
"بنفت" تحصد جائزة البحرين للمحتوى الرقمي عن خدمة "هدية" بتطبيقها "بنفت بي"
وجاء هذا التكريم لقاء ريادة "بنفت" في مجال الابتكار في التحول الرقمي، والتي تجسّدت من خلال إطلاقها ميزة "هدية" التي تقدم مفهوماً جديداً في مجال التحويلات المالية الرقمية وتتيح لمستخدمي تطبيق "بنفت بي" إرسال هدايا مالية بشكل سريع وسلس، حيث يمكنهم إرسال بطاقات هدايا إلكترونية بقيمة مالية محددة إلى الأصدقاء والعائلة، ويمكنهم اختيار تصميم البطاقة وإضافة رسالة شخصية مخصصة، مما يضفي طابعاً إنسانياً وتفاعلياً على عملية إرسال الهدايا.
وبهذه المناسبة، قال السيد رياض المعراج ، رئيس تنفيذي لتقنية المعلومات في شركة "بنفت": "فخورون بفوزنا بجائزة البحرين للمحتوى الرقمي والذي جاء تتويجاً لجهود فريقنا المبدع في تقديم حلول رقمية تلبي تطلعات المستخدمين وتواكب مسيرة التحول الرقمي في المملكة، وانعكاساً لالتزام "بنفت" الراسخ بتعزيز تجربة عملائها وتوفير حلول مبتكرة تلبي احتياجاتهم في مختلف المناسبات، انطلاقاً من رؤيتنا الرامية إلى تطوير خدمات قادرة على المنافسة بجدارة على المستويين المحلي والإقليمي من حيث الجودة والابتكار".
وأضاف: "لقد حققت خدمة "هدية" مؤشرات إيجابية منذ انطلاقها، ونجحت في جذب عدد كبير من المستخدمين، مع تحقيق معدلات نمو قياسية مما يعكس قبولها الكبير من قبل عملائنا وانتشارها الواسع في السوق البحريني، مؤكدين أن هذه الجائزة تشكّل حافزاً لنا لمواصلة ريادتنا في تطوير خدمات تواكب متطلبات العصر الرقمي الحديث، وتعزيز دورنا في ترسيخ مكانة البحرين كمركز إقليمي للتكنولوجيا المالية المبتكرة".
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
38 % من الأصول القابلة للاستثمار تحت سيطرة النساء
توقعت أحدث الدراسات التي أجراها بنك (يو بي إس) «UBS» أن تتحكم النساء بـ38% من الأصول القابلة للاستثمار، أي ما يعادل 30 تريليون دولار من القوة المالية، خلال خمس سنوات. وتُظهر دراسة البنك أن النساء يتحكمن حالياً بـ32% من الثروة العالمية، وهي نسبة مستمرة في الارتفاع مع دخولنا عام 2025. هذا التحول لا يعد مجرد تطور ديموغرافي، بل يعيد تصور كيفية تقديم المشورة وإدارة الاستثمارات. وقالت لورا ميرليني، المدير التنفيذي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في «CAIA»: «في بعض الأحيان نحتاج إلى أحداث قاهرة لتحفيز تحولات أعمق، ويبدو أن «العاصفة المثالية» تحدث الآن في المشهد المالي، التأثير الاقتصادي المتزايد للنساء، إلى جانب نمو الاستثمارات البديلة، يمثل إحدى أهم الفرص في عالم المال اليوم، فمن المتوقع خلال خمس سنوات أن تتحكم النساء بـ38% من الأصول القابلة للاستثمار، أي ما يعادل 30 تريليون دولار من القوة المالية». ورغم هذا النمو لا تزال هناك حواجز كبيرة، تتمثل في فجوات في التمويل، ووصول محدود إلى الفرص الاستثمارية، وصور نمطية قديمة عن المخاطر والقيادة، خاصة في قطاع الاستثمارات البديلة الذي يهيمن عليه الرجال. وهذه التحديات تكون أشد وطأة على النساء الملونات أو من خارج الشبكات المالية التقليدية. وإذا أراد القطاع اغتنام هذه الفرصة حقاً، فعليه إزالة هذه العقبات وتبنّي ممارسات أكثر شمولاً. وأضافت ميرليني: «لحسن الحظ، بدأت التغييرات تحدث بالفعل، فعلى الرغم من هذه التحديات تبرز اتجاهات واعدة. النهج الاستثماري طويل الأمد والقائم على القيم الذي تتبعه النساء، الذي يركز على الاستدامة وجودة الحوكمة والتخطيط حسب مراحل الحياة، يتماشى جيداً مع العديد من استراتيجيات الاستثمار البديلة، كما أن الاستثمار بمنظور النوع الاجتماعي يلقى رواجاً متزايداً». وأشارت ميرليني إلى أن دراسات وأبحاث «UBS» تحدد 3 طرق متكاملة لهذا النوع من الاستثمار، وهي الاستثمار لصالح النساء عبر منتجات وخدمات تلبي احتياجاتهن، والاستثمار في النساء بدعم الشركات التي تقودها نساء، والاستثمار عبر النساء من خلال تشجيع النساء على قيادة المحافظ والمشاريع الاستثمارية. وقالت ميرليني: «الواقع أن النساء يقدن حالياً موجة تأسيس شركات خاصة وصناديق رأس مال مغامر ومنصات إقراض بديل تركز على سد الفجوات الجندرية». وقد أثبتت الدراسات أن فرق الاستثمار التي تتمتع بقيادة نسائية قوية تُظهر تقييماً أكثر حكمة للمخاطر، وتقل فيها تقلبات المحافظ، وتحقق عوائد مساوية أو أفضل. كما تؤدي النساء دوراً بارزاً في دمج عوامل البيئة والمجتمع والحوكمة (ESG)، حيث إن 64% منهن يأخذن هذه العوامل بعين الاعتبار دائماً في قراراتهن الاستثمارية. هذا التوجه يقود رؤوس الأموال نحو الاستثمار التأثيري، والأسهم الخاصة المستدامة، والبنية التحتية الخضراء. وأشارت ميرليني إلى أن أبحاث «GIIN» تُظهر أن 84% من المستثمرين بمنظور النوع الاجتماعي يستهدفون أيضاً حلول المناخ، إدراكاً لارتباط التحديات ببعضها. وعلى الرغم من كل ذلك فهناك فجوة كبيرة في كيفية خدمة المستثمرات، فرغم تحكم النساء بما يقارب ثلث الثروة العالمية، فإن نسبة المستشارات الماليات لا تتجاوز 15-20%، كما أن عدداً أقل منهن متخصص في الاستثمارات البديلة. وتُفضل النساء غالباً أساليب تواصل تختلف عن تلك التي يقدمها المستشارون الذكور؛ إذ يركزن على الأهداف الحياتية والأمان بدلاً من الأداء مقارنة بالمؤشرات، وهن أكثر استعداداً للنظر في البدائل إذا عُرضت عليهن من قبل مستشارين يفهمون تجاربهن. تعقيد هذه الاستثمارات يتطلب مستشارين قادرين على تبسيط الاستراتيجيات المعقدة وجعلها مفهومة ومتصلة بحياة العميل، وهي مهارة تتميز بها النساء بفضل أسلوب تواصلهن المتعاطف ونهجهن الشمولي في التخطيط المالي. تضيف المستشارات أيضاً منظوراً مهماً في التخطيط للثروات بين الأجيال، خاصة مع تسارع «التحول الكبير في الثروة»، ما يفتح أبواباً لعلاقات أعمق مع العملاء تتجاوز حدود الإدارة التقليدية للأصول. ووجهت ميرليني النصيحة لكل من ترغب في دخول أو التوسع في مجال الاستثمارات البديلة ضمن خدمات إدارة الثروات، قائلة إن هناك بعض الخطوات المجدية، وهي تطوير المعرفة في استراتيجيات الاستثمار ومهارات التقييم، وتعد جمعية «CAIA» حليفاً ممتازاً في هذا المجال. والبحث عن رعاة مهنيين، وليس فقط مرشدين، والانضمام إلى شبكات استثمارية نسائية، وإنشاء نوادي استثمار لتبادل الخبرات. كذلك، فإن تطوير أطروحات استثمار تجمع بين الأهداف المالية والأثر المجتمعي مع التركيز على قطاعات مرتبطة بخبرتك الشخصية، يسهم في مواءمة الاستثمارات مع القيم. وقالت ميرليني إنه مع اقترابنا من عام 2030، فإن المؤسسات المالية التي تنجح في إشراك النساء كمستثمرات وقائدات ومبتكرات ستقود مستقبلاً متحولاً لإدارة الثروات، قائماً على تنوع وجهات النظر لمعالجة التحديات العالمية المعقدة. إن ما يُعرف بـ«التحول الكبير في الثروة» لا يُغير فقط من يملك رأس المال، بل يغيّر كيف سيستخدم هذا المال في تشكيل مستقبلنا المشترك.


خليج تايمز
منذ 5 ساعات
- خليج تايمز
1.7 مليار درهم أرباح الاتحاد للطيران خلال العام وتعلن نتائج النصف الأول قريباً
من المتوقع أن تتجاوز شركة الاتحاد للطيران أرباحها القياسية البالغة 1.7 مليار درهم إماراتي المسجلة في عام 2024 هذا العام، بحسب ما قاله الرئيس التنفيذي للشركة أنتونوالدو نيفز في مقابلة مع صحيفة خليج تايمز. وحافظت الشركة على نمو أرباحها القياسي خلال العام الجاري، حيث وصلت إلى 685 مليون درهم في الربع الأول من عام 2025، بزيادة قدرها 30% على أساس سنوي. "لقد كشفنا بالفعل عن نتائج الربع الثاني لمجلس إدارتنا. لذا، فإن أرقام النصف الأول جيدة. نواصل توليد السيولة. شركة الطيران تحقق أداءً جيدًا، والحجوزات المستقبلية تبدو جيدة. نحن واثقون من وصول العديد من الطائرات الجديدة بنهاية العام،" قال نيفز. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وقال ردا على توقعات بشأن أرباح العام الجاري: "فيما يتعلق بالربحية، لا نقدم توجيهات، ولكن نتوقع أن تكون أفضل من العام الماضي". نحن متحمسون وواثقون. لكن هذه صناعة متقلبة للغاية. لذا علينا أن ننتبه جيدًا لكل شيء. فالأمر لا ينتهي إلا عند نهايته. فيما يتعلق بأعداد المسافرين، قال نيفيس إنه من المتوقع أن يصل عدد المسافرين على متن الاتحاد للطيران إلى 20 مليون مسافر هذا العام. في العام الماضي، نقلت الشركة 17.5 مليون مسافر. وأضاف: "من المرجح أن يصل عدد المسافرين إلى 21.5 مليون مسافر". ونقلت شركة الطيران الوطنية الإماراتية 5 ملايين مسافر خلال الربع الأول، مع تحسن معدل الحمولة إلى 87%. أرباح قياسية أعلنت العديد من شركات الطيران في الإمارات العربية المتحدة عن تحقيق أرباح قياسية بفضل النمو القوي في قطاع السفر والسياحة. في مايو، حققت طيران الإمارات، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، أرباحًا قياسية جديدة بعد الضريبة بلغت 19.1 مليار درهم إماراتي، متجاوزةً أرباح العام الماضي البالغة 17.2 مليار درهم إماراتي. وكان هذا أفضل أداء في تاريخ الشركة وقطاع الطيران خلال السنة المالية 2024-2025. وبالمثل، أعلنت فلاي دبي عن نتائج سنوية قياسية للسنة المالية المنتهية في 21 ديسمبر 2024. وسجلت الشركة التي تتخذ من دبي مقراً لها أقوى أداء مالي لها على الإطلاق في تاريخها الممتد على مدار 15 عاماً، حيث سجلت ربحاً قبل الضرائب قدره 2.5 مليار درهم، بنمو 16% مقارنة بالسنة المالية السابقة، بإجمالي إيرادات بلغ 12.8 مليار درهم (3.5 مليار دولار)، بزيادة قدرها 15% مقارنة بـ 11.2 مليار درهم (3 مليارات دولار) في عام 2023. وجاء هذا الإنجاز الجديد مدفوعاً بقوة شبكة فلاي دبي المتنوعة، بالإضافة إلى نموذج أعمالها القوي والمرن. الاتحاد للطيران منفتحة على تعيين موظفين في Wizz Air أبوظبي، كما يقول الرئيس التنفيذي لشركة العربية للطيران أبوظبي والاتحاد للطيران تكثف عملياتها بعد خروج Wizz Air الاتحاد للطيران تعلن عن 7 وجهات جديدة عبر مناطق دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا والقوقاز


خليج تايمز
منذ 5 ساعات
- خليج تايمز
3.23 مليار درهم عمولات وسطاء العقارات في دبي
نفذ وسطاء العقارات في دبي 42,181 معاملة، وحققوا قيم عمولات تجاوزت 3.23 مليار درهم في النصف الأول من عام 2025، مقارنة بـ 1.62 مليار درهم في الفترة ذاتها من عام 2024، بنمو 99%. ويرتبط هذا الارتفاع في حجم المعاملات ارتباطاً وثيقاً بالعدد المتزايد من وسطاء العقارات المسجلين لدى دائرة الأراضي والأملاك في دبي، والذي يبلغ الآن 29,577 وسيطاً، بما في ذلك 6,714 وسيطاً جديداً دخلوا القطاع في النصف الأول من عام 2025. ويعكس هذا الزخم الثقة المتزايدة في هذه المهنة ودورها المتنامي كشريك أساسي في تعزيز جاذبية الاستثمار العقاري وتوجيه المستثمرين نحو الفرص ذات الإمكانات العالية. الدور المتزايد للمرأة شهدت مشاركة المرأة في قطاع الوساطة العقارية ارتفاعًا ملحوظًا، حيث تعمل 10,100 سيدة كوسيطات عقاريات في هذا المجال، وساهمن في تنفيذ 13,424 صفقة، بلغت قيمة العمولات المحصلة منها نحو 1.43 مليار درهم. ويعكس هذا التأثير المتزايد للمرأة في قيادة الصفقات العقارية، وقدرتهن على بناء علاقات مهنية قوية، وتأثيرهن على ديناميكية السوق بشكل عام. لقد امتد دور وسطاء العقارات إلى ما هو أبعد من تسهيل المعاملات؛ حيث عملوا كحلقة وصل حيوية بين المستثمرين والمطورين والمشترين، مما ساهم في تعزيز الشفافية وتمكين اتخاذ قرارات أكثر استنارة. كما لعبت شركات الوساطة وتقييم العقارات دورًا محوريًا في دعم طلب السوق من خلال تقديم خدمات متكاملة. واعتبارًا من النصف الأول من عام 2025، بلغ عدد مكاتب الوساطة المسجلة 1223 مكتبًا، و78 مكتبًا لتقييم العقارات، يعمل بها 118 مُقيّمًا مرخصًا. من جانبها، واصلت مكاتب الخدمات العقارية المسجلة، والبالغ عددها 2,426 مكتبًا، أداء دورها المحوري في القطاع. وخلال النصف الأول من العام، سهّلت مكاتب تسجيل وأمناء الخدمات العقارية 114,848 معاملة، استفاد منها 86,398 عميلًا، مسجلةً زيادةً بنسبة 15% في عدد العملاء مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. يُعدّ الأداء المتميز لقطاع الوساطة والتقييم أحد الركائز الأساسية لسوق العقارات في دبي، ويعكس رؤية الإمارة في تهيئة بيئة استثمارية قائمة على الشراكات بين القطاعين العام والخاص. ومن خلال تسهيل المعاملات والصفقات، يواصل الوسطاء المحترفون تعزيز ثقة المستثمرين والمساهمة في ترسيخ مكانة دبي كوجهة عالمية رائدة للاستثمار العقاري. دبي: بعض شركات المناطق الحرة ستتمكن قريبًا من امتلاك الأراضي والعقارات الإمارات العربية المتحدة: أكثر من 40% من مشتري العقارات يتوقعون انخفاض الأسعار في الأشهر المقبلة أسعار الفلل في دبي ترتفع بشكل كبير وسط طفرة عقارية مستمرة منذ خمس سنوات