أحدث الأخبار مع #الدوشكا

يمرس
منذ 5 أيام
- سياسة
- يمرس
رغم حالة الطوارئ..محتجون يقطعون الشوارع في عدن
وذكر شهود عيان أن هذه الخطوة جاءت بعد منعهم من التعبير عن مطالبهم بالهتافات، ليتحول الأمر إلى قطع للشوارع الرئيسية في المنطقة. يأتي هذا التحرك عقب تظاهرة جماهيرية حاشدة شهدتها ساحة العروض في المديرية ذاتها السبت، حيث شارك الآلاف من المواطنين للتعبير عن استيائهم العميق من التدهور المستمر في الأوضاع المعيشية والخدمية، وتفاقم الانهيار الاقتصادي الذي يرزح تحته السكان. ورفع المتظاهرون لافتات تضمنت مطالب ملحة بضرورة الإسراع في إيجاد حلول جذرية للأزمة الحادة في الخدمات الأساسية، وعلى رأسها انقطاع التيار الكهربائي وشح المياه. كما هتف المحتجون بشعارات مناوئة لمليشيا المجلس الانتقالي الجنوبي، معبرين عن غضبهم من تردي الأوضاع ومطالبين بتحقيق العدالة وتحسين مستوى معيشتهم، مؤكدين أن هذه الأزمات المتلاحقة باتت تشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم اليومية واستقرارهم. وخلال التظاهرة، أفاد شهود عيان بتعرض المحتجين لاعتداءات وصفت بالعنيفة من قبل مليشيات الأمن التابعة للمجلس الانتقالي، والتي استخدمت – وفقًا لشهادات المشاركين – الرصاص الحي وقذائف الدوشكا لتفريق التظاهرة السلمية، مما أدى إلى حالة من الفوضى والذعر بين صفوف المتظاهرين. وقد ندد المشاركون في الاحتجاج بهذه الاعتداءات، معتبرينها قمعًا لحقهم المشروع في التعبير عن الرأي والمطالبة بحقوقهم الأساسية. وطالب المحتجون بتحرك فوري وجاد من قبل كافة الجهات المعنية، داعين حكومة المرتزقة التابعة للتحالف والمجلس الانتقالي إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين والعمل بشكل عاجل على وقف التدهور المستمر في قيمة العملة المحلية وضمان استقرار أسعار السلع الأساسية التي باتت تشكل عبئًا ثقيلاً على كاهل المواطنين. وشهدت محافظتا أبين ولحج، تحركات احتجاجية نسوية واسعة، تنديدًا بتدهور الخدمات الأساسية وتفاقم الأوضاع المعيشية، في ظل تجاهل رسمي متواصل لمطالب المواطنين. ففي مدينة زنجبار ، عاصمة محافظة أبين ، نظّمت عشرات النساء وقفة احتجاجية سلمية للمطالبة بتحسين الكهرباء والمياه والرعاية الصحية، غير أن الوقفة تعرضت لاع واظهر ت حكومة المرتزقة عجزها في تلبية مطالب التظاهرات الشعبية ومعالجة الأوضاع الاقتصادية المتدهورة من انقطاع الكهرباء وارتفاع الأسعار نتيجة انهيار أسعار صرف الريال أمام الدولار.


26 سبتمبر نيت
منذ 5 أيام
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
رغم حالة الطوارئ..محتجون يقطعون الشوارع في عدن
أقدم محتجون غاضبون على قطع الطرقات الرئيسية في حي السلام بمديرية خور مكسر بمدينة عدن تعبيرًا عن رفضهم لجرائم الانتقالي بحق المتظاهرين ومنعهم من ممارسة حقهم في الاحتجاج السلمي. وذكر شهود عيان أن هذه الخطوة جاءت بعد منعهم من التعبير عن مطالبهم بالهتافات، ليتحول الأمر إلى قطع للشوارع الرئيسية في المنطقة. يأتي هذا التحرك عقب تظاهرة جماهيرية حاشدة شهدتها ساحة العروض في المديرية ذاتها السبت، حيث شارك الآلاف من المواطنين للتعبير عن استيائهم العميق من التدهور المستمر في الأوضاع المعيشية والخدمية، وتفاقم الانهيار الاقتصادي الذي يرزح تحته السكان. ورفع المتظاهرون لافتات تضمنت مطالب ملحة بضرورة الإسراع في إيجاد حلول جذرية للأزمة الحادة في الخدمات الأساسية، وعلى رأسها انقطاع التيار الكهربائي وشح المياه. كما هتف المحتجون بشعارات مناوئة لمليشيا المجلس الانتقالي الجنوبي، معبرين عن غضبهم من تردي الأوضاع ومطالبين بتحقيق العدالة وتحسين مستوى معيشتهم، مؤكدين أن هذه الأزمات المتلاحقة باتت تشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم اليومية واستقرارهم. وخلال التظاهرة، أفاد شهود عيان بتعرض المحتجين لاعتداءات وصفت بالعنيفة من قبل مليشيات الأمن التابعة للمجلس الانتقالي، والتي استخدمت – وفقًا لشهادات المشاركين – الرصاص الحي وقذائف الدوشكا لتفريق التظاهرة السلمية، مما أدى إلى حالة من الفوضى والذعر بين صفوف المتظاهرين. وقد ندد المشاركون في الاحتجاج بهذه الاعتداءات، معتبرينها قمعًا لحقهم المشروع في التعبير عن الرأي والمطالبة بحقوقهم الأساسية. وطالب المحتجون بتحرك فوري وجاد من قبل كافة الجهات المعنية، داعين حكومة المرتزقة التابعة للتحالف والمجلس الانتقالي إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين والعمل بشكل عاجل على وقف التدهور المستمر في قيمة العملة المحلية وضمان استقرار أسعار السلع الأساسية التي باتت تشكل عبئًا ثقيلاً على كاهل المواطنين. وشهدت محافظتا أبين ولحج، تحركات احتجاجية نسوية واسعة، تنديدًا بتدهور الخدمات الأساسية وتفاقم الأوضاع المعيشية، في ظل تجاهل رسمي متواصل لمطالب المواطنين. ففي مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين، نظّمت عشرات النساء وقفة احتجاجية سلمية للمطالبة بتحسين الكهرباء والمياه والرعاية الصحية، غير أن الوقفة تعرضت لاع واظهر ت حكومة المرتزقة عجزها في تلبية مطالب التظاهرات الشعبية ومعالجة الأوضاع الاقتصادية المتدهورة من انقطاع الكهرباء وارتفاع الأسعار نتيجة انهيار أسعار صرف الريال أمام الدولار.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 6 أيام
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
محتجون يتحدون الانتقالي ويقطعون الشوارع وسط مدينة عدن
محتجون يتحدون الانتقالي ويقطعون الشوارع وسط مدينة عدن عدن/خاص/وكالة الصحافة اليمنية// أقدم محتجون غاضبون على قطع الطرقات الرئيسية في حي السلام بمديرية خور مكسر بمدينة عدن تعبيرًا عن رفضهم لجرائم الانتقالي بحق المتظاهرين ومنعهم من ممارسة حقهم في الاحتجاج السلمي. وذكر شهود عيان أن هذه الخطوة جاءت بعد منعهم من التعبير عن مطالبهم بالهتافات، ليتحول الأمر إلى قطع للشوارع الرئيسية في المنطقة. يأتي هذا التحرك عقب تظاهرة جماهيرية حاشدة شهدتها ساحة العروض في المديرية ذاتها عصر السبت، حيث شارك الآلاف من المواطنين للتعبير عن استيائهم العميق من التدهور المستمر في الأوضاع المعيشية والخدمية، وتفاقم الانهيار الاقتصادي الذي يرزح تحته السكان. ورفع المتظاهرون لافتات تضمنت مطالب ملحة بضرورة الإسراع في إيجاد حلول جذرية للأزمة الحادة في الخدمات الأساسية، وعلى رأسها انقطاع التيار الكهربائي وشح المياه. كما هتف المحتجون بشعارات مناوئة للمجلس الانتقالي الجنوبي، معبرين عن غضبهم من تردي الأوضاع ومطالبين بتحقيق العدالة وتحسين مستوى معيشتهم، مؤكدين أن هذه الأزمات المتلاحقة باتت تشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم اليومية واستقرارهم. وخلال التظاهرة، أفاد شهود عيان بتعرض المحتجين لاعتداءات وصفت بالعنيفة من قبل قوات الأمن التابعة للمجلس الانتقالي، والتي استخدمت – وفقًا لشهادات المشاركين – الرصاص الحي وقذائف الدوشكا لتفريق التظاهرة السلمية، مما أدى إلى حالة من الفوضى والذعر بين صفوف المتظاهرين. وقد ندد المشاركون في الاحتجاج بهذه الاعتداءات، معتبرينها قمعًا لحقهم المشروع في التعبير عن الرأي والمطالبة بحقوقهم الأساسية. وطالب المحتجون بتحرك فوري وجاد من قبل كافة الجهات المعنية، داعين حكومة التحالف والمجلس الانتقالي إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين والعمل بشكل عاجل على وقف التدهور المستمر في قيمة العملة المحلية وضمان استقرار أسعار السلع الأساسية التي باتت تشكل عبئًا ثقيلاً على كاهل المواطنين. وشهدت محافظتا أبين ولحج، السبت، تحركات احتجاجية نسوية واسعة، تنديدًا بتدهور الخدمات الأساسية وتفاقم الأوضاع المعيشية، في ظل تجاهل رسمي متواصل لمطالب المواطنين. ففي مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين، نظّمت عشرات النساء وقفة احتجاجية سلمية للمطالبة بتحسين الكهرباء والمياه والرعاية الصحية، غير أن الوقفة تعرضت لاعتداء من قبل قوات الحزام الأمني المدعومة إماراتياً ، ما أدى إلى ترويع المحتجات ودفع بعضهن إلى مغادرة المكان تحت التهديد. وأفادت مشاركات في التظاهرة أن قوات الإنتقالي أقدموا على تفريق النساء بالقوة، وتوجيه عبارات نابية، في محاولة لإسكات الأصوات المطالبة بالحقوق. ووصفن الحادثة بأنها 'انتهاك صارخ لحقوق المرأة وحرية التعبير'، داعيات المنظمات الحقوقية إلى التدخل العاجل لحمايتهن. في المقابل، شهدت مدينة الحوطة، عاصمة محافظة لحج، تظاهرة نسائية حاشدة انطلقت من وسط المدينة، حيث رفعت المحتجات لافتات تطالب بصرف الرواتب المتأخرة، وتحسين مستوى الخدمات العامة، خصوصًا في مجالي الصحة والتعليم. وأعربت المشاركات عن استيائهن من تدهور الوضع المعيشي، مؤكدات أن صبر المواطنين بدأ ينفد، في ظل غياب أي حلول ملموسة من السلطات المحلية والحكومة.


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
الآلاف يتظاهرون في عدن وقوات الانتقالي تعتدي عليهم بالرصاص الحي والدوشكا..
الجنوب اليمني | خاص شهدت ساحة العروض في مديرية خور مكسر بالعاصمة المؤقتة عدن، عصر اليوم السبت، تظاهرة جماهيرية حاشدة شارك فيها الآلاف من المواطنين، احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في المدينة، واستمرار الانهيار الاقتصادي الذي يثقل كاهل السكان. ورفع المتظاهرون لافتات وشعارات تطالب بضرورة الإسراع في معالجة الانهيار الحاد في الخدمات الأساسية، على رأسها الكهرباء والمياه، وهتفوا بعبارات مناوئة للمجلس الإنتقالي ، مثل 'يا انتقالي يا سرق'، مطالبين بالعدالة وتحسين أوضاعهم المعيشية ، مؤكدين أن هذه الأزمات أصبحت تشكل تهديداً مباشراً لحياتهم اليومية. كما تعرض المتظاهرون لاعتداءات عنيفة من قبل قوات الأمن التابعة للمجلس الانتقالي، التي استخدمت الرصاص الحي وقذائف الدوشكا لتفريق المحتجين السلميين ، مما ألحق حالة من الفوضى والذعر بين المشاركين في التظاهرة. وطالب المحتجون بتحرك عاجل من قبل الجهات المعنية، داعين حكومة الشرعية والمجلس الانتقالي إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه المواطنين والعمل على وقف تدهور العملة المحلية وضمان استقرار أسعار السلع الأساسية. وتأتي هذه التظاهرة في وقت تتزايد فيه الدعوات الشعبية في مختلف مديريات عدن للخروج والاحتجاج، نتيجة للانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي، وأزمة المياه، وارتفاع تكاليف المعيشة في ظل ضعف إدارة المجلس الانتقالي للملفات الخدمية وغياب حلول جذرية للأزمات المتفاقمة. مرتبط


التغيير
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- التغيير
مقتل طالب واصابة ثلاثة آخرين في انفجار طلقة دوشكا بمدرسة شرق مدني
شهدت مدرسة جبر النموذجية شرق مدينة ودمدني، حادثة مأساوية، حيث انفجرت طلقة(دوشكا) داخل فصل دراسي، مما أدى إلى وفاة الطالب محمد جلال الأمين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح متفاوتة. ود مدني: التغيير وتعتبر هذه الحادثة امتدادا الأخيرة لسلسلة حوادث متكررة تشهدها ولاية الجزيرة، حيث تتسبب مخلفات الحرب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين، خاصة الأطفال. تفاصيل الحادث وفقًا لمنصة 'أم القرى' الإعلامية، فإن الحادثة وقعت عندما عثر الطالب محمد جلال الأمين على طلقة دوشكا داخل الفصل، وحاول العبث بها، ما أدى إلى انفجارها فورًا، متسببة في وفاته وإصابة ثلاثة طلاب آخرين بجروح متفاوتة. وتشير التقارير إلى أن الانفجار وقع داخل فصل دراسي، مما يسلط الضوء على خطورة انتشار مخلفات الحرب في المناطق التعليمية. تكرار حوادث انفجار مخلفات الحرب تكررت حوادث انفجار مخلفات الحرب في ولاية الجزيرة، حيث سجلت عدة حوادث مماثلة في الأشهر الأخيرة. وفي مارس الماضي، لقيت امرأة مصرعها وأصيب آخرون بجروح خطيرة إثر انفجار أحد مخلفات الحرب في حي العيشاب بالجزيرة. كما شهد شهر رمضان حادثة أخرى، حيث انفجر لغم أرضي في قرية ود بلحة شرق مدني، مما أدى إلى مقتل شخصين أثناء تجهيزهما لإفطار رمضان. مخاطر مخلفات الحرب على الأطفال تعتبر مخلفات الحرب خطرًا كبيرًا على الأطفال، حيث يمكن أن تنفجر بسهولة وتسبب إصابات خطيرة أو حتى الوفاة. و في فبراير الماضي، انفجرت طلقة دوشكا في حي المداح بأم القرى ايضا، مما أدى إلى إصابة 6 أطفال بعد وضعهم 'مخلف الدوشكا' على النار. وتشير التقارير إلى أن الأطفال غالبًا ما يقعون ضحايا لهذه الحوادث بسبب عدم وعيهم بخطورة هذه المخلفات. نداءات للتدخل العاجل ناشدت منصة أخبار أم القرى جهات الاختصاص للتدخل العاجل وإجراء مسح شامل للمنطقة لإزالة مخلفات الحرب. كما دعت السكان إلى توخي الحذر والابتعاد عن الأجسام الغريبة التي قد تكون خطرة. وتعتبر هذه النداءات ضرورية لوقف سلسلة الحوادث التي تتسبب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين. وتسلط حادثة مقتل الطالب محمد جلال الأمين وإصابة ثلاثة آخرين الضوء على خطورة انتشار مخلفات الحرب في المناطق المدنية والتعليمية. ووجدت حوادث المخلفات إدانة واسعة في وسائل التواصل الاجتماعي حيث طالب السودانيون بتدخل عاجل من جهات الاختصاص لإزالة هذه المخلفات وتوعية السكان بخطورتها. وتنامت الدعوات للفاعلين والناشطين في هذه المجتمعات بضرورة توعية المدنيين والتنسيق مع الجهات المعنية من أجل العمل سويًا لوقف سلسلة الحوادث التي تتسبب في وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين، خاصة الأطفال.