logo
مقتل طالب واصابة ثلاثة آخرين في انفجار طلقة دوشكا بمدرسة شرق مدني

مقتل طالب واصابة ثلاثة آخرين في انفجار طلقة دوشكا بمدرسة شرق مدني

التغيير١٥-٠٥-٢٠٢٥

شهدت مدرسة جبر النموذجية شرق مدينة ودمدني، حادثة مأساوية، حيث انفجرت طلقة(دوشكا) داخل فصل دراسي، مما أدى إلى وفاة الطالب محمد جلال الأمين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح متفاوتة.
ود مدني: التغيير
وتعتبر هذه الحادثة امتدادا الأخيرة لسلسلة حوادث متكررة تشهدها ولاية الجزيرة، حيث تتسبب مخلفات الحرب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين، خاصة الأطفال.
تفاصيل الحادث
وفقًا لمنصة 'أم القرى' الإعلامية، فإن الحادثة وقعت عندما عثر الطالب محمد جلال الأمين على طلقة دوشكا داخل الفصل، وحاول العبث بها، ما أدى إلى انفجارها فورًا، متسببة في وفاته وإصابة ثلاثة طلاب آخرين بجروح متفاوتة.
وتشير التقارير إلى أن الانفجار وقع داخل فصل دراسي، مما يسلط الضوء على خطورة انتشار مخلفات الحرب في المناطق التعليمية.
تكرار حوادث انفجار مخلفات الحرب
تكررت حوادث انفجار مخلفات الحرب في ولاية الجزيرة، حيث سجلت عدة حوادث مماثلة في الأشهر الأخيرة.
وفي مارس الماضي، لقيت امرأة مصرعها وأصيب آخرون بجروح خطيرة إثر انفجار أحد مخلفات الحرب في حي العيشاب بالجزيرة.
كما شهد شهر رمضان حادثة أخرى، حيث انفجر لغم أرضي في قرية ود بلحة شرق مدني، مما أدى إلى مقتل شخصين أثناء تجهيزهما لإفطار رمضان.
مخاطر مخلفات الحرب على الأطفال
تعتبر مخلفات الحرب خطرًا كبيرًا على الأطفال، حيث يمكن أن تنفجر بسهولة وتسبب إصابات خطيرة أو حتى الوفاة.
و في فبراير الماضي، انفجرت طلقة دوشكا في حي المداح بأم القرى ايضا، مما أدى إلى إصابة 6 أطفال بعد وضعهم 'مخلف الدوشكا' على النار.
وتشير التقارير إلى أن الأطفال غالبًا ما يقعون ضحايا لهذه الحوادث بسبب عدم وعيهم بخطورة هذه المخلفات.
نداءات للتدخل العاجل
ناشدت منصة أخبار أم القرى جهات الاختصاص للتدخل العاجل وإجراء مسح شامل للمنطقة لإزالة مخلفات الحرب. كما دعت السكان إلى توخي الحذر والابتعاد عن الأجسام الغريبة التي قد تكون خطرة. وتعتبر هذه النداءات ضرورية لوقف سلسلة الحوادث التي تتسبب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين.
وتسلط حادثة مقتل الطالب محمد جلال الأمين وإصابة ثلاثة آخرين الضوء على خطورة انتشار مخلفات الحرب في المناطق المدنية والتعليمية. ووجدت حوادث المخلفات إدانة واسعة في وسائل التواصل الاجتماعي حيث طالب السودانيون بتدخل عاجل من جهات الاختصاص لإزالة هذه المخلفات وتوعية السكان بخطورتها.
وتنامت الدعوات للفاعلين والناشطين في هذه المجتمعات بضرورة توعية المدنيين والتنسيق مع الجهات المعنية من أجل العمل سويًا لوقف سلسلة الحوادث التي تتسبب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين، خاصة الأطفال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل طالب واصابة ثلاثة آخرين في انفجار طلقة دوشكا بمدرسة شرق مدني
مقتل طالب واصابة ثلاثة آخرين في انفجار طلقة دوشكا بمدرسة شرق مدني

التغيير

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • التغيير

مقتل طالب واصابة ثلاثة آخرين في انفجار طلقة دوشكا بمدرسة شرق مدني

شهدت مدرسة جبر النموذجية شرق مدينة ودمدني، حادثة مأساوية، حيث انفجرت طلقة(دوشكا) داخل فصل دراسي، مما أدى إلى وفاة الطالب محمد جلال الأمين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح متفاوتة. ود مدني: التغيير وتعتبر هذه الحادثة امتدادا الأخيرة لسلسلة حوادث متكررة تشهدها ولاية الجزيرة، حيث تتسبب مخلفات الحرب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين، خاصة الأطفال. تفاصيل الحادث وفقًا لمنصة 'أم القرى' الإعلامية، فإن الحادثة وقعت عندما عثر الطالب محمد جلال الأمين على طلقة دوشكا داخل الفصل، وحاول العبث بها، ما أدى إلى انفجارها فورًا، متسببة في وفاته وإصابة ثلاثة طلاب آخرين بجروح متفاوتة. وتشير التقارير إلى أن الانفجار وقع داخل فصل دراسي، مما يسلط الضوء على خطورة انتشار مخلفات الحرب في المناطق التعليمية. تكرار حوادث انفجار مخلفات الحرب تكررت حوادث انفجار مخلفات الحرب في ولاية الجزيرة، حيث سجلت عدة حوادث مماثلة في الأشهر الأخيرة. وفي مارس الماضي، لقيت امرأة مصرعها وأصيب آخرون بجروح خطيرة إثر انفجار أحد مخلفات الحرب في حي العيشاب بالجزيرة. كما شهد شهر رمضان حادثة أخرى، حيث انفجر لغم أرضي في قرية ود بلحة شرق مدني، مما أدى إلى مقتل شخصين أثناء تجهيزهما لإفطار رمضان. مخاطر مخلفات الحرب على الأطفال تعتبر مخلفات الحرب خطرًا كبيرًا على الأطفال، حيث يمكن أن تنفجر بسهولة وتسبب إصابات خطيرة أو حتى الوفاة. و في فبراير الماضي، انفجرت طلقة دوشكا في حي المداح بأم القرى ايضا، مما أدى إلى إصابة 6 أطفال بعد وضعهم 'مخلف الدوشكا' على النار. وتشير التقارير إلى أن الأطفال غالبًا ما يقعون ضحايا لهذه الحوادث بسبب عدم وعيهم بخطورة هذه المخلفات. نداءات للتدخل العاجل ناشدت منصة أخبار أم القرى جهات الاختصاص للتدخل العاجل وإجراء مسح شامل للمنطقة لإزالة مخلفات الحرب. كما دعت السكان إلى توخي الحذر والابتعاد عن الأجسام الغريبة التي قد تكون خطرة. وتعتبر هذه النداءات ضرورية لوقف سلسلة الحوادث التي تتسبب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين. وتسلط حادثة مقتل الطالب محمد جلال الأمين وإصابة ثلاثة آخرين الضوء على خطورة انتشار مخلفات الحرب في المناطق المدنية والتعليمية. ووجدت حوادث المخلفات إدانة واسعة في وسائل التواصل الاجتماعي حيث طالب السودانيون بتدخل عاجل من جهات الاختصاص لإزالة هذه المخلفات وتوعية السكان بخطورتها. وتنامت الدعوات للفاعلين والناشطين في هذه المجتمعات بضرورة توعية المدنيين والتنسيق مع الجهات المعنية من أجل العمل سويًا لوقف سلسلة الحوادث التي تتسبب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين، خاصة الأطفال.

حوادث الطيران .. توريط أم تبرئة !!
حوادث الطيران .. توريط أم تبرئة !!

التغيير

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • التغيير

حوادث الطيران .. توريط أم تبرئة !!

طيف أول : لا شيء يعيد الخطيئة الي واجهة الندم سوى تلك المحاولات لكبح جحيمها، وقد تعيد براكينها المؤججة التي تعذب الضميرمن جديد!! وتتكرر حوادث الطيران بطريقة متتالية تثير الإستفهام وتجعل التساؤل امرا مشروعا، أن ماذا هناك!! فبالأمس سقطت طائرة انتنوف بعد إقلاعها من مطار وادي سيدنا والتي تسببت في مقتل أكثر من 40 من العسكريين والمدنيين لتخرج القوات المسلحة ببيان أقل ثقلاً من حجم الكارثة والذي إتسم بالغموض في شرحه التفصيلي للحادثة واسباب وقوعها كما انه تكتم على من هم الذين بداخلها وترك التأويل والتفسير لمنصات التواصل الإجتماعي واكتفى الجيش في بيانه بذكره : 'تحطمت إحدى طائراتنا أثناء إقلاعها من مطار وادي سيدنا مساء اليوم واحتسبنا عددا من القتلى والمصابين عسكريين ومدنيين، جرى إسعاف المصابين بينما تمكنت فرق الإطفاء من السيطرة على الحريق بموقع تحطم الطائرة بالإسكان الحارة 75')). ولم يحتسب البيان اللواء بحر احمد بحر قائد منطقة بحري العسكرية بالرغم من أنه قائد عسكري بارز!! له صولات وجولات في الحرب وله اكثر من فديو مع العناصر الأمنية في الميدان بمنطقة بخري هذا بحانب دوره المعروف في فض اعتصام القيادة العامة ويُعتبر الحادث هو الثاني من نوعه خلال 48 ساعة، حيث أعلنت قوات الدعم السريع أنها أسقطت طائرة من طراز 'إليوشن' تابعة للجيش في مدينة نيالا بولاية جنوب دارفور، إلا أن الجيش لم يصدر أي تعليق رسمي حول هذه الواقعة والحوادث المتكررة بالرغم من أنها تشير إلى تصاعد الصراع في الميدان ، إلا أنها تؤكد ايضا أن الميدان اصبح ساحة للتخمين والتأويل وهذا مايؤكد أنه دخل الي مربع الغموض الذي يمكن أن تمارس فيه كل جهة جملة من انواع الجرائم المدفوعة بمشاعر الإنتقام الخاصة او تلك التي تهدف للوصول الي مرمى بعينه وبالأمس تحدثنا عن أن سحابة غموض تغطي سماء الميدان العسكري ستبدأ بمعارك كاتمة في عملية جرد الحساب وتصفيته مع البعض وستنتهي بالخسارة للجميع ولأن المكاتب العسكرية المغلقة يدور فيها القادة الآن حول انفسهم للبحث عن مخرج من قضية وجريمة فض الإعتصام والتي ذكرنا أنها سبب الخلافات بين البرهان والكباشي، يبقى أن موت ومقتل كل قائد عسكري له على علاقة بهذه الجريمة النكراء الآن وفي ظروف غامضة لايتعدى التفسير لكونه محاولة واضحة للتخلص من المشاركين في هذه الجريمة بغية رسم سيناريو جديد لتبرئة البعض وموت قائد عسكري أو قتله لايغيير في محضر الإتهام للسلطة الانقلابية واللجنة الأمنية وجهاز الأمن وكتاىبه وقوات الدعم السريع وكل من شارك في فض الإعتصام لأن الأدلة لم تعد في أفواه القادة العسكريين وساحات العدالة الدولية بها من الأدلة الموثقة التي تثبت تورط قادة وعناصر جميع القوات التي شاركت في جريمة فض الإعتصام لذلك لن يغير مقتل قائد في هذه النتيجة وأن مايحدث ماهو إلا محاولات بائسة ربما تفاقم أزمة الإتهام للقيادة العسكرية، لأن الموت في ميادين الحرب لايعني إخفاء الأدلة ولايعني تغطيتها بجريمة ثانية ، التي غالبا ماترتكب تحت غطاء الحرب فكل انواع الثأر والإنتقام التي قامت بها الكتائب الأمنية من خصومها السياسين كانت واضحة وضوح الشمس ودونت كجرائم خطيرة نسبت للقوات المساندة للجيش وامس الأول اتّهمت 'هيومن رايتس ووتش' قوة متحالفة مع الجيش السوداني بشن هجوم على قرية أدى بحياة 26 شخصا على الأقل وأفادت المنظمة الحقوقية في بيان بأن 'قوات درع السودان' 'تعمّدت استهداف المدنيين في هجوم يوم 10 يناير/ 2025' على قرية كمبو طيبة في ولاية الجزيرة وهذا مايؤكد أن الجرائم التي ترتكب في ميدان الحرب لن تحسب أنها نتائج معارك عسكرية يمكن أن تُنسى وتغيب عن محاضر العدالة الدولية طيف أخير : السبت على الأطياف هل تجاوز المجتمع الدولي إفادات الحارث ادريس أمام مجلس الأمن ولم يعد مايقوله مجديا ً!!

النزاع في السودان: إبادة 'بلا جناة'
النزاع في السودان: إبادة 'بلا جناة'

التغيير

time٢٩-٠١-٢٠٢٥

  • التغيير

النزاع في السودان: إبادة 'بلا جناة'

وثقت مقاطع فيديو انتهاكات في ولاية الجزيرة بالسودان، واتهم ناشطون الجيش السوداني بقتل مدنيين، بينهم من جنوب السودان. الجيش نفى الاتهامات وشكّل لجنة تحقيق. تضاربت الروايات حول الأحداث، وسط تصعيد في النزاع الدائر منذ أبريل 2023، ما أدى إلى كارثة إنسانية واسعة.. '100نفر اندفنوا هنا'. بهذه الجملة، لخصت سيدة سودانية الصورة التي أعقبت، ما قيل إنه اعتداء للجيش السوداني على مدنيين خلال عمليات استعادة مناطق وسط البلاد قبل نحو أسبوعين. تداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو صادمة، تظهر عمليات اعتداء على مدنيين نفذها أشخاص يرتدون زي الجيش السوداني. لكن جمال الشهيد، الضابط السابق في الجيش السوداني، نفى أن يكون جيش بلاده قد ارتكب مثل تلك 'الفظائع'. قال خلال مقابلة مع موقع 'الحرة' إن 'الشهادات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، مجرد اتهامات'. وأشار إلى أن 'المدعين لم يقدموا أدلة دامغة'. وبشأن وجود ضحايا مدنيين من جنوب السودان، قال الشهيد: 'لدينا دلائل كثيرة على وجود جنوبيين في هذه المعركة، لدعم وإسناد الرد السريع'. كان الضابط السابق في الجيش السوداني، يشير إلى أن الذين قتلوا، لم يكونوا مدنيين، بل مسلحين يقاتلون مع القوات التي يقودها الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي). وقعت هذه الأحداث في مناطق متفرقة من ولاية الجزيرة، وسط السودان، التي تمكن الجيش والفصائل المسلحة المتحالفة معه من استعادتها مؤخرا. استعاد الجيش السيطرة على مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة، طاردا قوات الدعم السريع التي سيطرت عليها في ديسمبر 2023. ويُتهم الجيش والقوات المتحالفة معه بارتكاب فظائع ضد مدنيين، بما في ذلك مواطنين من جنوب السودان، لا سيما في مدينة ود مدني. قتل وإعدام الانتهاكات بحسب شهادات من المنطقة، شملت عمليات قتل وإعدامات ميدانية، لكن الجيش نفى أن يكون وراء ذلك، وشكل لجنة للتحقيق بالأحداث. ونص القرار على أن تكون مهام اللجنة جمع الأدلة والتحقيق في الأحداث التي وقعت بكمبو بولاية الجزيرة، والحصول على الشهادات والأقوال واستدعاء الأشخاص المعنيين بالأحداث والشهود. ويشهد السودان منذ أبريل 2023، نزاعا داميا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب 'حميدتي'. وأظهرت مقاطع الفيديو المتداولة، التي لم يتمكن موقع الحرة التحقق من صحتها أو تاريخ التقاطها، مشاهد مروعة للانتهاكات المزعومة. إثر انتشار تلك الفيديوهات، أصدرت جنوب السودان، أمرا لمزودي خدمة الإنترنت في البلاد، يقضي بحجب منصات التواصل الاجتماعي بما فيها فيسبوك وتيك توك. وتحولت الاحتجاجات إلى أعمال نهب للمحلات التجارية التي يملكها مواطنون من السودان المجاور، وانتشر العنف في أنحاء البلاد في اليوم التالي، حيث قتل 16 سودانيا. قال المحلل السياسي السوداني الطيب الزين، إن 'الجرائم التي تم توثيقها على نطاق واسع، فعلا ارتكبها الجيش المختطف من قبل فلول النظام السابق'. وخلال مقابلة مع موقع 'الحرة' قال إن 'عقيدة أغلبية الميليشيات المرتبطة بجيش البرهان، تقوم على قتل المخالف لها'. وأشار الزين إلى أن 'الأحداث التي شهدتها منطقة ود مدني في الجزيرة، يجب أن توصف كما هي. إبادة جماعية'. كر أن الجيش السوداني، ندد بما وصفها 'انتهاكات فردية' وقعت في ولاية الجزيرة. وأدى النزاع في السودان، منذ بدايته، إلى كارثة إنسانية هائلة، مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص، بينما الملايين على شفا المجاعة. وحذر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الجمعة الماضي، من أن النزاع في السودان يأخذ منعطفا أكثر خطورة على المدنيين. وتتناقض السرديات على المنصات الاجتماعية بشأن الصراع في السودان، كتأكيد على انعكاس الانقسامات الموجودة على أرض الواقع، كذلك الدعم أو المعارضة لطرف معين، سواء كان الجيش أو قوات الدعم السريع. فبينما ينشر مؤيدو الدعم السريع مقاطع تؤكد وفقهم ما يقولون إنها 'جرائم ارتكبها الجيش'، يسرد آخرون وقائع أخرى تتهم الدعم السريع باستهداف مدنيين بمعية ميليشيات مسلحة من أفريقيا. وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية في 17 يناير الحالي، فرض عقوبات على قائد الجيش السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان، واتهمت قواته بتنفيذ هجمات على مدارس وأسواق ومستشفيات واستخدام التجويع، كسلاح حرب. قبل أسبوع من ذلك، فرضت الولايات المتحدة، عقوبات على قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، واتهمت مجموعته بارتكاب إبادة جماعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store