحياة نحو 1200 شخص بحسب السلطات الإسرائيلية. وقد قتل أكثر من 60 ألف فلسطيني، نتيجة الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة التي تلت ذلك، منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بحسب بيانات وزارة الصحة في القطاع. وتشير التقديرات الأمريكية، إلى أن 20 رهينة إسرائيليةً على الأقل، لا يزالون على قيد الحياة في غزة، بعد وفاة بعضهم وإعادة آخرين إلى إسرائيل. وفي مطلع أغسطس/ آب، نشرت حماس مقطعاً مصوراً لرهينة يُدعى إيفاتار ديفيد، يظهر فيه ضعيفاً وهزيلاً. قتل قادة حماس ومنذ أكتوبر 2023، قتلت إسرائيل العديد من كبار قادة حماس، بمن فيهم رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، الذي لقي حتفه جراء ما وصفته الحركة بـ "غارة" إسرائيلية على مقر إقامته، بالعاصمة الإيرانية طهران في يوليو/ تموز 2024. كما قتلت إسرائيل يحيى السنوار، الذي يُعتقد على نطاق واسع، أنه العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر. وفقاً لميكلبيرغ، فإن لدى قادة حماس داخل غزة مصالح مختلفة عن القادة الموجودين خارج القطاع. فإلى جانب أولوية البقاء على قيد الحياة، يحاول قادة حماس في غزة "الحفاظ على مكانتهم السياسية، التي لا تزال تتمتع ببعض الدعم، للتوصل إلى اتفاق"، بحسب قوله. ولكن لكي تحافظ الحركة على مكانتها، يجب على قادتها الباقين اتخاذ قرارات صعبة. وبعد إعلان نتنياهو اعتزامه "السيطرة الكاملة على غزة"، تتضاءل خيارات حماس يوماً بعد يوم. مستقبل حماس Amir Cohen / Reuters يبدو التكهن بمستقبل حركة حماس شديد الصعوبة. فالحركة تقول إنها ستتخلى عن سلاحها إذا أقيمت دولة فلسطينية، وهو الأمر الذي يبدو بعيد المنال، ما لم تغير الحكومة الإسرائيلية موقفها الراهن، إزاء هذا الملف. لكن محللين يرون أن تخلي حماس عن سلاحها حتى إن حدث، لا يعني بالضرورة زوال الحركة. ويتوقع يوسي ميكلبيرغ، أنه ربما تكون لدى حماس فرصة "لإعادة بناء نفسها في المستقبل"، والبقاء في المشهد السياسي الفلسطيني، سواء من داخل الأراضي الفلسطينية أو خارجها. ولكن ذلك كله يعتمد على الموقف الإسرائيلي من الدولة الفلسطينية المحتملة، وأيضاً على مدى شعبية حماس، بعد الوضع الكارثي الذي يعيشه سكان غزة حالياً، عقب هجمات 7 أكتوبر، وما تلاها من حملة عسكرية إسرائيلية.

تنديد دولي بقرار إسرائيل احتلال كامل قطاع غزة و«حماس» تحذرها: توسيع العمليات يعني التضحية بالأسرى
تنديد دولي بقرار إسرائيل احتلال كامل قطاع غزة و«حماس» تحذرها: توسيع العمليات يعني التضحية بالأسرى

الأنباء

timeمنذ 9 ساعات

  • الأنباء

تنديد دولي بقرار إسرائيل احتلال كامل قطاع غزة و«حماس» تحذرها: توسيع العمليات يعني التضحية بالأسرى

توالت ردود الفعل العربية والدولية المنددة بقرار حكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو احتلال كامل قطاع غزة، فيما يستمر سقوط ضحايا القصف والغارات، فضلا عن من تقتلهم سياسة التجويع واغلبهم من الاطفال. ونقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن مسؤولين بالجيش الإسرائيلي قولهم إن السيطرة على غزة قد تستغرق 3 أشهر، وبحاجة إلى 3 فرق لوجود عبوات ناسفة. وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإن رئيس الأركان إيال زامير وهو أحد أبرز المعارضين لاعادة احتلال القطاع قال، خلال مناقشات بالمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر الذب اقر خطة نتنياهو فجر الجمعة، إن خطة السيطرة على غزة ستحتاج لنحو 200 ألف جندي احتياط. وحذر مسؤولون عسكريون إسرائيليون من أن السيطرة على مدينة غزة وهي المرحلة الأولى من الخطة، قد تتحول إلى خطر وفخ تكتيكي ضد عدد كبير من الجنود الإسرائيليين، وفقا لما نقل قال موقع «والا» الإسرائيلي. وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف أن 57% من الإسرائيليين يعتقدون أنه يجب التوصل إلى صفقة لإعادة الأسرى مقابل وقف الحرب. فيما أيد 30% من الإسرائيليين احتلال غزة حتى لو شكل الأمر خطرا على الأسرى. على الطرف المقابل، حذر رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة، أمجد الشوا في تصريح لقناة «الجزيرة» أن الوضع خطير للغاية وقرار إسرائيل باحتلال غزة يعني مزيدا من المجازر. واعتبرت حركة حماس أن الخطة التي أقرتها إسرائيل للسيطرة على قطاع غزة هي «جريمة حرب مكتملة الأركان» وتهدد حياة نحو «مليون شخص». وجاء في بيان أصدرته الحركة ان «ما أقره المجلس الوزاري الصهيوني من خطط لاحتلال مدينة غزة وإجلاء جميع سكانها، يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان»، مضيفة أنه «استمرار لسياسة الإبادة والتهجير القسري والممارسات الوحشية التي ترقى إلى التطهير العرقي». وحذرت حماس «الاحتلال المجرم من أن هذه المغامرة الإجرامية ستكلفه أثمانا باهظة، ولن تكون نزهة»، وقالت انها «تعني التضحية» بالأسرى. على صعيد ردود الفعل، أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية الجمعة اطلاقها حملة سياسية ودبلوماسية وقانونية تستهدف مراكز صنع القرار في الدول ومكونات المجتمع الدولي لمطالبتها بتحمل مسؤولياتها تجاه النتائج الكارثية لقرارات الكابينت الاسرائيلي. وأوضحت الوزارة في بيان إن الحملة تهدف إلى التحذير من المخاطر الحقيقية للقرارات على فرص نجاة المدنيين الفلسطينيين في القطاع من دائرة الموت، لافتة إلى أنه بسبب تنفيذ تلك المواقف تم تصعيد القتل الجماعي بالقصف او تعميق المجاعة وفرض النزوح الجماعي القسري على أكثر من مليون فلسطيني في البداية ليتم حصر أكثر من مليوني مواطن في أقل من 10% من مساحة القطاع نحو تهجيرهم قسرا بأشكال مختلفة. وادانت وزارة الخارجية الأردنية خطة إسرائيل لترسيخ احتلال غزة وتوسيع السيطرة العسكرية، باعتبارها استمرارا للخروقات الإسرائيلية الجسيمة للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وتقويضا واضحا لحل الدولتين. وحضت تركيا المجتمع الدولي على وقف الخطة الإسرائيلية، محذرة من أن ذلك سيشكل «ضربة قاسية» للسلام والأمن. وجاء في بيان لوزارة الخارجية التركية «ندعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته للحؤول دون تطبيق هذا القرار الذي يهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرا من أرضهم». ووصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خطة إسرائيل «للسيطرة» على مدينة غزة بـ«الخطأ». وقال ستارمر إن «قرار الحكومة الإسرائيلية بتصعيد هجومها على غزة خطأ ونحضها على إعادة النظر بقرارها فورا. هذا العمل لن يساهم إطلاقا في وضع حد للنزاع ولن يساعد في ضمان إطلاق سراح الرهائن» محذرا من أنه «سيؤدي فقط إلى إراقة المزيد من الدماء». كما أدانت وزرة خارجية إسبانيا قرار إسرائيل واعتبرت أنه لن يؤدي إلا إلى مزيد من الدمار والمعاناة. وأكدت أن وقف إطلاق نار دائم ودخول فوري وواسع للمساعدات وإطلاق سراح الرهائن أمور ملحة. وأعلنت وزارة خارجية بلجيكا، استدعاء سفيرة إسرائيل لـ«التعبير عن رفضنا التام لقرار احتلال غزة واستئناف الاستيطان». من جهته، قال المستشار الألماني فريدريك ميرتس إن ألمانيا ستوقف تصدير المعدات العسكرية التي قد تستخدم في حرب غزة، لإسرائيل، وذلك ردا على خطتها للسيطرة على مدينة غزة. وأضاف «في ظل هذه الظروف، لن تسمح الحكومة الألمانية بأي صادرات للمعدات العسكرية التي يمكن أن تستخدم في قطاع غزة حتى إشعار آخر». بدوره، دعا رئيس مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى الوقف الفوري لخطة الحكومة الإسرائيلية. وقال تورك في بيان إن قرار الحكومة الاسرائيلية «مخالف لقرار محكمة العدل الدولية القاضي بوجوب أن تضع إسرائيل حدا لاحتلالها في أقرب وقت ممكن وتحقيق حل الدولتين المتفق عليه وحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم». وتابع المفوض السامي الذي اعتبرته السلطات الإسرائيلية شخصا غير مرغوب فيه لاتهامه بالانحياز للفلسطينيين، أن «كل شيء يدعو إلى الاعتقاد أن هذا التصعيد الجديد سيؤدي إلى نزوح قسري أكبر حجما بعد والمزيد من القتل والمزيد من المعاناة التي لا تحتمل، وتدمير جنوني وجرائم مروعة». ميدانيا، قال مصدر بمجمع ناصر الطبي في خان يونس ان «طفلا استشهد في قطاع غزة نتيجة إلقاء مساعدات جوا» لينضم إلى قافلة ضحايا القصف الإسرائيلي وحملة التجويع المستمرة منذ أشهر. كما أفاد مصدر في المستشفى المعمداني بإصابة طفل آخر بجروح خطيرة، إثر سقوط صناديق مساعدات على شارع الجلاء غربي مدينة غزة وسط قطاع غزة. وأكدت وزارة الصحة في غزة أنها سجلت خلال الساعات الـ24 الماضية 4 وفيات جديدة نتيجة التجويع وانعدام الغذاء، وقالت مصادر فلسطينية إن مستشفيات القطاع «استقبلت منذ أمس 9 شهداء من طالبي المساعدات». وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن قطاع غزة شهد أعلى معدل شهري لسوء التغذية الحاد لدى الأطفال، إذ سجل في يوليو الماضي نحو 12 ألف طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية، ودعا المدير العام للمنظمة إلى تقديم كميات أكبر من المساعدات ودون انقطاع عبر جميع الطرق الممكنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store