
"الدرة" تخطط لافتتاح مجمع صناعي بحلول 2027
تستهدف شركة الدرة العالمية للصناعات الغذائية، افتتاح مجمع صناعى جديد بمدينة العاشر من رمضان بحلول عام 2027.
قال علاء الدوير، مدير مبيعات التصدير بشركة الدرة العالمية للصناعات الغذائية، إن الشركة تستهدف افتتاح المجمع الجديد على مساحة 25 ألف متر مربع فى العاشر من رمضان بحلول 2027.
أضاف أن الشركة بدأت تنفيذ المرحلة الأولى من المجمع مطلع العام الحالى، وتستهدف الوصول إلى 15 خط إنتاج مع تشغيل المصنع الجديد، بدلا من 10 خطوط بمصانعها القائمة حاليًا.
وتابع الدوير: 'الهدف من المجمع الصناعى الجديد، ضم كافة مصانع الشركة داخل مصنع واحد كبير بتكنولوجيا عالية وبمواصفات تتماشى وتتوافق مع الأسواق التصديرية'.
وتتنوع منتجات الشركة بين البهارات والخلطات المختلفة والطماطم والصلصلة والمخلات والزيتون والمربي والحلاوة والمعلبات.
أشار الدوير، إلى أن الشركة اختارت مصر نظرا موقعها الجغرافى المتميز بين أفريقيا وآسيا وأوروبا.
وأوضح ان 'الدرة' حاصلة على جميع الشهادات التى أهلتها لدخول السوق الأوروبية، والتوافق مع اشتراطاته ومتطلباته التى يصعب على بعض الشركات التوافق معها.
كما حصلت الشركة على شهادة FSSC فى نظام إدارة سلامة الأغذية، المعترف بها من قبل المبادرة العالمية لسلامة الأغذية GFSI.
وتابع:'شاركنا فى معرض جلفود 2025 خلال دورته الماضية في شهر فبراير باعتباره المعرض الأكبر لرواد صناعة الأغذية والمشروبات من مختلف أنحاء العالم، وذلك فى أجواء منافسة قوية بين كبرى العلامات التجارية العالمية'. : الصناعات الغذائية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- البورصة
"الدرة" تخطط لافتتاح مجمع صناعي بحلول 2027
تستهدف شركة الدرة العالمية للصناعات الغذائية، افتتاح مجمع صناعى جديد بمدينة العاشر من رمضان بحلول عام 2027. قال علاء الدوير، مدير مبيعات التصدير بشركة الدرة العالمية للصناعات الغذائية، إن الشركة تستهدف افتتاح المجمع الجديد على مساحة 25 ألف متر مربع فى العاشر من رمضان بحلول 2027. أضاف أن الشركة بدأت تنفيذ المرحلة الأولى من المجمع مطلع العام الحالى، وتستهدف الوصول إلى 15 خط إنتاج مع تشغيل المصنع الجديد، بدلا من 10 خطوط بمصانعها القائمة حاليًا. وتابع الدوير: 'الهدف من المجمع الصناعى الجديد، ضم كافة مصانع الشركة داخل مصنع واحد كبير بتكنولوجيا عالية وبمواصفات تتماشى وتتوافق مع الأسواق التصديرية'. وتتنوع منتجات الشركة بين البهارات والخلطات المختلفة والطماطم والصلصلة والمخلات والزيتون والمربي والحلاوة والمعلبات. أشار الدوير، إلى أن الشركة اختارت مصر نظرا موقعها الجغرافى المتميز بين أفريقيا وآسيا وأوروبا. وأوضح ان 'الدرة' حاصلة على جميع الشهادات التى أهلتها لدخول السوق الأوروبية، والتوافق مع اشتراطاته ومتطلباته التى يصعب على بعض الشركات التوافق معها. كما حصلت الشركة على شهادة FSSC فى نظام إدارة سلامة الأغذية، المعترف بها من قبل المبادرة العالمية لسلامة الأغذية GFSI. وتابع:'شاركنا فى معرض جلفود 2025 خلال دورته الماضية في شهر فبراير باعتباره المعرض الأكبر لرواد صناعة الأغذية والمشروبات من مختلف أنحاء العالم، وذلك فى أجواء منافسة قوية بين كبرى العلامات التجارية العالمية'. : الصناعات الغذائية

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
مجموعة أغذية في جلفود 2025 .. الابتكار والاستدامة في قلب الصناعة
تظل الموارد البشرية حجر الأساس لنجاح أي مؤسسة تسعى للنمو والاستدامة. هكذا بدأ عبد الله المرزوقي، رئيس قطاع الموارد البشرية في مجموعة أغذية حواره معنا مؤكداً على الدور الحيوي الذي تلعبه الموارد البشرية في دعم رؤية المجموعة، واستراتيجياتها لجذب أفضل الكفاءات، وتمكين الموظفين، وتعزيز بيئة العمل من خلال الابتكار والتحول الرقمي. كما تناولنا المبادرات الرائدة التي تطبقها المجموعة لتعزيز التنوع، تمكين القادة المستقبليين، وخلق بيئة عمل تدفع عجلة التميز المؤسسي. وقال: " في مجموعة أغذية، لا يُنظر إلى إدارة المواهب والتطوير الوظيفي على أنها مجرد ضرورة تشغيلية، بل كعامل استراتيجي يُسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للمجموعة. ومع توسع أعمال أغذية على المستوى الإقليمي والدولي، تزداد أهمية بناء ثقافة عمل مرنة، جاذبة، ومستدامة تواكب التغيرات السريعة في قطاع الأغذية والمشروبات."وبسؤاله عن أهمية مشاركة مجموعة أغذية في معرض جلفود 2025، وكيف يساهم الحدث في تحقيق أهداف المجموعة الاستراتيجية؟أجاب: "تعتبر مشاركة مجموعة أغذية في معرض جلفود 2025 جزءاً أساسياً من استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز ريادتها في قطاع الأغذية والمشروبات، حيث يُعد جلفود أكبر منصة تجمع قادة الصناعة، مما يتيح لأغذية فرصة فريدة لاستعراض أحدث ابتكاراتها، تعزيز حضورها الإقليمي والدولي، واستكشاف اتجاهات السوق الجديدة. يتماشى هذا مع استراتيجية أغذية في تحقيق نمو مستدام من خلال توسيع نطاق تواجدها في الأسواق الناشئة، توقيع شراكات استراتيجية، وتعزيز علاقاتها مع العملاء والمستهلكين. كما أن المعرض يشكل بيئة مثالية لتقديم حلول أغذية المبتكرة والمستدامة التي تلبي احتياجات المستهلكين المتغيرة، بما يعزز مكانتها التنافسية في الأسواق العالمية."س: ما هي أبرز المنتجات والابتكارات الجديدة التي تعرضها أغذية خلال جلفود 2025؟تركز أغذية في جلفود 2025 على تقديم محفظة واسعة من المنتجات التي تعكس التزامها بالجودة والاستدامة. تشمل هذه المنتجات أصنافاً جديدة في فئات البروتين المجمد، المياه، الدقيق، والأعلاف، بالإضافة إلى المنتجات الموجهة للنظام الغذائي الصحي، مثل الوجبات الخفيفة الغنية بالبروتين والمنتجات النباتية البديلة. كما ستكشف أغذية عن تطويرات في التغليف المستدام وتقنيات تحسين كفاءة الإنتاج الغذائي، بما يتماشى مع توجهاتها في الابتكار وتعزيز الاستدامة في القطاع.س: كيف تخطط أغذية للاستفادة من جلفود 2025 لتعزيز شراكاتها الإقليمية والدولية، خاصة فيما يتعلق بتوقيع مذكرات التفاهم الجديدة؟يُعد توقيع مذكرات التفاهم والاستثمارات الجديدة من أهم محاور مشاركة أغذية في المعرض، حيث تسعى المجموعة إلى توسيع شبكة توزيعها في الأسواق الناشئة وتعزيز تعاونها مع العلامات التجارية الإقليمية والعالمية، وذلك كجزء من استراتيجيتها لتعزيز الكفاءة التشغيلية وتوسيع قاعدة عملائها. من خلال هذه الشراكات، تهدف أغذية إلى زيادة قدرتها التنافسية، تحسين سلاسل التوريد، وتقديم منتجات بجودة عالية تتماشى مع المتطلبات العالمية، مما يدعم خططها التوسعية في الأسواق الرئيسية، وقد نجحت مجموعة أغذية في توقيع أكثر من ×× بروتوكولات تعاون جديدة خلال المعرض.س: كيف يعكس جناح أغذية في المعرض توجهات المجموعة نحو الاستدامة والابتكار؟يركز جناح أغذية في جلفود 2025 على إبراز التزام المجموعة بالاستدامة والابتكار، من خلال تقديم عروض تفاعلية توضح تقنيات الإنتاج المستدام، مثل استخدام المواد القابلة لإعادة التدوير في التغليف، والاعتماد على الطاقة النظيفة في عمليات التصنيع، كما يتم استعراض مبادرات الاقتصاد الدائري التي تهدف إلى تقليل الفاقد الغذائي وتعزيز الكفاءة التشغيلية، مما يعكس استراتيجية أغذية الرامية إلى تحقيق نمو مستدام وتحقيق قيمة طويلة الأجل لأصحاب المصلحةس: في ظل توسع عمليات أغذية عبر الأسواق الإقليمية والدولية، كيف تعمل الموارد البشرية على جذب المواهب والاحتفاظ بها؟في ظل توسع عمليات أغذية عالمياً، تولي المجموعة أهمية كبيرة لجذب أفضل الكفاءات من خلال توفير بيئة عمل محفزة، برامج تدريب متطورة، ومزايا تنافسية، كما تعتمد على استراتيجيات متقدمة في التوظيف، تشمل الاستفادة من التحليلات الرقمية وأدوات الذكاء الاصطناعي لاستقطاب المواهب المناسبة وتعزيز تجربة الموظفين، وهو ما يتماشى مع رؤية أغذية لتطوير رأس مالها البشري باعتباره ركيزة أساسية لنموها المستدام.س: كيف توازن المجموعة بين التحول الرقمي وتعزيز رأس المال البشري؟ وما هي المبادرات التي تم تنفيذها لرفع كفاءة القوى العاملة من خلال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي؟تدرك أغذية أن التحول الرقمي لا يمكن أن يكون فعالاً دون الاستثمار في العنصر البشري. لذلك، أطلقت المجموعة برامج تدريب على المهارات الرقمية، وأدخلت أدوات ذكاء اصطناعي متطورة مثل أنظمة التعلم الآلي لتحليل بيانات الأداء وتحديد فرص التحسين. هذه التقنيات تساعد في تطوير خطط مهنية مخصصة للموظفين وتعزيز الإنتاجية، بما يتماشى مع استراتيجية المجموعة نحو تعظيم الاعتماد على البيانات وتحسين كفاءة العمليات التشغيلية.س: مع ارتفاع الطلب على الكفاءات المتخصصة في قطاع الأغذية والمشروبات، ما هي استراتيجيات أغذية لتطوير المهارات وتأهيل قادة المستقبل؟تعتمد أغذية على نهج متكامل لصقل مهارات الموظفين من خلال برامج تدريبية متخصصة في القيادة والإدارة، بالإضافة إلى شراكات مع جامعات ومراكز بحثية لضمان تأهيل الجيل القادم من القادة في قطاع الأغذية، بما يتماشى مع استراتيجيتها لتعزيز القيادة الداخلية وتحقيق نمو طويل الأجل عبر تطوير رأس مالها البشري.س: كيف تدعم أغذية التنوع والاندماج داخل بيئة العمل، وما مدى تأثير هذه السياسات على الأداء المؤسسي؟تلتزم أغذية بإيجاد بيئة عمل شاملة تعزز التنوع الثقافي والمهني، حيث تمتلك المجموعة سياسات تدعم تكافؤ الفرص، بما في ذلك تمكين المرأة، تعزيز ثقافة الابتكار، وتوفير بيئة داعمة تساهم في تحسين الأداء المؤسسي وزيادة الولاء الوظيفي، مما ينعكس إيجاباً على نجاح المجموعة على المستوى الإقليمي والعالمي.س: مع توجه المستهلكين بشكل متزايد نحو المنتجات الصحية والمستدامة، كيف تواكب أغذية هذه التحولات من خلال منتجاتها واستراتيجياتها؟مع تنامي الوعي الصحي لدى المستهلكين، تعمل أغذية على تطوير منتجات جديدة تتميز بمكونات طبيعية، محتوى غذائي متوازن، وتغليف مستدام. كما تركز على تعزيز الشفافية في مكونات منتجاتها من خلال توظيف تقنيات التتبع الرقمي.س: ما هي أبرز إنجازات أغذية في مجال الاستدامة خلال عام 2024، وما الخطوات المستقبلية لتعزيز بصمتها البيئية؟حققت أغذية تقدماً ملحوظًاً في الاستدامة خلال 2024، حيث خفضت انبعاثات الكربون بنسبة 6.3% واعتمدت مصادر طاقة متجددة في عملياتها. وتخطط المجموعة مستقبلياً للتوسع في مشروعات الاقتصاد الدائري، الاستثمار في الطاقة النظيفة، وتعزيز كفاءة إدارة الموارد الطبيعية.س: كيف تساهم مبادرات مثل الاقتصاد الدائري وإعادة التدوير في تحقيق أهداف أغذية البيئية وتقليل الأثر الكربوني؟تلتزم أغذية بتحقيق نموذج اقتصادي دائري من خلال تطوير حلول مبتكرة لإعادة التدوير وتقليل المخلفات، مثل استخدام البلاستيك المعاد تدويره في التعبئة والتغليف، وإطلاق مبادرات لإعادة استخدام الموارد المائية.س: هل لديكم خطط لتوسيع استخدام الذكاء الاصطناعي في العمليات التشغيلية لتعزيز الكفاءة وتقليل الفاقد الغذائي؟تسعى أغذية لتوسيع استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين إدارة سلاسل التوريد، مراقبة الجودة، وتقليل الهدر الغذائي عبر التنبؤ بالطلب وتحسين إدارة المخزون، مما يسهم في تعزيز كفاءة العمليات التشغيلية وضمان استدامة الإنتاج.س: ماذا يمثل السوق المصري بالنسبة لمجموعة أغذية، وكيف ترى مستقبل قطاع الأغذية والمشروبات في مصر، وهل هناك خطط لدى المجموعة لتوسيع استثماراتها في مصر؟يمثل السوق المصري ركيزة أساسية في استراتيجية نمو مجموعة أغذية، نظراً لحجمه الكبير وفرصه الواعدة في قطاع الأغذية والمشروبات، حيث تتمتع مصر بقاعدة استهلاكية ضخمة وتزايد الطلب على المنتجات الغذائية ذات الجودة العالية، مما يجعلها سوقاً حيوياً للتوسع والاستثمار. وتعمل أغذية على تعزيز تواجدها في السوق المصري من خلال تطوير منشآت الإنتاج، توسيع شبكة التوزيع، والاستثمار في خطوط إنتاج جديدة تلبي احتياجات المستهلكين محلياً وإقليمياً.وفي المستقبل، تخطط المجموعة لاستكشاف فرص جديدة لتعزيز عملياتها في مصر، سواء من خلال الشراكات الاستراتيجية، إطلاق منتجات مبتكرة تتماشى مع التوجهات الصحية والاستهلاكية الحديثة، أو تطوير البنية التحتية الإنتاجية لزيادة القدرة التنافسية، خاصة وأن مصر تمثل مركزاً استراتيجياً للصادرات الإقليمية، وهو ما يدفع أغذية لتعزيز إمكاناتها اللوجستية والاستفادة من الاتفاقيات التجارية الإقليمية لدعم خطط التوسع في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وهو جزء أساسي من خطط أغذية لتحقيق نمو مستدام وتعزيز حضورها العالمي.

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
هيئة الاستثمار والإنماء الزراعي: الفجوة الغذائية بالمنطقة العربية 47 مليار دولار وتكامل السياسات يقلل منها
قال الدكتور عبيد سيف حمد الزعابي، رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي، أن الفجوة الغذائية في المنطقة العربية تقدر بنحو 47 مليار دولار مؤكدا أن توحيد الجهود الإقليمية وتكامل السياسات هو السبيل لسد الفجوة الغذائية وتحقيق مستقبل مستدام وآمن غذائيًا للدول العربية وفقا لارادة عربية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي. وأضاف «الزعابي» في كلمته خلال جلسات ملتقى الخليج للأغذية «جلفود 2025» ان أهداف الهيئة هي توفير المواد الغذائية من خلال الاستثمار في التنمية الزراعية وتعزيز التعاون الإقليمي، مما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على الواردات موضحا أن ذلك يتم من خلال تعزيز التجارة البينية وتحقيق الأمن الغذائي في الدول العربية وتحسين الإنتاج الزراعي، وتوسيع نطاق التمويل الأصغر لصغار المزارعين، وإنشاء منصة رقمية لتعزيز التجارة الإلكترونية في قطاع المنتجات الزراعية والاغذية.وأوضح رئيس هيئة الاستثمار والإنماء الزراعي أن توفير المواد الغذائية، يتم عبر الاستثمار في التنمية الزراعية وتعزيز التعاون الإقليمي،مما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي، وتقليل الاعتماد على الواردات ، مشيراً إلى أن التعاون المشترك بين الدول العربية هو السبيل لسد الفجوة الغذائية وتحقيق الاكتفاء الذاتي.وأشار «الزعابي» ، إلي أهمية دور الحكومات العربية في التوسع في برامج تبني التقنيات الزراعية الحديثة لأنها تعد احد اهم أدوات تشجيع الاستثمار في القطاع الزراعي تخفيض تكلفة الإنتاج وزيادة إنتاجية مختلف المحاصيل الزراعية مشيرا إلي أن الزراعة الحديثة حققت قفزة كبيرة في الاستثمار باستخدام الذكاء الصناعي وخاصة في مشروعات الزراعة الرأسية أو الصوب الزراعية لتحقيق أعلي عائد من وحدة الإنتاجية.ولفت رئيس هيئة الاستثمار والإنماء الزراعي أهمية معرض «جلفود 2025» ، في عرض أحدث الابتكارات الرقمية والمبادرات النوعية الهادفة إلى تسهيل تجارة الأغذية، وضمان أعلى معايير سلامة الغذاء، في ظل مشاركة واسعة من الجهات المحلية والعالمية، مما يؤكد أهمية التحول الرقمي والاستثمار في قطاع الأغذية لتحقيق النمو الاقتصادي في المنطقة وتبادل الخبرات لتحقيق هذه الأهداف.