
روسيا.. منح الجنسية لمحارب قديم طردته لاتفيا لرفضه اعتبار القرم أرضا روسية (فيديو)
وكانت سلطات لاتفيا قد اعتبرت في وقت سابق المحارب البالغ 98 عاما "تهديدا أمنيا" لها لأنه رفض التوقيع على ما يسمى بـ"استبيان الولاء"، المفروض على الروس والناطقين بالروسية للبقاء في الجمهورية بعد تفكك الاتحاد السوفيتي ومنحها استقلالها.
المحارب القديم، مزق الوثيقة المذكورة التي "تدين روسيا وتعترف بالقرم منطقة أوكرانية"، فيما ظلت زوجته وأبناؤه وأحفاده في لاتفيا لحين لم شملهم معه في روسيا المستعدة لاستقبالهم.
المصدر: RT
قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إنه في حالة ترحيل الروس من لاتفيا فإن موسكو ستوفر لهم أماكن للإقامة والعمل على قضايا توظيفهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
فنلنديون ينظمون مسيرة سيارات للمطالبة بإعادة فتح الحدود مع روسيا (فيديو)
وقال إيفان ديفياتكين، عضو مجلس مدينة لاببيرانتا وأحد منظمي الفعالية: "هناك العشرات من السيارات، ولا أعرف العدد بالضبط". 85 автомобилей по данным организаторов участвовало в субботу в автопробеге из приграничной с РФ Лаппеенранта до КПП Нуйямаа. Протест финских резидентов против закоыти границы с РФ. Это огромный резонанс для события, нигде не анонсировавшегося وأضاف: "نحن نؤكد حقنا المشروع في عبور الحدود الشرقية، لرؤية عائلاتنا وأحبائنا وأقاربنا". وحصلت المسيرة على موافقة الجهات الأمنية، وشارك فيها أكثر من مائة سيارة، حيث اتجه المشاركون نحو معبر نوياما الحدودي المغلق، والذي كان حتى إغلاقه من أكبر نقاط العبور الحدودية في المنطقة قبل قرار السلطات الفنلندية بإغلاقه من جانب واحد. وتجدر الإشارة إلى أن فنلندا أغلقت حدودها مع روسيا في نوفمبر 2023، مبررة القرار بتزايد تدفق اللاجئين من دول ثالثة، واتهمت موسكو بالتسبب في هذه الأزمة. من جانبها، أدانت وزارة الخارجية الروسية هذا القرار معتبرة إياه مثالا واضحا على ازدواجية المعايير الغربية. وأشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إلى أن الموقف المعادي لروسيا الذي يتخذه قادة هذه الدولة المجاورة أمر مؤسف للغاية، مشددا على أن حرس الحدود الروسي يلتزم بجميع التعليمات، كما يسمح باستخدام المعبر الحدودي في إطار ما يسمح به القانون فقط، وأن الاتهامات الموجهة لموسكو باطلة. وأكد بيسكوف أن حرس الحدود الروسي يلتزم بدقة بالتعليمات المعمول بها، وأن نقاط العبور تستقبل فقط من يمتلكون الحق القانوني في العبور، مع رفض الاتهامات التي لا تستند إلى أي أساس تجاه موسكو. المصدر: نوفوستي ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الفنلندية "Yle" أن حرس الحدود الفنلندي سيبدأ باستخدام تقنيات الراديو لرصد تحركات الهواتف المحمولة قرب الحدود مع روسيا. أفادت صحيفة "إيلتا سانومات" الفنلندية نقلا عن مصادر، أن فنلندا قد تبدأ مفاوضات بشأن فتح حدودها مع روسيا في موعد لا يتجاوز نهاية عام 2025. أكد رئيس الوزراء الفنلندي بيتري أوربو أن حدود بلاده مع روسيا مغلقة بزعم أنه "في حال فتحها فإن روسيا ستتيح عمدا عبور المهاجرين غير الشرعيين من الدول الثالثة إلى فنلندا". صرحت وزيرة الداخلية الفنلندية ماري رانتانين اليوم الأربعاء بأن حدود بلادها مع روسيا ستبقى مغلقة حاليا مشيرة إلى أن تقييم التهديدات المتعلقة بذلك من قبل السلطات الفنلندية لم يتغير. قالت هيئة الإذاعة العامة الفنلندية "إيل" إن مظاهرات عمت مدن هلسنكي وتامبيري ولابينرانتا الفنلندية للمطالبة بفتح الحدود مع روسيا.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
أوربان: السلام في أوكرانيا سيأتي عندما يدرك الغرب أنها لا يمكن أن تكون جزءا من حلف "الناتو"
وقال أوربان خلال كلمته في مهرجان الشباب الذي نظمته كلية ماتياس كورفينوس وهي مؤسسة علمية وتعليمية تدعمها حكومة البلاد: "علينا أن نفهم أن السلام سيأتي عندما يعترف الأمريكيون والأوروبيون والأوكرانيون بحقيقة أن الروس لن يسمحوا أبدا بوجود حلف الناتو في أوكرانيا عند الحدود الغربية لروسيا". ويرى أوربان أن السبب الرئيسي لاستمرار الصراع هو نية أوكرانيا الانضمام إلى التحالف الأطلسي، وهي نية حظيت بدعم الإدارة الأمريكية السابقة ومعظم دول أوروبا الغربية. ووفقا لرأيه، كانت هذه الخطط تؤدي إلى اختلال توازن القوى في العالم، وهو المبدأ المنظم للجغرافيا السياسية. وأوضح رئيس الوزراء: "عندما يختل توازن القوى، تبدأ الحرب عادة، كما حدث بين روسيا وأوكرانيا". كما أكد أوربان أنه ما زال يعتقد أن تحقيق السلام في أوكرانيا ممكن فقط بشرط عقد لقاء بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة وتوقيع اتفاق شامل بينهما. وكان قد صرح سابقا أن الاتفاقيات بين موسكو وواشنطن يجب أن تشمل، بالإضافة إلى تسوية الصراع، قضايا مثل مراقبة التسلح وتجارة موارد الطاقة وإلغاء العقوبات الغربية ضد روسيا. ويعتقد رئيس الحكومة أن الاتفاق يجب أن يرضي جميع الأطراف، على الرغم من صعوبة تحقيق ذلك نظرا لموقف قادة الاتحاد الأوروبي. وقال أوربان: "الاتحاد الأوروبي بأكمله، باستثناء هنغاريا وربما سلوفاكيا، في حالة حرب مع روسيا. هذه ليست حربا مفتوحة، بل حرب بالوكالة". وفي هذا الصدد، أعلن أن موقف هنغاريا يتمثل في أن على الاتحاد الأوروبي أن يسعى ليس إلى الانتصار على روسيا، بل إلى العودة "إلى نقطة البداية"، أي مناقشة وضع أوكرانيا غير المنتمية إلى أي تحالف وإزالة الأسباب الجذرية للصراع. وفي الوقت نفسه، فإن هنغاريا لا تنوي بأي حال من الأحوال التورط في النزاع الأوكراني. وأكد رئيس الوزراء: "لا أريد ولن أتحمل مسؤولية موت حتى شاب واحد في أوكرانيا". المصدر: RT قال وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو، في مقابلة مع وكالة تاس، إن العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، تعمل لعرقلة الجهود الرامية إلى حل الصراع في أوكرانيا. وصف وزير الخارجية الهنغاري، بيتر سيارتو، انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي قبل دول غرب البلقان بأنه "أمر مستحيل"، منتقدا ما وصفه بـ"نفاق بروكسل" في التعامل مع ملفات الانضمام.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
أوكرانيا ترفض استقبال 90 من مواطنيها المرحلين من روسيا
ويتواجد هؤلاء الأشخاص حاليا في منطقة محايدة بين معبر "فيرخني لارس" الحدودي وجورجيا بسبب عدم تقديم كييف ضمانات للعبور، وفق ما أفادت مفوضة حقوق الإنسان والطفل في الإدارة العسكرية المدنية لمحافظة خاركوف فيكتوريا كوليسنيك-لافينسكايا لوكالة "تاس". ومن بين الأسرى والمرحلين يوجد أيضا سكان من مقاطعة خاركوف. تم ترحيلهم بعد أن انضموا في البداية إلى الجانب الروسي واستسلموا كأسرى حرب، ثم رفضوا العودة إلى أوطانهم دون أن يُبدوا رغبة في الحصول على هويات روسية. وأوضحت كوليسنيك-لافينسكايا: "هؤلاء أشخاص كانوا سابقا في السجون الروسية بتهم تتعلق بالإرهاب أو كمتواطئين وما شابه. بعضهم أنهى عقوبته وكان من المفترض أن يُمنح عفوا، لكنهم رفضوا قبول الجنسية (الروسية)، ووفقا لإجراءات الترحيل وجب طردهم خارج الدولة. وبموجب الاتفاقية، كان على أوكرانيا استلام هؤلاء الأشخاص عبر جورجيا عند معبر 'فيرخني لارس'. لكن جورجيا ترفض استقبالهم إذا لم تأخذهم أوكرانيا، بينما أوكرانيا ترفض الاعتراف بهم قانونيا كمواطنين أوكرانيين أو استقبالهم. وهم الآن موجودون في منطقة محايدة بين الدولتين، بين لارس وروسيا. روسيا سلمتهم قانونيا إلى أوكرانيا". وكما ذكرت المفوضة في منشور على قناة "تلغرام" التابعة للإدارة العسكرية المدنية، فإن "حوالي 90 مواطنا أوكرانيا، بينهم أسرى حرب ومرحلون من روسيا الاتحادية، باتوا في وضع لا يليق بالكرامة الإنسانية". وأضافت: "المواطنون الأوكرانيون، الذين تُركوا لمصيرهم، محتجزون في قبو رطب خانق بلا نوافذ أو تهوية، حيث تشكل الرطوبة العالية خطرا على صحتهم، قد يصل إلى الإصابة بأمراض خطيرة بما في ذلك السل". وأشارت إلى أنهم محرومون من الوصول إلى المتاجر، وأن الطعام والماء الذي يقدمه المتطوعون والصليب الأحمر بشكل محدود لا يغطي حتى الحد الأدنى من احتياجاتهم. وفي 21 يوليو، انتحر أحد هؤلاء الأشخاص. وقالت المفوضة: "لكن نظام كييف، بدلا من إنقاذ مواطنيه، يماطل في تأكيد هوياتهم وإصدار الوثائق، معتبرا هؤلاء الأشخاص مجرد أدوات سياسية". من جانبها، ترفض جورجيا استقبال هؤلاء الأوكرانيين دون ضمانات للعبور إلى أوكرانيا، بينما أغلقت مولدوفا الممر الإنساني منذ يوليو من هذا العام خوفا من تدفق المهاجرين، كما أكدت المفوضة. المصدر: تاس قال مصدر أمني روسي لمراسل تاس، إن بعض الأسرى الأوكرانيين الذين استسلموا في مقاطعة سومي أعربوا عن رغبتهم بالبقاء في روسيا. نشر حاكم جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف، مقطع فيديو يظهر اثنين من مسلحي القوات المسلحة الأوكرانية الذين تم أسرهم في قرية بوريشنوي في مقاطعة كورسك.