
لماذا يعتبر التوت الأزرق مفتاحا للصحة المثالية؟
لماذا يعتبر التوت الأزرق مفتاحا للصحة المثالية؟
يعرف التوت الأزرق بكونه 'فاكهة خارقة' بفضل تركيزه العالي من مضادات الأكسدة والفيتامينات والألياف، ما يجعله خيارا مثاليا لدعم الصحة العامة والوقاية من العديد من الأمراض.وبالإضافة إلى فوائده الصحية، يتميز التوت الأزرق بأنه منخفض السعرات الحرارية، حيث يحتوي كل كوب على نحو 80 سعرة حرارية فقط، معظمها ماء. كما أن تناول حفنة صغيرة منه يمكن أن يشعرك بالشبع.
وتقول أليكسيس سوبان، أخصائية التغذية المسجلة في كليفلاند كلينيك: 'التوت الأزرق مصدر رائع للألياف ومضادات الأكسدة، وهو من الفواكه الأقل في نسبة السكر، ما يجعله أحد أفضل الخيارات للوجبات الخفيفة'.فوائد التوت الأزرق لصحة القلبالتوت الأزرق يمكن أن يحسن مستويات الكوليسترول، ويخفض ضغط الدم، ويدعم صحة القلب والأوعية الدموية. ووفقا لدراسة نشرت في عام 2023 في مجلة American Journal of Clinical Nutrition، فإن البالغين الذين تناولوا كوبا من التوت الأزرق يوميا شهدوا تحسنا في مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يسد الشرايين.وبالإضافة إلى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لا تتجاهل هذه العلامات.. بحث بريطاني يربط بين الإمساك ومشكلات القلب
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - الإمساك الذي يُنظر إليه غالبًا على أنه مشكلة صحية ثانوية، قد يُشكل مخاطر جسيمة على صحة القلب، وتوضح الأبحاث الحديثة العلاقة بين صحة الأمعاء ووظائف القلب وذلك من أجل تعزيز الصحة العامة والوقاية من أي مخاطر، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". والإمساك هو حالة قد لا تتجاوز فيها عدد مرات التبرز ثلاث مرات أسبوعيًا، وقد يعاني المصابون بالإمساك من ألم في منطقة البطن نتيجة لذلك، وفي حين أن الإمساك العرضي قد يكون ناتجًا عن تغيير في النظام الغذائي، أو قلة التمارين الرياضية، أو تناول الأدوية، أو أي أمراض كامنة، فإن الشعور بانسداد الأمعاء غالبًا لا يُعد علامة جيدة. ويُعد الإمساك المزمن من أكثر الحالات شيوعًا، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ، ربما من خلال تأثير بكتيريا الأمعاء، بجانب عوامل أخرى شائعة لأمراض القلب بما في ذلك، ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكر، والسمنة، والتدخين، والتقدم في السن، ولكن دراسة حديثة كشفت عن العلاقة بين القلب والأمعاء، والإمساك هو حالة تزداد مع التقدم في السن، ويرتبط بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية، بغض النظر عن هذه المخاطر التقليدية أو الأدوية المرتبطة بها. وتوصلت دراسة حديثة قامت بتحليل أكثر من 400 ألف شخص في البنك الحيوي بالمملكة المتحدة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الإمساك لديهم خطر أعلى للإصابة بمشاكل كبيرة في القلب مقارنة بأولئك الذين لديهم حركات أمعاء منتظمة، وكان الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم والإمساك أكثر عرضة للخطر، بنسبة 34%، مقارنةً بمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم وحده، كما وجد الباحثون صلة وراثية بين الإمساك وأمراض القلب. وأظهر تحليل لبيانات السجلات الطبية لأكثر من 17.5 مليون مريض عام 2018 أن المصابين بداء الأمعاء الالتهابي (IBD) معرضون لخطر أكبر للإصابة بنوبة قلبية، بغض النظر عن وجود عوامل الخطر التقليدية لأمراض القلب لديهم، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم والتدخين. وخلص البحث الذي عُرض في الكلية الأمريكية لأمراض القلب إلى أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا هم الأكثر عرضة للخطر، ومن جانبه، قال الباحث الرئيسي في الدراسة "كان خطر الإصابة بنوبة قلبية لدى المرضى الأصغر سنًا أعلى بتسعة أضعاف تقريبًا مقارنةً بأقرانهم في نفس الفئة العمرية الذين لم يُصابوا بمرض التهاب الأمعاء، واستمر هذا الخطر في الانخفاض مع التقدم في السن، حيث تشير نتائجنا إلى أنه ينبغي اعتبار مرض التهاب الأمعاء عامل خطر مستقل لأمراض القلب". وأظهرت دراسة نُشرت عام 2017 في مجلة الجمعية الأمريكية لأمراض الكلى وجود علاقة بين الإمساك وأمراض الكلى، ووجدت الدراسة أن الأشخاص المصابين بالإمساك لديهم احتمالية أعلى بنسبة 13٪ للإصابة بأمراض الكلى المزمنة، واحتمالية أعلى بنسبة 9٪ للإصابة بالفشل الكلوي، مقارنة بغيرهم ممن لا يعانون منه، وارتبط الإمساك الشديد بزيادة تدريجية في خطر الإصابة بكلًا من أمراض الكلى المزمنة والفشل الكلوي.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 أسباب صادمة تجعل كبار السن أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم.. طرق الوقاية
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - ارتفاع ضغط الدم هو أحد أكثر المشاكل الصحية شيوعًا لدى كبار السن، وهو أكثر من مجرد رقم في جهاز قياس ضغط الدم، مع تقدمنا في السن، تمر أجسامنا بتغيرات طبيعية تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحالة الصامتة والخطيرة، ولكن لماذا يزيد التقدم في السن من خطر الإصابة؟ هذا ما نتعرف على إجابته في السطور التالية بحسب موقع تايمز ناو. وفقًا للدكتور فيني سود، المدير المساعد لعلوم الأعصاب وعلم الأعصاب في مستشفى ماكس في جوروجرام بالهند، تلعب العديد من العوامل الفسيولوجية ونمط الحياة دورًا في سبب كون كبار السن أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم. قال الدكتور سود: "من الأسباب الرئيسية لذلك هو أن شراييننا تفقد مرونتها مع التقدم في السن. وتصبح أكثر صلابة، مما يعني أنها لا تستطيع التمدد والانقباض بكفاءة كما كانت في السابق. وهذا يؤدي بطبيعة الحال إلى ارتفاع ضغط الدم". 1. تصلب الشرايين مع التقدم في السن، تتصلب الشرايين تدريجيًا بسبب تراكم اللويحات وفقدان مرونتها. تُعرف هذه العملية بتصلب الشرايين، وهي تُعيق تدفق الدم بسلاسة، مما يؤدي إلى ارتفاع الضغط داخل الأوعية. 2. انخفاض وظائف الكلى هناك سبب رئيسي آخر يتعلق بالكلى. أوضح الدكتور سود: "تساعد الكلى على تصفية الدم والحفاظ على توازن السوائل والأملاح، وهو أمر بالغ الأهمية لتنظيم ضغط الدم. ومع تراجع وظائف الكلى مع التقدم في السن، قد يضطرب هذا التوازن، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم". 3. التغيرات الهرمونية تؤثر الهرمونات أيضًا على ضغط الدم، وخاصةً تلك التي تتحكم في كيفية تعامل الجسم مع الصوديوم. غالبًا ما يعاني كبار السن من تغيرات في مستويات الهرمونات تؤثر على كفاءة الجسم في معالجة الملح، وهو عامل رئيسي في ارتفاع ضغط الدم. 4. عادات نمط الحياة التراكمية تتراكم سنوات من الخيارات الغذائية ونمط الحياة. فالنظام الغذائي عالي الملح، وقلة النشاط البدني المنتظم، وقلة النوم، والتدخين، والتوتر غير المُدار، كلها عوامل قد تتفاقم مع مرور الوقت. قال الدكتور سود: "قد لا تظهر هذه العوامل آثارًا فورية، لكنها تتراكم تدريجيًا وتبدأ في التأثير على ضغط الدم بشكل ملحوظ بعد سن الستين". 5. الحالات الطبية المصاحبة كما أن كبار السن أكثر عرضة للعيش مع أمراض مثل مرض السكري، وارتفاع نسبة الكوليسترول، أو حتى التدهور المعرفي المبكر - وكلها يمكن أن تساهم في ارتفاع ضغط الدم أو تجعل إدارته أكثر صعوبة. يكمن خطر ارتفاع ضغط الدم في أنه غالبًا ما يمر دون أن يُلاحظ. لا تظهر أعراض لدى الكثيرين إلا بعد أن يُسبب أضرارًا جسيمة، كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى. لذا، يُعدّ الكشف المبكر والمتابعة الدورية أمرًا بالغ الأهمية. لذا من المهم ضبط ضغط الدم، وخاصةً لدى كبار السن. ماذا يمكنك أن تفعل؟ ارتفاع ضغط الدم قابل للتعامل معه من خلال الفحوصات الدورية، واتباع نظام غذائي متوازن قليل الصوديوم، وممارسة النشاط البدني، وإدارة التوتر، وتناول الأدوية الموصوفة، كلها عوامل تُسهم بشكل كبير في الحفاظ على ضغط الدم تحت السيطرة - حتى في السبعينيات أو الثمانينيات من العمر.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : برمجة الجنين.. كيف تتشكل صحة الإنسان بداية من وجوده فى الرحم
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - أكد الدكتور عمرو حسن، استشاري النساء والتوليد بقصر العيني ومستشار وزير الصحة لشئون السكان، على أهمية الاهتمام بالتغذية السليمة أثناء فترة الحمل وقبلها، بالنسبة للسيدات اللاتى يخططن للحمل فى وقت قريب. وقال لـ"اليوم السابع"، إن الجنين فى حالة عدم حصوله على التغذية الكافية من الأم، يعتبر نفسه فى حالة "مجاعة"، الأمر الذى يؤثر على تكوين الأعضاء الداخلية، مما يجعل الجنين أكثر عرضة للإصابة بالأمراض فى مراحله العمرية اللاحقة، وهو ما يطلق عليه "برمجة الجنين". وأشار إلى ضرورة اهتمام الأم بالتغذية السليمة قبل وأثناء الحمل، والحصول على مكملات الفيتامينات والمعادن الضرورية، بجانب المتابعة الطبية المستمرة طوال فترة الحمل، تجنبا لأى مشكلات صحية محتملة قد تلحق بالجنين. ما هى برمجة الجنين؟ وكان الدكتور عمرو حسن، كتب منشورا على صفحته الرسمية على موقع الفيسبوك، بعنوان برمجة الجنين "Fetal Programming"، قال فيه إن الكثير من الأمراض التي تصيب الإنسان، قد تحدث بسبب تعرضه لظروف سيئة أثناء الحياة الجنينية. وأوضح أنه عند تعرض الجنين لظروف غير ملائمة مثل نقص التغذية، والفيتامينات والمعادن الضرورية، أو نقص الأكسجين، فإنه يكيف نفسه ليستطيع الحياة مع هذا النقص بعدة وسائل، منها:1- تقليل معدل استهلاك الغذاء والأكسجين، بتقليل تحركه داخل الرحم، وتقليل معدل التمثيل الغذائي الأساسي، وتقليل مرور المواد الغذائية إلى الأنسجة بزيادة مقاومتها للأنسولين، مما قد يؤدى على المدى البعيد إلى زيادة معدل زيادة الوزن، ومرض السكر، ومتلازمة تكيس المبايض. 2- إعادة توزيع إمدادات المواد الغذائية والأكسجين للأعضاء المختلفة حسب أهميتها لحياته، مثلا يزيد إمداد المخ بالأكسجين على حساب أعضاء أخرى، ويحدث ذلك بواسطة اتساع الأوعية الدموية التي تغذى المخ، وانقباضها في أماكن أخرى. ومع استمرار هذا التكيف قد تتأثر الأعضاء الأخرى بما لا يظهر إلا على المدى البعيد، كما قد يحدث في الحالات الشديدة لأنيميا نقص الحديد رد فعل للجنين بزيادة تكوين كرات الدم الحمراء كأولوية له لتعويض نقص الهيموجلوبين وبالتالي نقص الأكسجين الواصل للأنسجة، وهذه الكريات الحمراء تحتاج لكمية من عنصر الحديد غير المتوفر له من الأم، فيتم تفضيل إيداع الحديد داخل كرات الدم الحمراء على حساب أعضاء أخرى في منتهى الأهمية مثل المخ والقلب، وقد يظهر تأثير هذا النقص على المدى البعيد، على الوظائف المعرفية ، وعلى قدرة القلب وباقي الأعضاء الأخرى. 3-تقليل معدل انقسام الخلايا لزيادة عددها، مقابل الإسراع في نضوجها الوظيفي. 4- اكتساب القدرة على إنجاز عملياته الحيوية بأقل قدر ممكن من إمدادات المواد الغذائية مما يسبب زيادة وزنه في بيئة الوفرة أثناء الطفولة Childhood obesity 5- تأثر الجينات بما نسميه تغير التعبير الجيني gene expression، والذى يستمر طوال الحياة، كما يمكن أن يورث للأجيال التالية، ويرتبط بهذه النقطة زيادة إفراز هرمونات التوتر ، مع حدوث العلل المرضية التي قد تنتج بسبب ذلك على المدى البعيد. تاريخ نظرية برمجة الجنين في نهاية الحرب العالمية الثانية، وأثناء الاحتلال الألماني لهولندا حدث نقص شديد في المواد الغذائية مما أدي لمجاعة لم ينجو منها أحد بما فيهم السيدات الحوامل آنذاك . وفي التسعينات قررت مجموعة من العلماء ان يدرسوا تأثير هذه المجاعة علي من كانوا أجنة في بطون أمهاتهم، وأصبحوا رجالا و نساء في الأربعينات من عمرهم، و قارنوا بينهم و بين الرجال و النساء الذين تمت ولادتهم قبل او بعد المجاعة.. وكشفت الدراسة أن من تعرضت أمهاتهم للمجاعة أثناء الحمل، كانوا اصغر وزنا او اقل طولا او يعانوا من امراض فقر الدم و سوء التغذية، لكن كانت المفاجأة أنهم كانوا يعانون اكثر من البدانة وأمراض السكر والضغط وزيادة الدهون .. فرضية باركر "Barker Hypothesis تنص هذه الفرضية على أنه إذا تعرض الجنين لتغذية منخفضة، فسوف يتكيف مع تلك البيئة المعيبة فيتم تحويل الغذاء من المشيمة نحو القلب والدماغ للجنين، علي حساب أعضاء اخري مثل البنكرياس والكبد والكلي والأمعاء، حيث تقوم المشيمة بوظائف هذه الاعضاء داخل الرحم. يخضع جسم الجنين أيضًا لتغيرات في التمثيل الغذائي التي تضمن البقاء على قيد الحياة، على الرغم من قلة التغذية، هذه التغييرات قد تسبب مشاكل في المواقف ذات التغذية الطبيعية أو العالية .فإذا حدث بعد ولادة الطفل توافر للغذاء، فذلك قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي من زيادة الوزن و السكر و الضغط و زيادة الدهون بعد سنوات عديدة .. بمعني أوضح أنه فى حالة برمجة الجنين علي التعامل مع النقص و الندرة، اثناء وجوده داخل الرحم و بعد الولادة، عند حدوث الزيادة والوفرة قد يؤدي ذلك الي عدم القدرة على التكيف و حدوث المرض. كيفية الوقاية من نقص التغذية للجنين الاهتمام بالغذاء الصحي: لأن نقص الحديد والبروتينا،ت مع زيادة الدهون والكربوهيدرات في الغذاء، تزيد من معدلات بعض الأمراض، مثل متلازمة الأيض المرضي تناول بعض المكملات الغذائية: لأن الغذاء الصحي قد لا يكفى الاحتياجات الأساسية من العناصر الغذائية أثناء الحمل استقرار و علاج الأمراض المزمنة: والتي يمكن أن تؤثر على الأوعية الدموية في المشيمة مثل ارتفاع ضغط الدم و السكر و أمراض الكلي و الذئبة و بعض الأمراض المناعية و ذلك قبل حدوث الحمل. تشجيع النساء على بدء الحمل عندما يكون مؤشر كتلة الجسم BMI ،اقرب ما يكون للطبيعي و مراعاة زيادة الوزن اثناء فترة الحمل وفقًا لمؤشر كتلة الجسم (١١-١٥ كجم في المتوسط و ٧-١١ كجم في فوق المتوسط و ٤-٧ كجم في حالات السمنة و ٢-٤ كجم في حالات السمنة المفرطة). الحد من نقص السكر في الدم أثناء الحمل عن طريق التغذية السليمة و المقننة الإقلاع عن التدخين في أسرع وقت ممكن قبل أو في بداية الحمل حيث إنه سبب مباشر لتأخر نمو الجنين داخل الرحم. الحد من استخدام الكافيين الي كوب واحد يوميا، و شرب كميات كافية من الماء (٢-٣ لتر أو ٨-١٢ كوب) يوميا. الحرص علي ممارسة الرياضة مثل المشي و السباحة و التدريبات الرياضية و اليوجا و تبدأ بعد الشهور الاولي من الحمل (١٠ - ١٢ اسبوع) بمعدل نصف ساعة في اليوم، ٣-٤ ايام اسبوعيا. الإقلال من الضغط العصبي و محاولة تفادي الشحن او الانفعال الزائد في المنزل و في العمل و أخذ فترات راحة كافية و قسط كافي من النوم يوميا.